|
|
|
رسالة إلي
1 مرفق
هذه رسالة وجهتها لمن هم بمرتبة وجعي.. علَّها تصل، لأن ساعي البريد مجاز، منذ عقود. |
اقتباس:
لو كان |
عذرا صديقي
لا يمكنني قراءة الوجع الصورة صغيرة بحجم الفرح في قلبي لي عودة دمت بخير |
أخي الفاضل علي حفظه الله
رسالتك وصلت مع جنح الظلم وفي وجوف اليمام ، لا مناص كل رسائلك ستصل إن كانت بشاكلة الوجع ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ، |
[TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:7px outset darkred;"] | [/TABLETEXT]هذه رسالة وجهتها لمن هم بمرتبة وجعي.. علَّها تصل، لأن ساعي البريد مجاز، منذ عقود. [TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:7px outset darkred;"] | [/TABLETEXT]http://www.mnaabr.com/vb/attachment....0&d=1383081798 وأين هذه الدروب يا سيدي التى تلتقي به لوحدكما وعلى خارطة الطريق الف نقطة وعلامة استفهام ما بال الرسائل تنمو في أرواحنا كجنين حبله السري مقطوع عنه وهو في نزاع اخير لا مبضع الجراح ينفع ولا ذرف المزيد من الدمع رسالتك يا سيدي وصلت وقرأها من قرأ منها من همس في سره ليتني انا الكاتب لهذا الحرف ومنهم من مضى كأنه لم يدرك ما قرأ القدير عمر مصلح رسائلك أرقى من أن أجد ردا يليق بحرفك فحرفك در منثور على السطور شكرا لساعي البريد الذي لم يحملها وشكرا لمداد ما زلنا بنحث عن تربته الخصبة تقديري |
اقتباس:
أتفق مع جنابك أيها الجميل ولكن.. لا أحد دقَّ بابنا.. لا هم ولا هو.. محبتي واحترامي. |
اقتباس:
إحتل الأسى كل إطارات الـ هنا حين كنت هناك.. انتابني حزن وحنين إلى الـ هنا وحين عدت إلى هنا شعرت بغصة، وببريق الـ هناك فصرت بين موتين.. أو أدنا لذا.. قررت أن أعود إلى هناك، مجبراً بعد أن اودعت أناي هنا ورمقت الـ هُم الذين برتبة هَم.. بتلك النظرة التي لمحتها بنت فهد قبل لحظات. والتي منحتها حرية البوح بحجم الفرح الذي نسيته.. منذهم. فأضحيت أترقب القوافل الآيبة، علِّي أحظى برشة عطر. دمتِ عَطِرة أيتها الخالدة في سجل الجمال |
اقتباس:
صديقي الأجمل.. محبة وتقدير في جنح العتمة، والخفافيش.. عُمِّم الظلم علينا بـ (عدالة فذة). في عز الهاجرة سُرقنا. في جوف الحِمام وُلِدنا. أنا، وأنت.. كلانا نفتقد شرعية التواجد بين الورائيين. كلانا نقرف من التماس مع المؤدلجين. كلانا.. نفتقد وطن إن غاب يُفتَقَد، ويُعدّ. إذاً.. لامناص من جعل الوجع سارية، ومن الانتقام غاية. وسنلتقي حتماً في ساحة حرة، نرفع كؤوس النشوة، ونصلي صلاة الشكر. تنويه: إسمي عمر، مع اعتزازي باسم علي رابع الخلفاء، بهي المعنى. |
اقتباس:
سيدتي البهية كل النقاط، سنستبدلها بنقطة نظام فأنا، وأنا.. أنا الأخرى هي أنتِ، ومن هم برتبتك بريقاً.. سنجعل ناصيات أعالي الـ آن علامات تعجب.. تقف على رؤوسها. خارطة الطريق.. لم تُدلني بوصلاتي عليها، لحد الآن إلا أن علامات الاستفهام هذه.. سنستفيد منها، كي نجعلها عكازات لهم. أما الرسائل.. فهي حبلنا السري الذي نتغذى منه.. في غفلة من الوثن. نركل المباضع بأرجل طرية، وستدميها.. وستتعلم منا فنون الصبر الأيوبي، وتنعكف. سيدتي.. أنا متأكد من وصول رسالتي لكِ تحديداً.. كونك شقيقة وجع. لكن.. إمضائي كان أنانياً.. حين ألغى بصمتك من على الظرف. شكراً لساعي البريد الذي تنازل عن وظيفته.. بعذر وجود فاطمة جلال المبهرة.. بكل تأكيد. محبتي أيتها الغالية. |
إحتل الأسى كل إطارات الـ هنا
حين كنت هناك.. انتابني حزن وحنين إلى الـ هنا وحين عدت إلى هنا شعرت بغصة، وببريق الـ هناك فصرت بين موتين.. أو أدنا لذا.. قررت أن أعود إلى هناك، مجبراً بعد أن اودعت أناي هنا وانا ابحث عني هنا وهناك وكلما عثرت علىّ هنا عدت الى هناك مزدحم المكان ب هناك عدت علني استفز انا فـ ابقى هنا لكن هناك صوته أعلى من هنا فعدت الى هناك وما معي هنا ضاعت حروفي وتاهت كلماتي الحياة متاهة سيدي ندخلها ونخرج منها ونحن لا نجد انفسنا بين سطورها حتى (بقايا إنسان) مدائن جوري لروحك وقلبك صديقي |
| الساعة الآن 08:58 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.