|
أنفاس عبدالله الخالد…
هنا أنفاس الحبيب الذي لا أراه يتكرر
كل كلمة دوّنها وأوصى بنشرها ستُنشر تِباعًا وباللون الذي كان يستخدمه في منابر سأحيي نفسي بإحيائه (1) إليكِ: ملامح وجهكِ منحوتة بعناية إلهية جمالية تليق بلوحة إعلانية. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 2 )
إن وجهكِ بحد ذاته حب وما كنتُ قبل لقياكِ أعلم بأن الحب بكل هذه السعادة وأن الأرض بكل هذا السرور |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(3 )
وجهكِ تلائمه البشاشة والحياة وفي كل مرة تبتسمين بها يتحول العالم لحقل من الورد الأصفر تبدين كالأشياء الجميلة التي لا يصادفها المرء إلا مرة واحدة. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 4 )
وكأنّ ملامحك تخلقُ نفسها من وردٍ أصفر مبهجة وتسر الناظر ، وإنّ الطريقة التي يتذكرك بها الآخرون هو وردك الأصفر أصبحت لمستك الخاصة في أيامهم. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 5 )
أنتِ كوردةٍ صفراء تُعطي الضفاف سر الاخضرار والجمال كمطرٍ غزيرٍ في مواسم أوائل الشتاء |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(6)
إني أجدك في أول الصباح وعند هطول أول المطر ثم في كل وردة صفراء |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 7 )
كيف لي أن أشكر قدرا وضعكِ في طريقي؟ كيف لي تقبيل الأيام، لحملها لكِ على ملاءة من ذهب؟ |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 8 )
احتضاني لك ليس بتلامس أيدينا، أو بتلاقي العين بالعين بصوتك، بابتسامتك، بعينيك تحتضنين روحي وتحتوين قلبي بين يديك… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 9 )
بينما أنا في أقصى مراحل الاكتفاء كسرني تسللك بداخلي بينما أنا في أقوى مراحل الثبات هزمتني ضحكاتك غيّرتني بالكامل لأجلك وكأن لا موطن لي إلا في عينيك… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 10 )
كيف أتحكم بنبضات قلبي حين أراكِ؟ كيف تكونين لي مدينة وحياة ووطنا في جسد واحد؟! |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 11 )
ياسمينتي وقرة عيني ماذا لو أخبرتِ الكون عنّا؟ وكيف صنعنا لنا مدينةٌ في داخل المدينة هائمان يمسحان حدود الخريطة يسمحان للحب أن يحكم العالم فيجدان نفسيهما في سجنه! |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 12 )
أحببتك ،حتى تذوقت طعم الحب في فمي أحببتك، حتى شبعت جوارحي وامتلأ فؤادي أحببتك، وقد كسرت حواجز الزمان والمكان وحظيتُ بكِ ،ومن ثَم ملأتُ عالمي بكِ… أحببتكِ، حتى شعرت بأن الحب ينفذ، وقد نفذ حبي لك… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 13 )
لو سُئلتُ عنكِ سأرد عليهم بـ لي حبيبةٌ أجدها في كلّ وصفٍ للحسن لحسنها هيبةٌ تتواضع به رقتها لها وجه القمر ونور الشمس… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 14 )
شَعركِ مسبحتي والتي أكرر فيها أسباب حبي لكِ لكنني لا ولن أنتهي وأنا أشعر بخصلاتك تنساب بين أصابعي أحببتُ اللغة العربية من حديثك تعلمت الأبجدية من جديد حينما أصبحت أقرأ كل حرفٍ من شفتيك… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 15 ) لا أستطيع أن أحصرك بداخلي لذلك أفرط في تناول القهوة والكتابة إليكِ كثيرًا |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 16 ) أنتِ بارعة جدّا حين تحصرين ضحكتك في أذني، ووجهكِ في كل زوايا عيني وبكوب قهوتي |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 17 ) كل هذا الهدوء والصمت العارم كل المتسع الكبير الذي يحدث أثناء غيابك أواجهه بكوب قهوة. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 18 ) وددتُ أن أقف دون أن يهتزّ ثباتي أمام المارين وأدعو أن لا أُصاب بالتساقط هدرًا في تأخركِ. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 19 )
عيناك هما كل ما يرغمني على الإصرار في الكتابة أكثر فإنك أنتِ وقهوتي من محسنات الحياة |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 20 )
كوب قهوة مطمئن وبرفقتكُ يشعرني وكأن الصلح ما زال قائمًا بيني وبين الحياة… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 21 )
الدعاء الخالص في سجودي، هو أنتِ والنور المنبعث في جنح ليلٍ مظلم، هو أنتُ والفرح العابر على حزنٍ ماكثٍ، هو أنتِ والأمان الذي أدعو الله أن يقطعَ به، طريق الخوف أيضًا هو أنتُ |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(22 )
أخبرتكِ مرارًا أني أحبك لكن هذه الكلمة لم ولن تفي إن مضمونها أكبر من أن يُقال أو يُكتب أرغب أن أفعل شيئًا يجعلك تغرقين بي.. تماما كما تغرق الجدة في حب أول أحفادها… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(23 )
أريد أن أجعل قلبي شجرة تستظلين بها كلما حاولتِ أن تحتمي من أشعة الشمس وقاربًا صغيرًا فوق بحرٍ هادئٍ تخلي فيه كلما شعرتِ برغبةٍ في البكاء. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 24 )
أنتِ من دون نساء الأرض التي دعوت الله بها في ذات سجدة فرزقني بكِ أنتِ جنة الدنيا التي كنت أبتهل فيها إلى الله أن يأتيني بها. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 25 )
حبك إيماني وابتهالي وتضرعي وخضوعي كلما اختليت بسجودي عن العالم . |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(26)
أنتِ عنوان القصيدة التي أحتفظ باسمها للوقت الذي يكتب الله فيه حياةً بقربك حياة ساكنة آمنة بين أحضانك . |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(27 )
أنتِ لي السماء بشمسها أنتِ لي ضوء النجوم بظلمة ليلها أنتِ لي ضحكة الحياة |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 28 )
كوني لي ظلا لا يفارقني كوني لي هواءً يُبقيني على قيد الحياة كوني لي مرآةً أرى نفسي بكِ كوني لي سُباتا أجد راحتي بقربك كوني لي الأقرب وأعدكِ بأنني سأجعلك وحيدَة قلبي كوني لي حقيقة وليس حلمًا في السماء لأجعلكِ كل حاجاتي لتكوني دنياي الصغيرة المليئة بالورد … |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(29 )
إذا زار عينيك الحزنُ بكت سُحب المدينة ممطرة وإذا ابتسمتِ زرعتِ الربيع في الطرقات فلا تحرميني عبير ضحكاتك. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 30 )
غلبتني الحيْرة بكِ لم أجد جوابًا مناسبا لعمقك بداخلي أأنتِ جبرٌ لخاطري أم أنكِ رضا لعمري؟ |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(31)
سألوني: كيف تحبها قلت: خلط الله بروحي روحها. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 32)
أيُّ جنون هذا الذي يجعلني أستيقظ من نومٍ عميق شوقًا لكِ… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(33 )
لا أحد يعرفها مثلي حينما تغضب يتوسط حاجبيها رُمحٌ لا يُرى وعلى جبينها قمرٌ مذبوح لا أحد يعرفها مثلي حينما تبكي تنشق شمس المدينة وتهطل على الطرقاتِ بقع سوداء لا أحد يعرفها مثلي حينما تفرح تتسابق إليها كل ضحكات الأرض وينتخبُ فمها أجملها |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 34 )
حروفي المبعثرة تُشكل لكِ مشاعر لم يستطع قلبي كتمانها، بل لم يستطع لساني قولها مشاعر لو انسكبت على جليد لذاب من عمقها لما اشتد وحاول الصمود. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 35 )
أثمن الهدايا، تلك التي تخرج من القلب إلى الورق ولأنك في جوف قلبي وتلتحفين أضلعي أخشى أنّ حروفي تنساب من فرط جمال عينيك . |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 36 )
أنتِ كل شيء ممكن أن يكون إنتِ في قلبي أعظم امرأة رحيقًا أستنشق منه كل مرة أيأس فيها من الحياة أنتِ حبيبتي وملهمتي ، أميرتي وسيدة قلبي أنا لك أسير لأحزانك وطبيب لدائك مخبوؤكِ وكنز دارك حريتي وانعتاقي ودليلي في كل مكان أسير إليه أنتِ نبضي الأيسر، كلما تألمت تسارعت نبضاته أنتِ نصفي الآخر الذي يهدئ غضبي أنتِ أجمل ما سطّره القدر لي. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(37 )
أنتِ أول الحب وآخره أجمله أشقاه أكثره أنتِ تلك العاطفة التي لا تموت أبدًا وكأن الإحساس بكِ قد شرب من ماء الخلود… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(38)
عندما يختارك القدر لتكوني لي عندما نلتقي تحت ضوء القمر دائمًا وعندما نصبح روحًا واحدة في جسدين هنا فقط أستطيع أن أخبرك أن الحياة أهدتني شخصًا بنكهة سكر … |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 39) )
وأنا معكُ فقط أدركتُ عمق المعنى في أغنية أم كلثوم ( قبل ما تشوفك عينيّ عمر ضايع يحسبوه إزاي عليّ) فأيامي قبل الحب وقت ضائع من عمري |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(40)
ولأني القش وأنتِ القداحة شيدتُ بروجًا لأشتعل بها وأحترق وأنبت من جديد أهرب وأذرك كالمعلقة أولّي وجهي حيث وجهك المُشرق أتيبّس من الحنين وتظللني غيمة الحجارة تتذكّر لكن قلبك لا يفعل علبة سجائري ووجهكِ طموحي الاقتران بكِ طموح ( الغلابة ) متى ترفقين بحالتي إلى متى سأقف على بابك ياسمينتي |
الساعة الآن 09:14 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.