أسماء الله الحسنى - الصفحة 3 - منتديات منابر ثقافية



رد: أسماء الله الحسنى

والآن
وبعد تسجيل أسماء الله الحسنى
سأبدأ معكم بشرح كل اسم من أسمائه الحسنى واحداً واحداً شرحاً تاماً وكافياً
إن شاء الله تعالى
بورك من يقرأ
وبورك من يحفظ أسماء الله الحسنى
وبورك من يدعو الله بها
وبورك بمن يحفظها ( يحصيها )
أرجو أن تكونوا من أهل الجنة إن شاء الله
أصدق تحية ..
برعاية الله وأسمائه

11-21-2020, 05:40 PM

المشاركة 22

عبدالسلام حمزة

كاتب وأديب

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناريمان الشريف

مجموع الاوسمة: 2



رد: أسماء الله الحسنى

الباعث: فهو من يبعث ويرسل كل من الأنبياء والرسل، كما يبعث الموتى من القبور.
الباقي: فلا يتغير ولا يزول.
البديع: هو من يخلق كل شيء لا مثيل له ولا لجماله.
البر: هو الشخص كثير العطايا والإحسان.
البصير: هو الذي يعلم كل شئ، فهو الخبير والعالم

البصير هو الذي يرى كل ما هو مرئي والبصر غير العلم يا ناريمان

11-22-2020, 10:03 AM

المشاركة 23

سلطان الركيبات

من آل منابر ثقافية

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناريمان الشريف

وسام المركز االثاني في مسابقة الشعر الفصيح

مجموع الاوسمة: 1



رد: أسماء الله الحسنى

قديرتي ناريمان
هل اسم الضار يليق بالله تعالى؟؟
وهل هو اسم حسن!!
وما شعور المرء لو قال له أحد أنت ضار!!
هل نفس شعوره إذا قلنا له أنت كريم أو رحيم
ولمعلوماتك هذه الأسماء اجتهاد بشري من أحد الرواة أظن اسمه الوليد بن مسلم

الشعر ما أوجع وأمتع

11-22-2020, 11:44 AM

المشاركة 24

ياسَمِين الْحُمود

(الواعية الصغيرة)
عضو مجلس الإدارة سابقا

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات

مجموع الاوسمة: 9



رد: أسماء الله الحسنى

أخي الشاعر سلطان الركيبات
الضار هنا بمعنى أن الله عز وجل ينزل غضبه الشديد على من يعصيه
فبذلك هو يضرّه
ولا تأويل أو تحوير لهذه الكلمة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

11-22-2020, 11:23 PM

المشاركة 25

ناريمان الشريف

مستشارة إعلامية

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالسلام حمزة



رد: أسماء الله الحسنى

البصير هو الذي يرى كل ما هو مرئي والبصر غير العلم يا ناريمان

سلام الله عليك أخي عبد السلام
لا خلاف بيني وبينك حول معنى اسم الله ( البصير )
أنت تقول البصير هو الذي يرى كل ما هو مرئي وأنا أضيف أنه يرى كل ما هو غير مرئي .. والبصير الذي أحاط بصره بجميع المبصَرات في أقطار الأرض والسموات، فيرى دبيب النملة السوداء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء. وجميع أعضائها الباطنة والظاهرة، وسريان القوت في أعضائها الدقيقة، ويرى سريان المياه في أغصان الأشجار وعروقها، وجميع النباتات على اختلاف أنواعها وصغرها ودقتها، ويرى نياط عروق النملة والنحلة والبعوضة وأصغر من ذلك.
هنا أسألك : أليس البصير لكل هذا الذي ذكرته يعلم كل شيء ؟!
فهو عليم به خبير لأنه يبصره كله صغيره وكبيره خفيه وظاهره .
وعلى العموم سأضيف عليها هذا المعنى ..
شكراً أخي عبد السلام لأنك تقرأ
لك التحية والاحترام
ناريمان

11-22-2020, 11:33 PM

المشاركة 26

ناريمان الشريف

مستشارة إعلامية

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات



رد: أسماء الله الحسنى

سلام عليك أخي سلطان
من رب نافع ضار ..
لا أدري لماذا أجدك تشط أحياناً مبتعداً عما هو مألوف معروف ؟!
إن كنت تؤمن بالله .. فحتماً أنت تؤمن بكل ما جاء من عند الله .. وبالتالي أنت تؤمن بالقرآن كله ..
فما تقول بالآيتين التاليتين ؟:
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدُيرٌ ) (17) الأنعام
والآية :
( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ) ( 38 ) الزمر

أليس المرض ضراً يصيب الانسان ؟!
من الذي يبتلينا بالمرض؟
أليس هو الله ؟!
فهو الضار ..
وجاء في بعض الأحاديث أن الضار صفة من صفات الله
لعلك تقصد هذا .. !!
وبصراحة لم أسمع في حياتي إنساناً اعترض على اسم من أسمائه الحسنى أو صفة من صفاته
أرجو أن تستغفر الله .. ولا تعترض على أسمائه .. وتصفها بأنها تليق أو لا تليق ؟
تحية ... ناريمان

11-23-2020, 12:47 AM

المشاركة 27

محمد عبد الحفيظ القصاب

الشعراء العرب

مجموع الاوسمة: 2



رد: أسماء الله الحسنى

الحيّ القيوم

سبحانك

اللهم لا نحصي ثناءً عليك

أنت كما أثنيت على نفسك

---------------------------
اللهم لك الحمد حتى ترضى ,ولك الحمد إذا رضيت , ولك الحمد بعد الرضا

إلهي دلّـني كيفَ الوصولُ؟
إلهي دلّـني مــاذا أقـــــولُ؟

محمد عبد الحفيظ القصّاب

11-23-2020, 07:59 PM

المشاركة 29

ناريمان الشريف

مستشارة إعلامية



رد: أسماء الله الحسنى

الله
الحديث عن ( الله ) اسم الجلالة حديث يطول ويطول
وهنا سأنقل لحضراتكم كل ما جاء من تفسير وتعريف .
الله في الإسلام هو عَلم على الذات الواجب الوجود المستحق لجميع المحامد، وهو اسم الذَّات العليَّة، خالق الأكوان والوجود، وهو الإله الحق لجميع المخلوقات ولا معبود بحق إلا هو. ويؤمن المسلمون بأن الله واحد، أحد، صمد، ليس له مثيل ولا نظير ولا شبيه ولا صاحبة ولا ولد ولا والد ولا وزير له ولا مشير له، ولا عديد ولا نديد ولا قسيم ولا شريك له.

يُلحق المُسلمون بشكلٍ دائم عبارة «عَزَّ وجَلّ» بعد ذِكر اسم الله لِما له من العزة والجلال والعظمة، فله العزة الكاملة والجلال المُطلق والعظَمة الخالية من النقص، ويُلحق المُسلمون كذلك عبارة «سُبحانه وتعالى» بعد ذِكر اسم الله أيضاً لكونه مُنزّه عن العيب والنقص، والأوهام الفاسدة، والظنون الكاذبة، وتنزيهه عن كل سوء، والمُتعالي بنفسه عن الخَلْق فرفع وارتفع. وكذلك تُلحق عبارة «جل جلاله» والتي تعني تجلّت عظمته وكبريائه وملكوته عن كُل شيء.

توحيد الله بالعبادة هو جوهر العقيدة في الدين الإسلامي. ولله أسماء عدّة تُدعى أسماء الله الحسنى، حيث يؤمن المسلمون أن من يُحصي 99 منها يدخل الجنة. روى البخاري (2736) ومسلم (2677) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : «إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً إِلا وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ»
( المصدر ويكبيديا )
والتعريف هنا من وجهة نظر إسلامية

11-23-2020, 08:03 PM

المشاركة 30

ناريمان الشريف

مستشارة إعلامية



رد: أسماء الله الحسنى

ورد ذكر لفظ (الله) في القرآن 2724 مرة
منها في آية الكرسي والتي هي أعظم آية في القرآن الكريم
( اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) (سورة البقرة، الآية 255).