|
كبرت جدا يا أمي .. |
ماذا بعد الكلام ؟ لا شيء سوى حبك ! |
كَيفَ أَتَقَاسَمُني ... و كُلّي يَتْبَعك ؟؟ |
يُنَادِيني ( كَنْزي ) فَأَرْمي كُلّ أقلامي! |
لا يخفت حبك في قلب لا ينبض لسواك! |
كل عام و أنت عيدي المغرد في قلبي ♡ |
و حتى عندما تلبس جبة الغضب .. أعلم متى تخلع غيمك .. متى تشرق شمسك .. ليهطل عليي فرحك .. لأكون ! |
أحبك .. كلهفة العيد .. كطرق المطر .. أحبك .. قبل الحرف .. و بعد الأبدية .. أحبك .. عزفا .. و لحنا .. و جرسا ! |
و أحلم بفرحة راكضة .. تقول إلي .. إلي .. ! |
أحلم بنفسي القديمة .. تحكيني كل شيء ! |
كلما أسررته خوفي .. كساني تحنانا و ودا .. (أهاب حبك الكبير جدا ..) فيذيبه بكلمتين .. بوردتين .. و ضحكة صافية .. كصحو صيف ... لأعيد اكتشاف روحي .. و أقع في حبه ألف مرة ! |
للحظة أنسى كل ما حولي ... و تبقى تلك العاشقة .. المجنونة بك .. المتقدسة بطيفك .. المستمسكة بك كوتد .. تذيب ما حولي.. فأراك بشرا سويا ...! ! |
هنا نبضك ..
قلبك .. كلك .. و بين عروقي وطنك .. و المنفى ! |
لا أحتاج لعيد حب لأن حبك أكبر من عيد |
الصمت أصدق من الكلام ... حتما ! |
ما الحكمة من الإنكسار .. وقوفا ؟ * |
أخبره يا مطر .. أنى لي الصبر ..؟ و الروح تجلدها .. و الصدر يستعر .. و الفكر في وهن .. يسكن .. ينفجر ! |
لا شيء حولي .. أسبح في الهباء .. أغرق بين كاف و نون .. فلا الكاف تحملني .. و لا النون تظلني .. |
لَمْ يَكُنْ حُبُّكَ شَيْئًا اِخْتَرْتُهُ.... بَلْ هَوَاءٌ أَتُنَفِّسُهُ،. بِهِ أَعِيشُ،. رَغْمَ كُلِّ شَيْءٍ،. هَذَا القَلْبُ يُحِبُّكِ،. رَغْمَ كُلِّ المُكَابَرَةِ وَ العناد وَالجَرَّاحُ،. لَا زَالَ يُحِبُّكَ،. وَكُلَّمَا هَزَّهُ الحَنِينُ،. اِرْتَعِشْ لِطَيْفِكَ، |
قَشَّةٌ أَنَا،. شَيْءٌ وَهُنَّ بِلَا أس يَقِفُ عَلَيْهِ،. نَايٌ نَحِيلٌ حَزِينٌ.... مَلِيءٌ بِالثُّقُوبِ! |
بَعْضُ هَدَايَا القَدرِ،. فِي وَرْدَةٍ تَرْتَدِي البياض،. وَتَنَاظُرٌ اِسْمِيٌّ هامسة،. - أهذه أَنْت أبلة؟. أَنَا هِيَ يَا صَغِيرَتِي،. لَكِنْ الضعف وَالمَرَضُ سِيءَ جِدًّا يَا دُكْتُورَةُ! |
|
إلهي ... كم يكسرنا المرض .. و نعلو بذكرك .. إلهي .. كم يؤلمنا الضعف .. قوتنا بك .. |
لَمْ يَسْتَمِرَّ كُلُّ شَيْءٍ بِخِذْلَانِي؟ |
كشيء معلق بين كفين .. إن صفقت سحقته .. و إن لانت أصابعك خنقته .. كائن لاجئ يبحث عن وتين .. عن شيء دفين .. عن بشائر فجرك .. عن نور قمرك .. الليل سقيم .. حزين |
حين خطفت قلبي ... تركت ثقوبا بروحي .. لا يرممها سواك .. ثقوب واسعة مؤلمة تستمر بندائك .. و لا تتوقف عن التمتمة باسمك .. مهما علمتها أن تصمت .. تصم قلبي و عيوني ! و تناديك .. |
عَقْلِيّ كَهَذِهِ الأَرْضِ،. لَا يَتَوَقَّفُ عَنْ الدَّوَرَانِ،. لِطِينِي حَقّ الاِطْمِئْنَانِ،. وَلِرُوحِي حُورِيَّاتٌ،. وَقَلْبِي أَنْتَ،. أَيُّهَا الغَرِيبُ السَّاكِنُ بِهِ،. رَغْمَ العَوَاصِفِ وَالنَّوَائِبِ وَإِلَاهَاتٍ،. أَرَاكَ عَيْنًا ثَالِثَةٌ،. كُلِّمَا حَاصَرَنِي الحَنِينُ،. اِسْتَسْلَمْتُ لِطَيْفِكَ،. كرهين حُبٌّ، |
هاهي الأَيَّامُ تَمْرٌ،. شَهْرٌ بَعْدَ شَهْرٍ،. وَلَا زلّتَ غَارِقَةٌ،. بِلَا وَطَنٍ حَقِيقِيٍّ يَضُمُّنِي،. لَا النَّاسُ، طِينٌ،. وَلَا البَسْمَةَ، شَمْسٌ،. لَا زَالَ مرَكَّبُي هَائِجٌ،. بِلَا مَرْسًى،. وَلَا زلتَ أَنْتَ،. أَرْضُ الأَحْلَامِ البَعِيدَةِ،. الَّتِي لَا أَرَاهَا بِمِنْظَارِي، بل يحسها فؤادي .. |
عندما يتعملق ألمك .. بداخلك .. لا تهمس به للجدران .. دعه يتفاقم فيك .. و إن اختفى صوتك .. سيزهر لحنك يوما ... |
قُل لِلْقلب : قِطْعَةُ السّكّر ... تَذُوبُ مرةً واحدةً فقَط . . فِي قَدَحِ شَايٍ مُر ! |
لأني لم أكن وفية للغياب .. أراقبك .. أرى دقة قلبك على الورق .. و أقسم أني لن أذوب كشمعة .. و قبل أن أدرك ألملم شتات روحي .. التي تذهب بي إليك وحدك .. |
درويشيات ..
|
درويشيات ..
|
درويشيات ..
|
|
|
|
سنلتقي ... فقد أسكنتك بواد .. غير ذي حقد .. لتنثر عطرك فيي .. |
رَبّي احْفظه لِي ... لأنهُ .. ُدنياي... |
إليك .. وحدك .. يا من تسكن دنياي .. و عالمي كلك .. مهما اتسع الكون .. يبقى صوتك مسندي و عصاي .. و مهما كبرت السماوات .. تبقى قمري ال تنير دواخلي .. وحدك .. مهما طالت المسافات .. و مهما تطاولت الساعات .. تبقى قلبي الجميل .. و نبضي الحنون .. فلا يفهمني -حقا - سواك .. يا حلمي الأكبر و الأنقى .. بعد 5 سنوات من الحب و الشغف و العشق .. لا زلت أحبك كأول مرة .. رفيق الوريد .. و صنو الروح أنت .. هنيئا لي بك .. ! |
| الساعة الآن 06:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.