عرض مشاركة واحدة
قديم 02-20-2012, 03:11 PM
المشاركة 92
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي

تابع،،،،
31- جنكيزخان

مقولاته المشهورة

"إنه ليس كافيا أن أكون ناجحا-- كل الآخرين يجب أن تفشل".
"بمعونة السماء لقد فتحت لكم امبراطورية عظيمة. لكن حياتي كانت قصيرة للغاية لتحقيق غزو العالم. هذه المهمة تركت لكم "
"أنا عقاب الرب... إذا لم ترتكبو أكبر الخطاية، لامالله يبعث عقوبة مثلي عليكم".
"أنا على استعداد بالتضحية بنصف شعب المغول لكي يستقيم النصف الثاني".
سعادتنا الكبرى هو ان تشتت عدوك، من اجل دفعه قبلك، لرؤية المدن تحولت إلى رماد، لمعرفة أولئك الذين يحبونه غارقين في البكاء، وتضعه في حضن زوجاته وبناته".
اذا جسدي مات، اسمحوا لجسدي ان يموت، ولكن لا تدع بلدي تموت.
أحداث مهمة

1187؟ حمل لقب جنكيز خان (الملك العالمي)
1198 القوات المشتركة مع Toghril، وهو حليف لوالده الراحل، واسرة جين (شين) في شمال الصين لمعركة التتار.
1200-1202 يهزم اتحاد كونفدرالي من القوات التي يقودها Jamuka، صديق الطفولة، وكثير من أتباع Jamuka بعدها تحالفوا مع جنكيز خان.
1202 هزم قوات التتار وأمر بالإعدامات الجماعية التي دمرت التتار
1206 أعلن الحاكم لجميع المغول من قبل مَجْلِس أمراء المغول بعد وفاة Jamuka
1211 حصار لاسرة جين في شمال الصين، والسيطرة عليها في غضون سنة
1214 التوصل إلى اتفاق سلام مع أسرة جين، ولكن في العام التالي سلب رؤوس أموالها واضطر الامبراطور إلى الفرار
1216-1221توسع إمبراطورية المغول غربا إلى آسيا الوسطى، وتمتد هذه المنطقة من السيطرة على ما يسمى الآن إيران، وأفغانستان، وجنوب روسيا
1221 هزم جلال الدين على ضفاف نهر السند، وتوسيع الامبراطورية المنغولية إلى أقصى حد الذي تم التوصل إليه خلال حياته
1226 هزم قوات جين العائدة على هوانغ (النهر الأصفر)، لكنه توفي في العام التالي، بينما واصل التخطيط للهجوم
وفاته

الإمبراطورية عند موت جنكيز خان.
عند وفاة جنكيز خان عام 1227 كانت الإمبراطورية المغولية تمتد من المحيط الهادئ حتى بحر قزوين، أي أنها كانت تبلغ في حجمها ضعفي حجم الإمبراطورية الرومانية ودول الخلافة الإسلامية.[9] ثم توسعت لأكثر من هذا في العهود التي تلت، تحت حكم من أتى من ذريّة الأخير.
جنكيز خان في ذاكرة التاريخ

سيظل جنكيز خان عبقريّة عسكرية ككبار الفاتحين مثل خالد بن الوليد والإسكندر الأكبر وتحتمس الثالث إلا أنه يختلف عنهم بسعيه في الأرض فسادًا ودمارًا في كل فتوحاته؛ حيث أسس إمبراطورية امتدت في عهد سلالته من أوكرانيا إلى كوريا. كما أسّس أحفاده سلالات ملكية في الصين وبلاد فارس وروسيا، ومن سلالات أحفاده ملوك حكموا في آسيا الوسطى لقرون عدة.
يحدّثنا المؤرخ الألماني (بيرتولد شبولر) عن شخصية جنكيز خان فيقول في صفحة (27):
"إن صفات جنكيز خان الفائقة وشخصيته الفذّة لا تظهر في انتصاراته العسكرية فحسب؛ بل في ميادين أخرى ليست أقل أهمية إذ لا يسعنا إلا أن ننظر بإكبار وإعجاب إلى منجزاته كمشرّع قانوني، ومنظّم للأمّة المغولية."