عرض مشاركة واحدة
قديم 05-30-2014, 10:08 PM
المشاركة 165
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أحمد قنديل

هو الشاعر الأديب أبوعمرو أحمد بن محمد قنديل
، المولود في 31 أكتوبر من عام 1961 للميلاد ، محافظة المنيا
بجمهورية مصر ، حاصل على ليسانس اّداب... قسم اللغة العربية دفعة 1982
كتب الشعر وهو فى مرحلة الجامعة ونشر منه الكثير وقتها فى مجلة الشعر ومجلات أخرى تهتم بالثقافة والأدب
متزوج وله أربعة أولاد : ولدان وبنتان.
بعد التخرج من الجامعة توقف عن الكتابة فترة طويلة نظرا لظروف خاصة ثم عاودته الكتابة من جديد.
مؤلفات ودراسات
له دراسات نقدية وأدبية منشورة على صفحته الخاصة ومطبوعة فى مجلدات خاصة حول دواوين كثير من الشعراء من مصر والوطن العربى وقام بإلقاء دراساته النقدية فى مؤتمرات عدة بالقاهرة وأسيوط والمنيا
لم يكن مهتما كثيرا أول الأمر بطبع قصائده الشعرية حتى نصحه الناصحون مؤخرا بضرورة توثيق القصائد على شكل دواوين واستجاب مؤخرا وطبع أول ديوان له المسمى (ركض فرس )في عام 2014 م.
ولى ديوانا اّخران تحت الطبع
-----------------------------
من شعره:
1
قصيدة (هل يبقى شىء اّخر )
-------------------------
هل يبقى شىء ٌ اّخر ٌ
كى نخسرَه ..!!!؟؟؟؟
==================
وقبيلتي
عبر العواصم سافرت ْ
كى تستعيد َ
قراءة َ الكتب ِ القديمة ِ
عن صبايا الروم
والشَّعْر ِ المسافر ِ
فوق أكتاف ِ البنات الغانيات
وعن رقيقِ الخاصرة ْ
تَركَتْ
خيام َ الأهلِ والأوتاد
أسواق َ الهجين ِ الحر ِ
باتَتْ
فى فنادق ِ أنقرهْ
باعوا الجياد َ بسوقِ روما
للعيونِ الزرقِ
والنهد ِ المُدوّر ِ
فى فرنسا
لارتعاش ِ الخاصِرَهْ
باعوا الجياد َ
وقايضوا عنها
بمعجون ِ الحلاقةِ والكريم ِ
مرطب ِالشفتينِ
أطليةِ الأظافر للنساء
ومنتجاتِ
(الماسكرة)
يا هَل ترى
سيعود ُ للصحراء ِ
وقع ُ حوافر ِ الخيل ِ القديمةِ
والجنودُ العابرون
إلى ربا عبس ٍ
وساحة ِ عنترة ْ
( هلّا رأيتِ الخيلَ يابنة َمالك )
أم أنت ِ مثل ُ القوم ِ
صرتِ مسافِرةْ
كل الدروب ِ
إلى خيامِك أُوصِدَتْ
هل يبقى شىء ٌ اّخر ٌ
كى نخسَرَه !! ؟؟
كل الدروب ِ
إلى خيامك أُوصِدَتْ
هل يبقى شىء ٌ اّخر ٌ
كى نخسَرَه !! ؟؟
-
-
-
-
---------------------------------------------
من ديوانى الجديد ......( ركض فرس )
----------------------------
2
------
من أينَ أدخل ُ فى الوطن !!!! ؟؟
=========
اّخر ما كتب الحلَّاج
إلى سعيد بن جبير
=====================
من أين أدخل ُ فى الوطن ؟
من أين يا هذا السؤال
على سطور ِحنيننا
من أين .. ؟
يا هذا الوهنْ
ينتابُنى
عشق ٌ لنهر ٍ
كانَ فوق خرائطى يشدو
كما يشدو الربابْ
وأنا الذى
أشتاق ُ مجرى النيل ِ
هزهزة َ النخيل ِ
على هديل ِ حمامتين
تموسقانِ الشوق
فى نايٍ
وغابْ
من أين يا هذا السؤال
يجيئنى اللحن ُ المغادر ُ
والمفارق ُ
نبض َ أحلامى
العِذَابْ
من أين أدخل فى الوطن ؟
من بابه الشرقى
أم من شرفةِ الأمراء
أم من ساحة ِالفقراء
أم تلك أضغاث المنام
بخافقي
ورؤى وَسَن ْ
لا زلت أومن يا سعيدُ
ومثل ما عُلِّمتُ
أن الله حى ٌّ
لا يموتْ
وأراه فى كل ِ الزوايا
عبر نبتِ الأرض ِ
فى الطير ِ المفارق ِ
جبَّة َ الحلاجِ
عن كتفيه
فى هذا الكلام المرِّ
فى هذا الكلام الحلوِ
حتى
فى السكوت
أنا ما صبأت ُ
أيا سعيد ُ
وجُبَّة التشكيك ِ ما فيها
وثن ْ
أنا ما تركت ُتصوِّفى وتشبُبى
منذ التحفت عباء ة ً للفجر ِ
أنهيت الصلاة َ
ركوعها
وسجودها
حتى القنوت ْ
فبأى ذنب ٍ قد قتلت ُ !!!!!!؟
أيا سعيد بن الجبير
وما صبأت ُ
كما تلسَّنَ كل ُ فقهاء ِ الكلام ِ
بمحض ِظن
حَجَّاجُنا
قد أولغوه دماء َ تيس ٍ
يا سعيد ُ
فما استقام َعلى بلاط ِ العرش ِ
بعدك
( إن بعض الظن إثم ٌ)
إن بعض َالإثم ِ
ظن ْ
من أين أدخل ُ فى الوطن ؟
من ثقب ِ تاريخ ٍ بعيد ٍ
حيث ُ كان أميرُنا يحيا على خبز ِ الكلام
ويستبيحُ قصائد اً
فى الفخروالوصف المداعبِ
كل ساحات ِالبطولة ِ
والفحولةِ
فى ميادين الكلام
وبين أيدى الغانيات ِ
لهُ تُهَزُّ
خصورُهن
من أين أدخل فى الوطن !!!؟
من بابه الغربيِّ
واللغةُ القديمة ُ ضاجعتْها التقنيات ُ
وراودت ْكل َالمعاجم ِفى سما روما
وبين دروب باريس المضاءة ِ
بالعيون الزرق ِ
والنهد المدوَّر ِ
للبنات ْ
الصرفُ ماتَ
ونحوها صار التواء ً
فوق ألسنةِ الثِقاتْ
من أين أدخل فى الوطن ؟
ضاعت ْخرائطُنا القديمة ُ
فى دواليب ِ الإمارة ِ
بين أيدى العابثين
الخارجين
على قواميسِ ِالحضارة
واللغاتِ
وكل ناموس ِالزمنْ
وطن ٌ يَطِن ُ
كنحلة ٍ تركت ْ خليَّتها
لأشباهِ الرجال ِ
وأودعوها الجب َ
لا غسل ٌ هناك
ولا كفن ْ
الليل جن
وصبحُنا
لا زال َ مرتكزا ً
على عكَّازه المكسور ِ
مخبوءاً بجوف الليل
ينتظر ُالشعاع المرتهن
قل لى : سعيد ُ
فكيف ندخل ُ
فى الوطن !!!؟؟
-
-
==============
المنيا .. مصر
فى
20.. 11 .. 2013
========================
3
قصيدة ( حنان )
----
حنان
... (ترنيمة ُ الحُلْم ) ....
========================
يا هذه ِ النجلاء ُ
والهيفاءُ
والحسناء ُ
والسمراء ُ
والشقراء ُ
يا أحْلى مَلَك ْ
يا من ْ مَلكْت ِ
فؤاد َ صَبٍّ عاشق ٍ
قلبا ً بنكْهةِ شاعر ٍ
كل ُّ الذى يرجوه ُ قمح ُحصادِهِ
و قت َ اهتزاز ِ سنابلِ ِ الشَّوق ِ
المسافر ِفي بساتين ِ الفواكه ِ
فى هِضَابِك ِ
أن تُثِيري
مِنجلَك
ولْتصْعَدي
نخْلاتِهِ الحَرَّى..حنان ُ..
و داعبي السَّعف َ الذي
قد ْ بات َ يهْفو نحو َ
حِنَّاء ٍ وصهْباء ٍ واّلاء ٍ
فهُزِّي لؤلؤكْ
وتشبّثي بِيْ
في عِناقٍ ِ الحلم ِ
يا أنثى البهاء ِتدللي
هذي ضلوعي يا حنان َ القلب ِ
سُلَّمُك ِ الذى يَرْجُوك ِ..
خَلِّي سُلّمَك
مُرِّى هنا
فلربما اشْتقْنا كما اشتاقتْ
أصابع ُ كفِّنا دفء َ العناق ِ
ومنذ أن ذقْناه ُ عصْفوريْن ِ
ذابا راقصَين ِ
بلا سؤال ٍ
حَقُّها
أن تسألَك ْ
عن سِر ِّ هذا الدفء ِ
حين يمر ُّ همسُك ِ
فى مسامعِ ِ لهْفَتى
(إنِّي عشِقْتك )
حين راودني الهوى
عن نفسه ِ السكْرَى ..حنان ُ
وراودَك ْ
لا زلتُ أرْعَى كرزتين ِ
لذيذتين ِ
على شِفاه ِ حبيبتي
قولي بربك ِ
مَن ْ ببستان ِ الفواكه ِ
و الحلا
قدْ أنزلَك !!؟
(فينوس ُ) فاختبئي
فقد جاءت ْ حنان
على جبال ِ أوليمبها تزهو
وفى ثوب ِ الدلال ِ
رقيقة ًوجميلة ً
وكأنَّها
في دُلِّها صارت ْ
رفيقة َ ( تايتنَك )
ليْ فيك ِ
سُكْر ُ زجاجتين ِ من الشفاةِ
رَصاصتان ِ من الرماةِ
وقِتْلَتان ِ من الطغاةِ
وغزْوَتان ِ
ومعترَك ْ
لى في سهولِك ِ
قَطْفتان ِ من الخدود ِ
ورَشْفَتان ِ من الصدود ِ
ونهلتان
تراودان ِ النحر َ
في
أن تنهَلَك
ماكان للقلب ِ الذى تَسْبينَه ُ
فى إثر ِ معركة ِ الهوى
أو فى أتون ِ حبائل الدُّلِّ
الذى تأتينَه ُ
أن يخذلَكْ
أَوَتعْجبين َ من البُخار ِ
إذا تَصَاعَد َ من دمِي !!؟
حين َ العناق ِ
أليس َ أوْلَى
أن تلومِي
مِرْجلَك !!! ؟؟
تلك الحروف ُ خيوطُها
تواقة ٌ للنور ِفى عينيك
تنسج ثوبَك ( الدانتيل َ )
يا أحلى النساءِ
ألَا فلمُّي
مِغْزلَك
عطر ُ النساء ِ
يضوع ُ إن ْ يَصْببنَه ُ
لكن َّ عطرَك ِ أينما تهمي
ودون قِنانِه ِ
قد ْ جاز َ جوزاء َ الفلك ْ
هذي هَدَاياك ِ الجميلة ُ
يا حنان ُ.... أتذْكرين َ ؟
وتلك وردتُك ِالتى أهديتنِي
فى يوم ِ عيد ِ اللثْمِ ِ
ما زالت ْ تداعب ُ لهفتي
تشتاق ُ لَكْ
ثوري
كما تبغين يا وتر َ الحنان ِ
وتلك قمْصَانِى فقدِّيها
ومن قُبُل ٍ
ومن دُبُر ٍ
وقولي
مثل َما قالت ْ زُليخَة ُ سابقاً .
والقولُ لك
قول ٌ
وحيدٌ ..يا حنان ُ .. أقولُه ُ
وتقولُه ُ
قبْلِى جميع ُ قصائدي
فى هذه اللغة ِ القديمة ِ
والحديثة ِ كلها
ومفادُه ُ
ما أجملَكْ
قوْل ٌ وحيد ٌ يا حنان ُ أقُوْلُهُ
ما أجملَكْ
-
-
-
-
=================
...أحمد قنديل
....المنيا.... مصر
26_ 2 _ 2014
==========================
4
قصيدة ( نرفانا )
نرفانا
.................. ( أول الحلم )
==================
عشرون عاما ً
ومُر ُّ الهجر ِ يفضحُنى
إن ْ مَر َّ طيفُك ِ فى أضواء ِ
لُقيانا
عشرون عاماً
وجدْبى لا يراوحنى
هل يهطل ُ الغيث ُ من كفيك ِ
نرفانا
عشرون عاما ً
وصار البوح ُ نافلة ً
حتى التنفَّل لم يسعفك ِ
غفرانا
ماذا جَنيت ُ
لكى أشْقَى مُعذبتي
من بعد ما قد ْ روينا الشوق َ
وديانا
يازهرة َ النور ِ
ما طاف َ العبير ُ بنا
منذ ُ ارتحلت ِ فكيف َ النور ُ
ينسانا
الموصلى ُّ إذا غنَّى
صَغَت ْ رهَفاً كل ُ العذارى
فمن ْ للهجر ِ
غنَّانا !!!؟
قولى هَجَرتك َ
كى أنسى الغرام َبها
يا (كوكب َالشرق )قد أشعلت ِ
نيرانا
لمِّى الضفائرَ
يا أنثى الأوليمب ِ فقد ْ
أهْدَتك ِ (هيرا ) سوار َ الشمس ِ
عرفانا
صُبِّى العصائر َ
ما تنداح ُ فى عطشٍ ٍ
(سيزوسُ ) أسْكر َ من كفيك ِ
يونانا
بلقيس ُ
إن كشفت ْساقين ِ من خَيَلٍ
فلجَّة ُ النور ِ لم تخطئْك ِ
سِيقانا
من ذا الذى
أوهم َ الشعراء َ خاتلَهم
فى حبِّ ليلىْ .. أليسَ العشق ُ
نرفانا !!!؟؟
كنَّا نداعب ُ
غيمات ِ السماْ ألقاً
يهمي لنا الغيث ُ مشتاقاً
وعطشانا
وكم ْحلمنا
بأكواخ ِ الهوى أملا ً
يا سِفْرَ (سِيرين َ ) ما تفسيرُك َ
الاّنا
من لم يذق ْ
خمرة َ العشاق ِ سائغةً
عليه هَدْى ٌ لنا
أن ْ ضَلَّ
مسعانا
يا لمعة َ البرق ِ
هاتى الشهد َ مِن ْ شفة ٍ
كِدْنا نذوب ُ بكف ّ ِ الهجر ِ
حِرمانا
يا دار عاتكة َ
الـــ قد صابَها غزلٌ
يا ( أحوص َ الشعر ِ ) قد أخطأت َ
نرفانا
(نرفا) إذا ابتسمتْ
فاض َ العبير ُ بنا
أو تركب ُ البحر َصار َ الموجُ
نشوانا
إن مسَّها
الدل ُّ رِئم ٌ فى ملاطفة ٍ
أو كعبُها مس َّ رملا ً صار َ
ريحانا
(نرفا ) إذا أومأت ْ للقلب ِ هبَّ لها
كل ُ الجوارح ِ يُمنانا
ويُسرانا
سَبَّحْت ُ باسم
الذى سَواك فى هيفٍ
وأشعلَ الورد َ فى خديك
سبحانا
سَبَّحْت ُ باسمكَ
ربِّي إذ أمرت بها
كونى الجمال َوكونى ِ
حيثما كانا
قلبان ِ قد ْ رَضَعا
صبح َ الغرام ِ معا
فكيف يُفطَم ُ فى ليل ٍ
رضِيعانا
-
-
-
=================
أحمد قنديل
المنيا ... مصر
5
ركض ُ فرس
=============
إلى أين تركض هذي الفرس ْ؟؟
وما من حرس ْ
يكفكف ُ هذى الدموع َ
التى سكبتْها النساء ُ اللواتي سُقِيْن َ الخرس ْ
ألم تخبروها بأن الركوضَ
إلى عالم ِالحلم ِ
أمْر ٌ مُحال ؟!!ْ
وأن المعارك َ فى عرْف ِ هذا الزمان تدور ُ
على عتبات ِ النساء ِ وبين جذور ِ المعاجم ِ
حول َ الفحولة ِ ِ
فوق سَرير ِ الخيال ْ
وأن الصهيل بتلك الصحارى العقيمة ِ
لا يستثير الرجال ْ
إلى أين تركض ُ هذي الفرس ْ !!!!؟؟
ألم تخبروها بأن المغيرات ِ
ماجِئْن صُبْحا
ولا الموريات بصخر الميادين
يَقدحن قدحا
وأ ن صليل َ السيوف ِالتى جهَّزتها القبائل ُ منذ ُ زمان ٍ
تناهت إلى رقصة ٍ للقيان
إلى دبْكة ٍ للعرايا الحسان
إلى ومضة ٍ من قصيد ٍ
يداهن كل َّ السلاطين
قدحا ً ومدحا
إلى أين َ تركض ُ هذي الفرس ْ؟؟
ألم تخبروها بأن القبيلة عافت ْ
حليب َ النياق ِ
ورامت فنون َ النفاق ِ
وسيل َ الشقاق ِ
.وخلَّت ْ سبيل َدروبِ التجارة ِ فى رحلتيها
شتاء ً وصيفا
وأدْمَن َ فرسانُها الغانيات ِ اللواتي
يحركن أردافَهن وأثداءَهُن
وصار
الفوارس فى وقفة الخيل ِ
فى هدأة الظل ِّ
يَسْعَون للعهر صفا ً
فصفا
إلى أين تركض هذي الفرس !!!!!!!!!؟؟
ألم ْ تخبروها
بأن بثينة َ ماتت ْ وعبلة َ ماتت
وكل العناتر ِ منذ ُ المهلهل ِ
لم يبق فى الحي ِّ إلا العسسْ
ولم يبق فى الحي ِّ إلا اللواتي يراودن َ يوسف َ
فوق بلاط ِ العزيز ِ
وبين يديه السنيةْ
وهن َّ يقطَّعن كل َّ الأصابع ِ
يهزُزن جذع َالأنوثة ِ للعابرين
وللعاجزين
الذين تخلَّوا عن موقع ِ الرَّمْي ِ فوق الجبال ِ
وخانوا القضيَّة ْ
والذنب ليس بسهم الرُماة ِ
ولكنَّهُ - أيها المُهْر ُ - ذنب ُ الرميَّة ْ
ألم تخبروها
( بأن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها )
وأن السلاطين قد ضاجعوها !!!!
إلى أين تركض هذي الفرس !!!!!؟؟
فهيا انصحوها بألَّا تجيء
لنا الاّن . هيَّاَ
إلى أن تعود َ لهذي الميادين
ترنيمة ُ الفاتحين
وتكبيرة ُ الأوَّ لين وصدق ُالحَميَّه ْ
إلى أين تركض هذي الفرس !!!!!!!!!!؟؟
فهيا انصحوها بألا يجيءَ
إلى أن يُدَق َبساح ِ البطولة ِ
صوت ُ الجرس
إلى أن يُدَق َّ بساح ِالبطولة ِ
صوت ُ الجرس ْ
-
-
==================

وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا