لا أعلم إن كانت قصة أم لا


أزعجني رغم طيبتِه، فأغضبته كردة فعل، لم أنم ليلتي؛ أعد الثواني للصباح لأعتذر، اتصلت مبكرا فلم يرد، وحين وصلتُ إلى بيتِه؛ لم أتمكن من رفع صندوقه الخشبي المخيف مع الآخرين.

قصة قصيرة جدا جميلة ومكتملة الأركان
استمتعت بقراءتها وبأسلوبها السلس وحبكتها المتقنة

تحياتي لقلمك المبدع أستاذ حمزه حسين
تقديري وودي

مرحبا بك أخي الأديب الذواق والشاعر المبدع حمزة حسين وبهذه الالتماعة المدهشة حد الانبهار.. قصة كاملة مكتملة لا ينقصها سوى من يقرأها..وفي هذا يقول صفي الدين الحلي " عود لسانك قول الخير تنج به ..واحرز كلامك من خل تنادمه، من زلة اللفظ لا من زلة القدم.. إن النديم لمشتق من الندم.."
وحدهم الأكفاء من الكتاب من هم قادرون على اقتناص اللحظات الخاطفة قبل ركنها في زوايا النسيان.
تقديري لقلم كريم كقلمك.