عرض مشاركة واحدة
قديم 02-17-2017, 02:43 PM
المشاركة 2270
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أنطوان دي سانت-أكزوبيري... يتيم الاب في سن الرابعة .


(بالفرنسية: Antoine de Saint-Exupéry) طيار وكاتب فرنسي، ولد في التاسع والعشرين من حزيران عام 1900 في مدينة ليون ومات في مهمة من أجل فرنسا عام 1944. حيث لاقى حتفه في أعقاب إحدى المهمات الاستطلاعية، ولم يعثر على جثمانه إلا في سنة 1988 على الساحل الفرنسي قبالة مدينة مرسيليا. انتمى إلى الطبقة الأرستقراطية في فرنسا وعاش طفولة جميلة بالرغم من فقدانه المبكر لأبيه.

تعتبر قصته التعبيرية المشهورة «*الأمير الصغير*» من أشهر قصص أدب الأطفال في العالم. ومن أعماله الروائية الأخرى: «*أرض الرجال*» (1939) و«*طيّار الحرب*» (1941). حاول في رواياته أن يعثر على معاني كل سلوكيات مجتمعه وأن يحلل القيم الأخلاقية في أوساطه كمجتمع عصري ومتحول بسبب التقنية الحديثة، وكان يتذمر من اللاأخلاقيات.




Antoine de Saint-Exupéry

Antoine Marie Jean-Baptiste Roger, comte de Saint-Exupéry[4][Note 1] (French:*[ة‘جƒtwan dة™ sة›جƒtة›ة،zypeتپi]; 29 June 1900*– 31 July 1944) was a French writer, poet, aristocrat, journalist, and pioneering aviator. He became a laureate of several of France's highest literary awards and also won the U.S. National Book Award.[6] He is best remembered for his novella The Little Prince (Le Petit Prince) and for his lyrical aviation writings, including Wind, Sand and Stars and Night Flight.

Saint-Exupéry was a successful commercial pilot before World War II, working airmail routes in Europe, Africa and South America. At the outbreak of war, he joined the French Air Force (Armée de l'Air), flying reconnaissance missions until France's armistice with Germany in 1940. After being demobilised from the French Air Force, he travelled to the United States to persuade its government to enter the war against Nazi Germany. Following a 27-month hiatus in North America, during which he wrote three of his most important works, he joined the Free French Air Force in North Africa, although he was far past the maximum age for such pilots and in declining health. He disappeared over the Mediterranean on a reconnaissance mission in July 1944, and is believed to have died at that time.

Prior to the war, Saint-Exupéry had achieved fame in France as an aviator. His literary works – among them The Little Prince, translated into over 250 languages and dialects – posthumously boosted his stature to national hero status in France.[7][8] He earned further widespread recognition with international translations of his other works. His 1939 philosophical memoir Terre des hommes—Man and His World became the name of an international humanitarian group, and was also used to create the central theme of the most successful world's fair of the 20th century, Expo 67 in Montreal, Quebec, Canada.[9]


Youth t


Birthplace of Saint-Exupéry in the Presqu'île section of Lyon, on the street now named after him, in blue at lower left.
Saint-Exupéry was born in Lyon to an aristocratic Catholic family that could trace its lineage back several centuries. He was the third of five children of the Countess Marie de Fonscolombe and Count Jean de Saint Exupéry (1863–1904) .[10][11][Note 2] His father, an executive of the Le Soleil (The Sun) insurance brokerage, died of a stroke in Lyon's La Foux train station before his son's fourth birthday. His father's death had sadly affected the entire family, transforming their status to that of 'impoverished aristocrats'.[13]

Saint-Exupéry had three sisters and a younger blond-haired brother, François, who at age 15 would tragically die of rheumatic fever contracted while both were attending the Marianist College Villa St. Jean in Fribourg, Switzerland, during World War I. Saint-Exupéry attended to his brother, his closest confidant, beside François' death bed, and later wrote that François "...remained motionless for an instant. He did not cry out. He fell as gently as a [young] tree falls", imagery which would much later be recrafted into the climactic ending of The Little Prince. At age 17, now the only "man" in the family following the death of his brother, the young author was left as distraught as his mother and sisters, but he soon assumed the mantle of a protector and took to consoling them.[14]
الأخبار ثقافة وفن
"أنا أقرأ".. رحلة "الأمير الصغير" إلى صانع القرار
جانب من المناقشات ضمن مبادرة "أنا أقرأ" (الجزيرة)

خليل مبروك-إسطنبول
في دقائق معدودات، لخصت ناديا نور أزايلا رواية "الأمير الصغير" للكاتب الفرنسي الشهير أنطوان دو سانت* أكزوبيري، وقدمت رؤيتها النقدية التي تناولها الحاضرون بكثير من النقاش والتمحيص.

لم تغرق الشابة الماليزية التي تتم دراستها الجامعية بتركيا في "بحر السرد"، لكنها عرفت كيف تفتح الأبواب لعصف الذهن على كل تفاصيل الرواية، حتى رسمت صورة طبق الأصل لبطلها المسافر بين الكواكب الافتراضية في أذهان الحاضرين.
"هذه تماما روح القراءة الإيجابية"، هكذا وصفت التفاعل بين المجموع في تكوين المشهد، أما تفاصيله فتكمن في مبادرة "أنا أقرأ" التي أطلقها اتحاد الطلبة الماليزيين في تركيا (ماسات) لحث الشباب والطلبة من دول جنوب شرق آسيا على القراءة.
بدأ المشروع بخمسة طلبة ماليزيين تشاركوا قراءة كتاب ومناقشته في منزل أحدهم بمدينة إسطنبول، وسرعان ما انضم زملاء آخرون للمجموعة، حتى تكونت مبادرة طموحة يخططون لإنتاجها أن يصل إلى صاحب القرار.
القراءة الإيجابية
تعتمد فكرة المبادرة التي انطلقت بالتعاون مع اتحادات الطلبة الإندونيسية والفلبينية في تركيا على إقامة لقاءات نقاش تعرض فيها بعض المؤلفات من كتب ودراسات وأبحاث في شتى المجالات، وتتم مناقشتها من قبل جمهور قارئ من طلبة دول جنوب شرق آسيا الثلاث.
ويقوم أحد الطلبة بالتطوع لعرض كتاب قرأه في تاريخ محدد سلفا أمام زملائه، ويلخص ما فيه، في مدة بين 15 و20 دقيقة، ثم يطلق نقاش لأربع ساعات للنقد وإعادة النظر وبناء أفكار جديدة، استنادا إلى ما في الكتاب.

رئيس اتحاد الطلبة الماليزيين بتركيا محمد زاهد: المبادرة مشروع طويل الأمد*(الجزيرة)
ويقول المنظمون إن الهدف من المبادرة هو إخراج القارئ من الطبيعة السلبية أو أحادية القراءة إلى حالة أكثر ثراء وتفاعلية، عن طريق فتح المجال لنقاش النتاج المكتوب ونقده والتعليق عليه، في جو مفتوح يسهم في جذب الجيل الشاب إلى القراءة في ظل اتساع قائمة عوامل التشتيت.
أحد المشاركين في حلقة نقاش رواية "الأمير الصغير" أكد للجزيرة نت أن المشروع يسهم في غرس التفكير النقدي بوصفه المدخل الأساسي للإبداع، "حتى لا تكون مجتمعاتنا قارئة سلبية تتقن فقط النقل والاقتباس وتكرار المضامين".
وأشار إلى أن أسلوب إدارة حلقات المبادرة يمكن المشاركين من تطوير مهارات مهمة؛ كالاستماع للآخر وعدم المقاطعة واحترام الاختلاف والتنوع والتفكير الناقد الذي يركز على الفكرة وطرق النقاش والتحليل والعصف.
استخدام وتطوير
ويقول رئيس اتحاد الطلبة الماليزيين في تركيا محمد زاهد للجزيرة نت إن المبادرة ترمي إلى تشجيع المجتمعات الشبابية على القراءة لتصبح من عاداتهم وهواياتهم، موضحا أنها موجهة لكل شخص بغض النظر عن عمره وجنسيته وخلفيته العلمية.
وبمنطق تكنولوجي، يشبّه زاهد القارئ السلبي بمستخدم التكنولوجيا، والقارئ الذي يسأل ويستكشف ويفصل ما يقرأ بمطور البرامج.
ولا يضع منظمو الفعاليات أي موانع أو شروط لاختيار الكتب، بل يفتحون الباب على مصراعيه للمقترحات في السياسة والتربية والدين والفلسفة والاقتصاد والأدب والروايات والتاريخ من الكتب العالمية وبكل اللغات.
ويتطلع القائمون على المبادرة لزيادة عدد المشاركين فيها، عبر تحفيز المؤسسات التعليمية من جامعات ومعاهد على حث طلبتها على المشاركة، ويتطلعون لدور من وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي للمساهمة في ذلك.
ويقول زاهد إن المبادرة مشروع طويل الأمد، وإن المنظمين يسعون الآن لتنفيذ برنامج وورش تقيس سرعتهم في القراءة وقدرتهم على التعبير والفهم، ويخططون ليتحول المشاركون فيه إلى كتابة مقالات يتم جمعها وتحريرها وصياغتها في أفكار ومبادئ توضع أمام صناع القرار والسياسات.

المصدر : الجزيرة نت

----
الأمير الصغير (رواية)

الأمير الصغير
Le Petit Prince


ترجمة
ترجمة محمد المزديوي
أحمد الرمادي
رزان العابد الأخرس
يوسف غصوب
سمير عزت محمد نصّار
جوزف مغامس
محمد حسن عبد الولي
لوسيان بروس وزهية طالبي
التقديم
المصور نطوان دي سانت-أكزوبيري
فنان الغلاف نطوان دي سانت-أكزوبيري
المواقع
OCLC 22583605*

الأمير الصغير
(بالفرنسية: Le Petit Prince) هي رواية صغيرة للكاتب الفرنسي أنطوان دو سانت-أكزوبيري (1900-1944). وقد تم التصويت لرواية «*الأمير الصغير*» كواحدة من بين أفضل كتب القرن العشرين في فرنسا وذلك في الكتب التي اختارتها صحيفة لوموند. وتحافظ هذة الرواية على المبيعات في جميع أنحاء العالم أكثر من مليون نسخة سنوياً. وقد ترجمت إلى أكثر من 230 لغة ولهجة وبيعت أكثر من 80 مليون نسخ في جميع أنحاء العالم، مما يجعلها واحدة من أفضل الكتب مبيعا من الكتب المترجمة من الفرنسية. تدور القصة في 28 فصل تتراوح بين الوسط والصغر والصغر المتناهي.

محتويات
الأحداث

تبدأ القصة بفتى يرسم ثعباناً يبتلع فيلا فيستغرب محيطه فالناس لا تفهم ما يرسم، فتتحول الرسمة إلى حقيقة يقوم الثعبان بابتلاع الفيل بالكامل فيخاف الناس فيترك البطل مهنة الرسم ويبدأ العمل بالطيران. لكنة طائرته تتعطل بالصحراء ليجد نفسه في احداث القصة مع الأمير الصغير الذي يطلب منه ان يرسم له خروفا فلا يعرف كيف يرسم الخراف فيرسم له الثعبان العاصر من الخارج فيفاجئه بانه على علم بما في الصورة والتي يجهلها كل الناس فيحاول مرارا رسم الخروف له ولكن الأمير يعترض على ما يرسمه كل مرة فهذا مريض وهذا كبير فيرسم له صاحبنا صندوقاً بعد أن مل ويقول له بان الخروف بالداخل فيفرح الأمير الصغير بذلك.

و تستمر احداث القصة ويعلم ان الأمير الصغير ليس من الأرض بل من الكويكب 612. والذي يروى له فيما بعد رحلتة عبر كواكب وراء فيه كل اشكال السلوك البشري. وفي الأرض يقابل الأمير الصغير الزهور والجبال والورود والثعالب والثعابين.تتوالى احداث القصة في صورة رمزية رائعة إلى نهايتها وهي موت الأمير جسدياً وبقاء روحه حية كما اخبر بطل القصة لان جسمة يعيقه من العودة إلى كوكبه الذي كان قد تركه بسبب خلاف بينه وبين محبوبته الوردة محبوسة في زجاجة.

اقتباسات من الرواية

يتعرض المرء للحزن والبكاء إذا مكَّن الغير من تدجينه
كان شذا زهرتي يعبق في جنبات كوكبي، أما أنا فما عرفتُ أن أجني منها لذة ومتعة.
ما كان عليّ أن أحكم على كلامها بل على أفعالها. إنها كانت تعطّّرني، وتضئ لي، فلماذا فررتُ منها ولم أحرز ما وراء حبائلها وحِيَلها الساذجة من المحبة والعطف. إن الأزهار تُناقض نفسها بنفسها، لكنّي كنتُ صغيرًا جدًا ولم أحسن محبتها

للناس نجوم يختلف بعضها عن البعض الآخر ، فمن الناس من يسافر فتكون النجوم مرشدات له ، ومن الناس من لا يرى في النجوم الا أضواء ضئيلة ،،، ومنهم من يكون عالما فتكون النجوم قضايا رياضية يحاول حلها ،، ومنهم من يحسب النجوم ذهبا ،، وهذه النجوم على اختلافها تبقى صامتة أما أنت فيكون لك نجوم لم تكن لأحد من الناس*!

----


اقوال أنطوان دو سانت إيكسوبيري
هدف بلا خطة لا يزيد عن كونه مجرد أمنية. - أنطوان دو سانت-إيكسوبيري (كاتب وطيار فرنسي)
*
علمنتا الحياة أن الحب لا يعني أن يحدق اثنان في بعضهما البعض، بل أن ينظر كلاهما في اتجاه واحد. - أنطوان دو سانت-إيكسوبيري (كاتب وطيار فرنسي)
*
ما يجعل الصحراء جميلة هو أنها تخفي واحة ما في مكان ما. - أنطوان دو سانت-إيكسوبيري (كاتب وطيار فرنسي)
*
لا تنبع معاني الأشياء من الأشياء ذاتها، بل من موقفنا منها. - أنطوان دو سانت-إيكسوبيري
*
لا يمكن للمرء أن يرى بوضوح إلا بقلبه، فالضروريات لا تُرى بالعين. - أنطوان دو سانت-إيكسوبيري
*
ما ينقذ المرء هو أن يخطو خطوة تلو أخرى، فكل الخطوات تتشابه لكن يجب عليك أن تخطوها. - أنطوان دو سانت إيكسوبيري (كاتب وطيار فرنسي)
*
لا نبصر جيداً إلا بالقلب، والشيء المهم لا تراه الأعين. - أنطوان دي سانت-أكزوبيري
*
يتحقق الكمال، ليس عندما لا يكون هنالك شيء لإضافته، ولكن عندما لا يكون هنالك شيء تتركه. - أنطوان دي سانت-أكزوبيري
*
يحدث الكمال ليس فقط عندما لا نجد شيئا جديدا نضيفه بل عندما لا يبقى أي شيء يستحق أن نعتني به. - أنطوان دي سانت-أكزوبيري
*
ستكون مسؤولا والى الابد عن كل شيء قمت بترويضه. - أنطوان دي سانت-أكزوبيري
*

اعرف حرية واحدة الا وهي حرية العقل. - أنطوان دي سانت-أكزوبيري
*
عندما تمنح نفسك للاخرين فانت ستاخذ اكثر مما منحت. - أنطوان دي سانت-أكزوبيري
*
نحن لا نرث الأرض من أسلافنا، بل نقترضها من أطفالنا. - أنطوان دو سانت-أكزوبيري
*