عرض مشاركة واحدة
قديم 01-23-2015, 09:38 PM
المشاركة 42
عمرو مصطفى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لتسهيل الإجابة وزيادة التوضيح ..
تفسير ابن كثير:
( أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا ) أي : أسوأ حالا من الأنعام السارحة ، فإن تلك تعقل
ما خلقت له ، وهؤلاء خلقوا لعبادة الله وحده لا شريك له ، وهم يعبدون غيره ويشركون به ، مع قيام الحجة عليهم ، وإرسال الرسل إليهم .

(( العقل الذي تنفيه أنت غير العقل الذي أثبته أنا .. وضحت هكذا؟.. أرجو ذلك ))