|
اقتباس:
صَباحُ الوجع الـ يتكرر ... في كلّ صباح أفتح الجريدة و كلي آمال بأن لا أرى ... لا أسمع ... لا أتكلّم ... لكني أرى و أسمع ... فلا بدّ أن أتكلم ... عسى ربي يبدد الغمامة عنّا و عن أهلنا العرب في كلّ مكان ... كُن بالقرب أيها الجميل |
اقتباس:
ليتني كُنتُ جدّتها .. لزرعتها في صدري وردة تفوحُ على روحي كلما نبضَ القلب .. قلتُ لها ليت لي منزِل لوحدي فأسكِنكِ معي ... لا طِفل يستحق العناء ... لا طِفل يستحِق كل هذا الألم .... لكني شرقيّة ضعيفةٌ مكبّلة ... تتكسّر أجنحتي ... لو حاولتُ الطيران تكفيني ابتسامتها و قبلتها البريئة على خدي كلّ صباح .. موجوعة بها حدّ النزف .... |
[youtube]https://www.youtube.com/watch?v=2EbUFDy7iME[/youtube]
|
شوقتينا لرؤية صورتها......حبذا لو فعلتِ
|
كلّ الغربة تتجسّد عِندما تمّرّ من أمامي و لا تَعْرفُني ...
كلّ التعب الـ يعيش في روحي أراه في شرودك .. و عدم اهتمامك بتفاصيلك ... نعم .. يسعدني هذا فوقَ تصورك ... لقد وُصِمتَ بي .. فلا تبحث عني بين النساء ... فأنا أكثرُ مِن قَبيلة ..! |
اقتباس:
كيف لا أعرفكِ وأنتِ كل تفاصيلي كيف أتجاهلكِ وقد حيكت من حروفِ اسمك تراتيلي إن كنتِ أكثرَ من قبيلةٍ...فأنا من توسدتْ البلدان براكيني |
هَيَا براكينه ... هلاّ توقفتِ قليلاً عنْ حِممكِ الملساء ...
أكاد أقع ... و لي جناحا فراشة ... سريعا الإحتِراق به ... |
ما أحلى..........إحتراقك
يشعرني بالراحةِ... لستُ مجرماً بل إحتراق الهوى بعضٌ من الجنة |
بَعضُ الجُرْمِ راحة ...
و بعضُه تعلّقٌ بالجرح ... |
كلّما تبتعِد تقترب صورتك ....
و هذا - لعمْري _ شيء غريب ... كأني أراكَ تمسِّد جروحي و بتسم - كما أنت - و تقول : أفهمك ... أنا الوحيد الذي يفعل ! و ننخرط في ضِحكٍ هيستيري يتوقف على وخزات نظراتك ... و أغرق! |
| الساعة الآن 04:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.