|
أمير الغياب
وهل للغياب امارة ؟! لهذا أنا أمير خلعة الغياب !! للغياب قصة .. لأنه اثمن مدخراتي .. فأنا مثل الطائر ( المجنون ) لا تعنيني الحدود ولا يليق بي الحضور .. لم اومن بالسرب ولا بتغير الفصول ولا بالقتل لغرض التسلية من مجنون يحمل بندقية .. عشت حياة مترفة بالغياب .. الاماكن صالة أنتظار في نظري لا غير وأن كان فيها من أحب .. يتبع ... |
أسكن بجوف الغلا وتوسد دقات القلب أسمع غلاك فيها .. هذا أنت يا جرح أسفاري رحلت في مسافات الغياب .. وأنشتدت تراتيل النسيان صادفت عشاق الامطار والورد الريان .. ولازال جرح غيابك نازف بالضلوع مشبع بأكسجين ذكراك .. اقسم انك ذكرى عيت تموت ... واأسفي من غيابك .. كيف أضحى عذاب يتبع |
ها قد حضرت وهذه البدايه ..
كنت ولازلت أخشى البدايات وما تحمله من تضحيات فالأثارة مخلوقه للمشهورين فقط وأنا مجرد إنسان يرتكب دائما جريمة الغياب الضار .. محاولتي الدائمة في ألتقاط أنفاس من الجراءة والمكوث في مكان ما ولو لبرهة في شرعي هو أستغفال للغياب ولكنه مرضي لا ذنب فيه .. كي لا أحتار وأحير حضوري أنا هنا لا أدري لما حضرت كنت غر ولازلت غر *( زلات الطفولة وبراءتها امارسها باريحيه مخجلة )* للحروف شذاها الخاص عندما تمطر بدون ترتيب أو أستغاثة أبجدية لغة ركيكة أكتسبتها ولم أكسبها جلال الاعراب ومتعة المعاني فمخيلتي مرتبكة بين لغة وإلا لغة عامية وإلا عامية ... المهم خذوني كما أنا فلا يوجد لي حل فالحماقة دكتوراة في عقليتي في غالب حياتي فأنا أقرر وأفعل ثم أفكر وأندم قليلا ثم اقرر وأفعل ثم .... وهكذا دولايك . يقولون من حولي أنها عين أصابة حذائي فتمزق فهذه قيمة الحياة عندي ... التويتر والفيس بوك والواتساب لم يفسدوا الود للمنتديات فهي عالم غير مخترعها نسى شفرت الأبداع عندها بدون شك .. |
أجتر من حياتي " أحزان " مثل شواهق جبال السراه باسها فيه باس شديد
قد أكون أنا السبب الأول فيها ولكن ليس الوحيد فالسرعة التي أمتلكها في نسيانها يجعل من تأثيرها متراكم مع مرور الزمن تتكاثف سحائبها إلى أن جعلت نهاري أسود حالك الظلمة يعربد فيه البرق والرعد مما ينذر بعواصف مجللة مزلزلة تبلل عروق الدم في جسدي لتجعل منه متسرطن بالأحزان حتى النخاع ... وأسير حقا كأحدب نوتردام الشهير متورم الظهر مثقل مخيف ... أنا لا أروي قصص من خيال ولا أسهل لنفسي الأعذار فهي حقائق أبت إلا أن تكون أقدار تمر بحياتي لشأن الله وحده العالم به ... وقد أمنت أن الحزن قدر كل السعداء بالنسيان فهم وحدهم من يعلم من يكون الحزن ؟ وهم وحدهم من يقدر لحظة التغافل والنسيان التي وهبت لهم مع كل صدمة تواجههم أثناء سيرهم في الحياة بدون ضجيج يسمع كي لا يزعجون احد من البشر أيا كانت منزلتهم أو مكانتهم في نفوسهم . ما علينا فالحزن باقة ورد لنقدر جلال صبرنا مع الوقت لا أكثر .. ولا تحفزني هذه الحروف لأتكلم عن الحزن فهو "عادة قديمة " للعرب وحدهم من يوم نسوا الكلمة كمبدأ ومعنى فعلها . |
،ل٘إ ‘تـَڔتـــــِكپ ،مًعـــــصــٗيٌة ،حٗپي
.تــــُڔانـّي غــُيـْڔ اٍلنـــــ٘اَس ژائــد عـِنًهــم بشٗبــــْر أَحــّســاُس ۇلـٱ تــْدٍۉر بـــــ٘فـــَلِكي فأخذك من ٱلنــــٌٱس ۄ أٗعـــــْيــــۤش بك ۆحــــْدٓك دّۊن ۉطــــُن ۈأْهۤل ؤ أ٘حــَتِۄيــَك فِي عــــَتـــــمـــّة فُلــــٗكـــٍي فـــ٘لـــَا تــــٗرٌى إلـــا نـۇر اٗلٍايــــۤمـــــْآن بــــٌاُلــّله ثۤم أشـْعٍاِع حـَبي .. هِكـــــٗذٌا يعٗاٍمـــۤل اْلــــٓعــصًاه فـــــَي حًســــٗاب عٌشُقـْي .. و هــۤكــْذَا أّنــُۊي بــْعٍا٘شَقــي فــــهـــو حۤيـــــاء حْيٓاتًي : ۇثــمـَاّلـــة‘ عُقـلــــي ، ۇنـــــّپض . قــَلـِپي‘ .. '. |
ليــست حظــــإً لٱحِد ( ڊقأئق ٱًلژٗمــٌن )
كمٗأ الٍحـــــب تـ٘ڔتكپہ حظۋَظ الــصــدف گيف .. ؟! ۉالِقلب ېَمضــــٗۍ فـي ظلام مكـانه ٷؤجۆده يعژف لحـۋٌنه ݚدقـــــه بدقٗه لاٍهــــۤي فــــي شجوْن آلجًسد يدَعــــّمه بـــــالحُياْة ۅلا شيء آخړ الـى ان تاٗتي من خلقت من ضلۆع جــــٌسٗده لتٍشغـــــۤلْهٓ. . ۋتشغــــلـــه ولا تكف عًن اشغــــاَلّه فاذا الـــــتُفـــت الَقــــٍلب لــمن تـــٌشغلــــه تۅقٗف لــــٍيٓڔۍ مًن الطاڔٓق من الشاغــل اٌلذُي ينّ بالــــــۤقْڔب من بابه ... ۆ آه مـــــن طٱرقـگ إيهــا القِلب ... ۇكم من الطۅراق ؤ قــــيۆد حضۄرها فهي لا تكتفي من ژؤارهأ لٱحد بلقمة عيش ٱٷ سألفة عإبرۂ تنتهي بيۏمهإ ۄلا يبقى لها اثړ فكم من طٱړق ٱضحك ٱلـقـلۄب حضۆړه ۉإبكاها وداعه ۅغيـــٱبه ... |
كٗۅنـٍي ص٘دٍيــٓقًۂ
فــــٌاُنــّتـــۤي حـــــْكـَاّيُۂ لّطٍيٓفٌة لــٗطٍفۤل اْحٓسًاَسّي إُلْمۤړهْق فــٓلًٱ إَدّڔي هــُل اّنٍت٘ي حٍظِي اًلٓسٌعــــٗيــْد آۋ ٱنـًأ حٓظــّك فُي مــــّلــــۤا٘مٍحـِه أَلٓغٌپيـــــٗة فــٍقٓد سًكٓنٌتــــُي فٌي لـــــٗحـــٍظــــۤاْت عٓمًړي اَمـّيُرْة تَحــٍر٘سـٍك مٓخًآۊفٌي عُلـــــّيۤك مْنٍي ... ډعِيَنّي اّتۤشْپع پجۤرِاَءِة اُلـــــٗتٌعـــ٘ۅد عٍلۤى هـــًيٓپة قَرٗپك لٌا٘نٍقْش مٓن اًحــــٗســــّإُســـْي حٗب اْسۤتْطٓيــّع ضُمــــْه بـــــۤي٘ن ضَلِۋعــَي ۅاٗحٌى پہ ۈلـٗہ ... فـــــٍاۤنْا آخًاُف مـــْن فۤجْيَعـــِة خــَســـّاٌرٗتٍك ۆ ل٘ۏم قْلٓپي ... |
،لإ ‘تـَڔتـــــِكپ،مًعـــــصــيٌة ،حپي
.تــــُڔانـّي غــُيـْڔ اٍلنـــــاَس ژائــدعـِنًهــم بشبــــْر أَحــّســاُس ۇلـٱ تــْدٍۉر بـــــفـــَلِكي فأخذك منٱلنــــٌٱس ۄ أعـــــْيــــۤش بك ۆحــــْدٓك دّۊن ۉطــــُن ۈأْهۤل ؤأحــَتِۄيــَك فِي عــــَتـــــمـــّة فُلــــكـــٍي فـــلـــَاتــــرٌى إلـــا نـۇر اٍلايــــۤمـــــْآن بــــٌاُلــّله ثۤم أشـْعٍاِعحـَبي .. هِكـــــذٌا يعاٍمـــۤل اْلــــٓعــصًاه فـــــَيحًســــاب عٌشُقـْي .. و هــۤكــْذَا أّنــُۊي بــْعٍاشَقــيفــــهـــو حۤيـــــاء حْيٓاتًي : ۇثــمـَاّلـــة‘ عُقـلــــي ، ۇنـــــّپض . قــَلـِپي‘ .. |
ليــستحظا لٱحِد ( ڊقأئق ٱًلزمــٌن ( كمأ الٍحـــــب ترتكبه حظوَظالــصــدف گيف .. ؟! ۉالِقلب يمضي فـي ظلام مكـانه ووجوده يعزفلحـوٌنه دقـــــه بدقه لاٍهــــۤي فــــي شجوْن آلجًسد يدَعــــّمهبـــــالحُياْة ۅلا شيء آخر الـى ان تاتي من خلقت من ضلوعجــــٌسده لتٍشغـــــۤلْهٓ. . ۋتشغــــلـــه ولا تكف عًنإشغاله فإذا الـــــتُفـــت الَقــــٍلب لــمن تـــٌشغلــــه وتوقفليرى مًن الطاڔٓق من الشاغــل اٌلذُي ينّ بالقرب من بابه ... ۆ آه مـــــن طٱرقـگ أيها القِلب ... ۇكم من الطۅراق وقيود حضورها فهي لا تكتفي من ژؤارهأ لٱحد بلقمة عيش ٱٷ سألفة عإبرۂ تنتهيبيومها ۄلا يبقى لها اثر فكم من طٱړق ٱضحك ٱلقلوب حضوره ۉأبكاها وداعهۅغيـــٱبه ... |
كوني صديقه فأنتي حكاية لطيفة لطٍفۤلإحساسي المرهق فــٓلًٱ إَدّڔي هــُل أنتي حٍظِي السعيد آۋ ٱنـًأ حظك فُي مّلامٍحـِه الغبية فد سكنتي فٌي لحـــٍظــــۤاْت عمريأميرة تَحــٍرسـٍك مٓخًآۊفٌي عُلـــــّيۤك مْنٍي ... ډعِيَنّيأتشبع پجۤرِاَءِة اُلـتٌعود عٍلۤى هيبة قَرپك لانقش مٓن اًحـسإُسْي حب اْسۤتْطٓيــّع ضُمــــْه بـــــۤين ضَلوعــَي واحييا به وله فـــــٍاۤنْا آخًاُف مـــْن فۤفجيعةخــَســـّاٌرتٍك ولوم قلبي ... |
| الساعة الآن 02:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.