خـَبّـرِي أمك
إنّي دايب
وانّي غيرها
ما ليش حبايب
وابقي برضه
ذكّريها
إنّ
قلبي مش ناسيها
وإني ما فرطت فيها
وإني روحي
لسه سارحه
بين إيديها
مش ماضي
دي في حاضر وآتي
دايما حـالّه فيّ
وان لا لوم عليها
أو عليّ
إحنا الاتنين الضحيه
كان نفسنا
نسكن وصالنا
بسّ كفّ الريح قويّه
فرقتني عن هنانا
وأمّا بالمح
بنتها الحلوه الذكيّه
يركن الدمع في عينيّ
واقول ياريت
أمّ ها الورده النديّه
كات نصيبي
وجنّتي
م الدنيا ديّ