الاخ العزيز حسن زكريا يوسف انت اخ وصديق مبدع شكرآ على الاطراء اخي انا لم يكن بيني وبين الاخ الشهري اي سابق معرفه ولكن ...................
تحياتي لك اخي

استاذنا ميثاق

لحرفك جماله وانا غير متخصصه لأفتي لكنه حرفك الذي أتذوقه الان له بريقه وجمال احساسه

وبالنهاية فجميعنا نعبر عما تكنه النفس

لكم جميعا الخير ولاستاذنا الرائع محمد الشهري

الاخ العزيز عمران العميري انت الراقي في كل شي اخي اعتز بك اخ وصديق ومبدع اتعلم منك تحياتي وحبي

الاخ الشاعر عبد السلام بركات زريق شكرآ على الاطراء الجميل انت من ساندني ووقف معي شكرآ على كل شي سأترك المنابر لاني لا احب انا اكون بمكان في وناس في قلوبهم ضغينة امثال ........
تحياتي لك ولخوتي واخواتي

الاخ محمد الشهر انا ميثاق قاسم شاعر شعبي عراقي واكتب بلغة الام الفصحة وانت تعرف ما معنا العراق وكم في من شعراء مبدعين لا اريد ان اعدد لك نحنو من علم البشرية كيف يكتون وعلمنا الناس الثقافة والرقي قولك بخصوص صفتي كا شاعر واعلامي نعم وفتخر ونصحك ان تقرا لي وسيبقى العراق عضيمآ سيبقى العراق عضيمآ ما تحمل في قلبك لا يغير من معدن الذهب في شي
تحياتي الى المبدعين في المنابر تحياتي الى العرب في كل مكان تحياتي للعراق الحبيب
الشاعر ميثاق قاسم

الأستاذ الشاعر والأخ ميثاق قاسم
ربما ستُنصَبُ لي مشنقة هذا المساء في أروقة منابر وماخطيئتي سوى أنني نقدتُ نصاً أدبياً ولم أنتقد كاتبه.
عموماً سيدي لو عُدتَ إلى بداية الحديث حول نصك (الحب الغريب) أنني لم أتطرق مطلقاً إلى شخصك الكريم
فالناقد الأدبي يتجرّد من شخصنة النصوص ويمعن النظر فقط في زوايا البعد الأدبي للنص ومدى ملائمته لما رمى إليه الكاتب
والغوص والإبحار في مضمون الأفكار الواردة في سياق النص الأدبي واستلهام الروح الأدبية التي تشع من خلف ثقوب الكلمة وتراكيبها اللغوية
وحينما مررت ُ بنصك أخي الكريم فوجدتُ فيه ما أوضحتُه وذاك من خلال نظرة أدبية ناقدة هدفها استقامة النص وسلامته من الركاكة وضعف اللغة وهشاشة البناء الجُملي
وكنت أبحث عن استشفاف الروح الأدبية التي يدرك معشر الأدباء وأنت أحدهم أنها سمة يجب أن تطبع النص وتبث فيه روح الكاتب والأديب , ولكن غلب الظن على بعض الأخوة الأدباء وربما الأخوات الأديبات أنني كنت أقصد شخصك الكريم بالنقد أو التجريح فوالله ما عنيت ذلك وماحمَلَتَْ نفسي عليك ضيماً أو جُرحاً أو جنايةً أو شكايةً , ونحن في منابر ثقافية أخوة جمعتنا العربية ندافع عن كيانها وحصنها ننثر ما يخالجنا وننصرف دون أن يهتز لنا عطف أو يضطرب لنا عصب.
ولكن أمام أخوتي وأصدقائي في منابر ثقافية أقدّم لك العذر يسابق العذر إن فُهِم نقدي بغير ما رميتُ إليه أو أنه خالج قلبك عليّ شكٌ في أنني قد عنيتك لشخصك الكريم وبشيم الكبار أقدّم لك الاعتذار حتى ترضى , ولتعلم أخي ميثاق أنني لم أرفض أحداً يوماً او أقبله على مبدأ الوطن أو الهوية أو العرق فنحن أخوة وأشقاء تظللنا العروبة ويجللنا الإسلام..
دمتَ ودام قلبك الطاهر ودام عراقنا بكل حب ووئام..