أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
شاعرتنا المدهشة خالدة
نص متروك لألف تأويل وتأويل
ولكن يبقى المعنى في بطن الشاعر
وسعيد هذا الذي شطح خيالك فيه
وقلبك ملعق به
وقفت هنا متأملا تلك الشاعرية الكثيفة
أنا صمتٌ عجنتُ بطينهِ يومي
أقدّسهُ..
وألعنهُ..
وغضبتك التي قد أيقظت ضعفي..
فأيقنتُ الحياةَ معكْ..
حنانكَ إذ تجافيني..!
أنا إلاك لا أعدو سوى حرفٍ يذوب بطيفك المغرورِ
أيُّ قصيدةٍ تدنو فتدنيني..!
أنا صمتٌ..
وهذا الصمتُ وجهٌ عاثرُ الحظِّ..
تمرّد من ملالتهِ..
فما أحدٌ سيسمعهُ..
فأيُّ نبوّة في الأفقِ تبعثني.. وتحييني؟!!
سلامًا عابرَ الأحلامِ ملء الرملِ يسبحُ في شراييني..
ورائحةً سرت بالعشقِ تفشيها عذاباتي..
مدهشة هذه الصور يا خالدة وغير مطروقة من ذي قبل
همسة من زمن أريد أن أقولها لك ولكني انسى
قرأت منذ عام تقريبا قصيدة مذهلة لك لا اذكرها
ولكن كانت تشبه قصيدة المجنون
أعد الليالي ليلة بعد ليلة وقد عشت دهرا لا أعد اللياليا
فهل تذكرتيها أرجو ان تنشريها قريبا
مودتي وباقة ورد
يا صاحبة النصوص المتميزة
الأخت الكريمه والشاعرة المدهشه خالده
كم تمنيت لو كان اختصاصي النقد
لكنت أوغلت في خفايا هذه القصيده الرائعه
الحقيقه أننّي قرأت بعض الصور الفارهه والمحلّقه
وهذا ليس بكثير على شاعره
إمتلكت نواصي الكلمات فجعلتها مطواعه
تحيتي لك
خالدة أحمد باجنيد ..
عهد كذوب ..
وأفقدني .. عند ناصية الحرف الأول .. وحتى نهاية هذا البوح البهي ..
نصك لا يُفهم بلغة التراب .. وعجينة الطين التي تكون تفاصيلنا البشرية ..
حرفكِ رنين .. أصم حواسنا فأوجع بقيتنا التي انتشلناها من مغبة الذهول ..
كنتُ هنا يا بهية .. من أجل روعتك ..
فسلام على قلبكِ المبدع ..
خالدة أحمد باجنيد ..
عهد كذوب ..
وأفقدني .. عند ناصية الحرف الأول .. وحتى نهاية هذا البوح البهي ..
نصك لا يُفهم بلغة التراب .. وعجينة الطين التي تكون تفاصيلنا البشرية ..
حرفكِ رنين .. أصم حواسنا فأوجع بقيتنا التي انتشلناها من مغبة الذهول ..
كنتُ هنا يا بهية .. من أجل روعتك ..
فسلام على قلبكِ المبدع ..
الجميلة/ سحر الناجي..
مرور لك يعطّر المكان.. فينتشي..!
كوني بالقرب دائمًا..
.
.
.
خالدة..
أختي الشاعرة المميزة خالدة باجنيد:
قصيدتك جميلة وتستحق أن توضع في المكان الذي وضعها فيه شاعرنا الجميل علاء حسين الأديب.
دام لك الألق
أهلاً.. أهلاً بالشاعر القدير/ طاهر عبد المجيد..
بقدر ما أغتبط بقراءة شعرك..
أغبطني أكثر على هذه الزيارة.. التي تنبثق حتمًا من ذائقة عالية..
كن بخير..
.
.
.
خالدة..