الموضوع: الرمح المكسور
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-09-2013, 06:23 AM
المشاركة 2
ريم بدر الدين
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
صباح الورد
أعادتني هذه القصة الطويلة نسبيا إلى ذاكرة القصص الملآى بالرومانسية و الرقة و السمو الاخلاقي التي كنا نقرأها منذ زمن و كانت تشيع فينا سعادة غامضة و لست ادري لم اختفت هذه الموجة الناعمة وسط تيار القبح و الحروب
و بالرغم من استخدام كلمة الرمح و هي كلمة توحي بالقسوة لكنه كان رمحا سمهريا جميلا نفذ الى قرارة القلب
هو لم يكن يمثل بطبيعة الحال، أمّا هي فأفزعها أنّها لم تعد تمثّل!

جميلة هذه العبارة و أعتقد أن فيها لب العبارة
أ. محمد حمدي غانم
سعيدة أنني تصابحت بهذه المقطوعة الشجية
تحيتي لك