قديم 02-18-2017, 02:25 PM
المشاركة 2271
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مقولة ساخنة

الحكمة والخيال السحري في السرد تنبع دائماً من عقل يتيم.

قديم 02-20-2017, 12:52 AM
المشاركة 2272
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مقولة ساخنة

اي إنجاز عبقري مميز وفريد من نوعه وواسع الانتشار وخالد... تلك جميعها مؤشرات ان ذلك الإنجاز ولد من عقل يتيم.

قديم 02-21-2017, 04:02 PM
المشاركة 2273
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
دانتي يتيم الام قبل سن العاشرة


edit data
دانتي أليغييري كان شاعراً من فلورنسا في إيطاليا أعظم أعماله الكوميديا الإلهية بشقيه الفردوس والجحيم، يعتبر البيان الأدبي الأعظم الذي أنتجته أوروبا أثناء العصور الوسطى وقاعدة اللغة الإيطالية الحديثة. تواصل جمعية دانتي أليغييري التي تأسست في إيطاليا عام 1889م الترويج للثقافة واللغة الإيطالية حول العالم باسمه.

دانتي أليغييري (1) كتاب
دانتي أليغييري Dante Alighieri (وبالإيطالية تنطق ) (فلورنسا 1 يونيو 1265 - رافينا 14 سبتمبر 1321) ويعرف عادة باسم دانتي وهو شاعر إيطالي من فلورنسا، أعظم أعماله: الكوميديا الإلهية المكونة من ثلاثة أقسام الجحيم، المطهر والفردوس, يعتبر البيان الأدبي الأعظم الذي أنتجه أوروبا أثناء العصور الوسطى، وقاعدة اللغة الإيطالية الحديثة. فهي واحدة من الأعمال الرئيسية لعملية الانتقال من العصور الوسطى إلى عصر النهضة الفكر. وتثعتبر تحفة من الأدب الإيطالي وواحدة من قمم الأدب العالمية.
ومعروف دانتي في الأدب الإيطالي بالشاعر الأعلى. ويسمى أيضا دانتي "أبو اللغة" الإيطالية. وقد كتب جيوفاني بوكاتشيو (1313-1375) أول سيرة ذاتية لدانتي، في تراتاتيلو في مرتبة الشرف لدانتي.
شارك بحماس في الصراع السياسي الذي كان يوجد في وقته، وتم نفيه من مسقط رأسه. فكان مؤيدا نشطا للوحدة الإيطالية. وقال انه كتب العديد من الأطروحات اللاتينية في الأدب والسياسة والفلسفة.
فقام بعمل الأطروحة اللاتينية دي الموناركية، في عام 1310، وهي عرض مفصل لأفكاره السياسية، من بينها الحاجة إلى وجود الإمبراطورية الرومانية المقدسة والفصل بين الكنيسة والدولة. وحارب ضد الغيبلينيين من أرزو. لكن تاريخ ميلاد دانتي مازال غير معروف بدقة حتى الآن، على الرغم من أنه يعتقدون عموما أن يكون تقريبا عام 1265.هذا يمكن استخلاصه من تلميحات السيرة الذاتية الموجودة في لا فيتا نوفا.

دانتي أليغييري (1 يونيو 1265 - 14 سبتمبر 1321) (Dante Alighieri) كان شاعراً من فلورنسا، إيطاليا.

*أشهر أعماله "Divina Commedia" (الكوميديا الإلهية)، بشقيه الفردوس والجحيم، يعتبر البيان الأدبي الأعظم الذي أنتجته أوروبا أثناء العصور الوسطى، وقاعدة اللغة الإيطالية الحديثة.*

وتواصل جمعية دانتي أليغييري التي تأسست في إيطاليا عام 1889 الترويج للثقافة واللغة الإيطالية حول العالم باسمه. ولد دانتي في عام 1265، وقد قال بأنه ولد في برج الجوزاء، . عندما كان رضيعاً، عمد اسمه "دورانتي" في فلورنسا، وقد يكون الاسم "دانتي" نسخة مصغرة من ذلك الاسم.

ولد دانتي في عائلة أليغييري المعروفة في فلورنسا، المتحالفين مع الغويلفيين، وهم الحزب السياسي الداعم للبابوية، الذي يعتبرون أعداء للغيبيلينيين. كان أبوه أليغييرو دي بيلينسيوني غويلفياً أبيضاً، لكنه لم يرد أن يقوم بأية أعمال انتقامية بعدما انتصر الغيبيلينيون في معركة مونتابيرتي.*

لا يعرف الكثير عن تعليم دانتي، ويفترض بأنه قد تلقى تعليمه في المنزل. ومن المعروف أنه درس الشعر التسكاني، في الوقت الذي بدأت مدرسة سيسيليان (Scuola poetica siciliana) أن تصبح معروفة في تسكانيا.

*جعلته اهتماماته يكتشف المنشدين والشعراء البروفانسيين، والثقافة اللاتينية. عندما أصبح عمره 18، قابل جيدو كافالكانتي، ولابو جياني، وسينو دا بيستويا، ومباشرة بعد ذلك برانيتو لاتيني، الذين أصبحوا سوية "الأسلوب الجديد الحلو" (Dolce Stil Nuovo).*

حصل برانيتو لاحقاً إشارة خاصة في الكوميديا الإلهية لما علمه لدانتي. عندما كان عمره تسعة سنوات قابل بيتريس بورتيناري، ابنة فولكو بورتيناري، الذي وقع في الحب من أول نظرة معها، وعلى ما يبدو حتى دون أن يتكلم معها. ورآها كثيراً بعدما بلغ من العمر 18 عاماً، وأخذ يتبادل التحية معها في أغلب الأحيان في الشارع، إلا أنه لم يعرفها جيداً. حبه لبيتريس على ما يبدو هو السبب لشعره ومعيشة، وكذلك لعواطفه السياسية. عندما توفت بيتريس عام 1290، حاول دانتي إيجاد مأوى في الأدب اللاتيني. ثم كرس نفسه للدراسات الفلسفية في مدارس دينية مثل الدومنيكية في سانتا ماريا نوفيلا. قام دانتي بمثل ما قام به مكيافيللي في مجال السياسة، فقد خرج على الكنيسة خروجاً صريحاً، وناقض تقاليدها ومقاييسها، وابتداءً منه أخذ الأدب الأوربي يحل الإنسان شيئاً فشيئاً محل الإله، فالاهتمام بالإنسان الذي نبه إليه دانتي ومعاصروه كان المنطلق لمحاولة تأليه الإنسان وتصويره على أنه إله حقيقي، وهي المحاولة التي بدأت في القرن التاسع عشر، واكتملت على يد سارتر وأشياعه في هذا القرن مروراً بتأليه الطبيعة الذي دعا إليه عصر التنوير، يقول داونز: "يقف دانتي كما وقف صديقه ومعاصره المصور الرسام جيوتو على رأس حقبة جديدة في تطور الفكر البشري، ولما كان كلاهما فناناً عظيماً فإنهما عبرا أصدق تعبير عن ذلك الشيء الجديد الذي ربما كان يجيش في صدور الكثير من معاصريهم، ولكنهم لم يستطيعوا الإفصاح عنه كما أفصحا." ....*

ملاحظة: الكوميديا الإلهية عبارة عن مجموعة شعرية ضخمة تصف الجنة والنار من وجهة نظر دانتي. ولا تعني التهكم على الإله كما قد يعتقد البعض لأن كلمة "كوميديا" في الأدب تعني الملهاة أو السعادة أو النهاية السعيدة في الأعمال الفنية أو الأدبية، على عكس تراجيديا التي تعني المأساة أو النهاية المأساوية. أي أن الكوميديا الإلهية تعني الحكم الإلهي أو النهاية الإلهية السعيدة، أي عندما يتعذب "الكافر" ويسعد "المؤمن" من وجهة نظره طبعاً.


Dante was born in Florence, Republic of Florence, present-day Italy. The exact date of his birth is unknown, although it is generally believed to be around 1265. This can be deduced from autobiographic allusions in the Divine Comedy. Its first section, the Inferno, begins, "Nel mezzo del cammin di nostra vita" ("Midway upon the journey of our life"), implying that Dante was around 35 years old, since the average lifespan according to the Bible (Psalm 89:10, Vulgate) is 70 years; and since his imaginary travel to the nether world took place in 1300, he was most probably born around 1265. Some verses of the Paradiso section of the Divine Comedy also provide a possible clue that he was born under the sign of Gemini: "As I revolved with the eternal twins, I saw revealed, from hills to river outlets, the threshing-floor that makes us so ferocious" (XXII*151–154). In 1265, the sun was in Gemini between approximately May*11 and June*11 (Julian calendar).[3]


Portrait of Dante, from a fresco in the Palazzo dei Giudici, Florence
Dante claimed that his family descended from the ancient Romans (Inferno, XV, 76), but the earliest relative he could mention by name was Cacciaguida degli Elisei (Paradiso, XV, 135), born no earlier than about 1100. Dante's father, Alaghiero[4] or Alighiero di Bellincione, was a White Guelph who suffered no reprisals after the Ghibellines won the Battle of Montaperti in the middle of the 13th*century. This suggests that Alighiero or his family may have enjoyed some protective prestige and status, although some suggest that the politically inactive Alighiero was of such low standing that he was not considered worth exiling.[5]

Dante's family had loyalties to the Guelphs, a political alliance that supported the Papacy and which was involved in complex opposition to the Ghibellines, who were backed by the Holy Roman Emperor. The poet's mother was Bella, likely a member of the Abati family.[4] She died when Dante was not yet ten years old, and Alighiero soon married again, to Lapa di Chiarissimo Cialuffi. It is uncertain whether he really married her, since widowers were socially limited in such matters, but this woman definitely bore him two children, Dante's half-brother Francesco and half-sister Tana (Gaetana). When Dante was 12, he was promised in marriage to Gemma di Manetto Donati, daughter of Manetto Donati, member of the powerful Donati family.[4] Contracting marriages at this early age was quite common and involved a formal ceremony, including contracts signed before a notary. But by this time Dante had fallen in love with another, Beatrice Portinari (known also as Bice), whom he first met when he was only nine. Years after his marriage to Gemma he claims to have met Beatrice again; he wrote several sonnets to Beatrice but never mentioned Gemma in any of his poems. The exact date of his marriage is not known: the only certain information is that, before his exile in 1301, he had three children (Pietro, Jacopo and Antonia).[4]


Dante in Verona, by Antonio Cotti
Dante fought with the Guelph cavalry at the Battle of Campaldino (June*11, 1289).[6] This victory brought about a reformation of the Florentine constitution. To take any part in public life, one had to enroll in one of the city's many commercial or artisan guilds, so Dante entered the Physicians' and Apothecaries' Guild. In the following years, his name is occasionally recorded as speaking or voting in the various councils of the republic. A substantial portion of minutes from such meetings in the years 1298–1300 was lost, however, so the true extent of Dante's participation in the city's councils is uncertain.

Gemma bore Dante several children. Although several others subsequently claimed to be his offspring, it is likely that only Jacopo, Pietro, Giovanni and Antonia were his actual children. Antonia later became a nun, taking the name Sister Beatrice.

قديم 02-22-2017, 03:42 PM
المشاركة 2274
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اسألوا أنفسكم: ماذا أتى بعد الموت الاسود ؟
كلنا نعرف الجواب .
عصر النهضة.
ولادة جديدة .
لطالما كانت الامور على هذا النحو ....الموت تتبعه ولادة .
لبلوغ الجنة على المرء ان يعبر الجحيم .

دان براون
رواية الجحيم

نعم لطالما كانت الامور هكذا ... الحياة تولد من رحم الموت ... ولهذا السبب يكون اليتم منحة وليس محنة .

قديم 02-23-2017, 10:44 AM
المشاركة 2275
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
"لا شيء ينشط إفراز الادرنالين مثل الالم "

دان براون
من روايته الجحيم

السؤال ماذا يصنع اليتم اذا وهو مصدر الالم الاكبر ؟ وهل هو الادرنالين المسؤول عن الانجازات العبقرية؟

قديم 02-23-2017, 03:59 PM
المشاركة 2276
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

تاسّو (توركواتو ـ) يتيم الام في سن الثانية عشرة .

توركواتو تاسو Torquato*
Tasso شاعر من شعراء عصر النهضة في إيطالية، ولد في سورنتو Sorrento lang=AR-SA style='font-size:14.0pt;font-family:"Simplified Arabic"'> الواقعة في خليج نابولي، وتوفي في رومة. فقد والدته وهو فيالثانية عشرة، فرباه والده الذي كان شاعراً أيضاً وأمين سر أمير سالِرْنو فيرانتِه
سنسفرينو.

بدأ توركواتو تاسو دراسته عند اليسوعيين في نابولي ثم لحق بوالده، الذي ابتعد لأسباب سياسية عن سورنتو إلى أوربينو والبندقية وبادوفة، وفي هذه الأخيرة بدأ عام 1560 دراسة الحقوق، ثم درس الفلسفة وتابع في
الوقت ذاته هوايته في قراءة الشعر. وبدأ في عام 1559 في نظم قصيدة أسماها «القدس» أمضى أكثر من عشر سنوات في كتابتها، تحدث فيها عن الحملة الصليبية الأولى واحتلالها للقدس عام 1099، ولكنه توقف عن إنجازها إثر الجدل الذي أثارته متابعاً كتاباته الأخرى، فنشر أول قصيدة بطولية بعنوان «رينالدو» Rinaldo عام 1562 وأهداها إلى الكردينال لويجي دسته Luigi
d’Estالذي استدعاه إلى بلاطه في فرارة التي كانت موئلاً للفن والعلم في تلك الحقبة. تابع تاسّو تنقلاته في أرجاء إيطالية فسافر إلى منتوفة ثم إلى بولونية في شمالي إيطالية، وهنا اتهم بكتابة أهجية انتقد فيها
أساتذة جامعتها وطلابها، فعاد إثر ذلك إلى فرارة حيث صار شاعر البلاط، وقدّم عام
1573 في أثناء احتفال في القصر قصيدته الرعوية «أمينتا» Aminta، وهي أوبريت تتغنى بالطبيعة وبالحياة بعيداً عن القيود الاجتماعية. بدأ من ثم كتابة مسرحيته المأسوية «غاليالتو ملك النروج»التي أتمّها ونشرها بعنوان «الملك توريسموندو» Re
Torrismondo في عام 1587، وتابع
قصيدته الملحمية «القدس المحررة» Gerusalemme* liberata وأنجزها عام 1575 بعنوان أخر هو «غوفريدو» Goffredo رغبة منه في توحيد العمل حول شخصية بطولية واحدة على نسق إنياس في
«الإنيادة» وأوليس في الأوديسة [ر] مقتدياً بفرجيليوس وهوميروس ثم نشرت
من دون رغبته بعنوان مختلف «غزو القدس» Gerusalemme*
conquistata عام 1593. اكتسبت قصيدته هذه شهرة واسعة، وتُعد الأولى من نوعها في الأدب الإيطالي، فموضوعها سياسي ديني مستوحى من التيار الكاثوليكي المناهض لحركة الإصلاح La
controriforma. *أسهم اليسوعيون، في مرحلة الدراسة الأولى، في توطيد النزعة الدينية المتشددة عند الشاعر فعاش خوفاً وقلقاً بالغين تزامنا مع الإصلاح الديني، وسيطرت عليه هواجس دينية، فقد تخوّف من أن تمس قصيدته «القدس» العقيدة الدينية السائدة واستشار أصدقاءه من الأدباء، فعارضه الكثيرون، مما دفعه إلى إعادة النظر فيها، وإجراء بعض التعديلات، وشعر بالذنب والخطيئة والاضطهاد، وتخيل أن الجميع له بالمرصاد يريدون القضاء عليه. وزادت هواجسه حدّة إلى درجة الجنون وانتهت به إلى أحد الأديرة، كما أنه أودع في مصح طوال سبع سنوات. حزن الشاعر حين أثارت طباعة قصيدته جدلاً استمر طويلاً، وكان قد أعرب عن رغبته في المقدمة ألا يكون مجرد مؤرخ للحروب، وبأن يسعى إلى هدف أسمى هو أن يكون لسان العالم الكاثوليكي في وجه الأتراك شرقاً والبروتستنت غرباً. وأكّد بقاءَه بالدرجة الأولى شاعراً يجمع بين الواقع والخيال وبين الدين
والدنيا. ووجد تاسّو متعته في تصوير النقيضين، فوصف معاناة الأطراف المتحاربة حين يجمع الحب بين قلبين من ديانتين مختلفتين، كما وصف العاطفة الجياشة حين تخترقالحواجز والحدود.أراد الشاعر أن يمثِّل الدين شخصيتان، شخصية
الناسك المتعبد والملتزم شعائر الدين، وشخصية المؤمن الساعي إلى الطهارة من الذنوب
والتغلب على النزعة الشيطانية فيه. أما في حديثه عن الحروب فلم يقف عند البطولات
والأمجاد, وحاول أن يقول إن الحرب ليست مغامرة يحقق المحارب من خلالها ذاته، بل هي
ضرورة حتمية يخوضها المحارب، سواء المسيحي أم غيره، بعزة نفس، يدفعه واجب ديني،
نهايته الموت. وهنا تكمن أصالة تاسّو، فهو يرى أن المتحاربين الأعداء يتشابهون في
أنهم فرسان يحاربون من أجل الرب، أما في حديثه عن العاطفة فهو يصف تعاسة المحبين
أكثر من سعادتهم ويحيطهم بإحساس ينبىء بزوال الحب عند ولادته، إذ يرى تاسّو أن
الخوف من فقدان الشيء يمحو الإحساس بالسعادة عند نشوئه.
حمل شعر تاّسو سمات عصر النهضة، وتميز بطابع
اجتماعي خاص بالشاعر، إذ كان يتوق إلى شعر أخلاقي وحر معاً، ويحلم بالحب والطبيعة
والحياة السعيدة، وسط بلاط يتخيله نموذجياً أو وسط عالم لا تحكمه شرائع بشرية.
من مؤلفات تاسّو الأخرى «أحاديث حول الفن الشعري»
Discorsi dell’ arte poetica lang=AR-SA style='font-size:14.0pt;font-family:"Simplified Arabic"'>، و«أحاديث حول القصيدة البطولية» Discorsi
del poema eroico، و«حوارات» dir=LTR>Dialoghi.
وكان قد بدأ في نابولي* قصيدة بعنوان «أيام الخلق
السبعة» (1952) Le sette giornate del mondo creato، كما شهد عام 1593 نتاجاً زاخراً منه «دموع
السيدة مريم العذراء ودموع السيد المسيح» Lagrime di Maria
Vergine e le Lagrime di Cristo style='font-size:14.0pt;font-family:"Simplified Arabic"'>،
كما نظم نحو ألفي بيت بقافية واحدة Rime وبأوزان مختلفة. عاد تاسّو بعد تنقلاته الكثيرة إلى رومة حيث وعده
البابا بتتويجه شاعر العصر، إلا أنه توفّي عشية الاحتفال.
*
lang=AR-SA style='font-size:13.0pt;font-family:"Simplified Arabic"'>حنان
المالكي
*
مراجع للاستزادة:
*
- GETTO, Interpretazione del Tasso (Naples,1951).
- F.DESANCTIS, Storia della litteratura
italiana (Naples,1936).





Born in Sorrento, Torquato was the son of Bernardo Tasso, a nobleman of Bergamo and an epic and lyric poet of considerable fame in his day, and his wife Porzia de Rossi, a noblewoman from Naples. His father had for many years been secretary in the service of Ferrante Sanseverino, Prince of Salerno, and his mother was closely connected with the most illustrious Neapolitan families. When the prince of Salerno came into collision with the Spanish government of Naples, being subsequently outlawed and deprived of his hereditary fiefs, Tasso's father shared his patron's fate. He was proclaimed a rebel to the state, together with his son Torquato, and his patrimony was sequestered. These things happened during the boy's childhood. In 1552 Torquato was living with his mother and his only sister Cornelia at Naples, pursuing his education under the Jesuits, who had recently opened a school there. The precocity of intellect and the religious fervour of the boy attracted general admiration. At the age of eight he was already famous.[1]

Soon after this date he was allowed to join his father, who then resided in great poverty and without occupation in exile in Rome. News reached them in 1556 that Porzia Tasso had died suddenly and mysteriously at Naples. Her husband was firmly convinced that she had been poisoned by her brother with the object of getting control over her property.[1]

قديم 02-23-2017, 04:59 PM
المشاركة 2277
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جون كيتس....يتيم الاب في سن الثامنة .
1795–1821
ادب مترجم
************
اغنية الى عندليب ...جون كيتس....ترجمة
رياض عبد الواحد
17/12/2012
قراءات: 2977
ترجمة وتقديم رياض عبد الواحد

*عن الشاعر**
جون كيتس واحد من شعراء الحركة الرومانسية الانكليزية .لم يعش اكثر من ( 26 ) عاما , ولم يمارس الشعر الا (5 ) سنوات .ولد عام 1795 من عائلة فقيرة جدا في لندن واصيب بمرض السل باكرا وقد ادى بحياته عام 1821 . لم يحظ كيتس في حياته الا بالتجاهل من قبل النقاد والشعراء الاخرين .مات ابوه وهو في الثامنة من عمره وهجرت امه المنزل لتتزوج بعد شهرين من موت ابيه ثم عادت الى البيت بعد ست سنوات لتموت هناك .اصبح كيتس يعاني من القلق الوجودي ولم يجد غير الكلمات عزاء له .احب كيتس امرأة تدعى ( فاني براون ) وتغنى بها في قصائده ولم يستطع الزواج منها بسبب مرضه .كان كيتس شديد الاحساس بمآسي العالم وبؤس الوضع البشري فكانت قصائدة تجسيدا لهذا كله .

عن القصيدة*****
الـ** *ode كلمة يونانية معناها ( الاغنية )ويعرفها قاموس اكسفورد بأنها : قصيدة غنائية طويلة ومقفاة , ويندر ان تكون من غير قافية , وتتخذ صيغة خطاب في اغلب الاحيان , وتتصف بالرفعة والسمو في الموضوع والعاطفة والاسلوب ونادرا ما تصل الى ( 150 ) بيتا .هنالك نوعان* رئيسيان للاود هما : الاود البندارية والاود الهوراسية . وتنسب الاود البندارية الى الشاعر الاغريقي ( بندارس ) وتتكون من مقاطع شعرية متتابعة مصاغة على غرار المقاطع الثلاثة التي تسمى بالترتيب : الاستروفية , الانتي ستروفية والايبود

*************************** القصيدة
يعصر ُ قلبي الم , واسترخاء يحتوي
احساسي , كأني تجرعت سما ,
او اُفرغ كأسا مخدرا .
مرت لحظة , كدتُ ان اغرق في نهر النسيان:
لا اعاني غيرة من سعودك , بيد اني سعيد لسعادتك ,
ها انت
يا سلطان الشجر الطائر
في المرج المخضل , وفي الظل الممتد
ها انت
تغرد للصيف وسع ما في شعورك
**
آه , من لي بخمر باردة
نامت زمنا في جوف الارض
واخذت نكهتها من آلهة الازهار, والخصب والريف المخضوضر
من رقصات واغاني جنوب فرنسا ومن طرب مسفوع !
آه , من لي بكأس مملوءة من جنوب دافىء
بالحقيقة والحكمة الغضة ,
والياقوت القاني بلون فمها
وانا اشرب واغمض عن كل العالم عيني
واذهب بعيدا بصحبتك الى قتامة الغابة
**
اتخفى بعيدا , ابدد آمالي وانسى تماما
ما لا يعرف بين الاغصان
الضجر , الحرارة والقلق
هنا , حيث يجلس الرجال مضغين لأنين بعضهم البعض
اذ يهز الشلل بعض الاحزان , والشيب* يساقط
حيث ينمو الشباب شاحبا , والشبح هزيلا ميتا
حيث لا شيء غير الاحزان في البال
وليس بوسع الجمال ان يبقي العيون لامعة
ولا الحب ان يذويهم خلف الغد
**
بعيدا ! بعيدا , سأطير اليك
غير راكب عربات باغوس** او رفاقه
لكن على اجنحة الفهود غير المرئية
وان كان عقلي متبلدا ومشوشا
لكني معك فعلا , والليل حنون
و القمرالمترفع يستوي على عرشه
محاطة بحاشية من نجومها الوضاءة ,
لكن لا نور هنا
غير نفحات نسيم تساقط من السماء
زاهية خلل الغياهب والطرق الملتوية والمطحلبة
**
ليس بمقدوري رؤية ازهار تحت قدمي
ولا عبقا هفهافا يتدلى فوق الغصون
****** *********************************
لكن , في ظلمة مضمخة استكنه عبيرها
حيث يضوع هذا الشهر الواهب
الاعشاب , الاجمات واشجار الفاكهة البرية
والزعتر الابيض ونسرين الكلاب البائس **
وبنفسجة ذاوية متخفية بين الاوراق
وطفلة منتصف حزيران الراشدة
وازهار المسك المترعة خمرا وندى
وطنين الحشرات في ليالي الصيف
*
ارهف سمعي في الظلام , ولمرات عدة
صبوت الى* موت هادىء
اناديه بأحلى الاسماء وبقواف موزيَة **
ليحمل انفاسي الوادعة في الهواء الطلق,
والان اكثر من اي وقت مضى يبدو الموت اكثر ثراءا
فالموت* منتصف الليل لا يخلف الما .
حين تسكب روحك , ايها المدمن , في كل اتجاه
بنشوة وانبهار !
ما زلت تتمنى الاستمرار بالغناء , بيد ان اذني لا تسمعان
ترتيلة الموتى الصادحة التي اضحت* مرجا
**
ايها الطير الخالد لم تولد للموت
ولم تطأ الاجيال الجائعة غناءك بالاقدام
والصوت الذي اصغي اليه الليلة العابرة كان مسموعا
في الايام الغابرة من الامير والفلاح :
ربما هي التغمة نفسها وجدت طريقا
الى **قلب روث** الحزين , عندما كان *مشتاقا لوطنه
كانت تذرف الدموع وسط حقل* قمح غريب
ربما هي النغمة *نفسها
الشبابيك الساحرة نفسها تنفتح على زبد
البحار الهادرة في جزر مهجورة
**
مهجورة ! يا للكلمة التشبه ناقوسا
التخبرني ان انفصل عنك الى عزلتي
فوداعا !* ان الحب لا يجيد الغش
كما تفعل هي , او جنيها الغشاش .
وداعا ! وداعا
فحزنك ترنيمة ذاوية
تمرق قرب المروج وفوق الجداول الساكنة
وعلى منحدر التل , وهي مدفونة عميقا الان
في فضاء الوادي التالي
هل كانت رؤيا ؟ او حلم يقظة ؟
تلك الموسيقى تلاشت :- هل انا يقظ !
**
الهوامش

**

**باغوس :هو اله الحرب او تل اللعنات .وهو تل في اثينا قريب من التل الكبير الذي يسمى الاكربول .وسمي تل اللعنات بسبب ان محكمة اثينا العليا تلتئم على هذا التل لتصدر احكامها
**نسرين الكلاب : هو نوع من النباتات يعرف في بعض الدول بالجلنسرين
** المُوزيَة : احدى الالهات التسع الشقيقات اللواتي يحمين الغناء والشعر والفنون والعلوم في الميثولوجيا الاغريقية
** روث :هي ارملة من الشعب المؤابي ( احد الشعوب السامية ) التي رهنت ولاءها الى زوجة ابيها , نعومي .عادت روث ونعومي الى بيت لحم مسقط رأس نعوميى , وهناك قبلت روث* السيد ( بوز ) احد مالكي الاراضي والاغنياء فسلبت الفتاة لبه ونصحها بأن تحاول معرفة كيفية اختيار الزوج المناسب ونجحت الخطة التي رسمها ثو اضحت روث ام عوبيد وجدة الملك داود
---
--
رسالة حب ساحرة: من جون كيتس إلى فاني براون / ترجمة: غادة فهد


“الحب ديني – وأموت من أجل ذلك – أموت من أجلكِ. الحب عقيدتي وأنتِ وحدك عقيدته“
*
بعد سنة بالضبط من تمجيد جون كيتس (31 أكتوبر/ 1795م – 23 فبراير/1821 م) لمُتع الأعزب وقع في الحب . وبحسب المعايير المتعارف عليها للجمال لم تكن فاني براون جميلة, لكنها كانت فاتنة بسعة معرفتها وعينيها شديدتا الزّرقة وابتسامتها المبهجة. فوجد جون كيتس نفسه متّقداً بالجنون الحاد المؤقت بأن الولع يوجع قلب المرء, منهمكاً بأفكاره عن حبيبته وغير قادر تماما على تجسيد فكرته الأسطورية الحالية التي أسسها قبل عامين “القدرة السلبية “– القدرة على الارتياح للمجهول وعدم فرض النتائج بناء على عدم يقين . * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

كم هو مقدار الخيبة العظيمة لقلب يتوق إلى وعود حب أبدي و لا يريد شيئاً أقل من الخلود؟

وفي *أحد رسالة له إلى فاني, عثر عليها بين روائع رسائله المختارة, استعرض كيتس هذه المشاعر الإنسانية المشتركة بعاطفة عذبة مؤثرة وفريدة :

“فتاتي العزيزة,

أقوم في هذه اللحظة بنسخ بعض الأشعار, ولا أستطيع المضي قدماً مع المحتوى بأي شكل من الأشكال. يجب ان أكتب لكِ سطراً أو سطرين لأرى هل أستطيع إبعادك عن عقلي لفترة قصيرة جداً.

يا للعجب! لا أستطيع التفكير في شيء آخر– لقد مضي الوقت الذي كنت أملك فيه القوة لأنصحك و أحذرك من صباح غير واعد في حياتي– حبّي جعلني أنانياً.

لا أستطيع ان أعيش بدونك, إنني كثير النسيان لكل ما حولي إلّا رؤيتكِ مرّة أخرى, يبدو وكأن حياتي تتوقف هناك ولا أستطيع إن أرى أبعد من ذلك. لقد استحوذتي عليّ. لدي إحساس في هذه اللحظة أني أتلاشى وبأني سأكون تعيساً للغاية بدون أمل رؤيتك. إني خائف من إبعاد نفسي بعيداً عنكِ. فاني حلوتي, ألن يتغير قبلك أبداً؟ حبيبتي, هل سيتغير ؟ ليس لديّ حد لحبي – وصلتني للتو مذكرتك – لا أستطيع أن أكون أسعد وأنا بعيد عنكِ – إنها أغنى من سفينة الؤلؤ الكبيرة. لا تهّدينني حتى ولو على سبيل المزاح. في السابق كنتُ أندهش من رجال يمكن ان يموتوا شهداء من أجل الدين وأرتعد من ذلك, أما الآن فلا. *من الممكن أن أكون شهيد دين – والحبّ ديني – وأموت من أجله – أموت من أجلكِ. الحب عقيدتي وأنتِ عقيدته الوحيدة – لقد فتنتني بقوة لا أستطيع مقاومتها, كنتُ أستطيع المقاومة سابقاً إلى أن رأيتكِ, وحتى بعد رؤيتك كنتُ في الغالب أحاول جاهداً “أن أعارض بالمنطق أسباب حبّي” ولا يمكنني فعل ذلك بعد الآن, لأن الألم سيصبح عظيماً, إنّ حبّي أناني . لا أستطيع ان أتنفس بدونكِ.
المخلص لكِ للأبد :
جون كيتس “
ظلّ فاني وكيتس مخطوبين حبيبين إلى الموت التراجيدي السابق لأوانه لجون كيتس في الرابعة والعشرين من عمره مريضاً بمرض السل. و تعتبر هذه السنوات الثلاث من خطوبة كيتس الأكثر غزارة وإنتاجاً للشعر في حياته.

John Keats, who died at the age of twenty-five, had perhaps the most remarkable career of any English poet. He published only fifty-four poems, in three slim volumes and a few magazines. But at each point in his development he took on the challenges of a wide range of poetic forms from the sonnet, to the Spenserian romance, to the Miltonic epic, defining anew their possibilities with his own distinctive fusion of earnest energy, control of conflicting perspectives and forces, poetic self-consciousness, and, occasionally, dry ironic wit. In the case of the English ode he brought its form, in the five great odes of 1819, to its most perfect definition.


In his own lifetime John Keats would not have been associated with other major Romantic poets, and he himself was often uneasy among them. Outside his friend Leigh Hunt's circle of liberal intellectuals, the generally conservative reviewers of the day attacked his work, with malicious zeal, as mawkish and bad-mannered, as the work of an upstart "vulgar Cockney poetaster" (John Gibson Lockhart), and as consisting of "the most incongruous ideas in the most uncouth language" (John Wilson Croker). Although Keats had a liberal education in the boy's academy at Enfield and trained at Guy's Hospital to become a surgeon, he had no formal literary education. Yet Keats today is seen as one of the canniest readers, interpreters, questioners, of the "modern" poetic project-which he saw as beginning with William Wordsworth—to create poetry in a world devoid of mythic grandeur, poetry that sought its wonder in the desires and sufferings of the human heart. Beyond his precise sense of the difficulties presented him in his own literary-historical moment, he developed with unparalleled rapidity, in a relative handful of extraordinary poems, a rich, powerful, and exactly controlled poetic style that ranks Keats, with the William Shakespeare of the sonnets, as one of the greatest lyric poets in English.

Keats was born in London on 31 October 1795, the eldest of Thomas and Frances Jennings Keats's four children. Traditionally, he was said to have been born in his maternal grandfather's stable, the Swan and Hoop, near what is now Finsbury Circus, but there is no real evidence for this birthplace, or for the belief that his family was particularly poor. Thomas Keats managed the stable for his father-in-law and later owned it, providing the family an income comfortable enough for them to buy a home and send the older children, John and George (1797-1841), to the small village academy of Enfield, run by the liberal and gifted teacher John Clarke. Young Tom Keats (1799-1818) soon followed them. Although little is known of Keats's early home life, it appears to have been happy, the family close-knit, the environment full of the exuberance and clamor of a big-city stable and inn yard. Frances Keats was a lively woman, tall and attractive, ardently devoted to her children, particularly her favorite, John, who returned that devotion intensely. Keats's father, recalled John Clarke, was a man "of fine commonsense and native respectability," under whom the family business prospered, so that he hoped to send his son John to Harrow.

At the age of eight Keats entered Enfield Academy and became friends with young Charles Cowden Clarke, the fifteen-year-old son of the headmaster. Clarke remembered an outgoing youth, who made friends easily and fought passionately in their defense: "He was not merely the `favorite of all,' like a pet prize-fighter, for his terrier courage; but his high-mindedness, his utter unconsciousness of a mean motive, his placability, his generosity, wrought so general a feeling in his behalf, that I never heard a word of disapproval from any one, superior or equal, who had known him." He was not a shy, bookish child; one of his schoolmates, Edward Holmes, later said that "Keats was not in childhood attached to books. His penchant was for fighting. He would fight any one."

On the night of 15 April 1804, when Keats had been in school less than a year, an accident occurred that would alter his life and proved to be the first in a series of losses and dislocations that would pursue him throughout his brief life, certainly contributing to his mature sense that the career of the artist was an exploration of art's power to bring solace and meaning to human suffering. His father was seriously injured when his horse stumbled as he rode home, and he died the next day. The shock to the family was great, emotionally and financially. Within two months of her husband's death, Frances Keats had moved the children to her mother's home and remarried; but the marriage soon proved disastrous, and it appears that, after losing the stables and some of her inheritance to her estranged husband, William Rawlings, the poet's mother left the family, perhaps to live with another man. She had returned by 1808, however, broken and ill; she died of tuberculosis (as had her brother just a few months before) in March 1809. John became the oldest male in his family, and, to the end of his life, felt a fiercely protective loyalty to his brothers and sister, Fanny Keats. His most thoughtful and moving letters on poetry's relation to individual experience, to human suffering and spiritual development, were written to his brothers.

قديم 02-23-2017, 05:06 PM
المشاركة 2278
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
يقول دانتي اليغييري

أحلك الاماكن في الجحيم
هي لاولئك
الذين يحافظون على حيادهم
في الأزمات الأخلاقية .


---

وانا اقول:

ان أحلك الاماكن في الجحيم
هي لاولئك
الذين يتخلون عن أيتامهم .


قديم 02-24-2017, 10:58 AM
المشاركة 2279
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
محمد على جوهر يتيم الاب في سن الخامسة .

Mohammad Ali was born in 1878 in Rampur, India.[1] His father, Abdul Ali Khan, died when he was five years old.[3] He was the brother of Shaukat Ali (politician) and Zulfiqar Ali. "His mother Abadi Begum, affectionately known as Bi Amma, inspired her sons to take up the mantle of the struggle for freedom from Colonial rule. To this end, she was adamant that her sons were properly educated."[3]

Despite the early death of his father, Jouhar attended the Darul Uloom Deoband, Aligarh Muslim University and, in 1898, Lincoln College, Oxford, studying modern history.[5]

محمد علي جوهر.. بطل الهند ودفين المسجد الأقصى
تاريخ ومكان الميلاد: 10 ديسمبر 1878 - رامبور
المهنة: صحفي وسياسي
الوفاة: 4 يناير 1931
الدولة: الهند

محمد علي جوهر سياسي وصحفي هندي عارض الاحتلال البريطاني بجسارة، وعرف بمناصرته للمسلمين وقضايا التحرر، ودافع عن الخلافة العثمانية في المحافل الدولية، ودفن بباحة المسجد الأقصى المبارك تقديرا لدعمه لفلسطين.*
المولد والنشأة
ولد محمد علي جوهر في العاشر من ديسمبر/كانون الأول 1878 في ولاية*رامبور (شمالي الهند)لعائلة مسلمة يرجع نسبها إلى "يوسفزاى بوشتون"، وتوفي عنه والده وهو صغير؛ فنشأ يتيما وتربّى على أخيه مولانا شوكت علي الملقب بأسد الهند.
الدراسة والتكوين
درس العلوم التقليديّة السائدة في مدارس عصره، ثم التحق بجامعة "عليكرة" الإسلاميّة المنفتحة على الثقافة الغربيّة والعلوم الحديثة، ثم رحل إلى*بريطانيا ونال شهادة في التاريخ الحديث من جامعة أكسفورد.
الوظائف والمسؤوليات
عمل مديرا في قطاع التعليم بولاية رامبور، ثم امتهن الصحافة والكتابة، فكتب للصحف الرئيسية باللغتين الأوردو والإنجليزية.
وفي عام 1913 أصدر صحيفة "الرفيق" (comrade)*الناطقة بالإنجليزية، وتولى رئاسة تحريرها، ثم أسس لاحقا صحيفة "هامبارد" الناطقة بالأوردو، كما تولى العديد من المسؤوليات السياسية والثقافية والدينية.
التجربة السياسية
خلال إقامته ببريطانيا احتك بمهنة الصحافة، وتعرف على رجال السياسة والفكر والأدب، وبعد عودته للهند أصدر صحيفة*"الرفيق" التي امتازت بالجرأة النادرة".
اعتقل الإنجليز*محمد علي جوهر مرات عديدة على خلفية مقالاته ضدهم، وعندما مرضت ابنتاه أثناء الاعتقال عرضوا عليه إطلاق سراحه للعناية بهما مقابل الاعتذار للحكومة البريطانية، لكنه رد بأن السجن أحب إليه من الإذعان للمستعمر.
تأثرت شخصيّته بنثر محيي الدين أحمد بن خير الدين*المشهور بأبي الكلام آزاد، وشعر محمد إقبال، وفي ذلك يقول "إني تعلّمت الزعامة والقيادة من النثر الكتابي لأبي الكلام والشعر البليغ للعلامة إقبال.
لم يتحدّ محمد علي جوهر الحكومة*البريطانية فقط،*بل واجه الغرب عموما؛*فعارض الإطاحة بالخلافة العثمانية وناصرها في كل المؤتمرات والملتقيات التي يحضرها داخل وخارج الهند.
في عام 1919 شكّل مع أخيه جمعيّة الخلافة التي ناضلت إلى جانب جمعية العلماء لمناصرة الخلافة العثمانية.
انسحب من حزب المؤتمر الوطني الهندي بعد رفضه مطالب قدمها المسلمون، وعارض المهاتما غاندي رغم صداقته له بعد الحوادث الطائفية بين المسلمين والهندوس، وضم جهوده إلى "الرابطة الإسلامية".
كما عارض "وثيقة نهرو" التي كانت تقترح إصلاحات دستورية تفضي لزيادة صلاحيات الإمبراطورية البريطانية.
كان يشدد على انتمائه إلى دائرتين بحجم متساو، إلا أنهما تتحدان في المركز، إحداهما الهند، والأخرى هي العالم الإسلامي.
عرف محمد علي جوهر بدعوته للتضامن الإسلامي حيث يرى أن "الإسلام لا يعرف حواجز جغرافية وعرقية، كالحواجز التي أقامتها أوروبا الحديثة، فكانت عائقاً للصلات الاجتماعية الخيرة، ولاتساع مدى العواطف الإنسانية، وليس الإسلام قوميا، بل يعلو فوق القوميات".
أنشطة محمد علي جوهر غطت المجالات الدينية والسياسية والثقافية والتعليمية، وعمل على توسيع الكلية الإنجليزية الشرقية المحمدية، وأصبح واحدا من المؤسسين المساعدين "لجاميا ميليا إسلاميا" في عام 1920، التي انتقلت بعد ذلك إلى دلهي.
أطلق عليه لقب مولانا، وأسهم في تأسيس الاتحاد الهندي الإسلامي في دهاكا عام 1906، وتولى رئاسته عام 1918، وظل نشطا في صفوفه حتى عام 1928.
كرس جانبا مهما من وقته لنصرة فلسطين، وانتقد الحكومات الغربية المناصرة للاحتلال الإسرائيلي، وزار القدس 1927 بدعوة من المفتي أمين الحسيني بعد أحداث ثورة البراق التي اندلعت ضد تدنيس اليهود للحرم القدسي أيام الانتداب البريطاني.
وصلّى*مولانا محمد علي جوهر بالمسجد الأقصى المبارك، وأكد حقوق المسلمين في فلسطين.
يعدّ محمد علي جوهر من أهم ساسة وأبطال الهند في التاريخ الحديث، ويحظى بتقدير خاص لدى المسلمين الهنود، وتقول مصادر إن الحركات والجمعيات التي قادها أسست للحركة الباكستانية التي أدت في ما بعد لانفصال باكستان عن الهند.
لكن الثابت أن مولانا محمد علي جوهر لم يناد بانفصال أي جزء من الهند، وأنه توفي قبل ميلاد الحركة الباكستانية.
المؤلفات
أصدر مولانا محمد علي جوهر باللغة الإنجليزية: محمد رسول الله، وحياة محمد ورسالته.
الوفاة
وفي الرابع من يناير/كانون الثاني 1931 توفي مولانا محمد على جوهر بلندن عندما كان يحضر مؤتمرا سياسيا، ونقل جثمان محمد علي جوهر للقدس حيث شيّع في موكب مهيب ودفن في حرم المسجد الأقصى المبارك بناء على وصيته، وتقديرا من مفتي القدس*لجهوده في مناصرة*فلسطين والذود عن مقدساتها.
المصدر : الجزيرة,مواقع إلكترونية

-----

هو صحفي و شاعر مسلم هندي, وكان من بين الشخصيات الرائدة في حركة خلافات.
محمد على, المعروف بمولانا محمد على جوهر, ولد في ولاية رامبور عام 1878 لعائلة ترجع نسبها إلى يوسفزاى بوشتون. و هو أخ لمولانا شوكت علي. برغم موت أبيه المبكر, إلا أن العائلة ظلت باقية و دخل على جامعة الجارح الإسلامية و لجامعة لينكون, و جامعة أوكسفورد في عام 1898م, ليدرس التاريخ الحديث.
بعد عودته إلى الهند, عمل كمدير تعليم في ولاية رامبور, و بعدها التحق بالخدمة المدنية في بارودا. وأصبح بارع في الخطابة و الكتابة, و أصبح يكتب للصحف الرئيسية سواء كانت إنجليزية أو هندية, باللغة الإنجليزية والأوردية. وأنشأ بنفسه صحيفة أسبوعية تصدر باللغة الأوردية و الإنجليزية عام 1911م. و بعدها انتقل إلى ي عام 1913م.
عمل محمد علي بجد من أجل أن يوسع الكليَّة الإنجليزية الشرقية المحمّدية, و أصبح واحداً من المؤسسين المساعدين في جاميا ميليا إسلاميا في عام 1920م, التي انتقلت بعد ذلك إلى دلهي.
حضر محمد على مقابلة تأسيس الاتحاد الهندي الإسلامي في دهاكا عام 1906, و تولى رئاسته عام 1918. و ظل نشطا في الاتحاد حتى عام 1928.
سافر محمد علي على رأس وفد من مسلمي الهند إلى إنجلترا في عام 1919م لكي يقنع الحكومة الإنجليزية لكي تؤثر على القومي التركي مصطفى كمال حتى لا يخلع السلطان التركي, الذي كان خليفة المسلمين. رفض البريطانيون مطالبه وهذا أدى في النهاية إلى تشكيل حركة خلافات التي نادت جميع المسلمين في كل أنحاء الهند إلى الاحتجاج ومقاطعة الحكومة.
قبل حصوله على اللقب مولانا, شكل محمد علي في عام 1921م, تحالف واسع من الوطنيين المسلمين مثل مولانا شوكت على, ومولانا أزاد, وحكيم أجمل خان, ومختار أحمد أنصاري و الهندي القومي المهاتما غاندي, الذي حصل على دعم الكونجرس الوطني الهندي والآلاف من الهندوس, الذين شاركوا المسلمين في تظاهرة من أجل الوحدة. دعم محمد علي كليا نداء غاندي من أجل حركة قومية مقاومة, و الهم المئات من المحتجين و المضربين من الهند. و تم القبض عليه من قبل السلطات البريطانية و سجن لمدة سنتين بتهمة إثارة الشغب في اجتماع حركة خلافات. و تم انتخابه كرئيس للكونجرس الهندي الوطني في عام 1923م.
و لكن خيب أمل مولانا محمد على بعد فشل حركة خلافات وتعليق ي للإضراب المدني في عام 1922م بسبب حادثة شاوري شاوري.
و بعدها استأنف صحيفته الأسبوعية, و غادر حزب الكونجرس. عارض وثيقة نهرو, التي كانت تقترح إصلاحات دستورية تؤهل لزيادة صلاحيات الإمبراطورية البريطانية, التي كتبت بواسطة لجنة هيندو وأعضاء مسلمين من حزب الكونجرس. و كان هذا احتجاجاً رسميا ضد لجنة (سايمون) التي وصلت الهند لاقتراح الإصلاحات و لكن لم يسمعها أي هندي وفشلت.
عارض محمد علي وثيقة نهرو عن طريق حركات منفصلة من المسلمين و دعم الأربعة عشرة نقطة لمحمد على جنة والاتحاد. و أصبح ناقداً لغاندي, و قطع علاقته مع الزعماء المسلمين مثل مولانا زاد, حكيم أجمل خان وأحمد أنصاري, الذي ظل داعما لغاندي و الكونجرس الوطني الهندي.
حضر محمد علي مؤتمر الطاولة المستديرة لكي يظهر أنه الوحيد من يتكلم عن مسلمي الهند. ومات (رحمه الله) بعد المؤتمر في لندن في 4 كانون الثاني عام 1931م و تم دفنه في القدس بناء على وصيته.
محمد علي جوهر معروف كزعيم مشهور لكل مسلمي الهند. و يعرف كبطل من قبل مسلمي باكستان, وهو معروف بقيادته ضمن حركة خلافات وحركة عدم التعاون (1919-1922م) وقيادته في التعليم الإسلامي.

قديم 02-26-2017, 10:08 AM
المشاركة 2280
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بلند الحيدري يتيم الام في سن 16 ويتيم الاب في سن 19

معلومات شخصية
تاريخ الوفاة 1998
بلند الحيدري ولد في بغداد في 26 أيلول سبتمبر 1926 شاعر عراقي، كردي الأصل واسمه يعني شامخ في اللغة الكردية. والدته فاطمة بنت إبراهيم أفندي الحيدري الذي كان يشغل منصب شيخ العرب في إستانبول.

محتويات
العائلة الحيدرية

والد بلند كان ضابطا في الجيش العراقي، وهو من عائلة كبيرة أغلبها كان يقطن في شمال العراق ما بين أربيل وسلسلة جبال السليمانية، ومن هذه العائلة برز أيضا جمال الحيدري الزعيم الشيوعي المعروف والذي قتل في انقلاب الثامن من شباط فبراير عام 1963 مع أخيه مهيب الحيدري. وهناك إلى جانب بلند الأخ الأكبر صفاء الحيدري وهو شاعر بدأ كتابة الشعر بالطبع قبل بلند وله دواوين شعرية عديدة مطبوعة في العراق، وصفاء هذا كان يتصف بنزعة وجودية متمردة، ذهبت به للقيام بنصب خيمة سوداء في بساتين بعقوبة لغرض السكنى فيها، وهناك في بعقوبة تعرّف على الشاعر الوجودي المشرد حسين مردان الذي بدوره عرّفه على بلند.

المنافسة بين بلند وصفاء عدل

كانت بين الأخوين بلند وصفاء منافسة واضحة، فعندما كان صفاء على سبيل المثال ملاكما كان بلند ملاكما أيضا، وعندما برز اسم صفاء الحيدري في ساحة الشعر العراقي ظهر اسم بلند ليتجاوزه وينال حظوة وشهرة في العراق والعالم العربي. وكان صفاء يكتب رسائل لبلند ويخبره بأنه غطى عليه وانه حطمه الخ..

حياة مضطربة عدل

[1][2]
في بداية حياته تنقل بلند بين المدن الكردية ؛ السليمانية وأربيل وكركوك بحكم عمل والده كضابط في الجيش. في العام 1940 انفصل الوالدان. ولما توفيت والدته التي كان متعلقا بها كثيرا في العام 1942 انتقلت العائلة إلى بيت جدتهم والدة أبيه. لم ينسجم بلند في محيطه الجديد وقوانينها الصارمة فحاول الانتحار وترك دراسته قبل أن يكمل المتوسطة في ثانوية التفيض، وخرج من البيت مبتدءاً تشرده في سن المراهقة المبكر وهو في السادسة عشرة من عمره.

توفي والده في عام 1945 ولم يُسمح لبلند ان يسير في جنازته. نام بلند تحت جسور بغداد لعدة ليال، وقام بأعمال مختلفة منها كتابة العرائض (العرضحالجي) أمام وزارة العدل حيث كان خاله داوود الحيدري وزيرا للعدل وذلك تحدي للعائلة. بالرغم من تشرده كان بلند حريصا على تثقيف نفسه فكان يذهب إلى المكتبة العامة لسنين ليبقى فيها حتى ساعات متأخرة من الليل إذ كوّن صداقة مع حارس المكتبة الذي كان يسمح له بالبقاء بعد إقفال المكتبة. كانت ثقافته انتقائية، فدرس الأدب العربي والنقد والتراث وعلم النفس وكان معجب بفرويد وقرأ الفلسفة وتبنى الوجودية لفترة ثم الماركسية والديمقراطية، علاوة على قراءته للأدب العربي من خلال الترجمات. وتوفي بلند سنة 1996 في مستشفى بنيويورك.

مؤلفاته عدل

[3]

خفقة الطين- شعر—بغداد 1946.
أغاني المدينة الميتة- شعر- بغداد 1951.
جئتم مع الفجر- شعر- بغداد 1961.
خطوات في الغربة- شعر- بيروت 1965.
رحلة الحروف الصفر- شعر- بيروت 1968.
أغاني الحارس المتعب- شعر- بيروت 1971.
حوار عبر الأبعاد الثلاثة- شعر- بيروت 1972.
زمن لكل الأزمنة- مقالات- بيروت 1981.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 38 ( الأعضاء 0 والزوار 38)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 02:34 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.