منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512)

ايوب صابر 08-18-2010 10:40 PM

إيمانويل كانت
إيمانويل كانت(بالألمانية: ImmanuelKant) ء[1] (1724 - 1804) فيلسوف من القرن الثامن عشر ألماني من بروسيا ومدينة كونغسبرغ. كان كانت آخر فيلسوف مؤثر في أوروبا الحديثة في التسلسل الكلاسيكي لنظرية المعرفة خلال عصر التنوير الذي بدأ بالمفكرين جون لوك، جورج بركليوداود هيوم.
خلق كانت منظورا واسعا جديدا في الفلسفة أثر في الفلسفة حتى القرن الواحد والعشرين. نشر أعمالا هامة عن نظرية المعرفة كذلك أعمالا متعلقة بالدين والقانون والتاريخ. واحد من أكثر أعماله شهرة هو نقد العقل المجرد، الذي هو بحث واستقصاء عن محدوديات وبنية العقل نفسه. قام ـ الكتاب ـ بهجوم على الميتافيزياء التقليدية ونظرية المعرفة وأجمل مساهمات كانت في هذه المساحات. الأعمال الرئيسية الأخرى في نضجه أو شيخوخته هي نقد العقل العملي الذي ركز على الأخلاق، ونقد الحكم الذي استقصى الجمال والغائية.
متابعة الميتافيزيقا تشمل طرح أسئلة حول حقيقة الطبيعة المطلقة. اقترح كانت أن بالإمكان إصلاح الميتافيزيقا عن طريق نظرية المعرفة. اقترح أنه بفهم مصادر وحدود المعرفة الإنسانية يمكننا طرح أسئلة ميتافيزيقية مثمرة. سأل إذا موضوع ممكن معرفته لخصائص معينة سابقة على الخبرة لذلك الموضوع. انتهى إلى أن كل الموضوعات التي في متناول الذهن التفكير بها لا بد أن توافق أسلوبها في الفكر. بناء عليه إذا الذهن يمكن أن يفكر فقط بشروط السببية ـ التي استنتج أنها ممكنة ـ فباستطاعتنا معرفة السابق على جعلها خبرة ذلك أن كل الموضوعات التي خبرناها يجب أن تكون إما سببا أو نتيجة. بذلك يخرج من هذا بأن من الممكن أن تكون موضوعات تلك الطبيعة التي لا يمكن للذهن التفكير بها وهكذا مبدأ السببية ـ كمثال ـ لا يمكن تطبيقه بمعزل عن الخبرة: لذلك لا يمكننا معرفة ـ مثلا ـ إذا العالم موجود أزلا أو أن له سببا. وهكذا فالأسئلة العظيمة للميتافيزيقا التأملية لا يمكن أن نجيب عليها بالذهن الإنساني لكن العلوم ترتكز بقوة على قوانين الذهن.
اعتقد كانت نفسه بخلق طريق وسط بين التجريبية والعقلانية. اعتقد التجريبيون أن المعرفة تكتسب بالتجربة وحدها، لكن العقلانيين تمسكوا بأن هذه المعرفة مفتوحة للشك الديكارتي وأن العقل وحده يدلنا على المعرفة. على أي حال اختلف كانت على أن استعمال العقل دون تطبيقه على التجربة يقود حتما إلى الوهم. بينما التجربة ستكون ذاتية مجردة دون الوجود الأول المضمن تحت العقل المجرد.
فكر كانت كان مؤثرا جدا في ألمانيا أثناء حياته، نقل الفلسفة إلى ما وارء المناظرة بين العقلانيين والتجريبيين. الفلاسفة فخته، شلنغ، هيغلوشبنهور كلهم رؤوا أنفسهم مصححين وموسعين للنظام الكانتي، هكذا نشأت نماذج مختلفة من المثالية الألمانية[2]. استمر كانت ليكون مؤثرا أساسيا في الفلسفة فأثر على التحليلية والفلسفة الأوربية/القارية[3].

سيرته الذاتية
ولد إمانويل كانط في 1724 في كونغسبرغ عاصمة روسيا ذلك الوقت، هي اليوم كيلننغراد في روسيا. كان الرابع من بين أحد عشر ولدا (أربعة منهم بلغوا سن الرشد). عمد واسمه "Emanuel" وغير اسمه إلى "Immanuel" بعد تعلمه العبرية. في حياته كلها لم يسافر أبداولم يبتعد أكثر من مئة ميل عن كونغسبرغ. والده جوهان جورج كانط (1682-1746) كان صانع أطقم فرس في مدينة ميمل شرق بروسيا (الآن كليبدا في ليتوانيا). أمه، ريجينا رويتر (1697-1737) ولدت في نورمبرغ. جد كانط هاجر من أسكتلندا إلى شرق روسيا ولم يزل والده يملي اسم عائلتهم "Cant". في شبابه كان كانط طالبا قويا ولو كان ضعيف البنية. تربي في بيت تقوى (حركة تتبع اللوثرية) تشدد كانط بقوة على الإخلاص الديني والتواضع والتفسير الحرفي للكتاب المقدس. بالتالي تلقى كانط تعليما صارما ـ قاسيا وتأديبيا انضباطيا ـ يؤثر اللاتينية وتعليم الدين على الرياضيات والعلوم.
امه كما يظهر اعلاه ماتت وعمره 13 سنة واباه مات وعمره 22 سنه.

ايوب صابر 08-18-2010 10:41 PM

باروخ سبنوزا


باروخ سبينوزا فيلسوف هولندي من أهم فلاسفة القرن 17. ولد في 24 نوفمبر 1632 في أمستردام، و توفي في 21 فبراير 1677.


حياته

ولد سبينورزا في عام 1632م في أمستردام، هولندا، عن عائلة برتغالية من أصل يهودي تنتمي إلى طائفة المارنيين. كان والده تاجرا ناجحا و لكنه متزمت للدين اليهودي، فكانت تربية باروخ أورثودوكسية، ولكن طبيعته الناقدة و المتعطّشة للمعلرفة وضعته في صراع مع المجتمع اليهودي. درس العبرية و التلمود في يشيبا (مدرسة يهودية) من 1639 حتى 1650م. في آخر دراسته كتب تعليقا على التلمود. وفي صيف 1656 نُبذ سبينوزا من أهله و من الجالية اليهودية في أمستردام بسبب إدّعائه أن الله يكمن في الطبيعة والكون، وأن النصوص الدينية هي عبارة عن استعارات ومجازات غايتها أن تعرّف بطبيعةاللهّ


Baruch or Benedict de Spinoza (Hebrew: Portuguese: Bento de Espinosa, Latin: Benedictus de Spinoza) (November 24, 1632 – February 21, 1677) was a Dutchphilosopher of Portuguese Jewish origin.[1] Revealing considerable scientific aptitude, the breadth and importance of Spinoza's work was not fully realized until years after his death. Today, he is considered one of the great rationalists[2] of 17th-century philosophy, laying the groundwork for the 18th century Enlightenment[2] and modern biblical criticism.[2] By virtue of his magnum opus, the posthumous Ethics, in which he opposed Descartes' mind–body dualism, Spinoza is considered to be one of Western philosophy's most important philosophers. Philosopher and historian Georg Wilhelm Friedrich Hegel said of all modern philosophers, "You are either a Spinozist or not a philosopher at all."[3]
Early life and career
Baruch Spinoza was born in Amsterdam, in the Netherlands. His mother Ana Débora, Miguel's second wife, died when Baruch was only six years old. Miguel was a successful importer/merchant and Baruch had a traditional Jewish upbringing; however, his critical, curious nature would soon come into conflict with the Jewish community.
Wars with England and France took the life of his father and decimated his family's fortune but he was eventually able to relinquish responsibility for the business and its debts to his brother, Gabriel, and devote himself to philosophy and optics.

ايوب صابر 08-18-2010 10:42 PM

جان جاك روسو

جان جاك روسو (28 يونيو1712-2 يوليو1778) فيلسوف سويسري، كان أهم كاتب في عصر العقل. وهو فترة من التاريخ الأوروبي، امتدت من أواخر القرن السابع عشر إلى أواخر القرن الثامن عشر الميلاديين. ساعدت فلسفة روسو في تشكيل الأحداث السياسية، التي أدت إلى قيام الثورة الفرنسية. حيث أثرت أعماله في ا لتعليم والأدب والسياسة.
حياته المبكرة
وُلد روسو في مدينة جنيف بسويسرا. وكانت أسرته من أصل بروتستانتي فرنسي، وقد عاشت في جنيف لمدة مائتي عام تقريبًا.
توفيت أمه عقب ولادته مباشرة، تاركة الطفل لينشأ في كنف والده، الذي عُرف بميله إلى الخصام والمشاجرة. ونتيجة لإحدى المشاجرات عام 1722م، اضطر والد روسو إلى الفرار من جنيف. فتولى عم الصبي مسؤولية تربيته.
وفي عام 1728م، هرب روسو من جنيف، وبدأ حياة من الضياع، ومن التجربة والفشل في أعمال كثيرة. كانت الموسيقى تستهويه دوماً، وظل لسنوات مترددًا بين احتراف الكتابة أو الموسيقى.
وبعد وقت قصير من رحيله عن جنيف، وهو في الخامسة عشرة من عمره، التقى روسو بالسيدة لويز دي وارنز، وكانت أرملة موسرة. وتحت تأثيرها، انضم روسو إلى الكنيسة الرومانية الكاثوليكية. ومع أن روسو كان أصغر من السيدة دي وارنز باثني عشر أو ثلاثة عشر عامًا، إلا أنه استقر معها بالقرب من مدينة شامبيري، في دوقية سافوي. وقد وصف سعادته بعلاقتهما في سيرته الذاتية الشهيرة اعترافات التي كتبت في عام 1765 أو 1766م - 1770م، ونُشرت عامي 1782م و 1788م، ولكن العلاقة لم تدم، فقد هجرها روسو أخيرًا عام 1740م

وفي عام 1741م أو 1742م، كان روسو في باريس يجري وراء الشهرة والثروة، وقد سعى إلى احتراف الموسيقى. وكان أمله يكمن في وضع نظام جديد للعلامات والرموز الموسيقية قد كان ابتكره. وقدم المشروع إلى أكاديمية العلوم، ولكنه أثار قدرًا ضئيلاً من الاهتمام. في باريس، اتَّصل روسو بـالفلاسفة وهي جماعة من مشاهير كتاب وفلاسفة العصر. وحصل على التشجيع المادي من مشاهير الرأسماليين. ومن خلال رعايتهم، خدم روسو أمينًا للسفير الفرنسي في البندقية خلال عامي 1743، 1744م.
كانت نقطة التحول في حياة روسو عام 1749م، حين قرأ عن مسابقة، تكفَّلت برعايتها أكاديمية ديجون، التي عرضت جائزة مالية لأحسن مقال عن الموضوع، وهو ما إذا كان إحياء النشاط في العلوم والفنون من شأنه الإسهام في تطهير السلوك الأخلاقي. وما أن قرأ روسو عن المسابقة حتى أدرك المجرى الذي ستتّجه إليه حياته. وهو معارضة النظام الاجتماعي القائم، والمضيّ فيما بقي من حياته في بيان الاتجاهات الجديدة للتنمية الاجتماعية. وقدم روسو مقاله إلى الأكاديمية تحت عنوان: بحث علمي في العلوم والفنون عام 1750 أو 1751م، حمل فيه على العلوم والفنون لإفسادها الإنسانية. ففاز بالجائزة، كما نال الشهرة التي ظل ينشُدها منذ أمد بعيد.

ايوب صابر 08-18-2010 10:43 PM

الكسندر هاملتون
Alexander Hamilton (January 11, 1755 or 1757 – July 12, 1804) was the first United States Secretary of the Treasury, a Founding Father, economist, and political philosopher. Aide-de-camp to General George Washington during the American Revolutionary War, he was a leader of nationalist forces calling for a new Constitution; he was one of America's first Constitutional lawyers, and wrote most of the Federalist Papers, a primary source for Constitutional interpretation. Hamilton was the primary author of many of the policies supported by the Federalist Party.
Born and raised in the Caribbean, Hamilton attended King's College (now Columbia University) in New York. At the start of the American Revolutionary War, he organized an artillery company and was chosen as its captain. Hamilton became the senior[1]aide-de-camp and confidant to General George Washington, the American commander-in-chief. After the war, Hamilton was elected to the Continental Congress from New York, but he resigned to practice law and found the Bank of New York. He served in the New York Legislature, and he was the only New Yorker who signed the U.S. Constitution. He wrote about half the Federalist Papers, which helped to secure ratification of the Constitution by New York. The Federalist Papers are still an important source for interpretation of the Constitution[2]. In the new government under President Washington he became Secretary of the Treasury.[3] An admirer of British political systems, Hamilton was a nationalist who emphasized strong central government and successfully argued that the implied powers of the Constitution could be used to fund the national debt, assume state debts, and create the government-owned Bank of the United States. These programs were funded primarily by a tariff on imports and a highly controversial excise tax on whiskey.
Childhood in the Caribbean

Hamilton was born in Charlestown, the capital of Nevis in the British West Indies. He was born out of wedlock to Rachel Faucett Lavien, of partial French Huguenot descent, and James A. Hamilton, the fourth son of Scottishlaird Alexander Hamilton of Grange, Ayrshire.[6] There is some question about whether the year of Hamilton's birth was 1757 or 1755. Most historical evidence after Hamilton's arrival in New England suggests a year of 1757, and as such, most historians had accepted it. However, new evidence from Hamilton's life in the Caribbean has caused more recent historians to opt for a birth year of 1755.[7] Hamilton listed his birth year as 1757 when he first arrived in the Thirteen Colonies.

However, probate papers from St. Croix in 1768 after the death of Hamilton's mother list him as 13 years old,[8] a date that would support a birth year of 1755. If Hamilton's birth year were, in fact, 1755, there would be a number of possible explanations. Hamilton may have been trying to appear younger than his college classmates or to avoid standing out as older; the probate document indicating a birth year of 1755 may have misreported; or Hamilton may have been passing as 13 to be more employable after his mother's death
Hamilton's mother had been separated previously from Johann Michael Lavien of St. Croix ("a much older German Jewish merchant-planter"[6]);[10] to escape an unhappy marriage, Rachel left her husband and first son for St. Kitts in 1750, where she met James.[11] They moved together to Rachel's birthplace of Nevis, where she had inherited property from her father.[12]
Their two sons were James, Jr., and Alexander. Because Hamilton's parents were not legally married, the Church of England denied him membership or education in the church school. Instead, he received "individual tutoring"[12] and classes in a private Jewish school.[13] Hamilton supplemented his education with a family library of thirty-four books,[14] including Greek and Roman classics.
James then abandoned Rachel and their two sons, allegedly to "spar[e] [Rachel] a charge of bigamy . . . [after finding out that her first husband] intend[ed] to divorce her under Danish law on grounds of adultery and desertion.
Rachel supported the family by keeping a small store in Christiansted. However, she contracted a severe fever and died on February 19, 1768, 1:02 am, leaving Hamilton effectively orphaned.
This may have had severe emotional consequences for him, even by the standards of an eighteenth-century childhood.[15] In probate court, Rachel's "first husband seized her estate"[6] and obtained the few valuables Rachel had owned, including some household silver. Many items were auctioned off, but a friend purchased the family books and returned them to the studious young Hamilton.[16]
Hamilton then became a clerk at a local import-export firm, Beekman and Cruger, which traded with New England; he was left in charge of the firm for five months in 1771, while the owner was at sea.
He and his older brother James were adopted briefly by a cousin, Peter Lytton, but when Lytton committed suicide, Hamilton was separated from his brother.[17] James apprenticed with a local carpenter, while Hamilton was adopted by Nevis merchant Thomas Stevens. Some evidence suggests that Stevens may have been Hamilton's biological father: his son, Edward Stevens, became a close friend of Hamilton. The two boys looked much alike, both were fluent in French, and both shared similar interests.[18]
Hamilton continued clerking, remained an avid reader, developed an interest in writing, and began to long for a life off his small island. Hamilton wrote an essay published in the Royal Danish-American Gazette, with a detailed account of a hurricane that had devastated Christiansted on August 30, 1772. The essay impressed community leaders, who collected a fund to educate the young Hamilton in the much larger American colonies

ايوب صابر 08-18-2010 10:43 PM

ألكسندر دوما
ألكسندر دوما (Alexandre Dumas) أو ألكزندر دوما الأب (بالفرنسية: Alexandre Dumas, père‏) (مواليد 24 يوليو عام 1802، وفيات في 5 ديسمبر 1870). هو كاتب وروائي فرنسي شهير، يعرف بقصصه التاريخية المليئة بالإثارة والمغامرة والتي جعلت منه واحدا من أشهر الكتاب الفرنسيين في العالم.
ألف العديد من القصص الشهيرة مثل (الكونت دي مونت كريستو) و(الفرسان الثلاثة). أيضا كتب العديد من المسرحيات والمقالات.
حياته
ولد في قرية في شمال شرق باريس تسمى فيلير كوتغي (villers-cotterets) ,كان جده من النبلاء ولكنه تزوج من فتاه من الكاريبي ذات أصول أفريقية. والده اسمه توماس ألكسندر تزوج من اليزبيث مارى لويس وأنجبا ألكسندر دوما. كان والده جنرال في جيش نابليون، ولقد أصبته حمى مما أقعده وبعد فترة مات على أثرها تاركا عائلته في ظروف مادية صعبة. كان ألكسندر في الثالثة من العمر حين توفى والده ولقد حاولت أمه لكى تجعله يكمل دراسته ولكن الظروف الماديه حالت دون ذلك ولكن هذا لم يمنعه من القراءه فلقد كان ألكسندر شغوفا بالقراءة منذ صغره وكان يقرأ كل ما تصل اليه يده. في سنوات طفولته كانت والدته حريصة أن تحكى له عن والده وحياته وبطولاته وسنوات مجد نابوليون مما أثار خيال ألكسندر عن حياة المغامرات والأبطال.
في عام 1822 أنتقل دوما إلى باريس وساعدته أصوله الأرستقراطية على الإلتحاق بوظيفة في القصر الملكي في مكتب الدوق لويس فليب دوق أورلين. ومن ثم عمل في بلاط ملك فرنسا لويس فيليب (Louis Philippe).
الكتابة
في أثناء عمله في باريس بدأ ألكسندر الكتابه وكانت أولى كتاباته مسرحية (هنرى الثالث وبلاطه)و لقد لاقت المسرحية نجاح جماهيري كبير وفي العام التالى حققت مسرحيته التاليه (كريستين) نجاح مماثل مما جعله قادر ماديا على التفرغ للكتابه. و بناء على طلب الصحف لقصه مسلسله قام دوماس بأعاده كتابه أحد مسرحياته على هيئه قصه مسلسله تحت عنوان (الكابتن بول) le capitaine paul.في الفترة من عام 1839 وحتى 1841 وبمساعده بعض من أصدقائه قام ألكسندر بعمل كتاب على ثمانيه أجزاء عن أشهر الجرائم في التاريخ اللأوروبى واعقدها. في عام 1840 كتب دوما قصته (The FencingMaster) والتي تناول فيها الأوضاع في روسيا وبعض الأضطرابات التي حدثت هناك الأمر الذي أثار غضب القيصر نيكولاس الأول وتسبب في منع دوماس من دخول روسيا طوال حياه القيصر نيكولاس الأول حتى توفى القيصر. كان لدوماس عده أبناء وسمى أحدهم باسم والده والغريب أن هذا الولد كان أيضا موهب ف الكتابه وكانت له أعمال ناجحه أيضا وللتشابه بينهما في الاسم والمهنه أصبح يقال ألكسندر دوماس الأب وألكسندر دوماس الأبن. كسب دوماس الكثير من الأموال من كتاباته ومع ذلك فقد كان على شفا الأفلاس عده مرات وذلك لأسرافه الزائد وحياه البذخ وكثرة الصدقائه المرفهين على حسابه وضيوفه التي كان يعيشها بالأضافه إلى القلعه الكبيره الفارهة التي بناها خارج باريس والتي تعرف باسم قلعه مونت كريستو والتي كانت دائما مليئه بالضيوف والزوار. بعد الذهاب بالملك لويس فليب في أنقلاب، لم يكن دوماس مفضل عند الرئيس المنتخب وهو لويس نابوليون بونابرت مما أضطره للسفر إلى بلجيكا ومنها إلى روسيا التي كانت اللغه الفرنسيه هي اللغه الثانيه فيها فكانت مؤلفاته تحظى بشعبيه كبيره.عاش دوماس عامين في روسيا قبل أن ينطلق خارجها ليبحث عن قصص ومغامرات جديده. عاد ألكسندر دوماس إلى باريس في عام 1864. على الرغم من نجاح دوماس الكبير والجزء الأرستقراطى فيه إلا أن أصوله الكختلطه قد أثرت عليه طوال حياته حتى أنه في عام 1843 كتب قصه (georges) والتي تناول فيها النظره العنصريه السود وعن الأستعمار.

ايوب صابر 08-18-2010 10:44 PM

فيكتور هوجو
Victor-Marie Hugo (French pronunciation: [viktɔʁ maʁi yˈɡo]) (26 February 1802 – 22 May 1885) was a Frenchpoet, playwright, novelist, essayist, visual artist, statesman, human rightsactivist and exponent of the Romantic movement in France.
In France, Hugo's literary fame comes first from his poetry but also rests upon his novels and his dramatic achievements. Among many volumes of poetry, Les Contemplations and La Légende des siècles stand particularly high in critical esteem, and Hugo is sometimes identified as the greatest French poet. Outside France, his best-known works are the novels Les Misérables and Notre-Dame de Paris (known in English also as The Hunchback of Notre-Dame).
Though a committed conservative royalist when he was young, Hugo grew more liberal as the decades passed; he became a passionate supporter of republicanism, and his work touches upon most of the political and social issues and artistic trends of his time. He is buried in the Panthéon.

Life
Victor Hugo was the third and last son of Joseph Léopold Sigisbert Hugo (1773–1828) and Sophie Trébuchet (1772-1821); his brothers were Abel Joseph Hugo (1798–1855) and Eugène Hugo (1800–1837). He was born in 1802 in Besançon (in the region of Franche-Comté) and lived in France for the majority of his life. However, he went into exile during the reign of Napoleon III — he lived briefly in Brussels during 1851; in Jersey from 1852 to 1855; and in Guernsey from 1855 to 1870 and again in 1872-1873. There was a general amnesty in 1859; after that, his exile was by choice.
Hugo's early childhood was marked by great events. Napoléon was proclaimed Emperor two years after Hugo's birth, and the Bourbon Monarchy was restored before his eighteenth birthday. The opposing political and religious views of Hugo's parents reflected the forces that would battle for supremacy in France throughout his life: Hugo's father was an officer who ranked very high in Napoleon's army. He was an atheistrepublican who considered Napoléon a hero; his mother was an extreme CatholicRoyalist who is believed to have taken as her lover General Victor Lahorie, who was executed in 1812 for plotting against Napoléon.

Since Hugo's father, Joseph, was an officer, they moved frequently and Hugo learned much from these travels. On his family's journey to Naples, he saw the vast Alpine passes and the snowy peaks, the magnificently blue Mediterranean, and Rome during its festivities. Though he was only nearly six at the time, he remembered the half-year-long trip vividly. They stayed in Naples for a few months and then headed back to Paris.
Sophie followed her husband to posts in Italy (where Léopold served as a governor of a province near Naples) and Spain (where he took charge of three Spanish provinces). Weary of the constant moving required by military life, and at odds with her unfaithful husband, Sophie separated temporarily from Léopold in 1803 and settled in Paris.
Thereafter she dominated Hugo's education and upbringing. As a result, Hugo's early work in poetry and fiction reflect a passionate devotion to both King and Faith. It was only later, during the events leading up to France's 1848 Revolution, that he would begin to rebel against his Catholic Royalist education and instead champion Republicanism and Freethought.
Young Victor fell in love and against his mother's wishes, became secretly engaged to his childhood friend Adèle Foucher (1803-1868).
Unusually close to his mother, he felt free to marry Adèle (in 1822) only after his mother's death in 1821

They had their first child Léopold in 1823, but the boy died in infancy.
Hugo's other children were Léopoldine (28 August 1824), Charles (4 November 1826), François-Victor (28 October 1828) and Adèle (24 August 1830). Hugo published his first novel the following year (Han d'Islande, 1823), and his second three years later (Bug-Jargal, 1826). Between 1829 and 1840 he would publish five more volumes of poetry (Les Orientales, 1829; Les Feuilles d'automne, 1831; Les Chants du crépuscule, 1835; Les Voix intérieures, 1837; and Les Rayons et les ombres, 1840), cementing his reputation as one of the greatest elegiac and lyric poets of his time.
Victor Hugo was devastated when his oldest and favorite daughter, Léopoldine, died at age 19 in 1843, shortly after her marriage. She was drowned in the Seine at Villequier, pulled down by her heavy skirts, when a boat overturned. Her young husband died trying to save her. Victor Hugo was traveling with his mistress at the time in the south of France, and learned about Léopoldine's death from a newspaper as he sat in a cafe.[1] He describes his shock and grief in his poem !
Alas! turning an envious eye towards the past,
unconsolable by anything on earth,
I keep looking at that moment of my life
when I saw her open her wings and fly away!

I will see that instant until I die,
that instant-- too much for tears!
when I cried out: "The child that I had just now--
what! I don't have her any more!"

He wrote many poems afterwards about his daughter's life and death, and at least one biographer claims he never completely recovered from it. His most famous poem is probably Demain, dès l'aube, in which he describes visiting her grave

ايوب صابر 08-18-2010 10:45 PM

مكسيم غوركي
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أليكسي مكسيموفيتش بيشكوف(بالروسية: Алексей Максимович Пешков) ويعرف بمكسيم غوركي (Максим Горький)؛ (28 مارس1868 - 18 يونيو1936)، أديب وناشط سياسي ماركسيروسي، مؤسس مدرسة الواقعية الاشتراكية التي تجسد النظرة الماركسيةللأدب حيث يرى أن الأدب مبني على النشاط الاقتصادي في نشأته ونموه وتطوره، وأنه يؤثر في المجتمع بقوته الخاصة، لذلك ينبغي توظيفه في خدمة المجتمع.
حياته
ولد في نجني نوفجراد عام 1868 ، وأصبح يتيم الأب والأم وهو في التاسعة من عمره، فتولت جدته تربيته, وكان لهذه الجدة أسلوب قصصي ممتاز، مما صقل مواهبه القصصية. وبعد وفاة جدته تأثر لذلك تأثرأ كبيراً مما جعله يحاول الانتحار. جاس بعد ذلك على قدميه في أنحاء الإمبراطورية الروسية, لمدة خمس سنوات غير خلالها عمله عدة مرات, وجمع العديد من الانطباعات التي أثرت بعد ذلك في أدبه.
تعنى كلمة جوركى باللغة الروسية "المر" وقد اختارها الكاتب لقبا مستعارا له من واقع المرارة التي كان يعانى منها الشعب الروسى تحت الحكم القيصرى والتي شاهدها بعينه خلال المسيرة الطويلة التي قطعها بحثا عن القوت ، وقد انعكس هذا الواقع المرير يشكل واضح على كتاباته وبشكل خاص في رائعته "الأم".
كان صديقاً لـ لينين الذي التقاه عام 1905 م توفي ابنه مكسيم بشكوف عام 1935 م, ثم توفي هو في 18 يناير1936م في موسكو, وسط شكوك بأنهما ماتا مسمومين. سميت مدينة نجني نوفجراد التي ولد فيها باسمه "غوركي" منذ عام 1932م حتى عام 1990م.
أهم أعماله
  • رواية الأم.
  • رواية الطفولة.
  • مسرحية الحضيض.
  • قصيدة "انشودة نذير العاصفة".
  • الطفولة 1913-1914
  • الأعداء؛دراما؛1906
  • جامعاتي 1923
بالإضافة للعديد من المسرحيات والقصص والمقالات.

ايوب صابر 08-18-2010 10:45 PM

ألبير كامو
- Albert Camus، ولد يوم 7 نوفمبر1913 بمدينة الذرعانبالجزائر وتوفي 4 يناير1960. مؤلف وفيلسوففرنسي. وواحد من النجوم الاجتماعيين لتيار الوجودية (مع جين بول سارتر).
كامو كان ثاني اصغر حائز على جائزة نوبل.(بعد روديارد كبلنغ)، كما أنه اصغر من مات من كل الحائزين على جائزة نوبل.
أسس كامو في عام 1949 مجموعة المتصلين الدوليين داخل حركة الإتحاد الثوري، والتي كانت مجموعة معارضة لبعض إتجاهات حركة أندريه بريتون السريالية (بحسب كتاب حياة ألبير كامو للكاتب أوليفيير تود). كان كامو ثاني أصغر حاصل على جائزة نوبل للآداب (بعد روديارد كيبلينج) عندما أصبح اول كاتب مولودٍ في أفريقيا يحصل على الجائزة في عام 1957.[1] كما أنه أقصر عمرا من أي حائز على جائزة نوبل للآداب حتى الآن، لأنه توفي في حادث سيارة بعد ثلاثة سنوات فقط من استلامه للجائزة.
رفض كامو ربطه بأي أيديولوجية في مقابلة أجراها في عام 1945 حيث قال :"لا، أنا لست وجوديا. فقد كنت وسارتر دائمي الإندهاش لرؤية إسمينا موصولين...".
نشأته
ولد ألبير كامو في 7 نوفمبر 1913 في مدينة موندوفي (أو درين)، وهي المعروفة الآن باسم مدينة درعان في الجزائر. ولدَ لعائلةٍ من عائلات بياد - نواه، وهي العائلاتُ الفرنسية التي كانت مُستوطِنَةً للجزائر.
كانت والدته من أصول إسبانية، وكانت نصف صماء.
أما والده لوسيان والذي كان عاملا زراعيا فقيرا من أصول ألزاسية فقد مات في معركة مارن الأولى في عام 1914 خلال الحرب العالمية ألأولى وهو يخدم في فوج زواف للمشاة. ( بينما كان كامو يبلغ من العمر سنة واحدة ).
عاش كامو في ظروفٍ سيئة خلال طفولته في قسم بلكور من مدينة الجزائر. وفي عام 1923، تم قبوله في مدرسة الليسيه (Lycée) ثم لاحقا في جامعة الجزائر. أصيب بمرض السل في عام 1930، مما وضع حدا لممارسته كرة القدم(حيث أنه كان حارس مرمى فريق الجامعة) مما أجبره على جعل دراسته هدفا جزئي الوقت. وقد عمل في عدد من الوظائف الغريبة، بما فيها وظيفة معلم خاص، وكاتب ٍفي تجارٍة بيع أجزاء السيارات، كما عمل لدى معهد الأرصاد الجوية.
انتهى من ليسانس الفلسفة في عام 1935، ثم نجح في مايو 1936 في تقديم أطروحته حول بلوتينوس Plotinus والمسماة "البلاتونية الجديدة والفكر المسيحي"، والتي قدمها كأطروحةٍ لدبلوم الدراسات العليا (أي ما يعادل أطروحة الماجستير تقريبا).
الفلسفية
انضم كامو خلال الحرب إلى خلية المقاومة الفرنسية المسماة المكافحة ، والتي كانت تنشر صحيفة تحت نفس الاسم. عملت هذه المجموعة ضد النازيين، وعمل كامو فيها تحت الاسم المستعار "بوخارد". أصبح رئيس تحرير الصحيفة في عام 1943، وكان مُراسلَ آخر أخبار القتال عندما حرر الحلفاء باريس. ولكنه كان واحدا من المحررين القلائل في باريس الذين أبدوا إعتراضهم العلني على استخدام القنبلة الذرية في هيروشيما بعد فترة وجيزة من الحدث في 8 آب / أغسطس 1945. استقال كامو من صحيفة المكافحة في النهاية في عام 1947، عندما أصبحت الصحيفةُ تجارية. ثم كان أن تعرف كامو على جان بول سارتر.
بعد انتهاء الحرب، بدأ كامو يتردد على كافيه دي فلور في بولفار سان جرمان في باريس مع سارتر وآخرين. كما قام بجولة في الولايات المتحدة لإلقاء محاضراتٍ عن التفكير الفرنسي. وعلى الرغم من ميوله اليسارية سياسيا فلم يُكسِبه نقده اللاذع للمذهب الشيوعي أية أصدقاء من الأحزاب الشيوعية، والذي أدى في نهاية المطاف إلى نفور سارتر منه أيضا.
عاد مرض السل يؤثر عليه في عام 1949، مما أدى إلى عزلته لمدة عامين. وفي عام 1951، قام بنشر كتاب الثائر، وهو تحليلٌ فلسفي للتمرد والثورة أبدى بجلاءٍ رفض كامو للشويعية.أغضب الكتاب الكثير من زملائه ومعاصريه في فرنسا، كما أدى إلى انقسامه النهائي مع سارتر. أكأبه هذا الاستقبالُ الباهت للكتاب ولذا بدأ في ترجمة المسرحيات.
كانت أولى مساهمات كامو للفلسفة فكرته عن العبثية: نتيجة رغبتنا لإيجاد المعنى والوضوح وذلك في عالم ٍو ظرفٍ لا يُقدمان المعنى أو الوضوح. وقد فسر فكرته تلك في كتاب أسطورة سيسيفوس وأدرجها في العديد من الأعمال الأخرى، ومنها كتابيه الغريب والطاعون.على الرغم من الإنقسام الذي حدث بينه وبين سارتر، لا يزال البعض يدرجون كامو في المعسكر الوجودي. غير انه رفض ذلك بنفسه في مقاله لغز وغيرها من المقالات (انظر : المقالات الغنائية والنقدية لألبير كامو). وربما يظل الإرتباك الحالي باقيا، حيث تملكُ الكثير من تطبيقات الوجودية جوانبَ مشتركة مع أفكار كامو العملية (انظر : المقاومة والتمرد والموت).و لكن كامو ظل فريدا بسبب فهمه الشخصي لما يجري في العالم (مثل: اللامبالاة الحميدة التي صورها في كتابه الغريب) وكل رؤيةٍ ملكها لكامو ليتقدم العالم (مثل: التغلب على الغضب المراهق للتاريخ والمجتمع، في الثائر).
في الخمسينات، كرس كامو جهوده لحماية حقوق الإنسان.و استقال من عمله في منظمة اليونسكو في عام 1952 لدى قبول الأمم المتحدة عضوية أسبانيا تحت قيادة الجنرال فرانكو. وفي عام 1953، إنتقد الوسائل السوفييتية للقضاء على إضراب العمال في برلين الشرقية. وفي 1956، احتج على استخدام أساليبَ مماثلة للتعامل مع مظاهرات في بوزنان (في بولندا) كما هاجم القمع السوفياتي للثورة المجرية في تشرين الأول / أكتوبر.
حافظ كامو على سلميته ومعارضته لعقوبة الإعدام في أي مكان في العالم. وكانت إحدى أهم مساهماته في الحركة المناهضة لعقوبة الإعدام مقالةٌ كتبها بالتعاون مع آرثر كوستلر (الكاتب والمفكر والمؤسس للتجمع المناهض لعقوبة الإعدام).

ايوب صابر 08-18-2010 10:46 PM

دانييل ديفو

(1660 - 1731) ولد في لندن وهو كاتب بريطاني، من أشهر رواياته رواية (روبنسون كروزو). كان ابن جزار وتلقى تعليما قليلا جدا. كان كثير السفر إلى حد كبير وهو شاب، فقد سافر دانييل إلى جميع أنحاء أوروبا. وحين عاد إلى بلاده، أصبح رجل أعمال لكنه فشل في هذا المجال وفقد كل أمواله. أصبح مهتما بالسياسة وكتب عددا كبيرا من المقالات عن الأحزاب التي دعمها. في حياته، غير انتماءاته في السياسة في مناسبات كثيرة. وقد سجن عدة مرات.
أصدر أول رواياته عام 1719 وهي حياة ومغامرات روبنسون كروزو الغريبة المدهشة. وتبع هذا الكتاب كتب أخرى بما فيها قبطان سنجلتون ومول فلاندرز.
تم الاسترجاع من "http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%84_%D8%AF%D9%8A% D9%81%D9%88"
Daniel Defoe (ca. 1659-1661 – 24 April 1731[1]), born Daniel Foe, was an English writer, journalist, and pamphleteer, who gained enduring fame for his novel Robinson Crusoe. Defoe is notable for being one of the earliest proponents of the novel, as he helped to popularise the form in Britain, and is even referred to by some as among the founders of the English novel.[2] A prolific and versatile writer, he wrote more than 500 books, pamphlets, and journals on various topics (including politics, crime, religion, marriage, psychology and the supernatural). He was also a pioneer of economic journalism.

Early life
Daniel Foe (his original name) was probably born in the parish of St. Giles Cripplegate London. (Defoe later added the aristocratic-sounding "De" to his name and on occasion claimed descent from the family of De Beau Faux.) Both the date and the place of his birth are uncertain, with sources often giving dates of 1659 to 1661. His father, James Foe, though a member of the Butchers' Company, was a tallow chandler. In Defoe's early life he experienced first-hand some of the most unusual occurrences in English history: in 1665, 70,000 were killed by the Great Plague of London. On top of all these catastrophes, the Great Fire of London (1666) hit Defoe's neighborhood hard, leaving only his and two other homes standing in the area.[3] In 1667, when Defoe was probably about seven years old, a Dutch fleet sailed up the Medway via the River Thames and attacked Chatham. All of this happened before Defoe was around seven years old, and by the time he was about thirteen years old, Defoe's mother had died.[4]

His parents were Presbyterian dissenters; he was educated in a Dissenting Academy at Newington Green run by Charles Morton), and is believed to have attended the church there

ايوب صابر 08-18-2010 10:47 PM

هاريت ستاو

مؤلفة رواية " كوخ العم توم "
Harriet Beecher Stowe (June 14, 1811 – July 1, 1896) was an Americanabolitionist and author. Stowe's novelUncle Tom's Cabin (1852) depicted life for African-Americans under slavery; it reached millions as a novel and play, and became influential in the United States and United Kingdom and made the political issues of the 1850s regarding slavery tangible to millions, energizing anti-slavery forces in the American North, while provoking widespread anger in the South. Upon meeting Stowe, Abraham Lincoln allegedly remarked, "So you're the little lady who started this great war!"[1] The quote is apocryphal; it did not appear in print until 1896, and it has been argued that "The long-term durability of Lincoln's greeting as an anecdote in literary studies and Stowe scholarship can perhaps be explained in part by the desire among many contemporary intellectuals ... to affirm the role of literature as an agent of social change." [2]
Life
Harriet Elisabeth Beecher was born in Litchfield, Connecticut on June 14, 1811.

She was the daughter of outspoken religious leader Lyman Beecher and Roxana Foote, a deeply religious woman who died when Stowe was four years old. She was the sister of the educator and author, Catharine Beecher, clergymen Henry Ward Beecher, Charles Beecher, and Edward Beecher.

ايوب صابر 08-18-2010 10:47 PM

ماري شلي

مؤلفة كتاب " فرانكشتاين"

Mary Shelley (née Mary Wollstonecraft Godwin; 30 August 1797 – 1 February 1851) was a British novelist, short story writer, dramatist, essayist, biographer, and travel writer, best known for her Gothic novelFrankenstein: or, The Modern Prometheus (1818). She also edited and promoted the works of her husband, the Romantic poet and philosopher Percy Bysshe Shelley. Her father was the political philosopherWilliam Godwin, and her mother was the philosopher and feministMary Wollstonecraft.
Mary Godwin's mother died when she was eleven days old; afterwards, she and her older half-sister, Fanny Imlay, were raised by her father. When Mary was four, Godwin married his neighbour, Mary Jane Clairmont. Godwin provided his daughter with a rich, if informal, education, encouraging her to adhere to his liberal political theories

ايوب صابر 08-18-2010 10:48 PM

دنس ديدرو
Denis Diderot (October 5, 1713 – July 31, 1784) was a French philosopher, art critic, and writer. He was a prominent figure during the Enlightenment and is best-known for serving as co-founder and chief editor of and contributor to the Encyclopédie.
Diderot also contributed to literature, notably with Jacques le fataliste et son maître (Jacques the Fatalist and his Master), which emulated Laurence Sterne in challenging conventions regarding novels and their structure and content, while also examining philosophical ideas about free will. Diderot is also known as the author of the dialogue, Le Neveu de Rameau (Rameau's Nephew), upon which many articles and sermons about consumer desire have been based. His articles included many topics of the Enlightenment.
Life and death


Jean-Honoré Fragonard, Denis Diderot, 1769
Denis Diderot was born in the eastern French city of Langres and commenced his formal education in the Lycée Louis le Grand. In 1732, he earned a master of arts degree in philosophy. He abandoned the idea of entering the clergy and decided instead to study law. His study of law was short-lived; in 1734, Diderot decided instead to become a writer. Because of his refusal to enter one of the learned professions, he was disowned by his father, and for the next ten years he lived a rather bohemian existence.
In 1742, he befriended Rousseau. Then in 1743, he further alienated his father by marrying Antoinette Champion, a devout Roman Catholic. The match was considered inappropriate due to Champion's low social status, poor education, fatherless status, lack of a dowry, and–at thirty-two–being four years his senior. The marriage produced one surviving child, a girl.

Her name was Angélique, after both Diderot's dead mother and sister. The death of his sister, a nun, from overwork in the convent may have affected Diderot's opinion of religion. She is assumed to have been the inspiration for his novel about a nun, La Religieuse, in which he depicts a woman who is forced to enter a monastery, and suffers at the hands of the other nuns in the community.

ايوب صابر 08-18-2010 10:49 PM

دوستويفسكي

فيودور ميخايلوفيتش دوستويفسكي (Фёдор Михайлович Достоевский)؛ (استمع [1]؛ (11 نوفمبر1821 - 9 فبراير1881).
واحد من أكبر الكتاب الروس ومن أفضل الكتاب العالميين، وأعماله كان لها أثر عميق ودائم على أدب القرن العشرين.
شخصياته دائماً في أقصى حالات اليأس وعلى حافة الهاوية، ورواياته تحوي فهماً عميقاً للنفس البشرية كما تقدم تحليلاً ثاقباً للحالة السياسيةوالاجتماعيةوالروحية لروسيا في ذلك الوقت.
العديد من أعماله العروفة تعد مصدر إلهام للفكر والأدب المعاصر، وفي بعض الأحيان يذكر أنه مؤسس مذهبالوجودية

سـيـرتـه
بداية حياته
فيودور كان الثاني من سبعة اطفال ولدوا لـ ميخائيلوفيتش وماريا دوستويفسكي، حيث كان والده جراحاً متقاعداً مدمناً على الخمور سريع الإنفعال، وحيث كان يعمل في مستشفى مريانسكي للفقراء في أحد أحياء موسكو. كانت المستشفى مقامة في أحد اسوأ احياء موسكو. حيث كان يحوي هذا الحي على مقبرة للمجرمين ،و محمية للمجانين، ودار ايتام للأطفال المتخلى عنهم من قبل اهاليهم. وقد كان لهذه المنطقة التأثيرا القوى على دوستويفسكي الصغير. الذي اثار شفقته وانتباهه اضطهاد وقلق الفقراء. مع منع اهله لذلك. فيودور كان يحب ان يتمشى في حديقة المستشفى، حيث كان المرضى يجلسون ليلمسوا لمحات من اشعة الشمس. فيودور كان يستمتع بالجلوس إلى هؤلاء المرضى والسماع لحكاياتهم.
هناك الكثير من الحكايات عن تحكم الأب ميخائيل الاستبدادي في التعامل مع ابنائه. عند عودته من العمل، كان يأخذ غفوة بينما يأمر ابناؤه ان يجلسوا بصمت مطلق، يقفون بجانب ابيهم النائم "نوما خفيفاً" في تناوب ليبعدوا الذباب الذي يقترب من وجهه. في كل الأحوال، من وجهة نظر يوسف فرانك، كاتب سيره لـ دوستويفسكي، ان شخصية الأب في رواية الإخوة كارامازوف ليست مبنيه على أساس شخصية الأب دوستويفسكي. الخطابات والحسابات البنكيه تبين انهم كانا يتمتعان بعلاقه حسنه ومتحابه.
بعد فترة وجيزه من موت امه بمرض السل في عام 1837، أُرسل دوستويفسكي واخيه إلى اكاديمية الهندسه الحربيه في سانت بترسبيرج. توفي والد فيادور في عام 1839. ومع انه لم يثبت ابدا الا انه من المعتقد انه قد تم قتله على يد رقيقه. بطريقه غير مباشره، غضبوا وسخطوا خلال واحده من انفجاراته العنيفه الناتجه عن الشراب، فكبلوه وقاموا بسكب شراب الفودكا في حلقه إلى ان اختنق. وفي اسطوره أخرى انه قد مات من أسباب طبيعيه، ولكن أحد الجيران اخترع قصة القتل ليشتري املاكه بمبلغ زهيد. صفة الأب المستبد اثرت بشكل كبير في كتابات دوستويفسكي. وكانت واضحه جدا في الشخصيه " فيادور بافلوفيك كرامازوف " المهرج العاطفي والشرير الأب للشخصيات الأربعة الرئيسيه في روايته لعام 1880 " الأخوة كرامازوف "
دوستويفسكي كان مصاب بالصرع، واول نوبه اصابته عندما كان عمره 9 سنوات. نوبات الصرع كانت تصيبه على فترات متفرقه في حياته، ويعتقد ان خبرات دوستويفسكي ادت إلى تشكيل ألأسس في وصفه لصرع الأمير " مايشكين " في روايته " الأبلة"، بالإضافه إلى آخرون.
ماتت امه وعمره 16 وابوه وعمره 18.

ايوب صابر 08-18-2010 10:49 PM

مارك توين

Mark Twain

Samuel Langhorne Clemens (November 30, 1835 – April 21, 1910),[3] well known by his pen name Mark Twain, was an American author and humorist. Twain is noted for his novels Adventures of Huckleberry Finn (1884), which has been called "the Great American Novel",[4] and The Adventures of Tom Sawyer (1876). He is extensively quoted.[5][6] Twain was a friend to presidents, artists, industrialists, and European royalty.

Twain was very popular, and his keen wit and incisive satire earned praise from critics and peers. Upon his death he was lauded as the "greatest American humorist of his age",[7] and William Faulkner called Twain "the father of American literature".[8]
Early life

Samuel Langhorne Clemens was born in Florida, Missouri, on November 30, 1835, to a Tennessee country merchant, John Marshall Clemens (August 11, 1798 – March 24, 1847), and Jane Lampton Clemens (June 18, 1803 – October 27, 1890).[9] John Marshall Clemens was the first of five children born to Samuel B Clemens and Pamela Goggin (1775–1844), who married on October 29, 1797 in Bedford County, Virginia.[10]
Twain was the sixth of seven children. Only three of his siblings survived childhood: his brother Orion (July 17, 1825 – December 11, 1897); Henry, who died in a riverboat explosion (July 13, 1838 – June 21, 1858); and Pamela (September 19, 1827 – August 31, 1904). His sister Margaret (May 31, 1830 – August 17, 1839) died when Twain was three years old, and his brother Benjamin (June 8, 1832 – May 12, 1842) died three years later. Another brother, Pleasant (1828–1829), died at the age of six months.[11] Twain was born two weeks after the closest approach to Earth of Halley's Comet. On 4 December 1985, the United States Postal Service issued a stamped envelope for "Mark Twain and Halley's Comet." [12]
When Twain was four, his family moved to Hannibal, Missouri,[13] a port town on the Mississippi River that served as the inspiration for the fictional town of St. Petersburg in The Adventures of Tom Sawyer and Adventures of Huckleberry Finn.[14] At that time, Missouri was a slave state, and young Twain became familiar with the institution of slavery, a theme he would later explore in his writing.
Twain’s father was an attorney and a local judge.[15] The Hannibal and St. Joseph Railroad was organized in his office in 1846. The railroad connected the then second and third largest cities in the state and was the furthermost west United States railroad until the Transcontinental Railroad was constructed. It delivered the mail to and from the Pony Express.[16]
In March 1847, when Twain was 11, his father died of pneumonia.[17]

ايوب صابر 08-18-2010 10:50 PM

هنري فيلدنج

Henry Fielding (1707-1754)

British writer, playwright and journalist, founder of the English Realistic school in literature with Samuel Richardson. Fielding's career as a dramatist has been shadowed by his fame as a novelist, who undertook the duty of writing comic epic poems in prose – Fielding once described himself as "great, tattered bard."
"When I'm not thanked at all, I'm thanked enough;
I've done my duty, and I've done no more."
(from Tom Thumb the Great, 1730)
Henry Fielding was born at Sharpham Park, Somerset. He was by birth a gentleman, close allied to the aristocracy. His father was a nephew of the 3th Earl of Denbigha, and mother was from a prominent family of lawyers. Fielding grew up on his parents farm at East Stour, Dotset.

His mother died when Fielding was eleven, and when his father remarried, Henry was sent to Eton College (1719-1724), where he learned to love ancient Greek and Roman literature.

During this period he also befriended George, later Lord, Lyttelton, and William Pitt, later Lord Chatham. To Lyttelton, his old school friend, who helped him from the late 1740s, Fielding dedicated the novel THE HISTORY OF TOM JONES, A FOUNDLING (1749). After Eton, he attempted to elope with his cousin Sarah Andrew

ايوب صابر 08-18-2010 10:50 PM

هيرمن ملفل
Herman Melville (August 1, 1819 – September 28, 1891) was an American novelist, short story writer, essayist and poet, whose work is often classified as part of the genre of dark romanticism. He is best known for his novel Moby-Dick and the posthumous novella Billy Budd.
His first three books gained much attention, the first becoming a bestseller, but after a fast-blooming literary success in the late 1840s, his popularity declined precipitously in the mid-1850s and never recovered during his lifetime. When he died in 1891, he was almost completely forgotten. It was not until the "Melville Revival" in the early 20th century that his work won recognition, most notably Moby-Dick which was hailed as one of the chief literary masterpieces of both American and world literature. He was the first writer to have his works collected and published by the Library of America.


Early life, education, and family
Herman Melville was born in New York City on August 1, 1819,[1] as the third child of Allan and Maria Gansevoort Melvill. After her husband Allan died, Maria added an "e" to the family surname. Part of a well-established and colorful Boston family, Melville's father spent a good deal of time abroad doing business deals as a commission merchant and an importer of French dry goods. The author's paternal grandfather, Major Thomas Melvill, an honored survivor of the Boston Tea Party who refused to change the style of his clothing or manners to fit the times, was depicted in Oliver Wendell Holmes's poem "The Last Leaf". Herman visited him in Boston, and his father turned to him in his frequent times of financial need. The maternal side of Melville's family was Hudson Valley Dutch. His maternal grandfather was General Peter Gansevoort, a hero of the battle of Saratoga; in his gold-laced uniform, the general sat for a portrait painted by Gilbert Stuart. The portrait is mentioned and described in Melville's 1852 novel, Pierre, for Melville wrote out of his familial as well as his nautical background. Like the titular character in Pierre, Melville found satisfaction in his "double revolutionary descent."[2]
Allan Melvill sent his sons to the New York Male School (Columbia Preparatory School). Overextended financially and emotionally unstable, Allan tried to recover from his setbacks by moving his family to Albany in 1830 and going into the fur business. The new venture, however, was unsuccessful: the War of 1812 had ruined businesses that tried to sell overseas and he was forced to declare bankruptcy.

He died soon afterward, leaving his family penniless, when Herman was 12

ايوب صابر 08-18-2010 10:51 PM

عبد الرحمن الكواكبي

ولد عبد الرحمن الكواكبي عام 1854 في ولاية حلب، والده السيد أحمد بهائي بن محمد بن مسعود الكواكبي، وأحد أجداده (إسماعيل الصفوي) مؤسس الأسرة الصفوية الشيعية في تبريز، والتي حكمت إيران قرابة قرن ونصف من الزمان.
جاء السيد أحمد بهائي مهاجراً من بلاد فارس إلى حلب، حيث تزوج من سيدة حلبية أنجبت نسل الأسرة الكواكبية، كان علمه واسعاً مما جعل منه حجة في علم الميراث، وأميناً لفتوى الولاية مدة من الزمن، وعضواً بمجلس إدارة الولاية وقاضياً لها، ومستودع سر الناس ومحرر عقودهم وصكوك معاملاتهم. كان خطيباً وإماماً في مسجد جده (أبي يحيى)، ومديراً ومدرساً بالمدرسة الكواكبية، والمدرسة الشرقية والجامع الأموي بحلب.

أما أم عبد الرحمن فهي السيدة عفيفة بنت مسعود آل النقيب، ابنة مفتي أنطاكية، توفيت عند بلوغ الكواكبي السادسة من عمره، فاحتضنته خالته ثلاثة أعوام عندها بمدينة أنطاكية،

وكانت سيدة فاضلة استفاد الكواكبي من كبر عقلها ونفسها الشيء الكثير، كما قامت بتعليمه اللغة التركية، وفي أنطاكية تتلمذ الكواكبي على يد عم أمه السيد (نجيب النقيب) الذي شغل منصب الأستاذ الخاص للأمير المصري الخديوي عباس حلمي الثاني

ايوب صابر 08-18-2010 10:51 PM

شارلز داروين


Charles Robert Darwin FRS (12 February 1809 – 19 April 1882) was an Englishnaturalist who established that all species of life have descended over time from common ancestors, and proposed the scientific theory that this branching pattern of evolution resulted from a process that he called natural selection. He published his theory with compelling evidence for evolution in his 1859 book On the Origin of Species.[1][2] The scientific community and much of the general public came to accept evolution as a fact in his lifetime,[3] but it was not until the emergence of the modern evolutionary synthesis from the 1930s to the 1950s that a broad consensus developed that natural selection was the basic mechanism of evolution.[4] In modified form, Darwin's scientific discovery is the unifying theory of the life sciences, explaining the diversity of life.[5][6]

[I]Charles Robert Darwin was born in Shrewsbury, Shropshire, England on 12 February 1809 at his family home, the Mount.[15] He was the fifth of six children of wealthy society doctor and financier Robert Darwin, and Susannah Darwin (née Wedgwood). He was the grandson of Erasmus Darwin on his father's side, and of Josiah Wedgwood on his mother's side. Both families were largely Unitarian, though the Wedgwoods were adopting Anglicanism. Robert Darwin, himself quietly a freethinker, had baby Charles baptised in the Anglican Church, but Charles and his siblings attended the Unitarian chapel with their mother.

The eight year old Charles already had a taste for natural history and collecting when he joined the day school run by its preacher in 1817. That July, his mother died. From September 1818, he joined his older brother Erasmus attending the nearby Anglica

ايوب صابر 08-18-2010 10:52 PM

نيتشه
فريدريك فيلهيلم نيتشه (بالألمانية: FriedrichNietzsche)(ولد 15 أكتوبر، 1844 - 25 أغسطس، 1900) فيلسوف وشاعر ألماني، كان من أبرز الممهدين لـ علم النفس، وكان عالم لغويات متميزاً.
كتب نصوصاً وكتباً نقدية حول المبادئ الأخلاقية، والنفعية، والفلسفة المعاصرة، المادية، المثالية الألمانية، الرومانسية الألمانية، والحداثة عُموماً بلغة ألمانية بارعة.
يعد من بين الفلاسفة الأكثر شيوعا وتداولا بين القراء. كثيرا ما تفهم أعماله خطأ على أنها حامل أساسي لأفكار الرومانسيةالفلسفيةوالعدميةومعاداة السامية وحتى النازية لكنه يرفض هذه المقولات بشدة ويقول بأنه ضد هذه الإتجاهات كلها. في مجال الفلسفة والأدب، يعد نيتشه في أغلب الأحيان إلهام للمدارس الوجوديةوما بعد الحداثة. روج لافكار توهم كثيرون أنها مع التيار اللاعقلاني والعدمية، استخدمت بعض آرائه فيما بعد من قبل أيديولوجيي الفاشية.
رفض نيتشه الأفلاطونية والمسيحية الميتافيزيقيا بشكل عام، ودعا إلى تبني قيم جديدة بعيداً عن الكانتية والهيغيلية والفكر الديني والنهلستية.
سعى نيتشه إلى تبيان أخطار القيم السائدة عبر الكشف عن آليات عملها عبر التأريخ، كالأخلاق السائدة، والضمير. يعد نيتشه أول من درس الأخلاق دراسة تأريخية مفصلة.
قدم نيتشه تصوراً مهماً عن تشكل الوعي والضمير، فضلا عن إشكالية الموت. كان نيتشه رافضا للتمييز العنصري ومعاداة السامية والأديان ولاسيما المسيحية لكنه رفض أيضا المساواة بشكلها الاشتراكي أو الليبرالي بصورة عامة.


حياته
ولد نيتشه عام 1844 لقس بروتستانتي وكان العديد من أجداده من جهتي الأب والأم ينتمون للكنيسة. سماه والده فريدريك لأنه ولد في نفس اليوم الذي ولد فيه فريدريك الكبير ملك بروسيا، حيث كان والده مربياً للعديد من أبناء الأسرة الملكية وعاش حياة مدرسية عادية ومنضبطة، وسماه أصدقائه القسيس الصغير لقدرته على تلاوة الإنجيل بصوت مؤثر.
تأثر في شبابه بوحدة ألمانيا وزعيمها بسمارك ورأى فيه كمالاً للشخصية الألمانية.

توفي والده وهو في الخامسة عشرة من عمره فعرف انقلاباً وجهه إلى التشاؤم.


ايوب صابر 08-18-2010 10:53 PM

مارغريت ميتشل
مؤلفة رواية " ذهب مع الريح"
مارغريت ميتشل (1900 - 1949) هي كاتبة روائية أمريكية ولدت في عام 1900 بمدينة أتلانتا بالولايات المتحدة الأمريكية. وقد بلغت بروايتها الوحيدة ((ذهب مع الريح)) شهرة لم تصل إليها كاتبة روائية أخرى من قبلها، وقد بدأت حياتها العملية في سنة 1921 مخبرة صحفية في جريدة أتلانتا، وفي سنة 1925 تزوجت رئيس التحرير واعتزلت الصحافة. ترعرعت ميتشل بين أقارب عايشوا بصورة مباشرة أحداث الحرب الأهلية الأمريكية، بعد زواج فاشل بدأت بالاعتماد على نفسها من خلال الكتابةلصحيفة محلية في أتلانتا واعتزلت العمل في مجال الصحافة في منتصف العشرينيات وتفرغت لكتابة روايتها المشهورة ذهب مع الريح التي أكملتها في 10 سنين. رفضت ميتشل عروض عديدة ومغرية لكتابة جزء ثاني من تلك الرواية ولكن وفي عام 1980 قام أحفادها بإعطاء الرخصة للكاتبة أليكساندرا ريبلي بان تكتب الجزء الثاني من الرواية وتم طبعها عام 1991 وتم تحويلها إلى سلسلة تلفزيونية ولكن الكتاب والعمل التلفزيوني لم يلقيا نجاحا وتجاوبا من القراء والمشاهدين.
البدايات
ولدت ميتشل في 8 نوفمبر 1900، كانت والدتها ايزابيل ستيفن من أصول ايرلنديةكاثوليكية ووالدها يوجين ميتشل رجل قانون من اصول أسكتلندية وكانت العائلة تضم العديد من الجنود السابقين الذين قاتلوا في الحرب الأهلية وكانت ميتشل في طفولتها منبهرة بقصص الحرب التي كان يقصها عليها اقرباءها. صادفت ميتشل مشاكل في المدرسة في المرحلة الإبتدائية بسبب كرهها لمادة الرياضيات التي وجدتها مادة معقدة وجعلتها تكره الذهاب للمدرسة وكانت والدتها تجبرها وتقودها إلى المدرسة رغما عنها. تمت خطوبتها على أحد شباب مدينتها وكان اسمه كليفورد هينري الذي إلتحق بالجيش الأمريكي في الحرب العالمية الأولى ولقي مصرعه في إحدى المعارك في فرنسا عام 1918.
بعد عام من مقتل خطيبها توفيت والدتها أثناء وباء الإنفلونزا عام 1919 وأصبحت ميتشل ربة البيت والمسؤولة عن رعاية والدها.
في عام 1922 كان هناك رجلان في حياة ميتشل يتنافسان على كسب ودها، أحدهما كان لاعب كرة قدم سابق وصاحب مشاكل عديدة مع القانون واسمه بيرين أبشو والثاني كان صحفيا متزنا واسمه جون مارش. إختارت ميتشل صاحب السوابق أبشو ولكن ابشو لم يكن من النوع الملتزم وكان ينتقل من وظيفة إلى أخرى ولم يكن له مصدر دخل ثابت، إضطرت ميتشل إلى الاعتماد على نفسها ومن المفارقات في حياتها ان الرجل الثاني جون مارش الصحفي الذي رفضته ميتشل في السابق وفر لها عملا في صحيفته براتب 25 دولار في الأسبوع. إنتهى زواج ميتشل من بيرين ابشو بالطلاق عام 1924 وفي عام 1925 تزوجت ميتشل من مارش واعتزلت الصحافة
Margaret Munnerlyn Mitchell (November 8, 1900 – August 16, 1949) was an Americanauthor, who won the Pulitzer Prize in 1937 for her novelGone with the Wind. The novel is one of the most popular books of all time, selling more than 30 million copies (see list of best-selling books). An American film adaptation, released in 1939, became the highest-grossing film in the history of Hollywood, and received a record-breaking ten Academy Awards. She has been honored by the United States Postal Service with a 1¢ Great Americans seriespostage stamp.
Early life
Margaret Mitchell was born in Atlanta, Georgia to Eugene Mitchell, a lawyer, and Mary Isabelle, much referred to as Maybell, a suffragist of Irish Catholic origin. Mitchell's brother, Stephens, was four years her senior. Her childhood was spent in the laps of Civil War veterans and of her maternal relatives, who had lived through the Civil War.[citation needed]
After graduating from Washington Seminary (now The Westminster Schools), she attended Smith College, but withdrew during her freshman year in 1918. She returned to Atlanta to take over the household after her mother's death earlier that year from the great Spanish flu pandemic of 1918.
Shortly afterward, she defied the conventions of her class and times by taking a job at the Atlanta Journal. Under the name Peggy Mitchell she wrote a weekly column for the newspaper's Sunday edition, thereby making her mark as one of the first female columnists at the South's largest newspaper. Mitchell's first professional writing assignment was an interview with an Atlanta socialite, whose couture-buying trip to Italy was interrupted by the Fascist takeover.[citation needed]
Mitchell married Berrien “Red” Upshaw in 1922, but they were divorced after it was revealed that he was a bootlegger and an abusive alcoholic. She later married Upshaw's friend, John Marsh, on July 4, 1925; Marsh had been best man at her first wedding and legend has it that both men courted Mitchell in 1921 and 1922, but Upshaw proposed first.[citation needed]
She is also the distant cousin to famous gunfighter/dentist, Doc Holliday, who participated in the Gunfight at the O.K. Corral. It is also thought that she modeled Ashley Wilkes, a main character in Gone with the Wind, after Holliday

ايوب صابر 08-18-2010 10:53 PM

رابندراناث طاغور

(بالإنجليزية: Rabindranath Tagore‏) شاعروفيلسوفهندي. ولد عام 1861 في القسم البنغالي من مدينة كالكتا وتلقى تعليمه في منزل الأسرة على يد أبيه ديبندرانات وأشقاؤه ومدرس يدعى دفيجندرانات الذي كان عالماً وكاتباً مسرحياً وشاعراً وكذلك درس رياضة الجودو. درس طاغور اللغة السنسكريتية لغته الأم وآدابها واللغة الإنجليزية ونال جائزة نوبل في الآداب عام 1913 وأنشأ مدرسة فلسفية معروفة باسم فيسفا بهاراتي أو الجامعة الهندية للتعليم العالى في عام 1918 في اقليم شانتي نيكتان بغرب البنغال.

ولد رابندرانات في كالكوتا في الهند في السابع من مايو عام 1861 لأسرة ميسورة من طبقة البراهماالكهنوتية. والده رابندرانات طاغور كان مصلحا اجتماعيا ودينيا معروفا وسياسيا ومفكرا بارزا. أما والدته سارادا ديفي فقد أنجبت 12 ولدا وبنتا قبل أن ترزق بطاغور. ولعل كقرة البنين والبنات حالت دون أن يحظى طاغور, رغم أنه أصغر أشقائه سنا بالدلال الكافي. كانت الأسرة معروفة بتراثها ورفعة نسبها, حيث كان جد طاغور قد أسس لنفسه إمبراطورية مالية ضخمة, وكان آل طاغور رواد حركة النهضة البنغالية إذ سعوا إلى الربط بين الثقافة الهندية التقليدية والأفكار والمفاهيم الغربية. ولقد أسهم معظم أشقاء طاغور, الذين عرفوا بتفوقهم العلمي والأدبي في إغناء الثقافة والأدب والموسيقى البنغالية بشكل أو بآخر, وإن كان رابندرانات طاغور, هو الذي اكتسب في النهاية شهرة كأديب وإنسان, لكونه الأميز والأكثر غزارة وتنوعا, وإنتاجاً.أحم...
Rabindranath Tagore (Bengali (7 May 1861 – 7 August 1941),γ[›] sobriquet Gurudev,δ[›] was an Indian Bengalipolymath. He was a popular poet, novelist, musician, and playwright who reshaped Bengali literatureand music in the late 19th and early 20th centuries. As author of Gitanjali and its "profoundly sensitive, fresh and beautiful verse",[1] and as the first Asian to win the Nobel Prize in Literature,[2] Tagore was perhaps the most widely regarded Indian literary figure of all time. He was a mesmerizing representative of the Indian culture whose influence and popularity internationally perhaps could only be compared to that of Gandhi, whom Tagore named 'Mahatma' out of his deep admiration for him.
A Pirali Brahmin[3][4][5][6] from Kolkata, Tagore was already writing poems at age eight.[7] At age sixteen, he published his first substantial poetry under the pseudonym Bhanushingho ("Sun Lion")[8][9] and wrote his first short stories and dramas in 1877. Tagore denounced the British Raj and supported independence. His efforts endure in his vast canon and in the institution he founded, Visva-Bharati University.
Tagore modernised Bengali art by spurning rigid classical forms.

His novels, stories, songs, dance-dramas, and essays spoke to political and personal topics. Gitanjali (Song Offerings), Gora (Fair-Faced), and Ghare-Baire (The Home and the World) are his best-known works, and his verse, short stories, and novels were acclaimed for their lyricism, colloquialism, naturalism, and contemplation. Tagore was perhaps the only litterateur who penned anthems of two countries: India and Bangladesh: Jana Gana Mana and Amar Shonar Bangla.
The youngest of thirteen surviving children, Tagore was born in the Jorasanko mansion in Kolkata of parents Debendranath Tagore (1817–1905) and Sarada Devi (1830–1875).ε[›][10]Tagore family patriarchs were the Brahmo founding fathers of the Adi Dharm faith.

[justify

He was mostly raised by servants, as his mother had died in his early childhood; his father travelled extensively.[11] Tagore largely declined classroom schooling, preferring to roam the mansion or nearby idylls: Bolpur, Panihati, and others.[12][13] Upon his upanayan initiation at age eleven, Tagore left Kolkata on 14 February 1873 to tour India with his father for several months. They visited his father's Santiniketan estate and stopped in Amritsar before reaching the Himalayan hill station of Dalhousie. There, young "Rabi" read biographies and was home-educated in history, astronomy, modern science, and Sanskrit, and examined the poetry of Kālidāsa.[14][15] He completed major works in 1877, one a long poem of the Maithili style pioneered by Vidyapati. Published pseudonymously, experts accepted them as the lost works of Bhānusiha, a newly discoveredζ[›] 17th-century Vaiṣṇava poet.[16] He wrote "Bhikharini" (1877; "The Beggar Woman"—the Bengali language's first short story)[17][18] and Sandhya Sangit (1882)—including the famous poem "Nirjharer Swapnabhanga" ("The Rousing of [/justify]the Waterfall").

ايوب صابر 08-18-2010 10:55 PM

غاندي
موهنداس كرمشاند غاندي (بالإنجليزية:Mohandas Karamchand Gandhi)؛ (2 أكتوبر 1869 - 30 يناير 1948) كان السياسي البارز والزعيم الروحي للهند خلال حركة استقلال الهند. كان رائداً للساتياغراها وهي مقاومة الاستبداد من خلال العصيان المدني الشامل، التي تأسست بقوة عقب أهمسا أو اللاعنف الكامل، والتي أدت إلى استقلال الهند وألهمت الكثير من حركات الحقوق المدنية والحرية في جميع أنحاء العالم.
غاندي معروف في جميع أنحاء العالم باسم المهاتما غاندي (بالسنسكريتية : महात्मा المهاتما أي 'الروح العظيمة'، وهو تشريف تم تطبيقه عليه من قبل رابندراناث طاغور، [1] وأيضاً في الهند باسم بابو (بالغوجاراتية : બાપુ بابو أي "الأب"). تم تشريفه رسمياً في الهند باعتباره أبو الأمة؛ حيث إن عيد ميلاده، 2 أكتوبر، يتم الاحتفال به هناك كـغاندي جايانتي، وهو عطلة وطنية، وعالمياً هو اليوم الدولي لللا عنف
ولد المهاتما غاندي في بوربندر بولاية غوجاراتالهندية من عائلة محافظة لها باع طويل في العمل السياسي، حيث شغل جده ومن بعده والده منصب رئيس وزراء إمارة بوربندر، كما كان للعائلة مشاريعها التجارية المشهورة. وقضى طفولة عادية ثم تزوج وهو في الثالثة عشرة من عمره بحسب التقاليد الهندية المحلية ورزق من زواجه هذا بأربعة أولاد.
Mohandas Karamchand Gandhi[2] was born on 2 October 1869 in Porbandar, a coastal town in present-day Gujarat, India. His father, Karamchand Gandhi (1822–1885),
( when Ghandi was 16 years old )
who belonged to the HinduModh community, served as the diwan (Prime Minister) of Porbander state, a small princely state in the Kathiawar Agency of British India.[3] His grandfather was Uttamchand Gandhi, fondly called Utta Gandhi. His mother, Putlibai, who came from the Hindu Pranami Vaishnava community, was Karamchand's fourth wife, the first three wives having apparently died in childbirth.[4]
Growing up with a devout mother and the Jain traditions of the region, the young Mohandas absorbed early the influences that would play an important role in his adult life; these included compassion for sentient beings, vegetarianism, fasting for self-purification, and mutual tolerance between individuals of different creeds

ايوب صابر 08-18-2010 10:56 PM

جون رونالد رويل تولكين



(3 يناير1892 - 2 سبتمبر1973) فيلولوجيإنكليزي وكاتب روائي وأستاذ جامعي عرف بشكل خاص في سلسلته الملحمية المدعوة "سيد الخواتم" ورواية "الهوبيت" إضافة لأعمال أخرى.


ولد جون رونالد رويل تولكين في 3 يناير1892 في مدينة بلومفونتاين في أورانج فري ستيت (دولة أورانج الحرة) (مقاطعة فري ستيت الحالية في جنوب أفريقيا، وكان أبوه "آرثر رويل تولكين" (1857 ـ 1896) مديراً لأحد البنوك البريطانية في بلومفونتاين. وكان لجون تولكين أخ واحد هو "هيلاري آرثر رويل" الذي ولد في 17 فبراير1894.



وعندما بلغ تولكين الثالثة، اصطحبته أمه (مابل تولكين)، هو وأخاه الأصغر، إلى إنجلترا في زيارة عائلية. غير أن الأب توفي في جنوب أفريقيا متأثراً بالحمى الروماتزمية قبل أن يلحق بهم، تاركاً الأسرة بلا دخل، مما حدا بالأم إلى الانتقال بهما للعيش مع والديها في كينغز هيث ببرمينغهام، ثم في سيرهول، ثم في إحدى قرى مقاطعة وورسسترشاير[ وقد تأثرت كتابات تولكين بمشاهداته وتجاربه في تلك البلاد.






التحق تولكين بمدرسة الملك إدوارد في برمينغهام، ثم بمدرسة القديس فيليب، قبل أن يفوز بمنحة عاد بموجبها إلى مدرسة القديس فيليب.


وبعد أن تحولت والدة تولكين إلى الكاثوليكية سنة 1900، رغم المعارضة العنيفة من جانب عائلتها المعمدانية توقفت العائلة عن مساعدتها مالياً. وفي سنة 1904، وعندما كان تولكين في الثانية عشرة من عمره، توفيت الأم متأثرة بداء السكري في إحدى ضواحي برمينغهام وهي في حوالي الرابعة والثلاثين من عمرها، إذ لم يكن الإنسولين قد استخدم في علاج السكري بعد.


وكانت مابل تولكين قبيل وفاتها قد أوصت بأن يتولى الوصاية على ابنيها القاصرين الأب فرانسيس إكزافييه مورغان، أحد قساوسة كنيسة برمينغهام الكاثوليكية، وأوصته بتربيتهما ككاثوليكيين صالحين، فنشأ تولكين في منطقة إدجباستون (بالإنجليزية: Edgbaston‏) في برمينغهام.


As a child, Tolkien was bitten by a large baboon spider in the garden, an event which some think would have later echoes in his stories, although Tolkien admitted no actual memory of the event and no special hatred of spiders as an adult. In another incident, a family house-boy, who thought Tolkien a beautiful child, took the baby to his kraal to show him off, returning him the next morning.
When he was three, Tolkien went to England with his mother and brother on what was intended to be a lengthy family visit. His father, however, died in South Africa of rheumatic fever before he could join them.This left the family without an income, and so Tolkien's mother took him to live with her parents in Kings Heath, Birmingham. Soon after, in 1896, they moved to Sarehole (now in Hall Green), then a Worcestershire village, later annexed to Birmingham.

ايوب صابر 08-18-2010 10:57 PM

غابرييل خوسيه غارسيا ماركيز
(جابرييل جارسيا، جابريال، غابريال، ماركيث)(بالإسبانية: Gabriel José GarcíaMárquez‏) (ولد في 6 مارس1927) روائي وصحفي وناشر وناشط سياسي كولمبي. ولد في مدينة أراكاتاكا في مديرية ماجدالينا وعاش معظم حياته في المكسيكوأوروبا ويقضي حالياً معظم وقته في مدينة مكسيكو. نال جائزة نوبل للأدب عام 1982 م وذلك تقديرا للقصص القصيرة والرويات التي كتبها.
Gabriel García Márquez was born on March 6, 1927 in the town of Aracataca, Colombia, to Gabriel Eligio García and Luisa Santiaga Márquez.] Soon after García Márquez was born, his father became a pharmacist. In January 1929, his parents moved to Baranquilla while García Marquez stayed in Aracataca. He was raised by his maternal grandparents, Doña Tranquilina Iguarán and Colonel Nicolás Ricardo Márquez Mejía.[4][6] When he was eight, his grandfather died, and he moved to his parents' home in Barranquilla where his father owned a pharmacy.
]
When his parents fell in love, their relationship met with resistance from Luisa Santiaga Marquez's father, the Colonel. Gabriel Eligio García was not the man the Colonel had envisioned winning the heart of his daughter: he (Gabriel Eligio) was a Conservative, and had the reputation of being a womanizer.Gabriel Eligio wooed Luisa with violin serenades, love poems, countless letters, and even telegraph messages after her father sent her away with the intention of separating the young couple. Her parents tried everything to get rid of the man, but he kept coming back, and it was obvious their daughter was committed to him. Her family finally capitulated and gave her permission to marry him. (The tragicomic story of their courtship would later be adapted and recast as Love in the Time of Cholera)]
Since García Márquez's parents were more or less strangers to him for the first few years of his life, his grandparents influenced his early development very strongly. His grandfather, whom he called "Papalelo", was a Liberal veteran of the Thousand Days War.The Colonel was considered a hero by Colombian Liberals and was highly respecte He was well-known for his refusal to remain silent about the banana massacres that took place the year García Márquez was born. The Colonel, whom García Márquez has described as his "umbilical cord with history and reality",was also an excellent storyteller. He taught García Márquez lessons from the dictionary, took him to the circus each year, and was the first to introduce his grandson to ice—a "miracle" found at the United Fruit Company store.He would also occasionally tell his young grandson "You can't imagine how much a dead man weighs",reminding him that there was no greater burden than to have killed a man, a lesson that García Márquez would later integrate into his novels.
García Márquez's political and ideological views were shaped by his grandfather's stories. In an interview, García Márquez told his friend Plinio Apuleyo Mendoza, "my grandfather the Colonel was a Liberal. My political ideas probably came from him to begin with because, instead of telling me fairy tales when I was young, he would regale me with horrifying accounts of the last civil war that free-thinkers and anti-clerics waged against the Conservative government."This influenced his political views and his literary technique so that "in the same way that his writing career initially took shape in conscious opposition to the Colombian literary status quo, García Márquez's socialist and anti-imperialist views are in principled opposition to the global status quo dominated by the United States".
García Márquez's grandmother, Doña Tranquilina Iguarán Cotes, played an equally influential role in his upbringing. He was inspired by the way she "treated the extraordinary as something perfectly natural."] The house was filled with stories of ghosts and premonitions, omens and portents, all of which were studiously ignored by her husband. According to García Márquez she was "the source of the magical, superstitious and supernatural view of reality". He enjoyed his grandmother's unique way of telling stories. No matter how fantastic or improbable her statements, she always delivered them as if they were the irrefutable truth. It was a deadpan style that, some thirty years later, heavily influenced her grandson's most popular novel, One Hundred Years of Solitude]





ايوب صابر 08-18-2010 10:57 PM

بيتر هاندكه

بيتر هاندكه كائن برّي، منعزل، صموت، غريب. اضطرابه وتوتّره وحيرته تكاد تكون مؤثرة. روحه تشيع مرارة طاعنة، وهو يتكلم همسا، بجمل قصيرة وذات إيقاع. "لن نتطرّق الى السياسة، أليس كذلك؟"، بادرني ونحن نأكل، فقلتُ له: "هل تحاول ان تتغداني قبل أن أتعشّاك؟"، مترجمةً مثلنا اللبناني الشهير. فهم المثل، وشرح لي ان ثمة حكمة مشابهة بعض الشيء في بلاده.
ولد هاندكه في غريفن، في كنف عائلة متواضعة من المزارعين النمساويين. أمّه سلوفانية ووالده مجهول، فربّاه زوج أمه الذي كان سكّيرا.
بدأ الكتابة في سن السادسة عشرة، وعندما وافقت دار "سوركامب" على نشر روايته الأولى عام 1965، في عنوان "الدبابير"، تخلى عن دراسته الحقوق وكرّس مذّاك كل وقته للكتابة. وقد "احترف" الكاتب المواقف المتطرفة والجدلية والصدامية، واشتهر منذ عام 1966 بسبب هجوماته على مبادئ مجموعة 47 التي كانت تضم أسماء بارزة على غرار غونتر غراس وهاينريش بول، وكانت تهيمن على البانوراما الأدبية الألمانية في تلك المرحلة.
يسجّـل بيتر هاندكه اليوم موقف قطيعة شبه نهائية مع الحياة العلـنية، ولذلك كان رقما صعبا بين الحوارات التي أتوق الى تحقيقها. وهو منعزل وممتنع عن الكلام خصوصا، رغبة منه في وضع حدّ لسيل الانتقادات التي يتعرض لها باستمرار مع كل إطلالة وحوار وتصريح، وفي قطع الطريق أمام جميع الذين يهاجمونه وليسوا قلة. وقد تكون أشرس حملة شُـنّت عليه تلك التي أثارها دعمه نظام ميلوسفيتـش، خصوصا بعدما اصدر كتابه "العدالة لصربيا". دعمٌ رسّخه هاندكه أيضا في كتابه "عالم إجرامي وقح"، حيث أغار بعنف على الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي والغرب برمته لمهاجمتهم صربيا واجتياحهم لها، قائلا إنهم يخترعون بذلك "أوشفيتز" جديدة. وهو أيضا دعمُ استحق عليه وساما من رتبة الفرسان الصرب أثناء زيارة قام بها الى بلغراد عام 1999. ولم يتردد يومذاك في الخروج من الكنسية الكاثوليكية بسبب موقفها من الصراع.
http://www.diwanalarab.com/spip.php?article1588

ايوب صابر 08-18-2010 10:58 PM

عمر بن أبي ربيعة
23
ــ 99هـ


هو عمر بن عبدالله بن أبي ربيعة، ينسب إلى جده، وينتهى نسبه إلى بنى مخزوم،ومعروفة مكانتهم بين بطون قريش وأشرافها حيث عرفوا بثرائهم وعراقة أنسابهم منذالعصر الجاهلي.


كان عبدالله – والد عمر – من أثرياء تجار مكة حتى أطلقت عليهقريش تسمية "العِدْل" حيث وضع نفسه في موازاة أهل مكة جميعا في كسوة الكعبةالمشرفة، فكان يكسوها سنة، وتكسوها قريش سنة.

نال عبد الله موقعا طيبا في عصرإحدى مقاطعات اليمن "مقاطعة الجَنَـد" وظل عليهاحتى صدر الإسلام حين ولاَّه الرسولسنة 35 هـ .tوالياً حتى مات أثناء حصار عثمان بن عفان.

وُلد عمر بن عبدالله بنأبي ربيعة سنة 23 هـ من أم اسمها " مَجْد " أشارت المرويات إلى أصلها اليمني أوالحضرمي، وقد تولت أمه تربيته بعد موت أبيه، وهو ما زال فتى في الثانية عشرة منعمره، فحاولت – قدر طاقتها - أن توفر له أسباب الراحة وقدراً من الحياة المترفة فيإطار الثروة التى خلَّفها له أبوه، وما أتاحه له من رغد العيش وراحة البال.

ايوب صابر 08-18-2010 10:59 PM

غوستاف الثاني أدولف

(9 ديسمبر1594 - 6 نوفمبر1632)، ويعرف باسمه اللاتينيغوستافوس (الثاني) أدولفوس وأحيانا حسب غوستاف أدولف العظيم (بالسويدية : GustavAdolf den store)، يعتبر أعظم ملوك السويد وأحد أهم الشخصيات البروتستانتية.

خلافته لكارل التاسع وسني حكمه الأولى
ولد غوستافوس أدولفوس في ستوكهولم إبناً لكارل التاسع ملك السويد من سلالة فاسا من زوجته الثانية كريستينا غوتورف-هولشتاين. ورث العرش بعد وفاة والده في سن السابعة عشرة سنة . هدفت سياسته إلى إعادة تنظيم الحدود والشؤون الداخلية، وتحقيقا لهذه الغاية أبرم هدنة مع الدانمرك (صلح كنيرد. قام بتقوية الجيش، قام بسلسلة حملات عسكرية رائعة وموفقة نحو الشرق، فقاتل الروس ناجحاً بتوسيع حدوده حتى بحيرة لادوغا. وقد وُقـّع الصلح في ستولبوفا سنة .

ايوب صابر 08-18-2010 10:59 PM

فرانسيسكو بيزارو

هزم إمبراطورية الإنكا في غرب أمريكا الجنوبية. توضح هذهالصورة إمساكه بحاكم الإنكا أتاهوالبا في معركة كاجا ماركا المشهورة في عام 1532م. بيزارو، فرانسيسكو (1478 - 1541م). من الغزاة الأسبان. فتحت انتصاراته علىإمبراطورية الإنكا في بيرو الطريق أمام أسبانيا لاستعمار أغلب أمريكاالجنوبية.


حياته الأولى.
وُلِدَ بيزارو في تروهيليو، بأسبانيا، وكانوالده قائدًا ملكيّا لكتيبة مشاة. وهو ابن غير شرعي، قام أقارب والدته الفقراء بتربيته، لذلك لم يتعلم القراءة أبدًا. في عام 1502م ذهب بيزارو إلى جزر الهندالغربية. عاش في هسبانيولا، القاعدة الأسبانية الرئيسية في العالم الجديد. وربماتلقى المساعدة من عمه الذي كان يقيم بجزر الهند الغربية.


الحملاتالأولى.
غادر بيزارو هسبانيولا عام 1509م للاشتراك في اكتشاف الساحل الكاريبيلشمالي أمريكا الجنوبية وجنوبي أمريكا الوسطى. خدم لدى فاسكو نونيز دي بالبوا رئيسمُلازمين عندما زحف بالبوا عبر مضيق بنما إلى المحيط الهادئ عام 1513م. بعد ستسنوات أسس الأسبانيون مدينة بنما على ساحل المحيط الهادئ. كان بيزارو من أغنىأغنيائها ومن أصحاب السلطة فيها. وأصبح الأسبانيون في بنما مهتمين بالتقارير التيتردهم عن إمبراطورية غنية للهنود تقع إلى الجنوب. في عام 1524م، بدأ بيزارو الحملةالأولى ضمن مجموعة حملات للبحث عن هذه الإمبراطورية.

ساعد بيزارو أسبانيآخر، يدعى دييجو دي ألماجرو، خدم بصفة أساسية مديرًا لأعمال الحملة. قاد بيزاروالحملة جنوبي ساحل المحيط الهادئ. في البداية أعاقت هجمات الهنود ورداءة الطقسالبحارة عن اكتشاف الإمبراطورية التي كانت تتمركز فيما يُدعى الآن بيرو. وصل بيزاروأخيرًا إلى هدفه عام 1527م أو أوائل 1528م.

ايوب صابر 08-18-2010 11:00 PM

ميلوش فورمان


يان توماس فرومان، ولد (19 فبراير1932)، يعرف باسم ميلوش فرومان، مخرج، ممثل، سيناريست، وأستاذ جامعي.

ولد فرومان في شازليف، تشيكوسلوفاكيا، ما يعرف الآن باسم جمهورية الشيك، من أب يهودي، وأم مسيحية بروتستانتية.
تيتم صغيرا، نتيجة موت والده في معسكر اعتقالأوشفيز بسبب انضمامه للمقاومة التشيكية، وسجنت والدته أيضا. كتب فرومان في مذكراته، أن عمليات القتل تمت على يد الألمان، فهو يرى أن العقلية التشيكية كانت اقل عنصرية.

ايوب صابر 08-18-2010 11:01 PM

محمد أبو هلال

1577-1640م


تقسم حياة الشيخ الفاضل إلى 3 أقسام:
1. عندما تيتم صغيرا ً وعمل في رعي الماشية لإعالة والدته ونفسه وكان مغرما ً في العلم فكلما رأى شيخا طلب منه أن يعلمه حرفا ً وهكذا تعلم القراءة والكتابة بجهده الخاص وكان فقير الحال.
2. بقائه بالشيخ محمد أبو عبادة الذي كان مشهورا ً بالعلم التقوى واشتغل عنده في الزراعة وتربية دودة القز وفي أوقات فراغه تعمق في أمور الدين والزهد حتى ساوى الشيخ محمد عبادة ولمع نجمه, بعدما توفي أبو عبادة حزن عليه ثم نزل إلى دمشق وهناك تعلم القواعد, النحو, التجويد والفقه.
3. رجوعه إلى منطقة سفوح جبل الشيخ الغربية برفقة الشيخ جابر من قرية عرنه, والشيخ أبو صافي من قرية عين حرشا وكذلك الشيخ أبو علي عبد الملك الحلبي كاتب لآداب الشيخ الفاضل. وهناك عاشوا في المغر ولم يقطعوا علاقاتهم بالإخوان. خصص باقي وقته من السنة وفي الليالي للعبادة والزهد والاستفادة من علوم الدين. كان الأغنياء يستشيرونه في كيفية صرف الحسنة أو الصدقة على الإخوان.
أدبه في حق السيد العظيم وصحبه الكرام :
كان يخصص شيخنا الكثير من الابتهال (التوجه) ودوام ذكر منزلة الأنبياء والرسل طالبا ً منهم أن يغفروا له ما جناه وقبول ما اكتسبه من الخير وأن يرضوا عنه وأن يشفعوا له يوم القيامة.
آدابه مع كتاب الله "ج": كان يصون الحكمة عن غير أهلها ويطلب من الإخوان قراءتها قراءة دراية, فهم وتلاوة حسنة وكان يفسر الحكمة وشواهدها بدون أخطاء وكما كان يقول الأمير السيد "ق" أن لا يكون وصول ألفاظها (الحكمة) إلى سمعه (المؤمن) بأسرع من فهم معانيها "(المهم أن تفهم ما تقرأ).
رأيه في زواج الفقير: لم يخرج شيخنا عما استفاض به الأمير السيد "ق" الشرح في هذا الباب بحيث يقول: مفضل على الفقير ألا يتزوج حق يغنيه الله "ج" من فضله لكي يستطيع عندها إعالة قرينته.
معاملته مع مشايخ عصره: في باقي المناطق ويقول الشيخ ابو علي عبد الملك أنه كتب ما وعاه وشاهده عيانا ً من معاملات وأحكام وشروعات وسلوك وصفات وآداب الشيخ الفاضل لكي يبقى مثالا ً وقدوة للأجيال القادمة.
أدبه في الزهد والسياحة : يقول الكاتب شفيق أبو غانم أن التوحيد عقيدة روحية ذاتية لا تستقيم إلا بالتقوى والمعرفة والزهد. والتوحيد جهد للاقتراب من الخالق وذلك عن طريق عبادة الله "ج" وطاعته (وما خلق العبد إلا للطاعة والعبادة) والأعراض عن الدنيا وما فيها وتجنب النفس الجزئية, وقد سلك شيخنا طريق العباد والزهاد الأقدمين وكان معه الشيخ جابر من قرية عرنه والشيخ أبو صافي والشيخ أبو علي عبد الملك الحلبي وأعرضوا عنها (الدنيا) وأماتوا الشهوات في أنفسهم فعلا ً ونية وتسابقوا وتنافسوا في ميدان التقوى والمعرفة الدينية والزهد, زهدهم هذا جعلهم في أعلى الدرجات وقربهم من الخالق (ومن طرق الزهد أيضا ً عدم الزواج).
حبه للعزلة...وحاجة الناس له:
1. لم يقبل شيخنا هدية من أحد تعففا ً منه ولكي لا يقع تحت دين أحد (أن ألا يكون مديون لأحد).
2. رفض أن يكون إماما ً أو رئيسا ً على الإخوان.
3. حدد موعدا لزيارة الإخوان في موسم الصيف في الخلوات للتوضيح والإرشاد والمذاكرة الدينية والاجتماعية.
4. كان كهفه (لم يعش في بيت) مردا ومرجعا للناس على مختلف درجاتهم وأجناسهم.
5. منع عادات أو سلوك غير محبذ أو غير مرغوب (قطع بدعا ً مذمومة).
معاملته مع مشايخ عصره:
1. طبق شيخنا فريضة حفظ الإخوان قولا ً وعملا ً.
2. عمل على لم الشمل بين الإخوان وإصلاح ذات البين.
3. لم يعترض فيما يفعلونه الإخوان في بلادهم (يرى القريب ما لا يراه البعيد).
4. اتخذ إجتماع الرأي في حل المشاكل وقد استشار بصورة خاصة من له ميزة وسبق سن, كان يقول: "كل رأس فيه حكمة", هذا يدل على ديمقراطيتة وعلى تواضعه أيضا ً.
5. عمل الهداية والإرشاد للإخوان.
6. كان يحب الجلوس مع المشايخ الأصفياء الطاهرين ومن هم متقدمين بالخير والسن والصحة.
7. كان يعامل كل شيخ حسب منزلته ومقامه.
8. كان يمدح الحاضرين والغائبين (لا يكون المؤمن مؤمنا ً إلا إذا أقام مؤمنا ً مثله).
القصاص بقدر الذنب: كان شيخنا إذا جنا أحد الإخوان جناية أو جنحه أو أرتكب ذنبا ً نهاه وعاقبه مع الرفق ولين الكلام (الوعظ) وكان الجزاء (البعد عن الدين) بحسب كبر وصغر الذنب بعد فحص أو تقصير أو سهوا ً أو غفلة أو عدم تمييز أو قصدا ً. والجزاء حسب ما تقضيه المصلحة وكان شيخنا يستشير الإخوان بقضية العدل وتسليم الدين وكان يقول إبعاد الإخوان يهز بدني ويقول أيضا ً يحاسبهم الله "ج" في ذنوبهم ولا يحاسبني في ظلمهم, فكان محاسبا ً لذمته في هذا الباب وينهي الغني عن التبذير ويأمر الفقير بالتدبير.
قناعته: كان يحث الإخوان على القناعة وينهي من السرف والتبذير كقوله: تعالى إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان يمدح المدبر ويتبع درب القناعة وبرزت قناعته في أكله وشربه نومه ولبسه, وقيل: من أراد له كنزا ً فالقناعة تكفيه- لأن فيها اكتفاء ورضا وعفة نفس عطاء قوة وإيمان وتدبير,
طريقته في إشاعته الرفق والإيثار بين الإخوان):
1. كان شيخنا بفضل الوفاق بين الإخوان بقوله حب لغيرك كما تحب لنفسك.
2. لقد كان شيخنا محبوبا ً ومرغوبا ً عند الجميع وكلمته نافذة ومقبولة عند الكل, وكان نزيله مكرما ً من الأخيار أم من الأشرار وكان يقول إذا أراد الله "ج" بقوم خيرا ً أنزل بينهم الرفق وإذا أراد الله "ج" بقوم شرا ً أنزل بينهم الجدل.
3. كان يحث الإخوان على الصدقة.
4. كان يحث الإخوان على التواضع وخفض الجناح وكان يقول: "ذللوا هذه النفوس تجدوا عاقبة لذلك عند الله "ج" عزة لا يبور وكان كل من دخل إليه يتعظ بلسانه وبحاله.
سياسته مع السالكين مسلك التوبة والاستغفار: كان يتفضل على التائبين بالوعظ والإرشاد ويرغبهم بالتمسك بالفضائل وأكل الحلال وترك الحرام ومجالسة الصالحين والابتعاد عن قرناء السوء والاطلاع على الحكمة والتعلق بالعفاف وكان ينبههم من الوقوع في إحدى الكبيرتين (القتل والزنا) ويزّهدهم من الدنيا لأنه ما خلق العبد إلا للطاعة والعبادة, وقيل:" التوبة تمحي الحوبة" ,{ الإثم, الذنب} أو باب الخالق بعدد نفوس الخلائق فيقبلون من النصيحة ويبذلون جهدهم فيما أمرهم ونهى عنه.
مذهبه في واجب الغريب للبلد الذي يسكنه: كان يقول: يستحسن على الإنسان الذي يسكن بلد غير بلده أن يعامل أهلها بالمعروف ويمد لهم يد العون برأيه أو بماله في حال أصابهم مكروه أو فرض عليهم ضرائب من قبل السلطان ويكون ذلك صادرا ً عنه عن طيب خاطر وبدون السؤال منه, فيشارك في عزائمهم أي المشاركة التامة لهم في أفراحهم وأتراحهم.
وكان يقول: أيليق بمن يسكن بلدا ً بغير بلده ويحترف حرف أهله ألا يواسيهم بالقليل في بعض مغارمهم السلطانية بحسب قوته وقدرته.

ايوب صابر 08-18-2010 11:01 PM

القدّيس البار جاورجيوس كارسليديس
من دراما
(1901 -1959)

هو قدّيسٌ جديد أُعلنت قداسته في الثاني من شهر تشرين الثاني 2008 من قبل غبطة البطريرك المسكوني برثلماوس الأول ويعيّد له في 4 تشرين الثاني.

طفولته

ولد القدّيس جاورجيوس كارسليديس في أرغيروبوليس من البنطس في سنة 1901. البنطس في آسيا الصغرى كانت تاريخياً مركزاً أرثوذكسياً مهماً ، وفي وقت متأخرً مقراً لأديرة ذات وزن روحي منها دير سيدة صوميلا (Panagia Soumela) ودير سيدة بريسترييوتا (Panagia Peristereota) ودير سيدة القدّيس يوحنا فازيلونوس.

تيتم أثناسيوس (إسم القدّيس جاوجيوس في المعمودية) صغيراً. ربّته جدّته التي زرعت فيه خوف الله و محبة متّقدة للخدم الألهية. عندما بلغ الخامسة من عمره أخذ يرعى قطيع العائلة، محتملاً مع أخته الصغرى "أنّا" معاملة أخيه الأكبر القاسية. كل ذلك احتملاه بصبر ومحبة وقدّاسة. وعندما توفيت "أنّا" عن عمرٍ صغير، فاض نورٌ من قبرها. ثم بعد ثلاث سنين، عندما نقب قبرها، كان لون عظامها الأصفر مشابهاً للذي نراه في القدّيسين. تعلّم أثناسيوس منذ نعومة أظافره التقوى والقدّاسة كما لمختاري الله، وعانى الألم وعدم الإستقرار.

النظرة الواقعية لماهية الحياة سوف تشكل الأساس المكين لنمو أثناسيوس الروحي في المستقبل.

ايوب صابر 08-18-2010 11:02 PM

احمد مظهر العظمة


أحمد مظهر العظمة وهو الكاتب والداعية الإسلامي ولد في عام 1909م الموافق عام 1327هـ في مدينة دمشق في منطقة سوق ساروجا, وتوفى في عام 1982م الموافق 1403 هـ في مدينة دمشق حي المالكي وهو من عائلة آل العظمة المعروفة بأصالتها ووطنيتها.
تيتم وهو صغير السن أبن ثمانية سنوات ودرس وتعلم في دمشق بدأ من الكتاتيب حيث تعلم وحفظ القرآن الكريم فالابتدائية والثانوية ومن ثم حصل على أجازة في الحقوق من معهد الحقوق ومدرسة الأدب العليا تخرج من هما عام 1354هـ.
كما درس إلى جانب الدراسة الرسمية علوم الدين حيث كان يحضر حلقات العلم عند الشيخ بدر الدين الحسني والشيخ صالح الحمصي والشيخ أبي الخير الميداني والشيخ خالد النقشبندي الحفيد.
أشتهر ككاتب وداعية إسلامي وكأحد المشاركين في تأسيس جمعية التمدن الإسلامي وكأمين سرها ثم رئيسا لها وكرئيس تحرير لمجلة التمدن الإسلامي منذ تأسيسها ولحين وفاته.

ايوب صابر 08-18-2010 11:02 PM

البارودي
محمود سامي بن حسن حسني بن عبدالله
شركسى الأصل مصري المولد تجري في عروقه دماء الأمراء من دولة المماليك الجراكسة
(1382 –1517 ) وأبوه حسن حسنى كان من أمراء المدفعيةثم صار مديراً لبربر ودنقلة في عهد محمد علي وجده لأبيه عبدالله الجركسى والبارودي نسبة إلى : (إيتاى البارودى ) بمديرية البحيرة

والبارودي قد اكتسب هذا اللقب من أمه وليس من أبيه فقد تزوج جده (حسن ) بفاطمة البارودي
وأنتسب إلى أسرتها على عادة المماليك وتقاليدهم شهد يوم الأحد السابع والعشرون من شهر رجب
عام 1255 هـ مولد إمام الشعراء المحدثين ورائد النهضة في الشعر العربي الحديث (( محمود سامي البارودي )) وكان مكان المولد سرية بباب الخلق بالقاهرة
عندما بلغ سامي سن السابعة عُينَ أبوه (( حسن حسني )) مديراً لبربر ودنقلة بالسودان ولم يكن مرتاحاً لهذا المنصب وسافر إلى السودان تاركاً ابنه محمود ووالدته وودع أهله وهناك أصيب بالحمى بعد أربعين يوماً من تسلمه عمله الجديد ومات ودُفِنَ في دنقلة ، غريب الدار والأهل تيتم محمود سامي صغيراً وهو في سن السابعة – كما مر – فحُرِمَ بذلك من حنان الأب ورعايته وتلقى دروسه الأولى في البيت
وقد قدّرت الأم بعد وفاة زوجها بالسودان المسؤولية التي ألقيت اعلى عاتقها
، فحملت الأمانة بشجاعة ، ونذرت نفسها لرعايته ولم تشغل شغل النساء بصدمة الترمل ، فما بلغ الثامنة من عمره حتى استقدمت إلى دارها معلمين خصوصيين يقومون على تأديبه في سنواته الأولى وتعليمه دروس المرحلة الابتدائية ولم يكن محمود سامي البارودي يتلقى دروسه على يد مدرسيه الخصوصيين فقط ، بل كان يتلقى في نفس الوقت إعداداً من نوع آخر على يد مدرسته الأولى التي وهبته حياتها من أجله – أمه – فمنذ بدأت آفاق التفكير تتفتح عنده ، وتتسع مداركه وتسفر عن تقبله للمعرفة ، شرعت أمه تعده إعداداً نفسياً وروحياً ليحتل المكانة التي تؤهله لميراثه في السيادة والعز والمجد التليد
ففتحت له صفحات من تاريخ قومه الذين تسنوا ذروة الفخار
وحدثته عن أجداده وأخبرته عن أبيه وأخواله ونتيجة لهذا الحديث أثرت فيه هذه العوامل وجعلته يهتم بعنصر البطولة والشجاعة مما شجعه إلى الانظمام إلى الجيش
بعد أن انتهى من دراسته الأولية ولكن كان عهد عباس الأول مرحلة خمول الروح الحماسي التي شبها محمد علي في الجيش بل سرح معظمه وأقفرت ميادين القتال من ألوية مصر ، ووقف الخديوي سعيد بحماقة ضد معاهد التعليم والجيش فحيل بين أحلام الفتى ونفسه
ولكن الشاب الطموح وجد أسباباً أخرى تحقق له ما يريد وكان هذا في مكتبة خاله والتي تحتوي نفائس المخطوطات من دواوين الشعراء وكتب التاريخ كما وجد هذا في مكتبات الأستانة بعد ما جاءها من مصر .


ايوب صابر 08-18-2010 11:03 PM

بليني الأكبر
وُلـِد
توفي
25 أغسطس 79 م
ستابيا
المهنة
فيلسوف طبيعي وقائد عسكري
الوالدان
Celer and Marcella

سمي بلينيوس كاسيليوس سكندس Plinius Caecilius Secundus. وكان لأبيه ضيعة وقصر صغير ذو حديقة
وتيتم وهو صغير فتبناه وعلمه أولاً فرجينيوس روفس Virginius Rufus وإلى ألمانيا العليا، ثم عمه كيوس بلينيوس سكندس Caius Plinius Secundus مؤلف كتاب التاريخ الطبيعي. وتبنى هذا العالم المجد ابن أخيه وأورثه ملكه ثم مات بعد ذلك بقليل. وتسمى الولد باسم متبنيه كما جرت به العادة في تلك الأيام، وأدى ذلك إلى ارتباك في الأسماء ظل قائماً ألفي عام. وتلقى العلم في رومة على كونتليان، فنشأه على تذوق شيشرون، وإليه يرجع بعض الفضل في أسلوب بلني الشيشروني السلس.

ايوب صابر 08-18-2010 11:04 PM

رافائيل العاشق الشاعر

أجمل عباقرة التاريخ على الإطلاق

كتبهاضياء يوسف ، في 1 يناير 1992 الساعة: 01:00 ص

رافائيل) اسم أجمل الملائكة جميعهم وهو الاسم الذي اختاره جيوفني ده سانتي لابنه .. أعظم فناني عصر النهضة .
ولد رافئيل في عام 1483. تيتم وهو بعد في السابعةمن عمره وفي وقت مبكر جدا ظهرت عليه دماثة الخلق ورقة الأدب.
يذكر ول ديورنت أن المتحف الأشمولي بأكسفود يحوي صورة عجيبة تعزى إلى رفائيل في الفترة الواقعة بين عامي 1497 و1500 وهي تمثله هو بوجه جميل جدا يقترب من وجوه الإناث بعينان رقيقتان جدا كعيون الشعراء وبغض النظر عن ما أورده ول ديورنت نستطيع أن نتلمس ملامح الشاعر في ملامحه من صورته التي رسمها لنفسه عام 1506 .
حين ظهرت علامات نبوغه المبكرة سارع أعمامه لإلحاقه بمرسم بيترو فانوتشي
هناك بقي الطفل الجميل ثلاث سنين ورسم عدة رسوم دينية لا تعد بجودة أعماله اللاحقة وإن ظهرت فيها نعومة خطوطه وحنان الانحناءات التي يختارها في رسومه .
في سينا وعند معلم آخر بدأت تتضح اتجاهات مهمة عند رافئيل حيث بدأ نمو الجانب
الوثني فيه جنبا إلى جنب مع الحس الديني الغامر
ذلك حين تعرف هناك وفي مكتبة أحد الكنائس على تماثيل لربات الجمال جاء بها الكردينال من روما .
هذه الثلاث تماثيل العارية كانت أول ما لفت انتباهه إلى أن المرأة آلهة مبتهجة وربة جمال عبادتها لا تقل عن عظمة العفة والطهارة لا أم آلهة حزينة فقط .
رفائيل لم ينافسه فنان آخر ..كان أكثر فنان في عصر النهضة تصويرا للإيمان المسيحي والبعث الوثني يعيشان جنبا إلى جنب في انسجام كامل .
دعته فلورنسا للانضمام لكوكبة فنانيها العباقرة فرحل إليها عام 1504 وهو يخطوا الخطوة الأولى باتجاه العشرين في حين كان مبدعوا عصر النهضة قد سبقوه في أعمارهم بأعوام كثيرة فليوناردو دافنشي مثلا كان في 54 من عمره وفي ذروة عبقريته حين وصل رافييل يافعا شغوفا بالتعلم .

ايوب صابر 08-18-2010 11:04 PM

شفْتشينكو

(تاراس ـ)

(1814 ـ 1861)


تاراس شفْتشينكو Taras Shevchenko شاعر ورسام ومفكر ديمقراطي ثوري أوكراني. ولد في قرية مورينتسي Morinzy بمحافظة كييف Kiev لأب فلاح قن.

تيتم صغيراً، وتعلم القراءة والكتابة على يد قندلفت قروي، وعمل خادماً منذ الطفولة في بيت سيده، الذي انتقل معه إلى سان بطرسبورغ Petersburg في عام 1831. وتعلم هناك الرسم وتعرّف عدداً من الرسامين والأدباء الكبار الذين افتدوه بالمال وحرروه من ربقة القنانة. انتسب إلى أكاديمية الفنون في بطرسبورغ عام 1838، واستمرت دراسته حتى عام1844، زار في خلالها وطنه مرة واحدة. عزم على الإقامة الدائمة في أوكرانيا عام 1845؛ وانتسب هناك إلى الجمعية السياسية السرية «أخوية كيريل وميثودي» فاعتقل عام 1847 ونفي إلى محافظة أورينبورغ Orenburg ليخدم بصفة مجند، ومُنع من الكتابة والرسم، وبعد عامٍ أُلحق بصفته رساماً ببعثة لدراسة بحر آرال. اتصل في المنفى بعدد من الثوريين البولونيين والروس البيراشفسكيين. حصل على إذن بالسفر إلى أوكرانيا عام 1859، لكنه اعتقل مجدداً بتهمة التحريض الثوري، وأجبر على العودة إلى بطرسبورغ، حيث توفي وشيّعه جمهور غفير وكبار المفكرين والأدباء الأوكرانيين والروس والبولونيين، ونُقلت رفاته إلى مثواه الأخير في إحدى ضواحي مدينة كانيف Kaniv في أوكرانيا.
بدأ شفتشينكو كتابة الشعر وصدر ديوانه الأول الموسوم بعنوان «الشاعر المغني» The Bardت(1840)، وكان صدوره إيذاناً ببدء مرحلة جديدة في تطور الأدب الأوكراني من حيث الشكل والمضمون، وغلب عليه الطابع الإبداعي (الرومنسي) مع وجود نزعة واقعية، ثم صار رائد المدرسة الواقعية - النقدية في أدب بلاده.
وقف شفتشينكو معظم أعماله على تمجيد الحرية، ودعا في قصائده القصصية وأشعاره الغنائية إلى الكفاح ضد الاستبداد ونظام القنانة، مستلهماً أحداث الماضي كما في قصيدتيه «ليلة تاراسوف» The Night of Tarassov ت(1839) و«غايداماكي» The Haidamaksت(1841) اللتين تغنى فيهما بانتفاضتي القوزاق في القرن السابع عشر والفلاحين الأوكرانيين في القرن الثامن عشر للخلاص من سيطرة الإقطاعيين البولونيين والروس، وفي قصيدة «الزنديق» The Heretic ت(1845) التي تحكي عن نضال التشيكيين ضد الأباطرة الألمان. ومن أبرز قصائده الهجائية التي يفضح فيها النظام القيصري قصيدة «الحلم» The Dream ت(1844)، كما صور في قصيدته «القفقاس» The Caucasusت(1845) نضال الشعوب الأخرى ضد الاضطهاد. وحفل شعره بالدفاع عن المظلومين والمضطهدين، ولا سيما النساء الفلاحات اللواتي يتعرضن للخداع والإهانة، ويبرز ذلك في قصائد كثيرة أشهرها «كاتَرينا» Katarinaت(1838)، و«الأجيرة» The Maid ت(1843).
من أشهر قصائد شفتشينكو التي كتبها بعد العودة من المنفى «المؤمنون حديثاً» The Epistle ت(1857) استوحى فيها أحداثًا من حياة المسيحيين الأوائل ليمجد مآثر الثوريين والديسمبريين. وكتب العديد من المقطوعات الشعرية الوجدانية عبرت عن همومه وعواطفه وأمانيه وتوقه إلى الحرية، وحبه الجارف للوطن والشعب. وتحول كثير من هذه الأشعار إلى أغان شعبية واسعة الانتشار، ومنها قصيدة «الوصية» The Legacyت(1845) التي لُحّنت وغدت نشيداً شعبياً. لم يقتصر إبداعه على معالجة قضايا وطنه بل تعداها إلى التعبير والتعاطف مع جميع السلاف والشعوب المضطهدة في روسيا القيصرية وفي العالم.
يعد شفتشينكو عميد الأدب الأوكراني الجديد وواضع أسس اللغة الأدبية الأوكرانية المعاصرة. وقد جمع في شعره بين التقاليد الشعرية الشعبية والتجديد الإبداعي الأصيل، وأغنى الإيقاعات الغنائية الشعبية وارتقى بها إلى مستوى فني رفيع. نوّع الأوزان الشعرية ومزج بينها على نحو غير مسبوق، كما وسّع آفاق الأدب الثقافية والفكرية مدخلاً إليه عناصر تاريخية ومعاصرة من حياة الشعوب الأوربية وآدابها، وقد ترجمت أعماله إلى العديد من لغات العالم.

ايوب صابر 08-18-2010 11:05 PM

تيمورلنك

أو تيمور كوجان (كوكان): Timerlaine ابن ترغاي بن ابغاي: مؤسس مملكة المغول الثانية.

ومعنى (تيمور) الحديد، واللنك – الأعرج أو الكسيح بلغتهم، لأن راعيا ضربه -كما قيل- بسهم في فخده فجعله أعرج. وقيل أنه أصيب بسهم في الحرب في صباه.

ولد تيمورلنك في قرية (خواجه ايلغار) من أعمال (كش) من مدن ما وراء النهر سنة 737هـ 1336م ومات في (اوترار) سنة 807-1405 بينما كان ذاهبا لفتح بلاد الخطا في الصين، وجيء به إلى سمرقند فدفن فيها.
يمت تيمور بقرابة بعيدة إلى آل البيت الملوكي من المغول –ذرية جنكيز خان- وذلك من جهة الأمهات، وترأس والده قبيلة برلاس التركية، وحكم ولاية كش،

وقد تيتم صغيرا وسلبه جيرانه إمارته، فتوسل تيمور إلى أمير بلاد كشغر ملك الجغتاي فانعم عليه بولاية ما وراء نهر جيحون. ثم نزع يده من يد أمير كشغر، وانضم إلى عمه حسين. ولما ماتت زوجته – وقيل انه هو الذي قتلها بيده – أصبح تيمور في حل من أمره وداهم حسينا وتغلب عليه واستولى على بلخ، فأصبح ملكا على بلاد الجغتاي كلها.

ولما استولى تيمور على ما وراء النهر وفاق الاقران تزوج بنات الملوك فزادوه في ألقابه (كوركان) وهو بلغة المغول (الختن)، وكان عهد تيمور كله عهد حروب وفظائع في القتل، يقتل الناس بالألوف وعشرات الألوف، اذا لم يخضعوا لسلطانه في الحال.


ايوب صابر 08-18-2010 11:05 PM

المأمون
أبو العباس عبد
الله المأمون

عبد الله المأمون بن هارون الرشيد. ولد عام 170 هـ[1] في الليلة التي مات فيها الهادي واستخلف أبوه وتوفي عام 218 هـ. فترة الخلافة بالهجري: 198 -218. فترة الخلافة بالميلادي: 813 -833.
أمه (من الفرس البرامكة) اسمها مراجل ماتت في نفاسها به.[1]

صفته
عصره عصر العلم حيث يقل لو لم يكن المامون خليفة لصار أحد عالم عصره ولإن خسر العلم تفرغ المامون فقد كسب العلم مئات العلماء الذين رعاهم المأمون وقليلا مايتولى الحكم عالم فينصف العلم والعلماء كان من أفضل حكام بني ًا لعباس وأكثرهم رجاحة بالعقل كان محبا للعلم جدا فتبحر في علوم الفلسفه وعلوم القران ودرس كثير من المذاهب فكان من أكثر ذاك الزمان قراءه عم في زمانه السلام بين العرب والروم مما ساعد بانتشار العلم واستقرار الدولة وزيادة دخلها إنشاء كثير من المكتبات والمستشفيات وشجع على نشر العلم.


ايوب صابر 08-19-2010 01:45 PM

وليم الفاتح

William is believed have been bn in either 1027 1028 in Château de Falaise in Falaise, Nmandy, France, and me likely in the autumn of the later year.[1][notes 1] William was the only son of Robert I, Duke of Nmandy, as well as the grandnephew of the English Queen, Emma of Nmandy, wife of King Ethelred the Unready and then of King Canute the Great.[3]

Though illegitimate, his father named him as heir Nmandy. His mother, Herleva, who later married and be two so Herluin de Conteville, was the daughter of Fulbert of Falaise.

In addition his two half-brothers, Odo of Bayeux and Robert, Count of Mtain, William also had a sister, Adelaide of Nmandy, another child of Robert.
William's illegitimacy affected his early life.

As a child, his life was in cotant danger om his kimen who thought they had a me legitimate right rule. One attempt on William's life occurred while he slept at a castle keep at Vaudreuil, when the murderer mistakenly stabbed the child sleeping next William.[4] Nevertheless, when his father died, he was recognised as the heir.

[5] Later in his life, his enemies are repted have called him "William the Bastard", and derided him as the son of a tanner's daughter, and the residents of besieged Alençon hung animal ski om the city walls taunt him.
Duke of Nmandy

By his father's will, William succeeded him as Duke of Nmandy at age seven in 1035. Plots by rival Nman noblemen usurp his place cost William three guardia, though not Count Alan III of Brittany, who was a later guardian. William was suppted by King Henry I of France, however.

He was knighted by Henry at age 15. By the time William turned 19 he was successfully dealing with threats of rebellion and invasion. With the assistance of Henry, William finally secured control of Nmandy by defeating rebel Nman baro at Caen in the Battle of Val-ès-Dunes in 1047, obtaining the Truce of God, which was backed by the Roman Catholic Church. Agait the wishes of Pope Leo IX, William married Matilda of Flanders in 1053 in the Notre-Dame chapel of Eu castle, Nmandy (Seine-Maritime).

At the time, William was about 24 years old and Matilda was 22. William is said have been a faithful and loving husband, and their marriage produced four so and six daughters. In repentance f what was a coanguine marriage (they were distant cousi), William donated St Stephen's Church (l'Abbaye-aux-Hommes) and Matilda donated Holy Trinity church (l'Abbaye aux Dames).

ايوب صابر 08-21-2010 12:33 AM

ادولف هتلر

Adolf Hitler was born on 20 April 1889 at half-past six in the evening at the Gasthof zum Pommer, an inn in Braunau am Inn, Austria–Hungary, the fourth of Alois and Klara Hitler's six children.
At the age of three, his family moved to Kapuzinerstrasse 5 in Passau, Germany where the young Hitler would acquire Lower Bavarian rather than Austrian as his lifelong native dialect. In 1894, the family moved to Leonding near Linz, then in June 1895, Alois retired to a small landholding at Hafeld near Lambach, where he tried his hand at farming and beekeeping. During this time, the young Hitler attended school in nearby Fischlham. As a child, he tirelessly played "Cowboys and Indians" and, by his own account, became fixated on war after finding a picture book about the Franco-Prussian War in his father's things. He wrote in Mein Kampf: "It was not long before the great historic struggle had become my greatest spiritual experience. From then on, I became more and more enthusiastic about everything that was in any way connected with war or, for that matter, with soldiering."
His father's efforts at Hafeld ended in failure and the family moved to Lambach in 1897. There, Hitler attended a Catholic school located in an 11th-century Benedictine cloister whose walls were engraved in a number of places with crests containing the symbol of the swastika.[15] It was in Lambach that the eight year-old Hitler sang in the church choir, took singing lessons, and even entertained the fantasy of one day becoming a priest. In 1898, the family returned permanently to Leonding.
His younger brother Edmund died of measles on 2 February 1900, causing permanent changes in Hitler. He went from a confident, outgoing boy who found school easy, to a morose, detached, sullen boy who constantly battled his father and his teachers.
Hitler was close to his mother, but had a troubled relationship with his authoritarian father, who frequently beat him, especially in the years after Alois' retirement and disappointing farming efforts.[18] Alois wanted his son to follow in his footsteps as an Austrian customs official, and this became a huge source of conflict between them.[14] Despite his son's pleas to go to classical high school and become an artist, his father sent him to the Realschule in Linz, a technical high school of about 300 students, in September 1900. Hitler rebelled, and in Mein Kampf confessed to failing his first year in hopes that once his father saw "what little progress I was making at the technical school he would let me devote myself to the happiness I dreamed of." Alois never relented, however, and Hitler became even more bitter and rebellious.
For young Hitler, German Nationalism quickly became an obsession, and a way to rebel against his father, who proudly served the Austrian government. Most people who lived along the German-Austrian border considered themselves German-Austrians, but Hitler expressed loyalty only to Germany. In defiance of the Austrian monarchy, and his father who continually expressed loyalty to it, Hitler and his young friends liked to use the German greeting "Heil", and sing the German anthem "Deutschland Über Alles" instead of the Austrian Imperial anthem

After Alois' sudden death on 3 January 1903, Hitler's behaviour at the technical school became even more disruptive, and he was asked to leave.

He enrolled at the Realschule in Steyr in 1904, but upon completing his second year, he and his friends went out for a night of celebration and drinking, and an intoxicated Hitler tore his school certificate into four pieces and used it as toilet paper. When someone turned the stained certificate in to the school's director, he "... gave him such a dressing-down that the boy was reduced to shivering jelly. It was probably the most painful and humiliating experience of his life. Hitler was expelled, never to return to school again.
At age 15, Hitler took part in his First Holy Communion on Whitsunday, 22 May 1904, at the Linz Cathedral. His sponsor was Emanuel Lugert, a friend of his late father.
Early adulthood in Vienna and Munich

From 1905 on, Hitler lived a bohemian life in Vienna on an orphan's pension and support from his mother. He was rejected twice by the Academy of Fine Arts Vienna (1907–1908), citing "unfitness for painting", and was told his abilities lay instead in the field of architecture.[22] His memoirs reflect a fascination with the subject:
The purpose of my trip was to study the picture gallery in the Court Museum, but I had eyes for scarcely anything but the Museum itself. From morning until late at night, I ran from one object of interest to another, but it was always the buildings which held my primary interest.
Following the school rector's recommendation, he too became convinced this was his path to pursue, yet he lacked the proper academic preparation for architecture school:
In a few days I myself knew that I should some day become an architect. To be sure, it was an incredibly hard road; for the studies I had neglected out of spite at the Realschule were sorely needed. One could not attend the Academy's architectural school without having attended the building school at the Technic, and the latter required a high-school degree. I had none of all this. The fulfilment of my artistic dream seemed physically impossible.
On 21 December 1907, Hitler's mother died of breast cancer at age 47. Ordered by a court in Linz, Hitler gave his share of the orphans' benefits to his sister Paula.


الساعة الآن 08:08 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team