|
أوهام قلب
مهدت له سرير الأمر الواقع ووسدته الرضا به ودثرته بالتصبر حتى هدأت نبضاته وأغمض الجفنين مستسلما للكرى وفي ليلة هدوءٍ أنشدها مزق سكونها نبض يتسارع جاءني ينتفض كعصفور صغير بلله القطر كان يرتجف بردا واحتراقا ألم تغفو ياقلبي وتهدأ ؟ ألم تتخافت نبضاتك وتخبو؟ ألم تستسلم للكرى في ذاك السرير؟ أم أنك أوهمتني بذلك؟ رمقني ... معتصرا ألمه لكنك نسيت جذوة الحب في رماد الشوق وتحت مهب الحنين!!!!!!!!!!!! |
لأوهام القلب حلاوة لا تظاهيها حلاوة
كطفل صغير يوهم امه بالسبات ليتحين فرصة اللعب تصوير جميل و قلم عذب استاذتي " سها الفتال" سلمت الايادي تقبلي احترامي و تقديري |
صدقت أيتها الرائعة
ودي وورودي لك |
أختي الفاضلة سها حفظها الله
مهيبة بهذا الحنين ، تبقى جذوة الحنين هي المسيطرة ، صباحك السعادة والنقاء |
غمرناك يا أقصى بالشعارات و الأوهام
فلا نامت أعين الجبناء و ليتنا نتذوق طعم النوم ما أروعك يا مبدعتنا سها فتال حرف من نور رائعة |
اقتباس:
تعطر متصفحي بمروركم العطر أستاذي الفاضل مساؤوك الرضا والطاعة تحياتي وتقديري |
| الساعة الآن 09:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.