هذيان ومرآة.....!
 

ربتت على أكتاف ليلتها..نسمات جديدة..
تتماثل افكارها البائسة للشفاء!
القت بمرأتها جانبآ..واوقدت الشموع!
هتفتت بأعماقها المتعبة:
_الفرح قادم..
_الفرح على الابواب!
==============

تعال يافرح
لملم الجراح
واستودعها محارة
والقها في اليم
لتعود العصافير تغني
مع القلب


الأستاذة الفاضلة / عبير المعموري
نص مكتوب على جناح فراشة عراقية
لك وله
النجوم الخمسة
مع
خالص التحية

مبدعه عبير لقد مكثت هنا كثيراً لقد وجدت نفحات جميلة عجبتني خاطرتك دمت سالمه وسلم عطاؤك

نص أنيق وجميل في بوحه

مميزة يا أختي عبير

استمتعت هنا

تقبلي مروري واعجابي

يقال أن المرآة ذاكرتها قوية جدا ، تحتفظ بالطاقة التي سرقتها منا أثناء التحديق بها ثم تردها لنا في وقت آخر
جميل أن الطاقة الإيجابية هي من أودعتِ في ذاكرة مرآتك لتقول لك : إييه في أمل
عبير المعموري
و نص جميل عميق
محبتي لك

الفرح قادم..
الفرح على الأبواب!

اسمع صوت .. (طرقه) للباب
يحمل .. السعادة على منكبيه
يحلق بِنَا .. في سماء الأفراح ..

الأديبة : عبير المعموري ..
نص كُتب بلغة الأدباء .. الذين يسافرون بِنَا من خلال كلماتهم إلى مدن الأبداع والخيال .
تقبلي مروري .. وتحيتي

دمتي بود.