|
|
|
حكاية حُلُم قصة قصيرة جداً
كان حلماً له وميضُ الشموس الغاربة .. في نهاراتٍ شتويةٍ قارسة أبى الصمتُ إلا أن يتخذه سميراً .. فحكى لوحدته أقاصيص المساء ونام الصمتُ ملئ جفنيه.. لعل حُلُمه المنتظر .. يعاود المجئ ويدنو بطرفٍ خجولٍ .. نحوه في ابتسام !! |
الأديبة الكريمة زكية نجم المحترمة
كلام موشى بالجمال . . كأنه الدرر . . تقبلي تحيتي واحترامي . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اقتباس:
وحضورك أستاذي نوعٌ آخر للجمال تقديري لك |
الرائعة/ زكيّة نجم..
هنا كان للحلم والصمتِ حيوية الإسقاط الفنّي على ملامح الحياة.. تحيتي لك ولقلمك.. كوني بخير.. . . . خالدة.. |
الأستاذة القديرة/ زكية نجم
باب ،وسماء ، وغيمة، وإنتظار قادم ياتي. أخذتينا في رحلة بين مواني الجمال القصصي وحكاية حلم يشبه ببصمته الحياة. شكرًا أنتِ وحرفك |
لكل منا تأويل...............فأعذريني ان قلت : ثم ماذا؟؟ ..........................تحياتي لك
|
اقتباس:
الأروع .. خالدة حضوركِ دوماً نقاءٌ وبهاء كوني بالقرب .. صديقتي |
اقتباس:
الأستاذ علي الغنامي الشكر أيضاً لبهاء حضورك |
حلم وميض من واقع الحياة اليومية وقفنا أمامه بإجلال وبصمت الأديبة والكاتبة القديرة أ. زكية نجم تحية وتقدير دمت بخير |
اقتباس:
أخي مروان حافظ تأويلاتنا ماهي إلا نُتاج مشاعرنا التي تعتمل بالداخل سؤالك يرمز للعمق وينمّ عن قراءة تتسم بالرقي شكري وتقديري |
| الساعة الآن 06:40 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.