قديم 08-24-2012, 03:43 PM
المشاركة 11
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
10-فريدرليك الاكبر (فريدريك الثاني)

فريدريك الثاني (بالألمانية: Friedrich II) أو فريدريك الأكبر، (24 يناير 1712 - 17 أغسطس 1786) أعظم ملوك پروسيا. من أسرة هوهن‌تسولرن.قهر الروس والنمساويين والفرنسيين. يلقب بقاهر الملكات، كون روسيا والنمسا واسبانيا وفرنسا أيضاً كانت تحكمها نساء قويات. وأشهرهن ملكتي روسيا (كاثرين الثانية من روسيا) والنمسا (ماريا تريزا). انتصر عليهن فريدريك في كل معاركه معهن. وأظهر معجزات وفنون خالدة في الحرب خاصة في حرب السنين السبع وحرب الخلافة النمساوية . اهتم بتحديث الجيش البروسي، ولم شمل الولايات الألمانية وشق الطرق وتقوية الإقتصاد ونشر التعليم. حتى أصبحت پروسيا أعظم بلاد أوروبا وقائدة النهضة العلمية والادبية والفكرية فيها.
Interested primarily in music and philosophy and not the arts of war during his youth, Frederick unsuccessfully attempted to flee from his authoritarian father, Frederick William I, with childhood friend, Hans Hermann von Katte, whose execution he was forced to watch after they had been captured. Upon ascending to the Prussian throne, he attacked Austria and claimed Silesia during the Silesian Wars, winning military acclaim for himself and Prussia. Near the end of his life, Frederick physically connected most of his realm by conquering Polish territories in the First Partition of Poland.
Frederick was a proponent of enlightened absolutism. For years he was a correspondent of Voltaire, with whom the king had an intimate, if turbulent, friendship. He modernized the Prussian bureaucracy and civil service and promoted religious tolerance throughout his realm. Frederick patronized the arts and philosophers, and wrote flute music. Frederick is buried at his favorite residence, Sanssouci in Potsdam. Because he died childless, Frederick was succeeded by his nephew, Frederick William II of Prussia, son of his brother, Prince Augustus William of Prussia.

==
فريدريك (فريدريش) Friedrich بن فريدريك وليم الأول، من أشهر ملوك بروسيا، ولقِّببالكبير der Grosse لنجاحه في المجالات العسكرية. كان ابن عصر التنوير والنخبة الفرنسية، وأحد الحكام المستبدين المستنيرين في القرن الثامن عشر. وكان موسوعياً مولعاً بثقافة العصور الكلاسيكية المتأخرة، ورجل عقل ناقدٍ إزاء كل تقليدي وعاطفي، إضافة وجود تصدّع في نفسيته، وطباعه، واضطراب في سلوكه بسبب ماعاناه في شبابه من قسوة أبيه لعزوفه عن الحياة العسكرية البروسية، وقام صراع بينه وبين والده الذي أراد له نشأة عسكرية صارمة، وتجلّى هذا الصراع بمحاولة الابن الهروب للخارج وذلك بعد حضوره عملية إعدام أفضل صديق له (الملازم فون كاتي)، وكاد هو نفسه يعدم للتهرب من الجيش.
اهتمَّ فريدريك بالفن والجمال، ودرس الموسيقى وألّف فيها ألحاناً، كما أنه كان يعزف بالناي، ولم يكن أقل اهتماماً بالفلسفة والشعر، فقد نظم أبياتاً شعرية كثيرة إلى جانب أنه أجاد في كتابة التاريخ، وتنافس مع علماء ذلك العصر حول تفسير ظواهر الكون، وتقابل مع فولتير أشهر كتّاب ذلك العصر الذي كان يراسله بالفرنسية.
ولما أصبح ملكاً سنة 1740 أظهر مقدرة فائقة على الزعامة، والبت بالأمور كافة، فعلى الصعيد الداخلي تابع مسيرة والده في البناء، وأحدث هيئة خاصة تعنى بشؤون التجارة والصناعة، كما أحدث وزارة الحربية وعمل ما في وسعه لجعل قواته على استعداد دائم، وكان يعطي ضباط جيشه دروساً في المبادئ الاستراتيجية.

لا يعرف الكير عن طفولته لكن الحدث الابرز في تلك الطفولة هي محاولته الهروب مع صديق طفولته من والده الدكتاتوري المتجبر وقد ادى فشل هروبة الى اعدام صديق طفولته امام عينيه حيث اجبره والده على مشاهدة اعدام صديقه، وكان لذلك الحدث وقع شديد على نفسه.


طفولة كارثية .

قديم 08-24-2012, 04:21 PM
المشاركة 12
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
11-سيمون بولفيار


Although some people believe he was actually born in the Bolívar residence located in San Mateo in Aragua State, which belonged to the Caracas province by 1783, it is officially claimed that Simón Bolívar was born in Caracas, Captaincy General of Venezuela (now the Bolivarian Republic of Venezuela), on July 24, 1783 and he was baptized as Simón José Antonio de la Santísima Trinidad Bolívar y Palacios. His mother was Doña María de la Concepción Palacios y Blanco and his father was Coronel Don Juan Vicente Bolívar y Ponte. He had two older sisters and a brother: María Antonia, Juana, and Juan Vicente. Another sister, María del Carmen, died at birth.[7]
Bolívar's parents found themselves in a circumstance that forced them to entrust the baby Simón Bolívar to the care of Doña Ines Manceba de Miyares and the family's slave la negra Hipolita. A couple of years later Bolívar returned to the love and care of his parents, but this traumatic experience would have a severe effect on Bolívar's life. Before his third birthday, his father Juan Vicente had died.[7]




Bolívar's father died in his sleep when Bolívar was two and a half years old. Bolívar's mother, Maria Concepción de Palacios y Blanco, died when he was approaching nine years of age. He then was placed in the custody of a severe instructor, Miguel José Sanz, but this relationship did not work out and he was sent back to his home. In an effort to give Bolívar the best education possible, he received private lessons from the renowned professors Andrés Bello, Guillermo Pelgrón, Jose Antonion Negrete, Fernando Vides, Father Andújar, and the most influential of all, Don Simón Rodríguez, formerly known as Simón Carreño. Don Simón Rodriguez was later to become Bolívar's friend and mentor, and he instilled in the young man the ideas of liberty, enlightenment, and freedom.[8]

In the meantime, he was mostly cared for by his nurse, a black slave woman named Hipólita, whom he later called "the only father I have known."

His instructor Don Simón understood the young Bolívar's personality and inclinations, and tried from the very beginning to be an empathetic friend. They took long walks through the countryside and climbed mountains. Don Simón taught Bolívar how to swim and ride horses, and, in the process, taught him about liberty, human rights, politics, history, and sociology

انفصل عن واليده بعد الوالده لظروف اجبرتهم على الدفع به ليتم تربيته من قبل خادمة زنجية من اصول افريقية. قال عنها لاحقا انها الاب الوحيد الذي عرفته. مات والده وهو نائم وعمر سيمون .

سنتان ونصف.

يتيم الاب في سن الثانية.

قديم 08-24-2012, 04:28 PM
المشاركة 13
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
12-وليم الفاتح

ويليام الأول الفاتح (بالإنجلزية:William I the Conqueror) أو بالفرنسية (Guillaume Ier le Conquérant) عاش (فاليز، فرنسا ح.1028- رُوان، فرنسا 1087 م) هو دوق نورمندي (1035-1087 م) وملك إنكلترا (1066-1087 م).

كان ابنا غير شرعي لأبيه، بعد وفاة الملك الإنكليزي "إدوارد المعترِف"، ادعى وبناء على وصية الملك الراحل له بحقه في العرش، قاد غزو النورمان لإنجلترا (1066 م) وهزم جيوش الملك هارولد الثاني في موقعة هاستنجز (Hastings)، وتوج نفسه ملكا في كاتدرائية وستمنستر.
استطاع التغلب على العديد من الثورات، ليقوم بعدها بوضع قوانين جديدة، كما جلب معه العديد من العادات والتقاليد النورمندية (النظام الإقطاعي للإدارة، وكذا نظام المحاكم). قام بإعادة تنظيم أفراد الطبقة الحاكمة، فشكل من حوله طبقة جديدة من النبلاء العسكريين (استقدم معظمهم من فرنسا)، كانوا يتبعون نظاما هرميا قائم على الولاء، يجلس الملك على قمته. أمر عام 1085 م بإجراء كشف شامل عن العقارات والأملاك والأراضي في مملكته، ودَوَّنَها في "كتاب يوم الحِساب" (Domesday Book)، وهو الأول من نوعه في تاريخ البلاد.
جلب حكمه الثقافة الفرنسية إلى انكلترا وكان لها تأثيرات واضحة على المسارات اللاحقة لإنجلترا في العصور الوسطى. وقد نوقشت تفاصيل هذه التأثيرات ومدى التغيرات من قبل العلماء لاكثر من قرن. بالإضافة إلى تغيرات واضحة في الحكم. كما شهد عصره برنامجا لبناء التحصينات وتغيرات في اللغة الإنكليزية وتحولات في المستويات العليا في المجتمع والكنيسة واعتماد بعض جوانب الإصلاح الكنسي

نشأته
ولد وليام في فاليز نورمانديFalaise, Normandy وهو الابن الوحيد والغير شرعي لروبرت الأول دوق نورماندي والذي نادى به كوريث للنورماندي. والدته هيرليفاHerleva والتي تزوجت لاحقا من هيرلوينHerluin وأنجبت منه ولدين هما أودو وروبرت كما أن لديه أخت من أبيه أصغر منه هي أديلايد نورماندي. وقد دعاه أعدائه بوليام غير الشرعي ويهزأون منه بأن أمه كانت تعمل في دباغة الجلود. حتى أن المقيمين في الينكونAlençon علقوا جلود الحيوانات على الجدران للسخرية منه. يعتقد أنه ولد سنة 1027 لكن ولد غالبا في خريف سنة 1028

استلم ويليام كدوق نورماندي كوصية أبيه سنة 1035 وهو ما زال في السابعة من عمره وقد حكيت ضده العديد من المؤمرات من قبل النبلاءالنورمانديين للاستيلاء على العرش. إلا أنه كان مدعوما من قبل ملك فرنسا هنري الأول. وقد أصبح فارسا للملك هنري وهو في سن الخامسة عشر. وقد استطاع التعامل مع التهديدات والمؤمرات وهو في سن التاسعة عشر بدعم من ملك فرنسا هنري. وأخيرا استطاع أن يضمن سيطرته على نورماندي وباروناتها بعد انتصاره على بارون كاين Caen في معركة فال ايس دونسVal-ès-Dunes سنة 1047 والحصول على هدنة الله التي تدعمها الكنيسة الكاثوليكية الرومانية.
وتزوج وهو في سن الرابعة والعشرين من ماتيلدا دوقة فلاندرس Matilda of Flanders وكانت في سن 22 وتم الزواج ضد رغبة البابا ليو التاسعPope Leo IX، في كاتدرائية نوتردام. ويقال أنه كان مخلصا ومحبا لزوجته وله منها اربعة أولاد وست بنات.

ابن غير شرعي . امه كانت تعمل في دباغة الجلود. مات ابوه وعمهر 7 سنوات.

يتيم في سن السابعة.

قديم 08-24-2012, 04:42 PM
المشاركة 14
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
13-ادولف هتلر

أدولف ألويس هتلر ((بالألمانية: Adolf Hitler) 20 أبريل 1889 - 30 أبريل 1945) سياسي ألماني نازي، ولد في النمسا، وكان زعيم حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني والمعروف للعامة باسم الحزب النازي. تولى أدولف هتلر حكم ألمانيا في الفترة ما بين عامي 1933 و1945 حيث شغل منصب مستشار الدولة (بالألمانية: Reichskanzler) في الفترة ما بين عامي 1933 و1945، والفوهرر (بالألمانية: Führer) في الفترة ما بين عامي 1934 و1945. واختارته مجلة تايم واحدًا من بين مائة شخصية تركت أكبر الأثر في تاريخ البشرية في القرن العشرين.[1]
وباعتباره واحدًا من المحاربين القدامى الذين تقلدوا الأوسمة تقديرًا لجهودهم في الحرب العالمية الأولى بجانب ألمانيا، انضم هتلر إلى الحزب النازي في عام 1920 وأصبح زعيمًا له في عام 1921. وبعد سجنه إثر محاولة انقلاب فاشلة قام بها في عام 1923، استطاع هتلر أن يحصل على تأييد الجماهير بتشجيعه لأفكار تأييد القومية ومعاداة الشيوعية والكاريزما (أو الجاذبية) التي يتمتع بها في إلقاء الخطب وفي الدعاية.
في عام 1933، تم تعيينه مستشارًا للبلاد حيث عمل على إرساء دعائم نظام تحكمه نزعة شمولية وديكتاتورية وفاشية. وانتهج هتلر سياسة خارجية لها هدف معلن وهو الاستيلاء على ما أسماه بالمجال الحيوي (بالألمانية: Lebensraum) (ويُقصد به السيطرة على مناطق معينة لتأمين الوجود لألمانيا النازية وضمان رخائها الاقتصادي) وتوجيه موارد الدولة نحو تحقيق هذاالهدف. وقد قامت قوة الدفاع التي أعاد بنائها بغزو بولندا في عام 1939 مما أدى إلى اندلاع الحرب العالمية الثانية، وخلال ثلاث سنوات، احتلت ألمانيا ودول المحور معظم قارة أوروبا وأجزاء كبيرة من أفريقيا ودول شرق وجنوب شرق آسيا والدول المطلة على المحيط الهادي. ومع ذلك، نجحت دول الحلفاء في أن يكون لها الغلبة في النهاية.
وفي عام 1945، نجحت جيوش الحلفاء في اجتياح ألمانيا من جميع جوانبها وحتى سقوط برلين. وأثناء الأيام الأخيرة من الحرب في عام 1945، تزوج هتلر من عشيقته إيفا براون بعد قصة حب طويلة. وبعد أقل من يومين، انتحر العشيقان.[2]

ولد أدولف هتلر في 20 أبريل 1889 في برونو بالإمبراطورية النمساوية المجرية.[3] كان هتلر الابن الرابع من أصل ستة أبناء أما والده فهو ألويس هتلر (1837 - 1903) الذي كان يعمل موظفًا في الجمارك وكانت والدته كلارا هتلر (1860 - 1907) هي الزوجة الثالثة لوالده, ونظرًا لأن الهوية الحقيقة لوالد ألويس شكلت سرًا غامضًا في تاريخ الرايخ الثالث، كان من المستحيل تحديد العلاقة البيولوجية الحقيقية التي كانت تربط بين ألويس وكلارا؛ وهو الأمر الذي استدعى حصولهما على إعفاء بابوي لإتمام زواجهما. ومن بين الأبناء الستة وهم ثمرة زواج ألويس وكلارا لم يصل إلى مرحلة المراهقة سوى أدولف وشقيقته باولا التي كانت أصغر منه بسبع سنوات.
وكان لألويس ابن آخر اسمه ألويس هتلر الابن وابنة اسمها انجيلا من زوجته الثانية.[4]
عاش هتلر طفولة مضطربة حيث كان أبوه عنيفًا في معاملته له ولأمه حتى إن هتلر نفسه صرح إنه في صباه كان يتعرض عادة للضرب من قبل أبيه. وبعدها بسنوات تحدث هتلر إلى مدير أعماله قائلاً: "عقدت - حينئذ - العزم على ألا أبكي مرة أخرى عندما ينهال علي والدي بالسوط. وبعد ذلك بأيام سنحت لي الفرصة كي أضع إرادتي موضع الاختبار. أما والدتي فقد وقفت في رعب تحتمي وراء الباب. أما أنا فأخذت أحصي في صمت عدد الضربات التي كانت تنهال علي مؤخرتي." [5] ويعتقد المؤرخون أن تاريخ العنف العائلي الذي مارسه والد هتلر ضد والدته قد تمت الإشارة إليه في جزء من أجزاء كتابه كفاحي والذي وصف فيه هتلر وصفًا تفصيليًا واقعة عنف عائلي ارتكبها أحد الأزواج ضد زوجته. وتفسر هذه الواقعة بالإضافة إلى وقائع الضرب التي كان يقوم بها والده ضده سبب الارتباط العاطفي العميق بين هتلر ووالدته في الوقت الذي كان يشعر فيه بالاستياء الشديد من والده.

يتيم الاب في سن الـ 14 ويتيم الام في سن الـ 16.



=========
وثائقي يشير الى جذور الشر لدى كل من هتلر وستالين:
http://www.arabsciences.com/2011/11/...4%d8%b4%d8%b1/

قديم 08-24-2012, 04:49 PM
المشاركة 15
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
14-اتيلا الهوني

أتيلا الهوني ملك تركي قديم عاش ما بين العامين (395-453م) (Attila the Hun) كان آخر حكام الهون وأقواهم والهون (HUNs) هم أجداد الأتراك. أسس في إقليم روسيا وأوروبا إمبراطورية هائلة الاتساع، عاصمتها في ما يسمى هنغاريا اليوم، امتدت إمبراطوريته من نهر الفولغا شرقا وحتى شرقي باريس غرباً ومن نهر الدانوب جنوباً حتى بحر البلطيق شمالاً.، وفرض الجزية على الامبراطورية الرومانية الشرقية (البزنطية)بعد أن غزا مدن البلقان مرتين، وحاصر القسطنطينية في اجتياحه الثاني لبيزنطة. في عهده ثم زحف إلى فرنسا حتى مدينة أورلينزو قد حاصرت جيوشه أيضاً مدينة باريس. ولذلك فقد أسرع الإمبراطور الروماني الغربي فالنتينيان الثالث من عاصمته في عام 452م وشكل ضد أتيلا تحالفاً عسكرياً عظيماً من الرومان وكثير من القبائل الجرمانية وخاصة القوط الغربيين أملاً في إيقاف سيله الجارف نحو جنوب فرنسا، وفعلاً فقد وقعت معركة شرسة بين أتيلا والتحالف الروماني-الجرماني ضده في معركة من أعظم معارك التأريخ القديم وأشدها هولاً وهي معركة شالون خسر فيها أتيلا خسارة جزئية، فقام بالانسحاب ليلاً من فرنسا نحو ألمانيا، ليعود في العام القادم بحملة عسكرية عنيفة على إيطاليا (عقر بيت الرومان) ويجتاح أتيلا شمال إيطاليا وتسقط أمام جيوشه الباسلة مدنها تباعاً وقد بدا أن أتيلا سيتوجه جنوباً نحو روما، فلم يكن أمام الإمبراطور الروماني السابق ذكره سوى أن يرسل بابا روما آنذاك " البابا ليو الأول " كي يتوسل أمام أتيلا مقدماً له الهدايات الثمينة والأموال كي يرجع عن روما، وفعلاً وتحت ظروف انتشار الطاعون في الإقليم، قرر أتيلا أن يسحب جيوشه في عامه هذا وأن يقبل الهدايا التي قدمها له بابا روما. و لكن بعد شهور من حملته هذه يسارع الموت إلى أتيلا في ليلة زفافه على عروسه الجرمانية هيلديكو، ويصبح ميتا بعد إصابته بنزيف حاد، مما أثار شكوكاً في عروسه الجرمانية(الألمانية) أن تكون قد دست له سماً في شرابه. ولا سيما أنها كانت سبية من إحدى حملاته القاسية على الجرمان في الشمال.

Although he reigned almost 20 years as king of the Huns, the image of Attila in history and in the popular imagination is based upon two aggressive military campaigns in the last two years of his life which threatened to dramatically redirect the development of Western Europe.

Attila and his brother succeeded their uncle as leaders of the Huns in 434, with Attila in the junior role until his brother's death (perhaps at Attila's hand) 12 years later. The Hun kingdom was centered in modern-day Hungary. Attila embarked immediately upon a series of wars extending Hun rule from the Rhine across the north of the Black Sea as far as the Caspian Sea. From that base he soon began a long series of saber-rattling negotiations with the capitals of the Roman Empire at Constantinople in the East and Ravenna in the West.

تولى الحكم بعد عمه وفي ذلك ربما اشارة الى عدو وجود والده في المشهد اصلا.

طفولة كارثية.



====






شريط وثائقي عنه من اعداد الجزيرة الوثائقية:

http://www.arabsciences.com/2011/10/08/attila/

قديم 08-24-2012, 09:54 PM
المشاركة 16
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
15-جورج كاتليت مارشال

ولد جورج مارشال في 31 ديسمبر 1880 في مدينة يونيون‌تاون، پنسلڤانيا وتخرج من المعهد العسكرى بولاية فرجينيا عام 1901 وعُين ضابطاً برتبة ملازم ثان وخدم خلال السنوات السابقة للحرب العالمية الأولى فترتين في الفلبين وأُسندت إليه عدة مهام ميدانية كما عمل في عدة معاهد عسكرية.
ترقى مارشال إلى رتبة نقيب عام 1916 وانضم إلى فرقة المشاة الأولى كضابط ركن و انتقل معها إلى فرنسا عام 1917 وفي أغسطس 1918 التحق مارشال والذى كان قد ترقى إلى رتبة عقيد مؤقت بهيئة أركان الجيش الأول وفي سبتمبر من العام نفسه وضع مارشال الخطة اللازمة وأشرف على التنفيذ لتحريك أكثر من نصف مليون جندى وحوالي 3000 قطعة مدفعية إلى جبهة أرجون لبدء هجوم جديد. بعد الهدنة التي تم التوصل إليها لإنهاء الحرب عاد مارشال إلى رتبته الاصلية كنقيب وأصبح معاون للجنرال جون جوسف پرشنگ.

==
جورج كاتليت مارشال ولد في 31 ديسمبر 1880 في مدينة يونينتاون بولاية بنسلفانيا وتخرج من المعهد العسكري بولاية فرجينيا عام 1901 وعُين ضابطاً برتبة ملازم ثان وخدم خلال السنوات السابقة للحرب العالمية الأولى فترتين في الفلبين وأُسندت إليه عدة مهام ميدانية كما عمل في عدة معاهد عسكرية. ترقى مارشال إلى رتبة نقيب عام 1916 وانضم إلى فرقة المشاة الأولى كضابط ركن وانتقل معها إلى فرنسا عام 1917 وفي اغسطس 1918 التحق مارشال والذي كان قد ترقى إلى رتبة عقيد مؤقت بهيئة أركان الجيش الأول وفي سبتمبر من العام نفسه وضع مارشال الخطة اللازمة وأشرف على التنفيذ لتحريك أكثر من نصف مليون جندى وحوالي 3000 قطعة مدفعية إلى جبهة أرجون لبدء هجوم جديد. بعد الهدنة التي تم التوصل إليها لإنهاء الحرب عاد مارشال إلى رتبته الاصلية كنقيب وأصبح معاون للجنرال جون جوزيف بيرشنج. في عام 1938 التحق مارشال بهيئة الاركان العامة للجيش وهو برتبة عميد وفي ذلك الوقت بدأ اعداد سجل احتفظ فيه بأسماء الضباط الذين أُعجب بأدائهم المهنى.

==
The son of the owner of a successful coal business in Uniontown, PA, George Catlett Marshall was born December 31, 1880. Educated locally, Marshall elected to pursue a career as a soldier and enrolled at the Virginia Military Institute in September 1897. During his time at VMI, Marshall proved an average student, however he consistently ranked first in his class in military discipline. This ultimately led to him serving as first captain of the Corps of Cadets his senior year. Graduating in 1901, he Marshall accepted a commission as a second lieutenant in the US Army in February 19

==
General George C. Marshall (1880-1959)
As V-E Day drew to a close, Secretary of War Henry Stimson gathered a group of top generals and officials in his office and sent for Army Chief of Staff George Marshall. "I have never seen a task of such magnitude performed by a man," Stimson said to Marshall in front of everyone. "I have seen a great many soldiers in my lifetime and you, Sir, are the finest soldier I have ever known."

Such flattery usually sounds insincere or ridiculous, but not when applied to George Catlett Marshall. The only man to ever serve as both secretary of state and secretary of defense, his greatest achievement may have been devising the Marshall Plan, which rebuilt a devastated Europe after World War II. Born in the same year as Douglas MacArthur, he is perhaps the only other military man to play major roles in both World Wars as well as the early years of the Cold War. But Marshall was as reserved as MacArthur was flamboyant, as self-effacing as MacArthur was egotistical. The two men offer a fascinating study in contrasts.

Growing up in Uniontown, Pennsylvania, Marshall developed a love for the outdoors evident in the early-morning horseback rides he maintained even during the war. After graduating from the Virginia Military Institute (he had been rejected by West Point), Marshall quickly made a name for himself in the Army
==
لا تكاد المعلومات عن طفولته تذكر. فقط احد الراجع يذكر انه رفض العمل مع والده الذي كان يعمل في تجارة الفحم مفضلا الالتحاق بالجيش



مجهول الطفولة.

قديم 08-24-2012, 10:11 PM
المشاركة 17
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
16-بطرس الاكبر

ولد الإمبراطور بطرس الأكبر في الكرملين عام 1672. وهو إبن القيصر الروسي الكسي ميخايلوفيتش.
حكم بطرس الأكبر روسيا منذ عام 1682، وكان في البداية شارك في الحكم أخيه غير الشقيق إيفان الخامس حتى عام 1696، ثم تولى الحكم بمفرده وحتى وفاته.
يعتبر بطرس الأكبر أحد أعظم حكام روسيا على مدار تاريخها. إذ أجرى عدة إصلاحات في الأدارة والمالية والصناعة والمجتمع. كما أسس جيشا حديثا ، وبنى إسطولا بحريا عظيما لروسيا.
إنتهج بطرس الأكبر سياسة ثقافية جديدة للدولة، وقد أراد تغيير أذواق الروس وتعريفهم بالتراث الثقافي الأوروبي. كان هدف بطرس الأكبر آنذاك جعل روسيا دولة اوروبية سياسيا وثقافيا. ورعى مهمة إرسال الطلبة الروس إلى الجامعات الأوربية للدراسة.
قاد سياسة الانفتاح على الغرب واوروبا، وقد تمكنت روسيا من خلالها ان تصبح إحدى أقوى الدول الأوروبية.
أسس بطرس الأكبر مدينة سانت بطرسبورغ، وسميت بهذا الإسم تكريمًا لبطرس الرسول حامي المدينة، واصبحت هذه المدينة عاصمةً لروسيا على مدى أكثر من قرنين من تاريخها.
قام الامبراطور بطرس الاكبر بإلغاء البطريركية جاعلا الكنيسة احدى مؤسسات الدولة يدير شؤونها مجلس مكون من مراتب دينية عليا.
توفي بطرس الاكبر في مدينة سانت بطرسبورغ عام 1725.
==
قال عنه فردريك الثاني ملك بروسيا، يكتب إلى فولتير: "لقد كان الملك الوحيد المتعلم حقاً. وإن لم يكن مشرع وطنه فحسب، بل كان يفهم جميع العلوم البحرية فهماً تاماً. وكان معمارياً، ومشرحاً، وجراحاً... وجندياً خبيراً، واقتصادياً بارعاً.. .. ولم يعوزه إلا تعليم أقل همجية وضراوة ليكون المثل لجميع الملوك". ولقد لاحظنا ذلك التعليم الهمجي الضاري، وما اكتنف طفولة بطرس من عنف وسفك للدماء، مما هز جهازه العصبي وعوده الشراسة. وكان حتى في شبابه يعاني من تقلص عصبي لا إرادي في عضلاته ربما استفحل بعد ذلك بالإفراط في الخمر وبالمرض السري. كتب بيرنيت بعد أن زاره بإنجلترة في 1698 يقول: "إنه عرضة لتشنجات تصيب بدنه كله". وقال روسي من أهل القرن الثامن عشر "من المشهور أن هذا الملك. كان عرضة لنوبات مخية قصيرة متكررة من نوع عنيف بعض الشيء. وكان ضرب من التشنج يعتريه، يحدث به في فترة قد تمتد ساعات حالة من الاكتئاب تجعله لا يطيق النظر إلى إنسان ولو كان أقرب إلى أصحابه. وكان يسبق هذه النوبة دائماً التواء شديد في العنق نحو الجانب الأيسر، وتقلص عنيف في عضلات الوجه". ومع ذلك كان متين البناء قوي البدن. وروي أنه حين التقى بأوغسطس الثاني تباريا في ثني الأطباق الفضية في أيديهما. وقد صوره نيلر عام 1698 شاباً يتقلد السلاح وشعارات الملك، غاية في اللطف والبراءة، بعد ذلك نجده مصوراً تصويراً أكثر واقعية، فهو عملاق محدودب، طوله ستة أقدام وثماني بوصات ونصف، ذو وجه تام الاستدارة، وعينين واسعتين وأنف كبير، وشعر بني يتساقط في خصل لا تقص إلا نادراً. ولا تكاد نظرته الآمرة الناهية تنسجم وثوبه المهمل المهوش، وجواربه الخشنة المرفوة، وحذاءه المرقع ترقيعاً بدائياً

==
Without doubt, Peter the Great’s childhood toughened his outlook on life and people. His life was constantly under threat from factions surrounding the two widows of his father. When his father, Alexis, died in January 1676, Peter’s elder brother succeeded as Theodore III. His succession was legal and no-one could dispute it. Theodore died in 1682.
Problems over the succession came on the death of Theodore. The mother of Peter came from the Naryshkin family. They wanted Peter as sole tsar of Russia.
Alexis’s first wife came from the Miloslavkys family. They did not want Peter alone to succeed. The Miloslavkys were supported by the Moscow Musketeers (the Streltsy) and they both wanted a joint rule by Peter and Ivan, his mentally deficient half-brother. The Streltsy gave the Miloslavkys family the military backing to succeed in this case and Peter and Ivan were accepted as joint rulers
مات ابوه وعمره 4 سنوات وشهد في طفولته الكثير من العنف حيث قتل في صراع على الحكم العديد من الناس من حوله وكان يعاني من مرض تشنجات في جسده .

يتيم الاب في سن الـ 4

قديم 08-24-2012, 11:17 PM
المشاركة 18
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
17-دوايت ديفيد ايزنهارو

Eisenhower was born on October 14, 1890, in Denison, Texas, the third of seven boys. His mother originally named him David Dwight but reversed the two names after his birth to avoid the confusion of having two Davids in the family.[ All of the boys were called "Ike", such as "Big Ike" (Edgar) and "Little Ike" (Dwight); the nickname was intended as an abbreviation of their last name.[12] By World War II, only Dwight was still called "Ike".[5] In 1892, the family moved to Abilene, Kansas, which Eisenhower considered as his home town.[5] As a child, he was involved in an accident that cost his younger brother an eye; he later referred to this as an experience teaching him the need to be protective of those under him. Dwight developed a keen and enduring interest in exploring outdoors, hunting/fishing, cooking and card playing from an illiterate named Bob Davis who lived by the river. And though his mother was against war, it was her collection of history books that first sparked Eisenhower's early and lasting interest in military history. He persisted in reading the books in her collection and became a voracious reader in the subject. Other favorite subjects early in his education were arithmetic and spelling.[13]
His parents set aside specific times at breakfast and at dinner for daily family Bible reading. Chores were regularly assigned and rotated among all the children, and misbehavior was met with unequivocal discipline, usually from David.[14] His mother, previously a member (with David) of the River Brethren sect of the Mennonites, joined the International Bible Students Association, which later became Jehovah's Witnesses. The Eisenhower home served as the local meeting hall from 1896 to 1915, though Eisenhower never joined the International Bible Students.[15] His later decision to attend West Point saddened his mother, who felt that warfare was "rather wicked," but she did not overrule him.[16] In 1948, Eisenhower said he was "one of the most deeply religious men I know" though unattached to any "sect or organization". He was baptized in the Presbyterian Church in 1953.[17]

Mamie Eisenhower



Eisenhower attended Abilene High School and graduated with the class of 1909.[18] As a freshman, he injured his knee and developed a leg infection which extended into his groin and which his doctor diagnosed as life threatening; the doctor insisted that the leg be amputated but Dwight refused to allow it, and miraculously recovered, though he had to repeat his freshman year.[19] He and brother Edgar both wanted to attend college, though they lacked the funds. They made a pact to take alternate years at college while the other worked, in order to earn the tuitions.[20] Edgar took the first turn at school, and Dwight was employed as a night supervisor at the Belle Springs Creamery.[21] Edgar asked for a second year, Dwight consented and worked for a second year. At that time, a friend "Swede" Hazlet was applying to the Naval Academy and urged Dwight to apply to the school, since no tuition was required. Eisenhower requested consideration for either Annapolis or West Point with his U.S. Senator, Joseph L. Bristow. Though Eisenhower was among the winners of the entrance exam competition, he was beyond the age limit for the Naval Academy.[22] He then accepted an appointment to West Point in 1911.[
يبدو انه عاش في ظل واليده الاب مات عام 1942 والام ماتت عام 1946 لكن هناك حادثان على الاقل لا بد انهما اثرا كثيرا في صناعته اولال انه تسبب وهو في سن الثانية في قلع عين اخاه والثانية انه اصيب وهو في السنة الدراسية الاخيرة في ركبته اصابة هددت حياته وجعلت الاطباء يفكرون في قطع رجله لكنه لم يوافق . انضم الى الجيش بسبب ظروف العائلة المعيشيية الصعبة.
طفولة مأساوية لكنه ليس يتيم.




قديم 08-24-2012, 11:31 PM
المشاركة 19
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
18-اوليفير كرومويل

He was born at Cromwell House in Huntingdon on 25 April 1599,[8] to Robert Cromwell and Elizabeth Steward. He was descended from Katherine Cromwell (born c. 1482), an elder sister of Tudor statesman Thomas Cromwell (c. 1485–1540), a minister of Henry VIII, whose family acquired considerable wealth by taking over monastery property during the Reformation. Katherine was married to Morgan ap William, son of William ap Yevan of Wales. The family line continued through Richard Williams, alias Cromwell, (c. 1500–1544), Henry Williams, alias Cromwell, (c. 1524–6 January 1604),[9] then to Oliver's father Robert Cromwell (c. 1560–1617), who married Elizabeth Steward (c. 1564–1654) on the day of Oliver Cromwell's birth. Thomas thus was Oliver's great-great-great-uncle.[10]

At the time of his birth his grandfather, Sir Henry Williams, was one of the two wealthiest landowners in Huntingdonshire. Cromwell's father Robert was of modest means but still inside the gentry class. As a younger son with many siblings, Robert's inheritance was limited to a house at Huntingdon and a small amount of land. This land would have generated an income of up to £300 a year, near the bottom of the range of gentry incomes.[11] Cromwell himself in 1654 said "I was by birth a gentleman, living neither in considerable height, nor yet in obscurity".[12]
Records survive of Cromwell's baptism on 29 April 1599 at St. John's Church,[13] and his attendance at Huntingdon Grammar School. He went on to study at Sidney Sussex College, Cambridge, which was then a recently founded college with a strong Puritan ethos. He left in June 1617 without taking a degree, immediately after the death of his father.[14] Early biographers claim he then attended Lincoln's Inn, but there is no record of him in the Inn's archives. Fraser (1973) concludes he likely did train at one of the London Inns of Court during this time. His grandfather, his father, and two of his uncles had attended Lincoln's Inn, and Cromwell sent his son Richard there in 1647.[15]
Cromwell probably returned home to Huntingdon after his father's death, for his mother was widowed and his seven sisters were unmarried, and he, therefore, was needed at home to help his family.[16]
يتيم الاب في سن الـ 18 .

قديم 08-24-2012, 11:48 PM
المشاركة 20
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
19-دوجلاس مكاثر

Douglas MacArthur was born 26 January 1880, at the Arsenal Barracks in Little Rock, Arkansas, to Arthur MacArthur, Jr., a U.S. Army captain, and his wife Mary Pinkney Hardy MacArthur (nicknamed "Pinky").[1] The grandson of jurist and politician Arthur MacArthur, Sr.,[2] Arthur would later receive the Medal of Honor for his actions with the Union Army in the Battle of Missionary Ridge during the American Civil War,[3] and be promoted to the rank of lieutenant general.[4] Pinky came from a prominent Norfolk, Virginia, family.[1] Two of her brothers had fought for the South in the Civil War, and refused to attend her wedding.[5] Arthur and Pinky had three sons, of whom Douglas was the youngest, following Arthur III, born on 1 August 1876, and Malcolm, born on 17 October 1878.[6] The family lived on a succession of Army posts in the American Old West. Conditions were primitive, and Malcolm died of measles in 1883.[7] In his memoir, Reminiscences, MacArthur wrote "I learned to ride and shoot even before I could read or write—indeed, almost before I could walk and talk."[8]




This time on the frontier ended in July 1889 when the family moved to Washington, D.C.,[9] where Douglas attended the Force Public School. His father was posted to San Antonio, Texas, in September 1893. While there MacArthur attended the West Texas Military Academy,[10] where he was awarded the gold medal for "scholarship and deportment". He also participated on the school tennis team, and played quarterback on the school football team and shortstop on its baseball team. He was named valedictorian, with a final year average of 97.33 out of 100.[11] MacArthur's father and grandfather unsuccessfully sought to secure Douglas a presidential appointment to the United States Military Academy at West Point, first from President Grover Cleveland and then from President William McKinley.[12] After these two rejections,[13] he passed an examination for an appointment from Congressman Theobald Otjen,[10] scoring 93.3 on the test.[12] He later wrote: "It was a lesson I never forgot. Preparedness is the key to success and victory."[10]
MacArthur entered West Point on 13 June 1899,[14] and his mother also moved there to a suite at Craney's Hotel, overlooking the grounds of the Academy.[15] Hazing was widespread at West Point at this time, and MacArthur and his classmate Ulysses S. Grant III were singled out for special attention by southern cadets as sons of generals with mothers living at Craney's. When Cadet Oscar Booz left West Point after being hazed and subsequently died of tuberculosis, there was a congressional inquiry. MacArthur was called to appear before a special Congressional committee in 1901, where he testified against cadets implicated in hazing, but downplayed his own hazing even though the other cadets gave the full story to the committee. Congress subsequently outlawed acts "of a harassing, tyrannical, abusive, shameful, insulting or humiliating nature", although hazing continued.[16] MacArthur was a corporal in Company B in his second year, a first sergeant in Company A in his third year and First Captain in his final year.[17] He played left field for the baseball team, and academically earned 2424.12 merits out of a possible 2470.00 or 98.14, the third highest score ever recorded, graduating first in his 93-man class on 11 June 1903.[18] At the time it was customary for the top-ranking cadets to be commissioned into the United States Army Corps of Engineers, so MacArthur was commissioned as a second lieutenant in that corps

ولد وعاش في البركسات العسكرية حيث كان يعمل والده ومات له اخ اكبر منه وهو طفل بسبب المرض ، اما ظروف الميعشة التي عاشتها العائلة ي طفولته فتوصف بالبدائية وهو ما تسبب في موت اخاه.

ليس يتيم ولكن طفولته عسكرية صعبة حيث يقول انه تعلم كيف يطلق النار قبل ان يتعلم القراءة والكتابة. يبدو ان طفولته كانت مأساوية.

طفولة مأساوية .


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2483 09-23-2019 02:12 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
اثر الحضارة العربية والإسلامية في الأدب العالمي- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 30 08-21-2013 11:24 AM

الساعة الآن 02:02 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.