أنا عنيف ... أنا حر
لا تطلب مني إيقاف العنف، فكلانا مسؤول...
أنا عنيف لأن لدي أسبابا نفسية واحتياجات وخصام مع ذاتي...
وأنت تستفزني بعدم تفهمك لي وعدم فهمك فيحدث العنف...
........................
إيقاف العنف ليس حملة أو كلمة في يوم عالمي...
العنف نتاج أمراض قلوب... وعقيدة فيها خلل رهيب...
اصرخ كما شئت بشعاراتك، فالعنف لن يختفي بالكلام وإنما بتحقيق شرعة الله في كونه:
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
نزهة الفلاح