الناقد..
الناقد...
استدعى كل الأفكار التجريدية.. وطرح اجمل ملحمة برأيه... رغم ان البعض جامله.. إلا ان الباقين قاموا بجلده، لم يحتمل طعم العلقم الذي أذاقه للآخرين... اعتكف. |
قد يكذب من قال أنه يتحمل الانتقاد ، و قد لا تكون العيوب هدية مستساغة ، لكن لكل كلمة موطنها ، و كل موجود تعتري وجوده حكمة و لو كان علقمي المذاق .
جميل هذا النص أستاذة ريما . |
وأجمل حضورك ودعمك الأستاذ ياسر...
مهما اشتد طعم المرار.. لكنه يعالج الخطأ.. شكرا لك.. مودتي واحترامي وتقديري. |
الاخت العزيزه ريما ريماوي
لايكره النقد الا جاهل لانه يوجه ، يصحح ، ويطور ولا يتصيد الاخطاء الا ناقص وكلاهما يحملان نفس الاسم ويقومان بنفس العمل لكن احدهما يبني والاخر يهدم |
صحيح الاستاذ ابو ساعدة..
لولا النقد والتوجيه .. لما ارتفعنا بمستوى النصوص.. سعدت بحضورك ورأيك... تحيتي وتقديري. |
مادام ناقدا لاذعا، فلا بد من قبول نقد لاذع..وهذا ما يعطي للأدب حقه ويزيده رونقا.
مودتي |
نعم كان الاعتكاف في الأول لعظم المفاجأة...
لكن القوي سيبقى قويا.. ويعود أقوى. شكرا لحضورك ورأيك الأستاذ محمد نفاع.. تحيتي وتقديري. |
النقد..هدية لايجرأ على رفضها من اراد الارتقاء بمستواه..ولايرتفع عنها او يتجاهلها الا مغرور..
دمتي اختي ريما عبير المعموري |
اقتباس:
شكرا على المداخلة القيمة.. واوافقك... تحيتي وتقديري. |
الساعة الآن 10:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.