|
دَعا وَهوَ حَيٌّ مِثْلَ مَيْت وَإن يمتْ فَهَذا لَهُ بَعْدَ المَمَاتِ نُشُورُ رَفَعْتُ لَهُ مَشْبُوبة ً يُهتَدَى بها، يكادُ سناها في السماءِ يطير جرير الراءءءءءءءء |
رسم النبوغ له بمختلفاتها
صورا جلائل في عيون الرائي ألممت من شوقي بنحو واحد وجلاله متعدد الأنحاء جبران خليل جبران الهمزة الهمزة |
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° 17 5 2011 |
أغضاضه ياروض إن
أنا شاقني فشممت وردك أنقى من الفجر الضحوك فهل أعرت الفجر خدك وأرق من طبع النسيم فهل خلعت عليه بردك الأخطل الصغير الكاف |
17 5 2911 |
نأت سلمى وشط
بها التنائي وقامت دونها حكم وحاء وأقعدني عن الغر الغواني وقد ناديت لو سمع النداء بشار بن برد الهمزة |
17 5 2011 |
ألا حي المنازل
بالجناب فقد ذكرن عهدك بالشباب أما تنفك تذكر أهل دار كأن رسومها ورق الكتاب جرير الباء |
|
مضت سنة لم تبق
مالا وإننا لننهض في عام من المحل رادف فقلت أبان بن الوليد هو الذي يجير من الأحداث نضو المتالف الفرزدق الفاء |
الساعة الآن 09:38 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.