عرض مشاركة واحدة
قديم 02-06-2016, 02:44 PM
المشاركة 488
حميد درويش عطية
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
سبحانكَ اللهمَّ سبحانك
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
سُبْحانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَاللهُ اَكبَرُ وَلا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إلاّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيم، سُبْحانَ اللهِ آناءَ اللَّيْلِ وَاَطْرافَ النَّهارِ، سُبْحانَ اللهِ بِالْغُدُوِّ وَالاصالِ، سُبْحانَ اللهِ بِالْعَشِيِّ وَالاْبكارِ، سُبْحانَ اللهِ حينَ تُمْسُونَ وَحينَ تُصْبِحُونَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّماواتِ وَالاْرْضِ وَعَشِيَّاً وَحينَ تُظْهِرُونَ، يُخْرِجَ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْييِ الاْرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَكَذلِكَ تُخْرَجُونَ، سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى المُرْسَلينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعالَمِينَ، سُبْحانَ ذِي المُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ، سُبْحانَ ذِي الْعِزَّةِ وَالْجَبَرُوتِ، سُبْحَانَ ذِي الْكِبْرِياءِ وَالْعَظَمَةِ الْمَلِكِ الْحَقِّ المُهَيْمِنِ (الْمُبينِ) الْقُدُّوسِ، سُبْحانَ الله الْمَلِكِ الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ، سُبْحانَ اللهِ الْمَلِكِ الْحَيِّ الْقُدُّوسِ، سُبْحانَ الْقائِمِ الْدّائِمِ، سُبْحانَ الْدّائِمِ القائِمِ، سُبحَانَ رَبِّيَ الْعَظيِمِ، سُبْحانَ رَبِّيَ الاْعْلى، سُبْحانَ الْحَيِّ القَيُّومِ، سُبْحانَ الْعَلِيِّ الاْعْلى، سُبْحانَهُ وَتَعالى، سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّنا وَرَبُّ الْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ، سُبْحانَ الدّائِمِ غَيْرِ الْغَافِلِ، سُبْحانَ الْعالِمِ بِغَيْرِ تَعْلِيم، سُبْحانَ خالِقِ ما يُرى، ومَا لا يُرى سُبْحانَ الَّذي يُدْرِكُ الاْبْصارَ وَلا تُدْرِكُهُ الاْبْصارُ وَهُوَ اللَّطيفُ الْخَبِيرُ، اَللّـهُمَّ إنّي اَصْبَحْتُ مِنْكَ في نِعْمَة وَخَيْر وَبَرَكَة وَعافِيَة فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاَتْمِمْ عَلَيَّ نِعْمَتَكَ وَخَيْرَكَ وَبَرَكاتِكَ وَعافِيَتِكَ بِنَجاة مِنَ الْنَّارِ، وَارْزُقْنِي شُكْرَكَ وَعافِيَتَكَ وَفَضْلَكَ وَكَرامَتَكَ اَبَداً ما اَبْقَيْتَنِي، اَللّـهُمَّ بِنُورِكَ اهْتَدَيْتُ وَبِفَضْلِكَ اسْتَغْنَيْتُ وَبِنِعْمَتِكَ اَصْبَحْتُ وَاَمْسَيْتُ،
************************************************** *******************************************
حميد
عاشق العراق
6 - 2 - 2016

معكم ألتقي ............ بكم أرتقي