أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
(وتبقى الحكايات تحوم حول منعطف لا أخلاقي في واقعنا المؤلم) نعم أ. فاطمة الأن .. أ الفرحان يتحدث عن خيانة المرأة و قبله أ سعاد
تتحدث عن خيانة الرجل ..هل صارت حياتنا الزوجية كلها خيانة ..!؟
أ.الفرحان صياغة جميلة صاغها يراعك المبدع ..
بلغة قليلة مختزله و فخمه ..
التحيه لك و ليراعك ..
فعلا أخي المبدع المتألق طارق ، الخيانة متعددة الأوجه ، ولا يمكن أن نعممها أبداً في الحياة الاجتماعية ،
فهناك زوجات صالحات ،ورجال صالحون ..
شكراً على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع .. مودتي / دمت بخير أخي ..
أهلا بالصديق الجميل بوعزة
أشرقت الأنوار على هذا المنتدي بقدومك. تواجدك هنا سيجعلك تنثر نجومك المضيئة في رحاب منتدانا ليظل مشرقا.
سبق لي أن قرأت هذا النص الجميل، و مررت للتحية .
ربما ينفض أذنه اليمنى بسبابته.
تحياتي
شكراً لك أخي سي محمد على اهتمامك النبيل ، شكراً على كلمتك الطيبة ،كلمة أعتز بها ..
محبتي وتقديري / الفرحان بوعزة
من بعد اذن الاستاذه الكرام
اهلا بك أديبنا القدير طارق أحمد
فعلا أحداث القصتان تناولت ذات الموضوع وهذه ظاهرة للاسف مؤلمة
في ظل غياب الوعي الديني لدى الطرفين في القصتين محور الناقش
لكن كان تناول الكاتب فرحان والاستاذه سعاد من ناحية القصة
من شخوص وأحداث حبكة كانا متميزين فقد صاغت أقلامهم واقع مؤلم
ومخجل ,,, ونهاية رائعة وان تعددت واختلف وجة نظر بعض الكتاب
والهدف توصيل رسالة معينة نهاية كل انسان لا ضمير يردعه
ولا ذرة ايمان في قلبه
الأديب أبوعزة
تحية بعد غيبة
لقلمك ألق .. وقصك مائز كما عودتنا..الكثير يكتب عن الخيانه لأنها جزء من سلوكيات البشر..لايمكن تجاهله فى الأدب قص أو شعر أو خاطرة..ولكن القلم المائز هو الذى يشرق بالمعني
شكرا لك على هذا النص الماتع..
الأديبة المتألقة سعاد ، شكراً على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ..
شكراً على اهتمامك النبيل أختي ..
محبتي / الفرحان بوعزة
الأستاذ القاص الفرحان بوعزة
توقفت قليلا عند عنوان النص "جسر الشك" والجسر باعتقادي هو الحد الفاصل بين أرض الشك وحبل اليقين ... نص يعبر بعمق وبسخرية لاذعة عن فضيحة يتفنن صانعوها في ستر معالم قبحها لكن من الوهم حجب شعاع الشمس بالغرابيل....ومضة النهاية قطعت الشك باليقين...
تحية تليق بك أستاذي الكريم
دمت مبدعا
الأستاذ القاص الفرحان بوعزة
توقفت قليلا عند عنوان النص "جسر الشك" والجسر باعتقادي هو الحد الفاصل بين أرض الشك وحبل اليقين ... نص يعبر بعمق وبسخرية لاذعة عن فضيحة يتفنن صانعوها في ستر معالم قبحها لكن من الوهم حجب شعاع الشمس بالغرابيل....ومضة النهاية قطعت الشك باليقين...
تحية تليق بك أستاذي الكريم
دمت مبدعا
تحية طيبة أخي المبدع المتألق محمد أبو الفضل ..
شكراً على قراءتك لهذا النص المتواضع ،
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي / الفرحان بوعزة ..
الاستاذ العزيز الفرحان ابو عزه
هنالك مثل شعبي يقول "لا تنادي مقفي " يعني مولي مدبرا
فمشكلة الخيانه اضافة لغياب الوازع الديني والاخلاقي هو الركض خلف من لا يستحق لتصغر في عينه
نص جميل وهادف يسلط الضوء على مشكله مزعجه وقاتله
الاستاذ العزيز الفرحان ابو عزه
هنالك مثل شعبي يقول "لا تنادي مقفي " يعني مولي مدبرا
فمشكلة الخيانه اضافة لغياب الوازع الديني والاخلاقي هو الركض خلف من لا يستحق لتصغر في عينه
نص جميل وهادف يسلط الضوء على مشكله مزعجه وقاتله
شكراً لك أخي المبدع أبو ساعدة على اهتمامك النبيل ،
شكراً على كلمتك الطيبة ،كلمة أعتز بها ..
محبتي وتقديري / الفرحان بوعزة