الموضوع
:
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية.
عرض مشاركة واحدة
11-02-2011, 09:42 AM
المشاركة
8
ايوب صابر
مراقب عام سابقا
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 4
تاريخ الإنضمام :
Sep 2009
رقم العضوية :
7857
المشاركات:
12,768
ابرز معالم حياة نجيب محفوظ :
-
روائي
مصري
حائز على
جائزة نوبل في الأدب
.
وُلد في
11 ديسمبر
1911
،
-
وتوفي في
30 أغسطس
2006
.
-
تدور أحداث جميع رواياته في مصر.
-
تظهر فيها ثيمة متكررة هي
الحارة التي تعادل العالم
.
-
يُصنف
أدب محفوظ باعتباره أدباً
واقعياً
،
-
مواضيع
وجودية
تظهر فيه.
-
الذي أشرف على ولادته التي كانت متعسرة
.
-
والده الذي كان موظفاً لم يقرأ كتاباً في حياته
بعد القرآن غير
حديث عيسى بن هشام
لأن كاتبه
المويلحي
كان صديقاً له،
وفاطمة مصطفى قشيشة، ابنة الشيخ مصطفى قشيشة من علماء
الأزهر
.
-
هو أصغر إخوته، ولأن الفرق بينه وبين أقرب إخوته
سناً إليه كان عشر سنواتٍ فقد عومل كأنه طفلٌ وحيد وميثولوجيآ (أي متأثر بما يحكية
القدماء
).
-
كان عمره 7
أعوامٍ حين قامت
ثورة 1919
التي
أثرت فيه وتذكرها فيما بعد في
بين القصرين
أول
أجزاء ثلاثيته
.
-
كان مصاب بالصرع (
بحاجة لمصدر موثق... حيث وردت هذه المعلومة في تعليق للأستاذ الشاعر عبد اللطيف غسري
).
-
التحق
بجامعةالقاهرة
في
1930
وحصل على ليسانس
الفلسفة،
-
تزوج
نجيب محفوظ في فترة توقفه عن الكتابة بعد
ثورة 1952
من السيدة عطية الله إبراهيم، وأخفى خبر زواجه عمن حوله لعشر سنوات
متعللاً عن عدم زواجه بانشغاله برعاية أمه وأخته الأرملة
وأطفالها
.
-
في
أكتوبر
1995
طُعن نجيب محفوظ في عنقه على يد شابٍ قد قرر
اغتياله
لاتهامه بالكفر والخروج عن الملة بسبب روايته المثيرة للجدل.
-
طبيعة نجيب محفوظ هادئه
-
تُوفي نجيب محفوظ
في بدايه
30 أغسطس
2006
إثر قرحة نازفة بعد عشرين يوماً من دخوله مستشفى الشرطة في
حي العجوزة
في
محافظة الجيزة
لإصابته
بمشاكل في
الرئة
والكليتين
.
وكان قبلها قد دخل المستشفى في يوليو من العام ذاته لإصابته بجرح
غائر في الرأس إثر سقوطه في الشارع.
-
جرب محفوظ
الواقعية النفسية في رواية
السراب
،
-
ثم
عاد إلى الواقعية
الاجتماعية مع
بداية ونهاية
وثلاثية القاهرة
-
فيما بعد اتجه محفوظ إلى الرمزية في رواياته
الشحاذ
،
وأولاد حارتنا
التي
سببت ردود فعلٍ قوية وكانت سبباً في التحريض على محاولة اغتياله.
-
كما اتجه في مرحلة
متقدمة من مشواره الأدبي إلى مفاهيم جديدة كالكتابة على حدود الفنتازيا كما في
روايته (الحرافيش، ليالي ألف ليلة) وكتابة البوح الصوفي والأحلام كما في عمليه
(
أصداء السيرة الذاتية، أحلام فترة النقاهة) واللذان اتسما بالتكثيف الشعري وتفجير
اللغة والعالم،
-
تعتبر مؤلّفات محفوظ من ناحية بمثابة مرآة
للحياة الاجتماعية والسياسية في مصر.
-
يمكن اعتبارها ايضا تدويناً معاصراً لهم الوجود الإنساني ووضعية الإنسان
في عالم يبدو وكأنه هجر الله أو هجره الله.
-
كما أنها تعكس
رؤية المثقّفين على اختلاف ميولهم إلى السلطة.
يلاحظ عدة عوامل مهمه قد تكون هي التي صنعت عبقرية نجيب محفوظ منها ولادة متعسرة ، وانه كان طفل مدللا الى حد اعتباره وحيد بسبب الفرق في السن بينه وبين من سبقه من الاخوة حيث كان الاخير في الترتيب. ثم تلك الثورة التي وقعت وهو في السابعة. ثم حياة الفقر التي يبدو انها كانت السائدة في حياته. ومرضه بالصرع وهو مرض له علاق بالدماغ وعمله والمعروف ان كثير من العظماء كانوا مصابين بهذا الداء مثل نابليون. ثم وقوع ثورة اخرى وهو في سن 41 . وتأخره في الزواج والذي تم بعد سن 41 وذلك لاخفاؤه زواجة لمدة عشر سنوات متعللاً عن عدم زواجه بانشغاله برعاية أمه وأخته الأرملة
وأطفالها وهو ما يشير الى يتمه المبكر (ولكن لا يعرف متى تيتيم تحديدا)
.
- هناك ما يشير الى انه عاش
يتيما
( غير مؤكد ).
- وهو
يتيم افتراضي
بسبب موقعه في العائلة من حيث الترتيب والزمن كما هو مشروح.
- مر المجتمع بحالة تحول ثوري وهو في سن السابعة.
- وهو
مأزوم
بسبب مرض الصرع.
رد مع الإقتباس