عرض مشاركة واحدة
قديم 12-05-2011, 10:03 PM
المشاركة 69
منى شوقى غنيم
انتقلت إلى أرحم الراحمين إن شاء الله
  • غير موجود
افتراضي
والرَّبْع: أن يُشالَ الحجرُ باليد لتُعْرَفَ بذلك شِدَّةُ الرَّجُل، وقد رَبَعَ يَرْبَعُ.
والرَّبْعُ: أن يَأخُذَ صاحبُ الجيشِ المِرْبَاعَ، وهو رُبْعُ الغَنِيمة.
ويقال: حَمَلْتُ رَبْعَه ، أي: نَعْشَه.
وكانوا ثلاثةً فَرَبَعْتُهُم رَبْعًا ، أي صِرْتُ رابِعَهُمْ.
ورَبَعْت الوَتَرَ رَبْعًا ، أي: جَعَلْتُه على أربع طاقاتٍ، فهو مَرْبُوع.
والرَّبيع : ما تعتلفُه الدوابُّ من الخُضَر.
والرَّبِيع من الأزمِنة: بعد الشِّتاء.
والرَّبيع ، بلغة أهل الحجاز: السَّاقِية الصَّغيرة تَجري إلى النَّخْل، والجميع: الرُّبْعَان.
والرَّبيعة: البَيْضةُ من السِّلاح، وأنشد: [الوافر]
رَبيعَتُهُ تلوحُ لَدَى الهِيَاجِ
والرَّبيط من الدوابِّ وغيرها: المَرْبُوط.
وإذا وضُع الرُّطَبُ في الجِرار وقد يَبِسَ، فصُبَّ عليه الماء: فذلك الرَّبِيط .
والرَّحَى: التي يُطْحَن بها.
والرَّحَى: الصَّدْر، ورَحَى الحربِ من ذلك.
ورَحَى الناقةِ: كِرْكِرَتُها.
والرَّحَى وجمعها أرحاء: قِطَعُ الأرض الغِلاظُ، دون الجِبال، تَسْتَدِير وترتفعُ عَمَّا حَوْلها.
والرُّحْبُ: السَّعة.





هنا بين الحروف أسكن
http://monaaya7.blogspot.com/
من القلب سلامًٌ لمن زارني