جبروت.
وهي تعصر حبات مندرين،سألت نفسها: و هل يحتاج تمريرها على هذه الآلة و هي بهذه الرقة و النعومة؟ تناثرت حولها ذكريات حارقة كالحمم. كم أدار عليها رحى ساديته!. و أرزحها تحت نير جبروته!. |
الأديبة الكريمة فاطمة السوسي المحترمة
المصاب في كرامته وإنسانيته . . لا تبعد عنه الذكرى أبداً . . ويصبح لصيقاً للألم والضيق الدائمين . . تقبلي تحيتي واحترامي . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
الساعة الآن 02:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.