ومضة
قالت لي: افتح الباب على مصراعيه..واترك جنة الشوق تحاذيني..لم يعد لي وقت للحب وللعشق الصاخب..لقد أثقلتني السنون العجاف بزخات عاصفة من ثلوج الأرق وصحاري السهاد.
كلما مددت لك يدي لتمسح جزءا من خوفي وتعاستي تلاشت كل أحلامي المجهضة. رأيتك من بعيد معها..رأيت طفلتك دعاء وابنك آدم..وحين هممت بالانجراف نحوك ومعانقتك..قال لي ابني حسام: أمي هيا نذهب فأبي في انتظارنا لنحتفل بأعياد الميلاد. ساعتها عدت الى رشدي ومسحت دمعة من عيني وشيء من الماضي يشدني اليك. خالد عبد اللطيف. |
لا يبقى في آخر المطاف سوى هذه الذاكرة الموؤدة و المرور بالقرب منها أو فتح طاقة صغيرة من الباب أو الشباك ليس له إلا طعم الملح على تلال الجراح أ. خالد عبد اللطيف تحيتي لك دوما |
ما أقسى الحياة . . تمشي سفينتنا في واد ٍ . . ويجرفنا القدر إلى واد ٍ آخر بعيد . . الأديب الكريم خالد عبد اللطيف المحترم مساركتك جميلة متقنة معبرة . . ومليئة بالعاطفة . . تقبل مني الود والاحترام . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
الفاضلة ريم بدر الدين: سلام الله عليك ايتها الصديقة العزيزة وكل عام وانت بألف خير.
سلام على عهود حلب ودمشق..سلام للماضي وللحاضر وللمستقبل. |
الفاضل احمد فؤاد صوفي: شكرا سيدي على التواصل والرد الصادق.
لك تحياتي وامتناني وكل عام وانت بخير. |
الساعة الآن 03:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.