أختي ناريمان تحية طيبة ما أبدع وما أروع ما كتبت ِ هنا بصدق وأنا متأكدٌ تماما ً أنَّ معظمنا عايشَ تلكَ المآسي المزدهرة في بلداننا جميعا ً دون أن يتحركَ ساكن ٌ. لقد أعجبتني عباتكِ المذكورة أعلاه , ولكني أضيفُ لها - وهو ما حصل أمامي مرة - أن الطفل يعد أن أفرغ في السيارة الفارهة ما كان يحمله في عربته بانتظار استلام ما يستحقه من الأجر , فإذا بالرجل الغني !!!! ينطلق بسيارته الفارهة دون أن يُعطي الطفل الفقير حقه !!!! فمن هو السارق ؟؟؟؟؟ تقديري لمن يكتب دائما ً بصدق حميد عاشق العراق 26 - 10 - 2012