حلفت للمرة المائة .. أنه ما رآها .. ولا أشتم طيبها..
وما كانت لتبدي صورتها لأحدٍ .. بلا سبب..
وما كان بينها سوى .. الفائدة بكل احترام..
.
.
.
تكذيباً ، عنداً ومكابرةً.. قرر الزواج بأخرى ..
حضرت عُرسه .. منكسرة بلا ارادة ..
سأله صديقه .. من تلك الفاتنة ؟!
قال .. أولم تراها ..؟!!
.
.
.
قال : أين لي أن أراها ..؟!
سأله عن اسمها .. قال أختٌ فاضلةُ ..كنت أشاورها ببعض أمري بكل احترام ..
وما حلُمت قط بزوجةٍ بخلقها.. فهي أكبر من حُلمي..!
أهي هذه؟؟!!
قال .. بلى..!