سيعتلي صهوة َ مجد ٍ ....,......... مركبي ممتشقا ً ذاك َ الشراع َ ...............سندباد في هولِ ِ بحرٍ هائج ٍ ............ ومرعب ِ يفرق ُالنور َ على كل ِ ................ البلاد أنخاك يا صاحبي إرفع شراعك ......................... و سِر اليوم مرنا العِسِر لابد ما يجينا .......................... اليِسِر و الله لَجِل هلي و ديرتي لصيرن ............................ يِسِر ************************* 25 11 2010 |
أجمل ما قرأت ما قاله توبة و هو يحتضر:
و لو أن ليلى الاخيلية سلمت ... علي و دوني تربة و صفائح لسلمت تسليم البشاشة أو زقا ...اليها صدى من جانب القبر صائح |
أُحمِّلُ النظرةَ الخرساء ما حملت جوانحي من لظىً في القلبِ مُستعِرِ من أجمل ما قرأت للشاعر (محمد الحسن منجد ) من قصيدة ( صحوة الحب ) ...... |
ابن زيدون فى وصف ولادة بنت المستكفى : ربيب ملك كأن الله أنشأه مسكاً........ و قدر إنشاء الورى طينا |
قـد يـرى الناس الجرح الـذي في رأسـك لكـنهم لا يشعـرون بالألـم الـذي تعانـيه |
يا بارئ الكـون في عـزّ وتمكين ** وكل أمر جرى بالكاف والنـون
يا من لطفـت بحالـي قبل تكويني ** لا تجعل النار يوم الحشر تكويني ياربّ إن ذنوبي في الورى عظمت ** وليس لي عمل في الحشر ينجيني فلقد أتيتـك بالتوحيـد يصحبــه ** حُبّ النبي وذاك القدر يكفينـي |
اسمعي نَوْحَ الحزانى واطربي ... وانظري دمعَ اليتامى وابسمي ودعي القادةَ في أهوائها ... تتفانى في خسيسِ المَغْنَمِ رُبَّ " وامعتصماه " انطلقتْ ... ملءَ أفواهِ البنات الُيَّتِم لامست أسماعهم لكنَّها ... لم تُلامس نَخْوةَ المُعْتَصِمِ أمتي كم صنمٍ مَجَّدتِهِ ... لم يكن يحملُ طُهْرَ الصَّنمِ لا يُلامُ الذِّئبُ في عُدوانهِ ... إنْ يَكُ الرَّاعي عَدُوَّ الغَنَمِ فاحبسي الشكوى فلولاك لما ... كان في الحُكْمِ عبيد الدرهمِ للرائع عمر أبو ريشة من قصيدة أمتى |
وقلت سوف تنسانى
وتنسى اننى يوما وهبتك نبض وجدانى وتعشق موجة اخرى وتهجر دفء شطآنى وتجلس مثلما كنا لتسمع بعض الحانى ولا يعينك احزانى ويسقط كالمنى اسمى وسوف يتوه عنوانى ترىُ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ستقول يا عمرى بأنك كنت تهوانى فقلت هواك إيمانى ومغفرتى وعصيانى على انقاض بستان رياح الحزن تعصرنى وتسخر بين وجدانى (فى عينيك عنوانى لفاروق جويده |
يا شاعر الفصحى وعازفَ لحنها ***ما كلُّ لحنٍ في القصائد يُطربُ إن كان شعرك سوف يَهزم باغياً *** فاضربْ به المستوطنين ليهربوا لقيتْ قصائدُك الحسانُ أمانها *** والطفل يلقاه الرّصاص المرُعبُ ماذا صنعنا باليهود ،ونحن مِن *** خمسين عاماً في الوسائل نشجُبُ؟؟ ماذا صنعنا ، والقصائدُ لم تزلْ *** تُلْقى ونحن بحفظها نتأدّبُ؟؟ اللّحْنُ لحنُ الطّفلِ يعزف بالحصى *** عَزْفاً ، يَروق لسامعيه ويعجبُ إن كان رأيُك في القصيدة صائباً *** فالّرأْي في ذِهْنِ الحجارةِ أصْوَبُ د / عبد الرحمن العشماوى |
تغيبين عني .. فاشتاقُ نفسي
واهفو لقلبي على راحتيكِ نتوه ... ونشتاقُ نغدو حيارى ومازال بيتي .... في مقلتيك .... ويمضي بي العمر في كل دربٍ فانسى همومي على شاطئيكِ ... وان مزقتنا دروبُ الحياةِ فمازلت اشعر اني اليكِ ...... اسافرٌ عمري والقاك يوماً فاني خلقتُ وقلبي لديكِ .... فاروق جويدة |
الساعة الآن 02:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.