)) اتجاه إلا شرعه ))
 

دوامة الحياة ديناميكية
لا تنتهي !
زوبعة من ظروف شاء لها القدر أن تمر..احيانا
من قريب أو بعيد .
فما عليك سوى الصبر
لتفادي اخطارها.
فامواج البحر قد ترتفع
وتنخفض...
-فيراها البعض منا ويطرب
لها .
والبعض الآخر يتشاءم منها وينفر
فهو أن رآها..نذير شؤم !!
وغالبا ما يكون وشيك
الحدوث .
-هذا لأنه (يمتطي )
عجاج البحر..
بينما صاحبنا الآخر !!
يراها وهو جالس على الشاطئ .
مستمتع بما يجوب
حوله من أحداث !
-فاتجاه الاشرعه..يترجمه ماتبوح
به الرياح .
فمد وجزر ..
وتارة يمينا..
وأخرى باتجاه شمال.
فقبطان الرحلة...
هو الإيقاع المؤثر لضبط تخبطات (البوصلة ).
..أملا منه
للوصول المرتقب
ولو بعد حين .

الصبر
مفتاح الفرج
كما قيل قديما
وليس لنا سواه
أبدعتَ سيدى
وكانت كلماتك معبرة
خالص تقديري

///
دعمك المعنوي لي
يا سيدي؛ حسام الدين....يعد بمثابة الوقود
الذي هو عونا لي في رحلتي هذه
وتحمل الصعاب بلا ملل .
دمتم بود

أخي الفاضل جمعان حفظه الله

أحسنت الوصف وأجدت في التعبير ، كل يراها حسب هواه ،

تحيتي وأحترامي لشخصكم الكريم ،

أستاذي العزيز//عبدالحكيم مصلح
تحيه عطره..
وبعد
أن مروركم الكريم من هنا يعني لي الكثير
فأنتم لنا نبراس الطريق
ودليل المسافر ان سهى يوما وظل مسار الدرب..من دون قصد .
وشكرا ثم شكرا لتواضعكم، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته