تحرير
تحرير
محترم يختال في الحيّ.،.يراه الجيران فى خطوطه المستقيمة، الوظيفة المنزل والعكس.لايزور ولايزار.غامض. رأى نفسه عاريا كما ولدته أمه، أمام المرآة ينظر إلى جسده الهزيل متسألا: ــ لماذا صنع النسيج..نولد عراة ونموت عراة؟! يدير ذلك اللحن الذى الفه فى لحظة عرىٍ. اسماه تحرير الجسد، يرقص على أنغامه أمام المرآة منتشيا، هذه الطقوس جعلته عاشقا لجسده فبخل به. تأتيه كل مساء حينها يكون قد أغلق اللحن وأنتهت الطقوس. فغرت فاها وأغمضت عينيها حين شاهدته عاريا.. لم يلتفت إليها..قال متمتما : ــ بعد أن يسقط حيائك.. أنظري إلى جسدي.. استرقت النظر من بين أصابعها..فانتابها شعور مبهم..حينها سقط نسيجها وتحرر جسدها.. حين استرد حاسته النظرية..لامرآة .ولاعري..الخادمة فقط تنتظر!:mad: |
أختي الفاضلة سعاد حفظها الله
أعجبني نصك وأن ظهر عارياً للحظات في فكري لكني نظرت لفلسفة الفكرة فراقت لي ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ، |
الأديب عبد الحكيم
تحية طيبة سعدت بمرورك.. نورت المتصفح وزاد سرورى أن أعجبك النص الفلسفي هذأ أتمني أن أرى قلمك دوما هنا دمت |
جميله كلماتك سلمت يداك
|
الأديبة مها
مرورك يسعدني فلاتغيبي ولاتبخلي بتعليقك شكرا لك |
الساعة الآن 01:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.