|
آه يا أنت ~
لا أدرى كيـف أبدا حديثي عنك فأنت ..أصعب شيء يمكنني أن أواجه نفسي به . وأنت ..أغرب الأمور التي يصعب عليّ تنصنيفها . وكيـف أصارحك القول بأنني أشتقت إليك كثيراً .. وكيـف أصارح ذاتي بهذة الحقيقــة ..~ أرهقني هذا الشوق الموجع ..وأنهك قواي هذا الأنتظـار لأمر لا أدرك ماهو . ~!! |
... متى سأنتهي منك َ ... يا حبيبي .. ....... ليتك علمت .. بأن حديثك اليوم ..فطرني .. وزلزلني .. وأعادني طفلة بين يديك ..~ ليتك أدركت بأنني كنت أتزود من كل حرف ينطقه فوك .. لعمـــر يضاهي العمر ~ ~ ليتك علمت بأنني كُنت مابين غفوة ويقظة وأنا بين أحضانك أمر بأطوار عديدة في نفس اللحظة .. وكأنني ادركت ولادتي ..وطفولتي .. ودلال مراهقتي ..وانوثتي الكاملــة في تلك اللحظـــة .. سَأنتهي مِنْكََ حَتمْاً ذَاتَ يوم ْ.. ولكنْ في هذة ِاللَحْظَة لا افكرُ سوَى أنْ أحبكَ أكثر وأكثر .. سأنفضَ يدي ذاتَ فُراق .من بقايا مصافحـة.. من لمســةِ ... من دغدغة .. وعناقِ أناملك لأنــاملي ..~ ولكن ليست هذة اللحظة التي يمكن لي أن اتخلى فيها عن وشوشة الأنامـل .. وحديث اليدين ..~~ |
... متى سأنتهي منك َ ... يا حبيبي .. ....... ليتك علمت .. بأن حديثك اليوم ..فطرني .. وزلزلني .. وأعادني طفلة بين يديك ..~ ليتك أدركت بأنني كنت أتزود من كل حرف ينطقه فوك .. لعمـــر يضاهي العمر ~ ~ ليتك علمت بأنني كُنت مابين غفوة ويقظة وأنا بين أحضانك أمر بأطوار عديدة في نفس اللحظة .. وكأنني ادركت ولادتي ..وطفولتي .. ودلال مراهقتي ..وانوثتي الكاملــة في تلك اللحظـــة .. سَأنتهي مِنْكََ حَتمْاً ذَاتَ يوم ْ.. ولكنْ في هذة ِاللَحْظَة لا افكرُ سوَى أنْ أحبكَ أكثر وأكثر .. سأنفضَ يدي ذاتَ فُراق .من بقايا مصافحـة.. من لمســةِ ... من دغدغة .. وعناقِ أناملك لأنــاملي ..~ ولكن ليست هذة اللحظة التي يمكن لي أن اتخلى فيها عن وشوشة الأنامـل .. وحديث اليدين ..~~ |
ملكة سبــــأ ~~ فـِي قَلبِي .. قُرعَت الطُبولُ لأَجلِك أَنَا .. لا أَسْمَع شيئاً .. وصُوتك الرَخِيمُ يملئني .. دَعْكَ منْ كيمياءِكَ ... وأنظر إلى ماحَلْ بي .. ! هُنَا فيِ أَعْمَاقِي كِيمِياء أُخرى .. وتَفاَعَلُ عَجِيِب بينْ إِحْسَاسِي وصُوتِكَ~ ضِحْكَتُكَ الحلُوةْ .. آآه ... بِدُون أي حَوَافِز تَصْنَع إنْفِجَار قُوس قُوزِحي الأَلْوَان لا أسْتُوعب شيئاً سُوى نَظَرَاتك أَصَابِعي تَرتَجف وفي دفترِي قَصَائد .. وأَشْعَار ْ لا تَلمني .. ولا تعتبْ فَكُلْ مَا وِجد فيْ هَذا الدفتر لا يَبْتَعد عَمَا تتحدث عنه ْ ولا يَخْتَلف عَمَا تُلْقِيه على مسامعِي نَعْم ْ~ أنِها كِيمِياء .. ولِكِنْهِا أَعْمَق منِ أنْ تدرس .. وأكبر من أنْ تَحْصرهَا المَنَاهج . ~ على هذا الكرسي .. تَهمس في اذني ..أنْغَام كَوكَب الشَرق ... وتَصدح كَلْمَاتُ الحُب جَمِيعُهَا أمَامَي .. أنظر للسَماءِ وادعوا .. اللهم إسقنا حباً .. في هذة اللحظة تَقُودني الفَرْحَة وتَسِير بِسُرعةِ جُنُونِية لاشيء يوُقفها وكُل الإشَارَات في دَرْبِنَا خَضْـرَاءْ .. .لا هَم لي سُوى أن أُراقب نَظراتك .. إلى إين أتجهت ؟ .. وكم ثانية تسمرت على وجةِ أحداهن .. ! لا شيئ يهمني ....! أنا على وشك أن اقع في الحب. ربما لأنني أحسست بأنك قد خرجت من جسدي كالروح واستقريت أمامي .. ربما لأنني أشعر بأن روحك ايضاً قد هربت منك وأمتزجت مع دمائي ... فقط تأملني لدقائق سيعشوشب قلبك وسيغدوا مرتع لغزالتك .. ~~ |
كلي أسرار .. وأنت لب أسراري ..~ كل شيء يخصك .. أحيطه بسور وبكلمةِ سرْ ..~ .. غير قابل بالتصريح ..~ برغم وضوحه .. فلا بأس أن أغرس وجهي في حضن مـا .. وأتخيلك .. لا بأس .. أن حذفت أسمك .. وأستبدله بـ حبيبي أبداً .. حتى لا يصـل .. ولا يعرف سراديبي إليك سواي ..~ كل أشيائي المجنونة .. اصلها أنت .. وسببها انت ..! أتذكر .. يوم أنحرفت عن طريق للجامعة لألقاك .. ~ لن تتذكر حتماً ؟! أتذكر ذلك الدفتر .. ؟! هل حقاً تتذكر ~ ~ !! يوم قاسمتك القهوة .. كانت مُرة .. ! كالحياة بل حلوووة ... اممم . لا أدري .. ولكنني ثملت بها حتى هذة اللحظة ... .. هل نسيت ..! لاااا .. لا يمكن .. ليلة عانق همسي صوتك ..~ تحت لحاف الحب .. ربما تلك الليلة هي أخطر أسراري .. يومها أصبحت حُبلى بالعشق .. خفت ..هلعت .. هل أجهض ؟ أن أنجبت.. ماذا أسميه..؟! ! تذكر ..تذكر.. وليسعفك الخيال أكثر .. ~ ~ فكم أخاف أن يجف نبع خيالي ~ وأن يوهن جموح الجنون ..~ وتنسـى ..! و أنسـى ..! أخشى من رحيلي عنك ..كـ خشية الموتْ ~ او ربما كُنت الأن ميتة ..~ ولاشيء مني سوى روح تطوف ..~ اذاً إين قبري ..! أين قبري ؟ وأين أزهارك لي ..؟! هل أستلقيت بجابني .؟ أم تخاف الموت حباً ..!!! ~ أو تخاف أن تلقى حتفك مثلي وتموت ندماً .. ~ أمم .تباً لي .. بدأت أنسى ؟؟! بالرغم أن للموتى ذاكرة تصل لاقصى كنهها .. .. ربما .. يا حبيبي .. أختار الموت .. لأكذب عُمق الفراق .. ولانني لا أصدق بأن الموتُ واحد ..~ أخترت لي سبباً .. .~ فــ ـكان~. أنت .. يا أنت ..~ ملكة سبــــأ ~~ |
بَعدْ أنْ أخترنا الطَرِيق الأسْهَل لنرحـلْ ..~
وَ بَعدْ عُمرٍ مَضى} إلتَقينـا .. كُنت أحسب بأن الزمن تغير .. وتغيرتَ [ أنتَ ] وتغيرتُ [ أنا ] حتْماً ~ وبأن حَكاياتنا لا تَحمل قصص تروى .. ولم تعد تعْنى كلينا. كُنت أظن أن النهاية أغلقت الكتاب في فصله الأخير.. وبأن لاشيء يعود ..~ ولكن ..عدنا وإلتقينا .. وفتحنا الكتاب ..~ لنجده خالي من كل شيء .. سطوره عاريــة ..~ ولكن رائحة الحب ..وعبق العشق وعطر الإشتياق مازال هناك بين طياته ..~ لم ندري كيف أبدا~ وماذا نكتب ..؟! بعد أن ملئنا صفحاته بجنون العشق ..~ بهذيان المحبين .. بعد استفنذنا طاقاتنا في الحنين ..! لم نكرر ما قلناه .. إلم يعد هناك المزيد ..! لم نرسم الذكريات ونحن لم ننس .. أم لأننا أدركنا بأن المسـافات أصبحت أكثر أتساعاَ قرر كلانا ان لا نستنفز من مشاعرنـا أكثر مما استنفز .~ وأن لا نستفز إحساسنـا ..ونحن لا نمضى قدماً ولا حتى نعود ..! كل الحكاوي ..تدثرت بالخوف ..~ ولازمت الصمت ~ فما أصعب أن نشتاق لبعضنا البعض . وكلانا في حضن الأخر ..~ فما أصعب نبحث عن عذر و سبب لنطرق به الأبواب ..~ ورغم كل ذلك مازلت في سلام حبك أحيا .. بقلب لم ينساك قط .. ..بك تكون قلبي .. ومعك دبت الحياة في الروح .. يا منتهى الجمال ..~ يامن جمع فيك الأنت ..وعبق الجورى ..وزهاء القوس قوزح .. وصفاء السمــاء .. |
لاَشيء~ يا حبيبي ..
يُخْرجني من شَرْنَقِة الصَمْتِ ..سِوَاكَ ..~ ولاَشيء ..يبعثرني ~ إِلاَ عينيك .~ ورب ّ هذة القُلوب العَاشِقة ..~ وربّ صَوُتك وحديثك الذي يسلب عقلي ~ ورّب الحب ..~ يضيع الحديث مني ..~ وتضيع خِطواتي ..~ وأنسـى ~ أن أسلكِ طريق العودة إلى منزلي .. وأنسـى كم منعطف سلكت ~ وإي رصيــف عبرت ..~ وكم من وجةِ ممل رأيت ..~ ورب عيناك حبيباتي ..وأهدابك مظلتي ~ وجودك في حياتي يبتلع كل الفوضى العارمة ويلتهم ضجيج وصخب الوحدة من أعمــاقي ..~ وتهدا روحي وتستكين .. وتكف سمائي عن الزمجرة ..~ و جلجلت غيومي والهتون ..~ إليك أهرب بين الفينة والأخري .. وإليك مَلاذي الأخــير ..~ والأن ..~ ها أنا أدور في حَلِقاَت مفرغة .. أركض في مكـــاني ~ باحثــة عن صوتك ..وأغنياتي ..~ كلما زاحمتني الغربــة .. وأحتلتني بعض مشــاعر الوحدة .. أكتب إليك ...~ كلما ضاقت بي الأسئلة .. تجازوتها بالصمت ~ وأكتفيت ب ( لأنني أحبك ) واسكتها بـ الحنين ..~ كل حديث لغير عينيك ..تافة ~ وكل مكان لا يتحد بوجودك فارغ ..~ لا أدري متى سرقتني ؟.. وإلى أين تأخذني ؟ ومتى سأعود أنا .. ّ!!! ومتى أنكث تحالفي مع الكون ~لأجلك ..! وأنهي هذا الحب الذي وهبتك إياه دون مواربــة ..~ وأغلق بوابتي المشـرعــة ~ لك ..أنتَ .. وأنتَ وحدك . |
شيء مـا غادر كما تغادر الطيور من طقسِ لطقس .. ~
شيء مــا ترك أعشاشه وهاجر إلى رحلــة بلا طريق للعودة . وترك خلفه وطن مهجور .. ~ وخلف أرض بور ...~ لم تعد هذة الغيمة للمطر .. ولم تعد السماء حضن للشمس والقمر .. ~ ولا في هذة اليابسـة غير الحصى والحجــر ...~ ~ وكأن كل ما كان يشبهك تلاشئ .. وكأن الفضــاء ضاقت كصدرك بي ~ ها أنا أنام على هدير الصمت ..~ احمل الثرثرة كوزر يثقل كاهلي بالكتمان ..~ وكل قرار يُنهي حكايتي بك عصـيّ النهاية .. لا أدري إلى أي مدى أحببتك ..! فالصمت الذي يملئني الأن يوازي هذا المقدار .. يساوي ذلك [ الحب ] ... فلا مكان للحديث في المدن المغلقة ... ولا صدى للكلام المؤول .. ولا للنداء أداه لأستعيد هذا الشعور كما كنت أناديك .. تارة بإسمك .. وتارة بعزيزي .. ومرات عديدة باسماء لا تعنيك .. فكم أخاف حين أقول حبيبي ..~ ! أخاف أن أشعل فتيلاً صغيراً .. فـ اعيش حباً .. أو أموت عشقاً .. لذا أغلقت النوافذ والمنافذ .. ووضعت الشحم لـ صرير الباب حتى لا يصبني بفتنه الاشتياق .. لا[ إذلال ]في الحب لو علمت ما الحب ..! إلا عندمـا لا يأتي الغد .. ومازالت في جيوبنا أمنيــات عديدة .. وفي حقائبنا أحلام كبيرة . و باقة من ورود الأمس نستشق رائحة زهورها بإجترارها من الخيــال .. ~ |
صباح ( ! ) أعلم بأنني غائبة عن الوعي ( فيـك ) ~ متطرفـة بمشــاعري جائــرة أكثر مما أظن ..~ ~ متأملـة بأنه من الممكن أن تكون لي ..~ مهمـا كانت الظروف ~ ~ وأن كانت الحقيقة كالشمـس في كبدِ السمـاء تعلنْ لي بقسوة حرارتـها .. بأن كل ما أرجوه لا يسير مع موجـه القدر ~ فيبقى الحلم متمسكاً بي .. وكأنه يخشـى التخلي عنـه.. فكم أبهجت أحلامي حين مزجتك بهـا .. ~ واصبح الأمــل ضحكة حلوة لا تفارق شفاهي أبداً .. ياصباح ( 2 ) وأود أن اقول لك ..كلام كثير ..~ ولكن ما لا يقال هو الأصدق .. فالسكون حاكِ!! .. صباح ( 3 ) آغاضــب أنتَ ؟ مني .. أنا . أنا .. أنا .. حبيبتك .. ~ ~ أنا .. أنا .. صغيــرتك...~ ~ أتوق لتك اللحظـة التي اثرثر فيها معك دون إنقطاع ..~ أعذرني .. لأني أحبك جداً . حين تغار .. صباح ( 3 ) سؤال ترددت الف مرة ~ قبل أن اطرق به بابك .. لماذا عدت .! فلا تقول لي .. أنها الأشواق لأنني حتماً سأبكــي وسأتمزق الف مرة ..~ ~ لأن الشوق تأخر كثيراً حتى يعيدك .. فهيا أخبرني عن أسبابك الأخرى ..! لأشقى بها .. لأنتحب كثيراً .. ومن ثم ساغفر لك..~ هذا البعد .. وسأحتويك من جديد ...~ ~ صباح ( 5 ) ليتنا كبرنا معاً ..~ لما بحثت الأن عني ~ ! ليتنـا تقاسمنا الفراغ والبعد سوياً .. لما حاولت أن تعديني الى تلك النقطة التي توقف فيها مشوار الحب ..~ ~ أملئني بك ..يا أنت بحاضـر وليس ماضـي ..~ فلا تقول لي هل تتذكرين حبي لك؟؟ وحبك لي ..! فما حاجتي للذكرى وهذا الحب مازال يسري حتى هذة اللحظة في دمـائي وروحي ..~ ~ أحبني أكثر ولا تغيب للمرة ثانيـة ضربتان في الراس توجع |
صباح ( ! ) أعلم بأنني غائبة عن الوعي ( فيـك ) ~ متطرفـة بمشــاعري جائــرة أكثر مما أظن ..~ ~ متأملـة بأنه من الممكن أن تكون لي ..~ مهمـا كانت الظروف ~ ~ وأن كانت الحقيقة كالشمـس في كبدِ السمـاء تعلنْ لي بقسوة حرارتـها .. بأن كل ما أرجوه لا يسير مع موجـه القدر ~ فيبقى الحلم متمسكاً بي .. وكأنه يخشـى التخلي عنـه.. فكم أبهجت أحلامي حين مزجتك بهـا .. ~ واصبح الأمــل ضحكة حلوة لا تفارق شفاهي أبداً .. ياصباح ( 2 ) وأود أن اقول لك ..كلام كثير ..~ ولكن ما لا يقال هو الأصدق .. فالسكون حاكِ!! .. صباح ( 3 ) آغاضــب أنتَ ؟ مني .. أنا . أنا .. أنا .. حبيبتك .. ~ ~ أنا .. أنا .. صغيــرتك...~ ~ أتوق لتك اللحظـة التي اثرثر فيها معك دون إنقطاع ..~ أعذرني .. لأني أحبك جداً . حين تغار .. صباح ( 3 ) سؤال ترددت الف مرة ~ قبل أن اطرق به بابك .. لماذا عدت .! فلا تقول لي .. أنها الأشواق لأنني حتماً سأبكــي وسأتمزق الف مرة ..~ ~ لأن الشوق تأخر كثيراً حتى يعيدك .. فهيا أخبرني عن أسبابك الأخرى ..! لأشقى بها .. لأنتحب كثيراً .. ومن ثم ساغفر لك..~ هذا البعد .. وسأحتويك من جديد ...~ ~ صباح ( 5 ) ليتنا كبرنا معاً ..~ لما بحثت الأن عني ~ ! ليتنـا تقاسمنا الفراغ والبعد سوياً .. لما حاولت أن تعديني الى تلك النقطة التي توقف فيها مشوار الحب ..~ ~ أملئني بك ..يا أنت بحاضـر وليس ماضـي ..~ فلا تقول لي هل تتذكرين حبي لك؟؟ وحبك لي ..! فما حاجتي للذكرى وهذا الحب مازال يسري حتى هذة اللحظة في دمـائي وروحي ..~ ~ أحبني أكثر ولا تغيب للمرة ثانيـة ضربتان في الراس توجع |
لو أنك ..لم تكن ..ذلك الرجل الذي تخليته قبـل إعفاءة عين ..
لو أنك ..لم تكن الأب البديـل لطفولتي المفقودة ...~ لو أنك ..لم تلعب في حيــاتي دور المنقذ .والمجرم .والقاتـل والمقتول والضحيـــة و العاشـق والمخادع الخائن ..~ لو أنك ..لم تكن أنت من سرق قلبـي بدون سبب ولعدةِ أسباب .. ~ لو أنك ما وضعت في يدي قصاصة عاشــق بدائيــة الوقع ~ لو أنك لم تفتح لي باب الجنــة بين أحضانك .. لو أنك لم تكف عن مطالعتي بنظراتِ شاردة .. ~ لو أن كل ما كان .. لم يكن ..~ ستبقى حبيبــي ..وسأظل حبيبتك ..~ ~ بالرغم أنك .لا تعلم ..بأنني أحبك.. ~ فلا تقاطعني بعنــادك .. وتعلن بخبث بأنك أدركت جنوني قبـل أن أعلنه لك ..~ .. ربمـا .. كان يتوجب ..أنْ اصارحك القول ..بأنني لا أطيـق الحياة بعدك .. ~ ولا أرجو العيش دونك .. ولكنني ها أنا ذا .. أعيشها بمرارةِ علقم .. ~ لو .. أنك صارحتني قبـل فواتِ الأوان .. عن عقدتك بــي .~ وفتحت لي أبوابك .. وقطعت لي وعد صغير .. وأقرت عيناك بحبنا السـري ..~ مالذي كــان سيخســـره العالم حينهــا ..!؟ مالذي سيحدث .. لو أنك حملتني إلى غيمــة .. لو أنك أضات لي شمساً أخرى .. بحبك .. ربمــا . سيشعر البعض بالغيــرة ..ولكن حتمـــاً . لن يخسـر هذا العالم شيئاً في النهاية .. فقط سأكون سعيدة جداً .. وأنت .. أيضاً ..~ ~ ربما أكثر مني .. ولكنك حتماً .. لنْ تبدي فرحتك .. ولن تكشــف النقاب عن سعادتك ..~ فقط بذات النظرات الشاردة ستطالع وجهي الصغير .. ربما .. تشرق عيناك من خلف زجاج نظارتك ..~ وتتلون بلون أخر .. أو قد تزهر بألوان القوس قوزح .. لذا .. سأترك لو .. ~ ~ وسأتجاوز حدودي .. بإن أقضــى هذا المســاء معك .. ~ مازال طفلاً كل ما بداخــلي ..حينما يقترن بقربك .. ربمـا هوس الحب .. ما جعلني , أختارك لي حبيباً .. ربمـا هوس بك .. ما جعلني أختار الحب درباً .. ربمــا هوس ما قادني إليك ..أو ربمــا ..هو وفقط.. .فأنت الأكثـر الذي ابغيـه .. وأنت الأجمـل الذي أريد.. ~ فهذا القلب وطن لك ..بنتيه قبـل الالاف السنين حباً ووداً .. وأمتدت جذور حبك فيه حتى القاع ..~ |
وأشعر بأنني الآن فقط
قد خرجت من شرنقتي ..~ وأصبحت ُ فراشــة .. وأشعر بأنني ذلك القوس قوزح بألوانه المرحــة .. وبأنني الازهــار الملونة المترنحة .. الثملة بهجة وسرورا.. وخضرة الأشجــار .~ ~ سعيدة أنا بك .. ~ بإيمــاني بأنك ستأتي حاملاً إليّ سعادة الحياة بأحــلامي التي مزجتها بك وما كانت لأحد سواك ..~ ~ بأصـراري بأنك ستأتي بإذن الله .. وأتيت .. ~ ~ |█|█ سعيدة ُ أنا بك █|█ حد البكــاء الجميــل .. فكانت بسمتي بلقاءك شهقة .. ودموع ~ وتنهيدات تترجم الفرح هكذا كنت .. في لحظة.. وكأنني لم أصدق ..بأنك ستكون ..لي .. وبأنني سأمضـى أيامي القادمة معك وبك.. |█|█ سعيدة ُ أنا بك █|█ .. ولا غيرك يا أنتَ سعادتي ....~ ~ |
نعم ..إنتهينـا ..~
وما أنتهت عواصـــف حبك في خلاياي ~ سافرت كغروب شمــس ..~ أو هكذا حسبت بأن الشروق قادم ..~ هــا أنا مثلمـا عهدتني منذ زمن ليس ببعيد ..~ كل السبـل ميسرة لدربــك كل الطرق فاغرة حدودهــا مني إليك .. وما أحسب أني أراك ..~ بعيداً عنــي ..رحلت ~ وقريباً جداً أمسيت وأصبحت ..~ ليس بؤسي ما يجعلني أخط إليك من جديد .. وليس شقائي من يعطيني عنوانك، فأهرول إليك عبر رسالة ~ ومن خلال فجوة الزمن التي تتيحها لي السطور ..~ كإلة زمن ..تأخذني إليك حيث كنـا بالأمس .. حيث أخر حديث ..~ حين قلتْ ( أحبك) وحين بكيت منك ..وقلت لك ( أكرهك جداً ) ~ ~ خدعت ُ نفسي كثيراً ..بأن الأستـسلام خير من المسير عكس التيار .~ وخدعتك ..إن تظاهرت ( بإنني بخيـر ) يوم أدرت لي ظهرك ..~ لا أطيـق الفراق .. يا حبيب الأمس واليوم .. والغد .. والأبد .. لا أطيـق أن أخال قلبي لك بالنبض قد أبي وأستكبر . ضغيفة أنا بدون هذا الحب .. بائسة ..~ أنا يا غريب ... كلما ضبطت قلبي متلبساً بحبك ~ ها أنا اضع يدي على قلبي في هذة اللحظة~ وكأنمـا أطمئنه .. بأنكَ أنتَ ايضاً باقِ على هذا الحب .. حتى لا يصبه التلف ~ اقرأني .. بالله عليك .. ومر على دروبي فكلها مازالت بعنوانهــا القديم ..~ حيث بالأمس كنا ,حيث وكان يجمعنا قلب واحد , حيث تقاسمنا الليل والنهار والأيـام مناصفة ~ حيث توسدت صدرك ..وضحكت وتوسدت صدري وبكيت ~ اقرأني .. بالله عليك .. بقلبك ..الذي أحببتــه حباً جما .. واسمع صوتي من هنـا .. دعاء .. ~ وبكــاء ..~ وأعلم بأنني في هذة اللحظة باكيـة شوقاً وحباً .. وأعذرني لأنني أكتبك علناً .. فهي الوسيلة الاقل جوراً .. |
لا تلوذ بالفرارِ .
ولا تحجب وجهك الغائم . فقط إنسـى .. وأرشقني بثغرِ باســم .. ~ وأعلم بأنني أسامحك . ~ وأصالح ~ذاتي~ بك ِ أبداً .. خوفاً أن أنكث وعداً قطعته على نفسي ~ وأن أجعل حزني منك سرمدي البقاء .. ~ نسيت ..يا حبيبي.. كما تذر الريح التُّراب .. ~ فالحب يفتل في الذروة والغارب .~ كالحرب~~ .. يحلل الحيـلة ~ ك أحدى الحلول ..~ |
أنا / / أنت
روحُ وَاحِدة~ وعصفور مطر .. أرتل أسمك في محراب السكون فتأتي خيالاً مختالاً . وتستقر في ظلي .. فيهرب معك .. وأنتشى برقصـةِ حول النور . وبرقصة تجمع من حولي الغيم وتردد أُهْزُوجَةٌ الحب .. إلى الأبد سأحيك في ذاكرتي الهرمة صباحات نديـة .. ودهشـة حلوة وأنتشاء سمـاء .. أحب أن أكون أنت .. وأن أكون الصبح في ديناك .. |
أنا وأنت ..
كلُّ النَّاس في نظرِ الآخر .. أكثرُ مِنْ قلبِ وَاحد .. وأقل منْ روحين . بحلم أثِم ، وبأُمنيات معْطُوبة التوفيق أبيقك على أمـلِ اللقاء . كلما قلت ُ: أحبك ..سقطت سهواً .. وشهقت بعدها وكأنما أعلن لك موتي حباً وعشقاً .. لأعيادي كُلَّها أرتديكَ ثوب أفراح . وبهجة وأغنيـات لن أواريك هذة المرة .. فقد شفت عيوني صورتك . وسقط أسمك ألف مرة من فوق شفتي كهذيان محموم . في قلبي أنت.. من يعيد دبيب الحياة إليه .. وينسج الصباح باسماً في عتمة الوجع من هذا الغياب ويستدرج البسمـات ويعبد طريق الحب ذهاباً وإِياب . لا سواك ..هنا .. يا تميمة السكينة يا ملاذي الوحيد .. فالحب لا يقبل التكرار كالمواسم ولا يصنف كالفصول .. ولا يقبل الصرف ولا الإنصراف .. فلنبقيه وجعاً .. يغتاب الأنتظار .. ويترك مكاناً ليضاجع الصدق وعده . |
قيل لا تعشقوا الغُرباء ..فإنهم راحلون .
ورغماً عنى عشقت الغُربة ومن ثم عشقتك .. لِأَوَّلِ مَرَّةٍ .. أنثرك سطراً سطراً .. ك ـسفرِ أخير ومحطةِ أخيرة في هذا الكتاب . أوصيتك بي خيراً .. وكما أوصيتني ..بقيت .. كغريبين .. إلتقينا .. وقدمنا مُبرارت الفراق سلفاً .. وأختصرنا الوداع ورسمنا طرق الأنصراف وما إنتهينا .. ! فكـل شيء جميل يليق بذكراك .. وكل وجع أنيق أيضاً .. فما جمعنا لم يقتصر على الفرح .. ولم يحصرنا بين قوسين الالم .. ( أحبك ) فلتأذن لي أن أكرر حبي لك للمرة الألف .. وبأن أراك وكأنني أراك لأول مرة .. كروح خرجت مني .. لتكون أنت .. وكأنما أنا خرجت منك .. فلتأذن لي بأن أتسلل حافية لذات الممرات وأرتمى على عشب صدرك من جديد .. لم يعكر صفو الحب غيابك .. وما صفر القلب عن حبك أيان الرحيـل .. دعني كجاحدة لا أوبخ نفسي .. وأسير معك حيثما يكتب القدر ..ويغرسنا المجهول وأن كنا على موعد مع الموت حباً .. فليس على المحبين حرج .. أن دفنتك معي في قبر من الاحـلام .. نطوفها بخيال خيّال .. فكل طريق سلكناه ينادي .. ان نجدد الرياض فيه بإيقاع خطوات عاشقة بهدوءك الضاخب المثير لجنوني .. وكل مكان هناك مازل يغني ( الأماكن ) لتحن اللهفة وتستيقظ .. لتذر المكابرة مشاعر مُنهكــة .. فحين سقط أسمك من أسمـي سهواً ظنتت للرجوع سجدة .وأعود .. ولكن الوفاء الأكبر أن تستمر الحياة كان تواطؤ جميل أن نعود .. أن ننظر الى الأمس من نافذة الحاضر وأن يبقى مطلاً حتى الغد .. فدعني أعرفك على نفسي من جديد فأنا أنت ياسيدي .. ملئية بك حد التخمـة.. يا( أناي ) الراسخ في كل خليـة .. يارجل اختار ان يعوضني الدمع بحب ابيض .. برفقتك سأبقى بحرف وثني ..يعانق سماءك متدنيـة في قلبك .. أبكي البعاد الذي كان وأندب العناد الذي أخترته .. فلا شيء أصعب من أخفاء حب سابق حين يسطع القمر .. او تطل الوجوة في المرايا.. وكأنني كنت ذات يوم أحتضر أبحث عن موت يليق بك .. فـلا أموت .. لأنك الحياة .. لانك مابين الأمرين جنة ونـار .. |
أستغربُ كيف عُدت بعد لقاءنـا الأول ثملة ! .. اترنح !..وكأنما اسقيتني كؤؤس الغرام ..
وحتى الأن لم افق من نشوتي تلك .. ! عدتُ وأنا أشتهى الغد ان يلوح لي بتباشير الصباح .. لأقول لك ( احبك ) .. كنت أشتهى أن يعود الأمس بدقائقه الماضية لأرسم على مـلامحى ملامح أخرى تخصك ..! ولم ..ادرى هل كان الغد ..!! ام أنني سبقـته وحضرت إليك قبل الموعد ؟! .. ودون موعد ..! وبلا مقدمــات .. ارتميت على صدرك .. وأحسبني كنت أحتضر ,, كنت كخرساء موجوعة .. عاجزة عن اخبارك .. اين يكمن الألم .. ؟! هو صوتك ..من انقذني من موت وشيك .. هي ذراعاك طوق النجاة من الغرق في يم الدموع . ! قلت لي : عشقت فيك كل النساء .. ولكن قناعاتي تأبى ان اغتال عمرك .. وبدهشـة قلت لك.. وهل تحسب بأن البين سيضاعف عمري ..؟ ان فارقني الحب ~! كدت ابكـى ..ولكنني رفضت أن اتقزم في عينيك وأن تنعتني من جديد بطفلــةِ ! كنت اعلم ..بأنك في الحب غارق مثلي~ قلت لي مازلتِ ربيعاً .. قاطعتك ..وانت شذاه وازهاره ..! دونك صحراء لا تعنيها الفصول .. كنت اخشـى ان تكرر رفض الاعتراف وأن تنزعني من حضك ..بعد أن خارت قواي . لم اصدق ..تلك الحروف وأنت تكررها مابينك وبين نفسك بهمس دافي نعم ..( أحبك ) .. بعد عنـاء .. دعنا نعترف .. بأن الحب ليس له فصول .. ! لا خريف العمر يرعبنـي .. ولا شتاءك الابيض بثلوجه يختصرني ~ ولا أنفاس الربيع ستعيك.. أنها الانفس وما تهوى .. انها الارواح وما تعشق .. انه الحب الذي لا تجلبه معطيات ثابتة .. ! ربمـا صوتك .. ووقارك وخطوطه البيضاء .. ربما تجعدتان حينما ترسل إبتساماتك الهادئة ربما تلك التجاعيد التي تخبرني بأضطرابك وانت معى .. ربما عقد حاجبيك ! وانت تحاول جاهداً أن تخبرنـي بأن فارق العمر لن يحملنـا كثيراً فوق بساطه السحري .. ربما ..وان غابت كل هذه الاسباب .. أو تبدلت .. لـ أحببتك كمـا أحبك الأن .. وأكثر .. ! استغرب كيف أنكرت الحب .. ؟! وكيف بىّ أسبتد .. ؟! |
وكـم أحب أن أدلل نفسي بحبك ..~
وبذكرياتي معك .. |
| الساعة الآن 07:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.