عرض مشاركة واحدة
قديم 10-31-2014, 02:36 PM
المشاركة 5
ياسر علي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
خبر الموت فتح أمامها نافذة الحياة التي استنشقت منها عبير الحرية وأحست أنها ولدت من جديد و بإمكانها إحياء قلبها الذي أنهكته الحياة الزوجية ورتابتها فكانت قاب قوسين أو أدنى من معانقة الموت .
النص سبك تمثال الحرية من ذهب وجعلها نافذة للحياة ، بل هي الضامن الوحيد للحياة . الانقلاب في النص من صدمة الموت إلى صدمة الحياة ، من ومضة حرية إلي ضبابية القيد جعل النص ذا وقع هائل .
نعم الاختيار الدكتور زياد الحكيم .
كل التحية