قديم 08-05-2010, 10:02 PM
المشاركة 71
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
60


ليستر

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
يوسف ليستر هو جراح بريطاني ولد في أبتون سنة 1827 و في سنة 1852 حصل على درجة طبية من جامعة لندن و أصبح طبيباً في مستشفى جلاسجو الملكي عام 1861. و على يد هذا العالم الجليل انقذت ارواح الملايين من الذين اجريت لهم عمليات جراحية حيث كان مخترع التعقيم. فقد فزع ليستر من عدد الذين يموتون بعد العمليات الجراحية و حاول ليستر ان يكون العنبر الذى يجرى فيه عملياته نظيفا إلى أقصى حد و لكنه لم ينقذ أو يقلل من عدد الموتى.
و في سنة 1865 قرأ بحثا للعالم الفرنسي لويس باستور و عرف منه نظرية الجراثيم التي تؤدى إلى الاصابة بالأمراض. و من هنا وجد ليستر المفتاح لأنه اذا كانت الجراثيم هى التي تؤدى إلى المرض اذا لابد من قتل هذه الجراثيم حتى لا تدخل جسم المريض، فاستخدم حامض الفارموليك كمادة مطهرة و كان ليستر يطهر يديه و ملابسه و كل الأدوات التي يستخدمها في العملية كما كان ينثر حامض الكربوليك في هواء الغرفة.
و نشر ليستر أول بحث له عن الاجراءات المطهرة قبل العمليات الجراحية. و حصل على درجات شرفية بسسب نظرياته في تطهير الجروح و أصبح رئيسا للجمعية المللكية و توفى عام1912.


http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%8A%D9%88%D8%B3%D 9%81_%D9%84%D9%8A%D8 %B3%D8%AA%D8%B1

http://adelabdo.yoo7.com/montada-f14/topic-t7542.htm



- مجهول الطفولة

مجهول

قديم 08-05-2010, 10:02 PM
المشاركة 72
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
ا ستنتاج اولي 6




ان تحليل نتائج 60 % من عينة الاسماء تحت البحث هنا تشير الى ان


36 منهم ايتام


23 منهم مجهولي الطفولة


1 يبدو انه عاش في كنف والديه لكن لا يعرف متى ماتوا كما ان اختراعه ( التلفون ) جاء للحاجة حيث كان يبحث عن حل لمشكلة امه التي اصيبت بالصمم وهو في الثانية عشره كما انه وعد زوجته ان يجد حل لمشكلة الصم عندها فينطبق عليه اذا مقولة ( الحاجة ام الاختراع ).



اي ان 60% منهم ايتام وهناك ما يشير الى ذلك اليتم في السجلات.


و38.34% مجهولي الطفولة لم يتم العثور على ما يشير الى وضعهم في الطفولة على الرغم من التعمق في البحث . بمعنى (ليس هناك دليل على وجود الوالدين اثناء الطفولة ضمن الملفات الموجودة على الانترنت وهو الفضاء الذي يستخدم لجمع المعلومات لاغراض هذه الدراسة ) . وعليه وبموجب القاعدة المنطقية والتي تقول :


1- الايتام ......عباقرة


2- الـ 15 المجهولي الطفولة هنا - عباقرة مبدعون خالدون.


اذا النتيجة = الـ 23 المذكورين مجهولي الطفولة حتما .....ايتام


1 فقط عاش في كنف والديه 1.66% غير يتيم.



تظل النتيجة 98% ايتام.



1.6% غير ايتام ( رغم ان هناك عدة عوامل ساهمت في دفق الطاقة الابداعية مثل موت الاخوه والمرض واصابة الام بالصمم ثم اصابة الزوجة بالصمم ).



وذلك بعد دراسة 60 % من الخالدين حسب تصنيف الكاتب المذكور ( مايكل هارت ).



ملاحظة :


يسرنا متابعتكم وعسى ان يتقدم كل من لديه اضافة او معلومة ممكن ان تؤكد او تنفي هذه البيانات بما لديه من معلومات حتى نصحح النتائج ( اذا كان هناك اي معلومة جديدة ) لتكون الدراسة والنتائج الاقرب الى العلمية والموضوعية .


وحبذا لو يساهم المهتمين بهذه الدراسة والذين يزورن هذاالموقع ويتواجدون في الدول الاوروبية او امريكا والبلدان الاخرى التي جاء منها هؤلاء العباقرة ، حبذا لو ساهموا في جمع المزيد من المعلومات عن العباقرة مجهولي الطفولة ( وجرهام بل في هذه الحالة ) فربما توجد هذه المعلومات في مكتبات عالمية مثل مكتبة الكونغرس وهكذا....وذلك من اجل الدقة المتناهية في البحث وحتى نضمن النتائج الاقرب الى الصح ونقلل هامش الاحتمال الى ادنى حد ممكن.


قديم 08-05-2010, 10:03 PM
المشاركة 73
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
61


نيكولاوس أوتو


يعتبر نيكولاوس أوتو واحد من الذين صنعوا العالم الحديث ..... ولد العالم (( نيكولاوس أوجست أوتو))
في14th June 1832 م بمدينة هولساوزن بألمانيا ..
. وتوفي أبوة عندما كان طفلا ولذلك لم يكمل تعلميه بل توقف عند السادسة عشرة والتحق بالأعمال التجارية فعمل بقالا ثم كاتبا في احدي الشركات ورغم الحياة
القاسية التي عاشها نيكولاس اوتو فانه يرجع أليه الفضل في اختراع آلة الاحتراق الداخلي ذات الأربع نقلات
والتي أصبحت نموذجا لمئات الملايين من السيارات منذ ذلك الوقت .....
وفي 1860 سمع أوتو عن الآلات التي تدار بالغاز وكان المخترع الفرنسي (( استين لوفوار))
(1822-1900م) قد اخترع آلة تدار بالاحتراق الداخلي وأدرك أوتو بسرعة أن هذه الآلة يمكن استخدمها
في مجالات كثيرة فاستعان بالوقود السائل واخترع أوتو كاربوراتور ولكنهم رفضوا تسجيل هذا الاختراع
وكانت حجة مكتب تسجيل الاختراعات هي أن عددا كبيرا من المهندسين قد طلب تسجيل آلة مشابهة...
لم ييأس أوتو وإنما عكف علي تطوير الآلة التي اخترعها لوفوار في 1861م اهتدي إلي طراز جديد
من الآلات آلة تعمل بدورة أربع نقلات وكانت الآلة التي ابتدعها لوفوار تتحرك بنقلتين فقط ..
ثم اشترك مع آخرين في بناء مصنع لهذا النوع من الآلات وفي 1867م فازت هذه الآلة الجديدة بالميدالية
الذهبية بالمعرض الدولي بباريس
وفي 1872م استعان بمخترع ألماني آخر هو ديلمر ليساعده في تشغيل مصنعه و كان ديلمر مهندسا لامعا
ثم أوتو في تطوير الاحتراق الداخلي أي احتباس الهواء والوقود معا قبل احراقه وفي 1867م بلغ
انتاج هذه السيارات حوالي ثلاثين ألف سيارة .......

N. A. Otto's diagram of the four-stroke (or “Otto”) cycle, 1876

وفي نفس الوقت اهتدي مخترع فرنسي يدعي الفونس دروشا إلي آله لها نفس الطريقة في ضغط الوقود
وإحراقه لكن لم يكن له وزن في السوق فلا أنتج هذه الآلة و لا باعها لأحد وذلك لم يكن له أدني أثر
في فرنسا أو أوربا وعندما توفي أوتو سنة 26th January 1891 كان من أغني الأغنياء في ألمانيا
وبعد وفاته بقليل عمل المهندس (( جوتليب ديلمر )) علي تطوير هذه الآلة وفي 1893م اهتدي ديلمر إلي
جهاز للاحتراق أكثر تفوقا حيث نجح في صناعة آلة تدور بسرعة من 700 إلي 900 لفة في الدقيقة .....
أما جهار أوتو فكان يدور بسرعة 180 لفة في الدقيقة ......





- يتيم الاب في السادسه عشرة .


يتيم

قديم 08-05-2010, 10:04 PM
المشاركة 74
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
62


لوى داجير

1787 – 1851
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

لويس داجير (Louis-Jacques-Mandé Daguerre) هو فنان وكيميائي فرنسي ولد عام 1787 وتوفي عام 1851. أبرز أعماله كانت تعاونه مع المخترع جوزيف نيبس على تطوير التصوير الفوتوغرافي. وقد اخترع طريقة قديمة في التصوير الفوتوغرافي عرفت بالداجيروتايب.
ولد سنة 1787 في مدينة كورجي شمال فرنسا، وقد بدأ حياته رساماً ، وفي الثلاثين من عمره اخترع طريقة لعرض اللوحات الفنية مستخدماً أسلوباً معيناً في الإضاءة، وعندما كان مشغولاً بهذا الفن حاول أن يجد طريقة لنقل مناظر الطبيعية بصورة آلية - أي تصويرها وليس رسمها. جاءت محاولاته الأولى من أجل اختراع كاميرا فاشلة تمامً، وفي سنة 1827 التقى برجل آخر وهو يوسف نيبس . وكان يحاول اختراع كاميرا. وقد وفق في ذلك إلى حد ما.
بعد ذلك بسنوات قرر الاثنان أن يعملا معاً. وفي سنة 1833 توفي نيبس هذا، ولكن داجير أصر على أن يمضي في محاولاته، وفي سنة 1837 نجح داجير في ابتداع نظام عملي للتصوير الفوتوغرافي. وقد أطلق عليه اسم نظام داجير. وفي سنة 1839 قام بعرض محاولاته علناً دون أن يسجل اختراعه هذا ، وفي مقابل ذلك قررت الحكومة الفرنسية معاشاً سنوياً لداجير وابن نيبس ، وقد أدى اختراع داجير هذا إلى اهتمام عالمي. ونظر الناس إلى داجير على أنه بطل العصر ، وأغرقوه بألقاب الشرف، وأقيمت له حفلات التكريم في كل مكان ، وبعد ذلك اعتزل داجير الحياة العلمية. وتوفي سنة 1851 بالقرب من باريس حيث يوجد نصب تذكاري على قبره.



Louis-Jacques-Mandé Daguerre (November 18, 1787 – July 10, 1851) was a French artist and chemist, recognized for his invention of the daguerreotype process of photography
Daguerre was born in Cormeilles-en-Parisis, Val-d'Oise, France. He apprenticed in architecture, theater design, and panoramic painting. Exceedingly adept at his skill for theatrical illusion, he became a celebrated designer for the theater and later came to invent the Diorama, which opened in Paris in July 1822.
In 1822[1] Joseph Nicéphore Niépce produced the world's first permanent photograph (known as a Heliograph). Daguerre partnered with Niépce three years later, beginning a four-year cooperation.[2] Niépce died suddenly in 1833. The main reason for the "partnership", as far as Daguerre was concerned, was connected to his already famous dioramas. Niepce was a printer and his process was based on a faster way to produce printing plates. Daguerre thought that the process developed by Niepce could help speed up his diorama creation.
Daguerre announced the latest perfection of the Daguerreotype, after years of experimentation, in 1839, with the French Academy of Sciences announcing the process on January 7 of that year. Daguerre's patent was acquired by the French Government, and, on August 19, 1839, the French Government announced the invention was a gift "Free to the World."
Daguerre and Niépce's son obtained a pension from the Government in exchange for freely sharing the details of the process. Daguerre died in Bry-sur-Marne, 12 km (7 mi) from Paris. A monument marks his grave there.
http://en.wikipedia.org/wiki/Louis_Daguerre
http://www.rleggat.com/photohistory/history/daguerr.htm
http://www.nndb.com/people/142/000083890/



مجهول الطفولة
مجهول

قديم 08-05-2010, 10:04 PM
المشاركة 75
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
63



ستالين



جوزيف فيساريونوفيتش ستالين (بالروسية: Иосиф Виссарионович Сталин) (الكنية الأصلية: جوغاشفيلي) 18 ديسمبر 1878 - 5 مارس 1953. القائد الثاني للاتحاد السوفييتي.ويعتبر المؤسس الحقيقي للاتحاد السوفيتي عرف بحكمته وقوته و أنه قام بنقل الاتحاد السوفييتي من مجتمع فلاحي إلى مجتمع صناعي مما مكن الاتحاد السوفييتي من الانتصار على دول المحور في الحرب العالمية الثانية و الصعود إلى مرتبة القوة العظمى.
وُلد ستالين في مدينة "جوري" في جمهورية جورجيا لإسكافي يدعى "بيسو"، وأم فلاحة تدعى "إيكاترينا".
وكان "بيسو" يعاقر الخمر ويضرب ستالين بقسوة في طفولته علماً أن الضرب القاسي في تلك الفترة للأولاد كان شائعاً "لتعليم الأولاد".
ترك "بيسو" عائلته ورحل وأصبحت أم ستالين بلا معيل.
وعندما بلغ ستالين 11 عاماً، أرسلته أمه إلى المدرسة الروسية للمسيحية الأرثودوكسية ودرس فيها.
عادت بداية مشاركة ستالين مع الحركة الإشتراكية إلى فترة المدرسة الأرثوذكسية والتي قامت بطرده من على مقاعد الدراسة في العام 1899 لعدم حضوره في الوقت المحدّد لتقديم الاختبارات. وبذلك خاب ظن أمه به التي كانت تتمنى دائما أن يكون كاهنا حتى بعد أن أصبح رئيساً، وطوال فترة حكمه كانت علاقته بأمه شبه منقطعة حتى أنه لم يحضر جنازتها وقيل أنه كان ينعتها بالعجوز الرخيصة. بعد تركه للمدرسة الأرثوذكسية انتظم ستالين ولفترة 10 سنوات في العمل السياسي الخفي وتعرض للاعتقال، بل والابعاد إلى مدينة سيبيريا بين الأعوام 1902 إلى 1917. اعتنق ستالين المذهب الفكري لـ "فلاديمير لينين"، وتأهّل لشغل منصب عضو في اللجنة المركزية للحزب البلشفي في عام 1912. وفي عام 1913، تسمّى بالاسم "ستالين" وتعني "الرجل الفولاذي".



http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D9%88%D8%B2%D 9%8A%D9%81_%D8%B3%D8 %AA%D8%A7%D9%84%D9%8 A%D9%86
Stalin, Joseph
Joseph Stalin was born poor on December 21st 1879 in Gori, Georgia. His father was a shoemaker who died during Joseph’s childhood. Joseph’s mother was a religious woman and knew that the only future hope for her son was for him to become a priest. .


http://www.hyperhistory.net/apwh/bios/b2stalin.htm


By age twelve, two horse-drawn carriage accidents left his left arm permanently damaged.
At sixteen, he received a scholarship to a Georgian Orthodox seminary, where he rebelled against the imperialist and religious order.
http://en.wikipedia.org/wiki/Joseph_Stalin


Joseph Stalin, was born in Gori, Georgia on 21st December, 1879. He was his mother's fourth child to be born in less than four years.
The first three died and as Joseph was prone to bad health, his mother feared on several occasions that he would also die. Understandably, given this background, Joseph's mother was very protective towards him as a child.


Joseph's father was a bootmaker and his mother took in washing. As a child, Joseph experienced the poverty that most peasants had to endure in Russia at the end of the 19th century. At the age of seven he contacted smallpox. He survived but his face remained scarred for the rest of his life and other children cruelly called him "pocky".


Joseph's mother was deeply religious and in 1888 she managed to obtain him a place at the local church school. Despite his health problems, he made good progress at school and eventually won a free scholarship to the Tiflis Theological Seminary.


In 1901 Stalin joined the Social Democratic Labour Party and whereas most of the leaders were living in exile, he stayed in Russia where he helped to organize industrial resistance to Tsarism. On 18th April, 1902, Stalin was arrested after coordinating a strike at the large Rothschild plant at Batum. After spending 18 months in prison Stalin was deported to Siberia.
At the Second Congress of the Social Democratic Labour Party in London in 1903, there was a dispute between Lenin and Julius Martov, two of the party's leaders. Lenin argued for a small party of professional revolutionaries with a large fringe of non-party sympathizers and supporters. Martov disagreed believing it was better to have a large party of activists.
Julius Martov based his ideas on the socialist parties that existed in other European countries such as the British Labour Party. Lenin argued that the situation was different in Russia as it was illegal to form socialist political parties under the Tsar's autocratic government. At the end of the debate Martov won the vote 28-23. Lenin was unwilling to accept the result and formed a faction known as the Bolsheviks. Those who remained loyal to Martov became known as Mensheviks.
http://www.spartacus.schoolnet.co.uk/RUSstalin.htm
http://www.pbs.org/redfiles/bios/all...eph_stalin.htm


Joseph Stalin (1879-1953)
The man who turned the Soviet Union from a backward country into a world superpower at unimaginable human cost.
Stalin was born into a dysfunctional family in a poor village in Georgia. Permanently scarred from a childhood bout with smallpox and having a mildly deformed arm, Stalin always felt unfairly treated by life, and thus developed a strong, romanticized desire for greatness and respect, combined with a shrewd streak of calculating cold-heartedness towards those who had maligned him. He always felt a sense of inferiority before educated intellectuals, and particularly distrusted them.
Sent by his mother to the seminary in Tiflis (now Tbilisi), the capital of Georgia, to study to become a priest, the young Stalin never completed his education, and was instead soon completely drawn into the city's active revolutionary circles. Never a fiery intellectual polemicist or orator like Lenin or Trotsky, Stalin specialized in the humdrum nuts and bolts of revolutionary activity, risking arrest every day by helping organize workers, distributing illegal literature, and robbing trains to support the cause, while Lenin and his bookish friends lived safely abroad and wrote clever articles about the plight of the Russian working class. Although Lenin found Stalin's boorishness offensive at times, he valued his loyalty, and appointed him after the Revolution to various low-priority leadership positions in the new Soviet government.
http://www.historyguide.org/europe/stalin.html



quotes:
- sincere diplomat is like dry water or wooden iron.
- Death is the solution to all problems. No man - no problem.
- Education is a weapon whose effects depend on who holds it in his hands and at whom it is aimed.
- Everyone imposes his own system as far as his army can reach.
- Gaiety is the most outstanding feature of the Soviet Union.
- Gratitude is a sickness suffered by dogs.
- History shows that there are no invincible armies.
- I believe in one thing only, the power of human will.
- I trust no one, not even myself.
- Ideas are more powerful than guns. We would not let our enemies have guns, why should we let them have ideas.
- If any foreign minister begins to defend to the death a "peace conference," you can be sure his government has already placed its orders for new battleships and airplanes.
- If the opposition disarms, well and good. If it refuses to disarm, we shall disarm it ourselves.
- In the Soviet army it takes more courage to retreat than advance.
- It is enough that the people know there was an election. The people who cast the votes decide nothing. The people who count the votes decide everything.
- Mankind is divided into rich and poor, into property owners and exploited; and to abstract oneself from this fundamental division; and from the antagonism between poor and rich means abstracting oneself from fundamental facts.
- Print is the sharpest and the strongest weapon of our party.
- The death of one man is a tragedy. The death of millions is a statistic.
- The only real power comes out of a long rifle.


http://www.brainyquote.com/quotes/au...ph_stalin.html


http://www.marxists.org/reference/ar...talin/bios.htm



- طفولة قاسية.
- الوحيد الناجي من بين اخوته.
- عانى من المرض في طفولته.
- الوالد رحل وترك العائلة وهو طفل.
- مات الوالد وهو صغير.
- ترك المنزل في السادسة عشرة.
- سجن وهو صغير سبعة مرات ونفي الى سيبيريا مرتين.
- علاقة متوترة مع الام.


يتيم مكثف

قديم 08-05-2010, 10:06 PM
المشاركة 76
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
64


ديكارت


رينيه ديكارت (بالفرنسية: Renee Descartes) والمعروف أيضًا باسم Renatus Cartesius ، وهذا هو الشكل اللاتيني للاسم) [1] (المولود في 21 مارس 1596، والمتوفي في 11 فبراير 1650، ـ فيلسوف فرنسي وعالم رياضيات وعالم وكاتب عاش معظم شبابه في الجمهورية الهولندية. أُطلق عليه لقب "مؤسس الفلسفة الحديثة". وقد تأثرت معظم الفلسفة الغربية التالية للعصر الذي عاش فيه ديكارت بكتاباته التي استمر الكثيرون في دراستها بعناية حتى يومنا هذا. وبالتحديد، احتفظ كتابه المعروف باسم تأملات في الفلسفة الأولى بمكانته كمرجع له قيمته في معظم أقسام الفلسفة في الجامعات. وقد ترك ديكارت بصمته الواضحة أيضًا في مجال الرياضيات؛ فقد سمح النظام الإحداثي الديكارتي - الذي حمل هذا الاسم نسبةً إلى ديكارت - بالتعبير عن الأشكال الهندسية في صورة معادلات جبرية. هذا ويعتبر ديكارت الأب الروحي الذي وضع علم الهندسة التحليلية. وكان ديكارت واحدًا من الشخصيات الرئيسية التي تركت أكبر الأثر في تاريخ الثورة العلمية.
ويعتبر ديكارت من أهم شخصيات نادت بالمذهب العقلاني في القارة الأوروبية في القرن السابع عشر؛ وهو المذهب الذي أيّده بعده كل من باروخ سبينوزا وجوتفريد لايبنز، وعارضته آراء المدرسة الفلسفية التجريبية، والتي ينتمي إليها كل من الفلاسفة هوبز ولوك وبيركلي وهيوم. . ولأن ديكارت هو أول من وضع نظام الإحداثي الديكارتي، فهو يعتبر مؤسس علم الهندسة التحليلية؛ وهو العلم الذي يعتبر جسرًا يربط بين الجبر والهندسة وهو الأساس في اكتشاف حساب التفاضل والتكامل والتحليل. وتعتبر أشهر عبارات ديكارت هي: (بالفرنسية: : Je pense, donc je suisنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة (بالعربية: أنا أفكر، إذن أنا موجود) وهي العبارة الموجودة في القسم السابع من الجزء الأول من كتابه مقال عن المنهج (المكتوب باللاتينية)، وكذلك في الجزء الرابع من كتابه مبادئ الفلسفة (المؤلف باللغة الفرنسية).
وُلد ديكارت في بلدة La Haye en Touraine (المعروفة الآن باسم ديكارت، وهي عبارة عن كوميون؛ أصغر وحدات التقسيم الإداري الفرنسي) في المنطقة الإدارية المعروفة باسم أندر ولوار في فرنسا). وعندما بلغ ديكارت سنته الأولى، توفيت والدته إثر إصابتها بمرض السل، وكان والده - جواشيم - عضوًا في البرلمان المحلي. وقد التحق ديكارت في سن الحادية عشرة بالمدرسة الثانوية اليسوعية المعروفة باسم Prytanee National Militaire (مدرسة عسكرية فرنسية كانت تعرف من قبل باسم Collège Royal Henry-Le-Grand في الكوميون الفرنسي المعروف باسم لا فليش. وبعد تخرجه من المدرسة الثانوية، درس ديكارت في جامعة بواتياي، وحصل على شهادتي بكالوريوس والليسانس في القانون وذلك في عام 1616 تنفيذًا لأمنية والده الذي تمنى أن يكون ابنه محاميًا.


واستمر ديكارت في نشر أعماله التي اهتم فيها بمجالي الرياضيات والفلسفة لباقي سنوات عمره. ففي عام 1643، أدانت جامعة أوتريخت الفلسفة الديكارتية، وبدأ ديكارت اتصاله - الذي استمر لسنوات طويلة - بالأميرة الأميرة اليزابيث؛ أميرة بوهيميا، صاحبت لقب Princess Palatine (و التي كانت أميرة إقطاعية لها امتيازات ملكية في المقاطعة التي تحكمها). وفي عام 1647، منحه ملك فرنسا منحة حكومية. وفي عام 1648، أجرى ديكارت مقابلة مع فرانز بورمان في مدينة ايجموند-بينن.



كما خلص ديكارت إلى أنه يستطيع التأكد من وجوده لأنه يفكر. ولكن، ما الإطار الذي يمكن أن تتم فيه هذه العملية؟ فهو يدرك جسده عن طريق استخدام حواسه، وعلى الرغم من ذلك فقد ثبت من قبل إنه لا يمكن الاعتماد على هذه الحواس. لذا، خلص ديكارت إلى أن المعرفة الوحيدة التي لا سبيل إلى الشك فيها هي إنه كائن مفكر . فالتفكير هو الأساس كما أنه الحقيقة الوحيدة عنه التي لا يستطيع أن يشك فيها. ويعرف ديكارت "الفكر" (cogitatio) بإنه: "ما يحدث داخلي فأشعر به على الفور لدرجة تجعلني أدركه." وهكذا، يكون التفكير كل نشاط يقوم به الإنسان وهو مدرك له في الوقت الحاضر.
ولتوضيح القيود المفروضة على الحواس بشكل أكثر، تقدم ديكارت بفكرته المعروفة باسم برهان الشمع . وفي هذا النموذج، اتخذ ديكارت من قطعة الشمع مثالاً يوضح به ما يريد أن يعبر عنه. فحواسه أخبرته بأن لقطعة الشمع خصائصًا معينة من ناحية الشكل والملمس والحجم واللون والرائحة وما إلى ذلك. وعندما قام ديكارت بتعريض قطعة الشمع إلى اللهب، تغيرت هذه الخصائص تمامًا. وبالرغم من ذلك، يبدو أن الشمع لم يتغير في الحالتين: فما زالت قطعة الشمع عبارة عن قطعة من الشمع حتى وإن كانت المعلومات التي وردت إليه عن طريق حواسه قد أخبرته إن كل الخصائص المرتبطة بقطعة الشمع قد تغيرت عند تعريضها للهب. لذلك، انتهى ديكارت إلى أنه لا يمكن الاعتماد على الحواس في إدراك طبيعة مادة الشمع، بل يجب عليه أن يستخدم عقله. وخلص ديكارت إلى التالي:
“ And so something which I thought I was seeing with my eyes is in fact grasped solely by the faculty of judgment which is in my mind. ”
وضع ديكارت نظامًا للمعرفة يستغنى عن الإدراك الحسي لأنه لا يمكن الاعتماد عليه ويعترف بدلاً من ذلك بطريقة الاستنتاج فقط كسبيل للحصول على المعرفة. وفي الجزء الثالث والخامس من كتابه تأملات أو "تأملات في الفلسفة الأولى" يقوم ديكارت بعرض دليل وجودي يثبت وجود إله كريم وخيِّر للكون (عن طريق كل من البرهان الوجودي والبرهان المسلّم). ولأن الإله الخالق كريم، فقد أصبح لدى ديكارت نوع من الثقة في التفسير الذي تقدمه له حواسه للحقائق لأن الله قد وهبه عقلاً يعمل وجهازًا حسيًا، ولأن الله لا يرغب في أن يخدعه. وانطلاقًا من هذا الافتراض، استطاع ديكارت أخيرًا أن يثبت إنه من الممكن اكتساب معرفة عن الكون اعتمادًا على الاستنتاج و الإدراك الحسي. وفيما يتعلق بنظرية المعرفة، يمكن أن نقول إن ديكارت قد ساهم بتقديم أفكار مثل الإدراك الدقيق للمعتقدات الأساسية، واعتبار العقل هو السبيل الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه للحصول على المعرفة.
ووفقًا للنظام الديكارتي، تأخذ المعرفة شكل الأفكار، ويعتبر التحقق الفلسفي بمثابة التأمل في هذه الأفكار. وقد ترك هذا المفهوم أثره الكبير في الحركات الذاتية (التي تؤمن بأن تحليل الإنسان لمعتقد أو فكرة ما مرتبط كليًا بتلك المفاهيم التي يحملها هو داخل عقله) لأن نظرية المعرفة الخاصة بديكارت تتطلب أن تستطيع العلاقة المنطقية التي يتوصل إليها الإدراك الواعي التمييز بين المعرفة الحقيقية والزيف. ونتيجة لهذا الشك الديكارتي، رأى ديكارت أن المعرفة المنطقية "لا يمكن أن يتم تدميرها" وسعى لإقامة أساس ثابت يمكن أن يتم فوقه بناء كل المعارف الأخرى. وتكون أولى جزئيات هذه المعرفة الراسخة التي نادى ديكارت بالسعي للوصول إليها هو وجود ذلك الكائن المفكر - الذي سبق الحديث عنه - أو cogito .
وكتب ديكارت ما رد به على [[الشك في وجود العالم الخارجي ( مبدأ ينتمي إلى مدرسة فكرية تحاول التحقق من مفاهيم المعرفة الإنسانية، والتأكد من وجود بعض الأمور التي يمكن أن يتم التأكد منها بشأن تلك المعرفة#دوافع الشك في وجود العالم الخارجي|الشكوكية في وجود العالم الخارجي]]؛ حيث رأى ديكارت أن الإدراك الحسي يأتي إليه بصورة لا إرادية لا دخل له فيها؛ فهي أشياء خارجية بالنسبة لحواسه. ووفقًا لرأي ديكارت يكون هذا دليلاً على وجود شيء خارج عقله، وبالتالي على وجود العالم الخارجي. ويستمر ديكارت في طرح أفكاره ليوضح أن الأشياء الموجودة في العالم الخارجي تتخذ شكلاً ماديًا لأن الله لا يمكن أن يخدعه بشأن تلك الأفكار التي ينقلها إليه لأنه قد خلق داخله تلك "النزعة الطبيعية" التي تجعله يعتقد في أن مثل هذه الأفكار هي نتاج وجود أشياء مادية.
واشتهر ديكارت أيضًا بنظريته المعروفة باسم (النظرية الديكارتية للمغالطات). ويمكن فهم هذه النظرية بصورة سهلة إذا قمنا بصياغتها في تلك الكلمات: "هذه العبارة خاطئة أو كاذبة." وبينما تتم الإشارة إلى هذه النظرية في معظم الأحيان تحت مسمى العبارة الموهمة للتناقض (بمعنى أن تكون العبارة متنافية مع العقل على المستوى الظاهري ومع ذلك تكون العبارة صحيحة)، فإن النظرية الديكارتية للمغالطات تقرر أنه يمكن أن تكون عبارة ما صحيحة وخاطئة في آن واحد بسبب طبيعتها المتناقضة. وهكذا، تكون العبارة صحيحة في مغالطتها. وهكذا، يعود الفضل إلى ديكارت في توضيح النظرية الديكارتية للمغالطات التي أثّرت إلى حد بعيد في طريقة التفكير التي كانت تسود ذلك العصر. فقد كان الكثيرون من المدّعين من الفلاسفة يحاولون وضع عبارات يتعذر فهمها قد تكون في مظهرها الخارجي معبرة عن حقيقة، ولكن جعلت النظرية الديكارتية من المستحيل قبول وتناقل هذه الافتراضات. ويعتقد العديد من الفلاسفة أن نية ديكارت من وراء وضع نظريته للمغالطات كانت هي الكذب؛ الذي كان في حد ذاته - وباستخدامه - وسيلة يجسد بها ديكارت فكرته عن المغالطات.
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B1%...A7%D8%B1%D8%AA


ديكارْتْ، رينيه
(1596 - 1650م).
فيلسوف ورياضيَّ وعالم فرنسي كثيرًا ما يُلَقَّب بأَبي الفلسفة الحديثة. وقد اخترع ديكارت الهندسة التَّحليليَّة. وكان أول فيلسوف وصف الكون المادّيّ من حيث المادة والحركة. كما كان رائدًا في محاولة صياغة قوانين عامَّة بسيطة في الحركة تَحْكُم جميع التَّغيُّرات الطَّبيعيَّة.


كتب ديكارت ثلاثة مؤلَّفات رئيسية وهي:
رسالة في منهج التَّصرُّف العقلي السليم للمرء والبحث عن الحقيقة في العلوم (عام 1637م) ويُعرف هذا الكتاب باسم شائع وهو رسالة في المَنْهَج. أَمَّا الكتابان الآخران فهما: تأمُّلات في الفلسفة الأُولى (عام 1641م) ولعلَّه أَهمّ عمل عندكارت، ومبادئ الفلسفة (عام 1644م). وأَصبحت فلسفته تُعْرَفُ باعندكارْتيَّة.


حياته. ولد ديكارْتْ في لاهاييه قرب شاتيليرو. وتعلَّم في إِحدى الكُلِّيَّات اليسوعيَّة. وخدم في جيوش بَلَدَيْن، كما سافر كثيرًا. وقد مكَّنته الأَموال التي ورثها والتي جاءته ممن تولوه بالرِّعاية من تكريس معظم وقته للدِّراسة. وفي الفترة بين 1628 و 1649م، عاش ديكارت حياة علميَّة هادئة في هولندا، وأنتج معظم مؤلفاته الفلسفيَّة. وفي أواخر عام 1649م، قَبِلَ دعوة من الملكة كريستينا لزيارة السّويد حيث أُصيب بمرض عُضال وتوفي هناك.


فلسفته. يُدعى ديكارت بالثَّنَوي لأنه ادَّعَى أَنَّ العالم يتألف من عنصرين أساسيين اثنين هما: المادَّة والرُّوح. فالمادَّة هي الكون المادّيّ الذي تعتبر أجسامنا جزءًا منه. أَمَّا الرُّوح فهي العقل الإِنساني الذي يتفاعل مع الجسم ولكنه يستطيع ـ من حيث المبدأ ـ أَن يوجد بدونه.


واعْتَقد ديكارت أَنَّ بالإِمكان فهم المادة من خلال مبادئ بسيطة معيَّنة استعارها من الهندسة، إضافة إِلى قوانينه في الحركة. ووفقًا لما يراه ديكارت، فإِنَّ العالم بأَسره، بما في ذلك قوانينه وحتى حقائق الرِّياضيَّات، من مخلوقات الله الذي يتوقف كل شيء على قدرته. ويعتقد ديكارت أَنَّ الله يشبه العقل من حيث إِنَّ الله والعقل يفكران ولكن ليس لهما وجود مادي أو جسمي. غير أَنَّه اعتقد أَنَّ الله يختلف عن العقل من حيث إِنَّه غير محدود، ولايعتمد في وجوده على خالق آخر.


وفي كتابه تأَمُّلات في الفلسفة الأولى تناول ديكارت بالدِّراسة أقوى الأسباب التي يمكن استخدامها لإثبات أنَّ كل شيء قابل للشك.


واشتملت هذه الحجج أو المناظرات المسمَّاة الشَّكِّيَّة أو الشُّكوكيَّة على الفكرة القائلة إِنه ربما كان يحلم، ولذلك فإنَّ أَي شيء تراءى له لن يكون حقيقيًا. وفي مناظرة أو حجة أُخرى، ارتأى ديكارت أَنَّ ثمة روحًا كانت تحتال على عقله فتجعله يؤمن بما هو زائف. ثم ردَّ ديكارت على هذه الحجج فبدأ بالملاحظة القائلة إنَّه حتى لو كان يحلم، أَو كان مخدوعًا باستمرار، فإنَّ باستطاعته على الأَقل التَّأَكُّد من أنَّ لديه أفكارًا. ولذلك فإنَّه موجود بوصفه كائنًا مفكرًا. وكتب يقول: إنَّ هذا كان إدراكًا واضحًا جليًا للعقل. وليس في وسع أَيّ شيء أن يحمله على الشَّك فيه. وفي مؤلف آخر، ابتدع ديكارت العبارة الشَّهيرة التي معناها: أَنا أُفَكِّر، إِذَنْ أَنَا موجود.


ثم جادل ديكارت قائلاً: إنَّه يستطيع بكل جلاء ووضوح أَن يدرك وجود إله قدير وخَيِّر لدرجة لاحدود لها. ولن يسمح هذا الإِله عندكارت بأَن ينخدع في أكثر إِدراكاته وضوحًا. ومن خلال تصوُّره لله، سعى ديكارت إِلى إِثبات أَنَّ العالم المادي موجود، وله خصائص افترض هذا الفيلسوف أَنَّها موجودة في نظريَّاته
عن الفيزياء


http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=226243.0
http://www.syrianmeds.net/forum/topic3605.html
http://en.wikipedia.org/wiki/Ren%C3%A9_Descartes



RENÉ DESCARTES (1596-1650)
"Cogito Ergo Sum" ("I think, therefore I am.")
René Descartes was born on March 31st, 1596 in the town of La Haye in the south of France, the son of Joachim Descartes, a Councilor in Parliament and and intellectual who made certain to provide a good learning environment for his son. In 1606, at the age of 8, René attended the Jesuit college of Henri IV in La Flèche, where he studied literature, grammar, science, and mathematics. In 1614, he left La Flèche to study civil and cannon Law at Poitiers. In 1616, he received his baccalaureate and licentiate degrees in Law. Aside from his Law degrees, Descartes also spent time studying philosophy, theology, and medicine.
After a short stay in the military, Descartes went on to lead a quiet life, continuing his intellectual pursuits, writing philosophical essays, and exploring the world of science and mathematics. In 1637, he published "geometry", in which his combination of algebra and geometry gave birth to analytical geometry, better known as Cartesian geometry.
But the most important contribution Descartes made were his philosophical writings; Descartes, who was convinced that science and mathematics could be used to explain everything in nature, was the first to describe the physical universe in terms of matter and motion, seeing the universe a as giant mathematically designed engine. Descartes wrote three important texts: Discourse on the Method of Rightly Conducting the Reason and Seeking Truth in the Sciences, Meditations on First Philosophy, and Principles of Philosophy.
René Descartes had always been a frail individual, and he would usually spend most of his mornings in bed, where he did most of his thinking, fresh from dreams in which he often had his revelations. In his latter years, Descartes had to relocate to Sweden to tutor Queen Christina in philosophy. Unfortunately, the Queen was an early riser who wanted her lessons at 5:00 o'clock in the morning. This new schedule did not help Descartes fragile health, and he contracted pneumonia, from which he died on February 11, 1650 at the age of 54.
http://renedescartes.com/
Descartes' Life and Works
1. Early Years
Descartes was born in La Haye on March 31, 1596 of Joachim Descartes and Jeanne Brochard.
He was one of a number of surviving children (two siblings and two half-siblings).
His father was a lawyer and magistrate, which apparently left little time for family. Descartes's mother died in May of the year following his birth, and he, his full brother and sister, Pierre and Jeanne, were left to be raised by their grandmother in La Haye. At around ten years of age, in 1606, he was sent to the Jesuit college of La Fleche. He studied there until 1614, and in 1615 entered the University of Poitiers, where a year later he received his Baccalaureate and License in Canon & Civil Law. For the history and the text of his thesis, see the following supplementary document:
Descartes' Law Thesis
In 1618, at the age of twenty-two, he enlisted in the army of Prince Maurice of Nassau. It is not known what his duties were exactly, though Baillet suggests that he would have very likely been drawn to what would now be called the Corps of Engineers (Baillet, Livre 1, Chapitre 9, p. 41). This division would have engaged in applied mathematics, designing a variety of structures and machines aimed at protecting and assisting soldiers in battle. Sorell, on the other hand, notes that in Breda, where Descartes was stationed, the army "doubled as military academy for young noblemen on the Continent" (Sorell, p. 6). And, Gaukroger notes that the education of the young noblemen was structured around the educational model of Lipsius (1547-1606), a highly respected Dutch political theorist who received a Jesuit education at Cologne (Gaukroger, pp. 65-6). It is likely that the military environment (that is, the academy) at Breda would have reminded Descartes of La Fleche. Though there are reasons for thinking that he may have been a soldier, the majority of biographers argue that it is more likely that his duties were oriented more towards education or engineering.
http://plato.stanford.edu/entries/descartes-works/


- يتيم الام حيث ماتت وعمره شهرين.
- يبدو انه مكثف اليتم فاما الاب مات واما انشغل عنه بزواج اخر.
- يبدو انه فقد بعض من اخوته وهو صغير.
- هناك ما يشير بأن والده تزوج حيث ان له اخوة غير اشقاء.
- درس في مدرسة داخلية.



يتيم





قديم 08-05-2010, 10:06 PM
المشاركة 77
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
65


يولويس قيصر
100 ق. م. – 44 ق. م
.


Gaius Julius Caesar (13 July 100 BC[2] – 15 March 44 BC[3]), was a Roman military and political leader. He played a critical role in the transformation of the Roman Republic into the Roman Empire.
As a politician, Caesar made use of popularist tactics. During the late 60s and into the 50s BC, he formed political alliances that led to the so-called "First Triumvirate," an extra-legal arrangement with Marcus Licinius Crassus and Gnaeus Pompeius Magnus ("Pompey the Great") that was to dominate Roman politics for several years.


Much of Caesar's life is known from his own Commentaries (Commentarii) on his military campaigns, and other contemporary sources such as the letters and speeches of his political rival Cicero, the historical writings of Sallust, and the poetry of Catullus. Many more details of his life are recorded by later historians, such as Appian, Suetonius, Plutarch, Cassius Dio and Strabo.



Despite their ancient pedigree, the Julii Caesares were not


In 85 BC Caesar's father died suddenly while putting on his shoes one morning, without any apparent cause,[16] and at sixteen, Caesar was the head of the family.



He became known for his exceptional oratory, accompanied by impassioned gestures and a high-pitched voice, and ruthless prosecution of former governors notorious for extortion and corruption. Even Cicero praised him: "Come now, what orator would you rank above him...?"[27] Aiming at rhetorical perfection, Caesar travelled to Rhodes in 75 BC to study under Apollonius Molon, who had previously taught Cicero.


On the way across the Aegean Sea,[29] Caesar was kidnapped by Cilician (not to be confused with Sicilian) pirates and held prisoner in the Dodecanese islet of Pharmacusa.[30]


He maintained an attitude of superiority throughout his captivity. When the pirates thought to demand a ransom of twenty talents of silver, he insisted they ask for fifty.[31][32] After the ransom was paid, Caesar raised a fleet, pursued and captured the pirates, and imprisoned them in Pergamon. Marcus Junctus, the governor of Asia, refused to execute them as Caesar demanded, preferring to sell them as slaves,[33] but Caesar returned to the coast and had them crucified on his own authority, as he had promised to when in captivity[34]—a promise the pirates had taken as a joke. As a sign of leniency, he first had their throats cut. He then proceeded to Rhodes, but was soon called back into military action in Asia, raising a band of auxiliaries to repel an incursion from Pontus.


http://en.wikipedia.org/wiki/Julius_Caesar
However, Caesar was not like other Romans. Already at a young age he had realized that money was the key to Roman politics as the system had by his time long been corrupt.


When, Caesar was fifteen years old, his father Lucius died, with him died the fatherly expectations that Caesar should engage on a modest political career. Instead Caesar now set out to better himself.
http://www.roman-empire.net/republic/caesar-index.html
Two major events impacted the life of the young Caesar. The later and seemingly less momentous event of the two was the death of his father at the age of 15 in 85 BC.

.
http://www.unrv.com/fall-republic/ga...ius-caesar.php
Writing in the first quarter of the second century CE, the Roman author Suetonius still knew many of Caesar's publications, such as a book On analogy and a collection of speeches In reply to Cato. A poem The voyage described Caesar's journey from Rome to Hispania, when he was governor of Andalusia. These works are unknown to us, because the medieval monks who copied all the ancient manuscripts considered them unimportant. In Suetonius' days, other publications were already lost: a tragedy Oedipus, a collection of apophtegms and a poem or speech In praise of Hercules.





- يتم الاب في سن 15
- لا يوجد معلومات عن الام وهناك احتمال ان يكون يتم الام ايضا كونه شاعر وكاتب اضافة الى كونه قائد فهناك تأثير مزدوج يتم في الطفولة المبكرة ويتم في سن 15 .
- من الملاحظ ان هتلر ولينين وستالين ونابليون وقيصر وماتست يونع متشابهين في عنفهم وهم على ما يبدو متشابهين في يتمهم حيث مات الاب في سنوات ما بين 14 عند هتلر و15 عند يولويس و16 عند نابليون.



يتيم

قديم 08-05-2010, 10:07 PM
المشاركة 78
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
66



فرانسيسكو بيسارو



Francisco Pizarro González, 1st Marqués de los Atabillos (c. 1471 or 1476 – 26 June 1541) was a Spanish conquistador, conqueror of the Incan Empire and founder of Lima, the modern-day capital of Peru. Pizarro was born in Trujillo, Extremadura, modern Spain. Sources differ in the birth year they assign to him: 1471, 1475–1478, or unknown.

He was an illegitimate son of Gonzalo Pizarro Rodríguez de Aguilar (senior) (1446-1522) who as colonel of infantry served in the Italian campaigns under Gonzalo Fernández de Córdoba, and in Navarre, with some distinction. His mother was Francisca González Mateos, a woman of slender means from Trujillo, daughter of Juan Mateos, of the family called Los Roperos, and wife María Alonso, labradores pecheros from Trujillo.

His mother married late in life and had a son Francisco Martín de Alcántara, married to Inés Muñoz, who from the beginning was at the Conquest of Perú, where he then lived, always at his brother's side, who held him always as one of his most trusted men.[1] Through his father, Francisco was second cousin to Hernán Cortés, the famed conquistador of Mexico.
http://en.wikipedia.org/wiki/Francisco_Pizarro

He was the illegitimate son of Gonzalo Pizarro and Francisca González, who paid little attention to his education and he grew up without learning how to read or write. His father was a captain of infantry and had fought in the Neopolitan wars with el Gran Capitán Gonzalo de Córdoba.
http://www.newadvent.org/cathen/12140a.htm
http://www.enchantedlearning.com/exp.../pizarro.shtml

landed at San Mateo Bay in 1532. After traveling through desert and snow-capped mountains, Pizarro and his men (who included Hernando de Soto) arrived at Cajamarca (in 1533), where they captured Atahuallpa, the 13th and last emperor of the Incas. Atahuallpa had just won a civil war against his half-brother (Huáscar), and had executed Huáscar and his family. Atahuallpa had invited Pizarro to a celebratory feast, thinking that the Spanish were not much of a threat. Pizarro ambushed Atahuallpa and killed thousands of his men. Atahuallpa offered a huge ransom for his own release, but Pizarro took the treasure and had Atahuallpa strangled on Aug. 29, 1533; this was the end of the Incan empire.
After looting and generally destroying the Incan capital of Cusco, Pizarro founded Lima (which he called Ciudad de los Reyes, which means "City of the Kings"). Pizarro was assassinated in Lima, Peru, in 1541, by followers of Pedro de Almagro (Cortes' captain) who wanted to seize Lima for its riches

Pizarro was born in Trujillo, Spain in 1478. Nobody knows the exact date. His parents never married and he was brought up by his mother's parents.

His father was the Royal Infantry Captain of Spain, so he was an important guy. His mother was just a regular person. During his childhood he never went to school and thus never learned to read. So he couldn't do a chore or small job that needed education. He herded pigs. After about 15 years of pig herding in 1502 he moved to the West Indies or what is now Haiti. There he lived with his father's brother. And it is said that maybe his father's brother helped Pizarro on his expeditions
http://www.asij.ac.jp/elementary/gr5...ts/wbender.htm
http://www.answers.com/topic/francisco-pizarro

His father, Captain Gonzalo Pizarro, was a veteran of the Italian campaigns and, by all accounts, something of a womanizer. As historian Rafael Varón Gabai relates, “Captain Gonzalo Pizarro’s will shows that he fathered many children with different women, many of whom he acknowledged – perhaps all of them, save for the conqueror of Peru”. Gonzalo Pizarro and Francisco’s mother, Francisca González, never married, and it would appear that the child was largely neglected.

More romanticized, and totally unsubstantiated, versions of Pizarro’s birth have also been put forward. One commonly repeated myth has the infant Pizarro left on the steps of a church, abandoned by his parents. Elaborations upon this theme echo the Romulus and Remus myth, with Pizarro feeding on the milk of a sow to survive.


Read more at Suite101: Francisco Pizarro Biography – The Early Life: The Life of Pizarro Before the Spanish Conquest of the New World http://latin-american-colonization.s...#ixzz0bYgoDDOe
http://latin-american-colonization.s...the_early_life

http://books.google.ps/books?id=YQMc...age&q=&f=false


- هو ابن غير شرعي.
- تربى لدى اقارب امه وربما جده والد امه.
- امه تزوجت في وقت لاحق.
- احد المواقع يقول انه لقيط ترك من قبل والديه على باب الكنيسة.
- وموقع اخر يقول انه اهمل من قبل والديه.
هو حتما عاش بعيد عن والديه لكننا سنعتبره مجهول الطفولة رغم الاثر العظيم لبعده عن والديه كونه غير شرعي .


مجهول

قديم 08-05-2010, 10:07 PM
المشاركة 79
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
67

هرناندو كورتيس

CORTES, Hernan, or Hernando, soldier, born in Medellin, Province of Estremadura, Spain, in 1485; died near Seville, 2 Dec., 1547. His parents, Martin Cortes and Catalina Pizarro Altamirano, were both of good family, but in reduced circumstances. He was a sickly child, and at the age of fourteen was sent to the University of Salamanca, but returned home two years later without leave. He then determined upon a life of adventure, and arranged to accompany Nicolas de Ovando, likewise a native of Estremadura, who was about to sail for Santo Domingo to supersede Bobadilla in his command. An accident that happened to him in a love adventure detained him at home, and the expedition sailed without him.
He then sought military service under the celebrated Gonzalo de Cordova, but on his way to Italy was prostrated by sickness in Valencia, where he remained for a year, experiencing great hardship and poverty. Returning to Medellin, he was able in 1504 to sail from San Lucar for Santo Domingo. Ovando received him cordially, and he obtained employment under Diego Valasquez in the suppression of a revolt, on the termination of which he was assigned the control of a large number of Indians, and appointed a notary. He was at this time remarkable for a graceful physiognomy and amiable manner as well as for skill and address in military matters, and he held successively various important offices
http://virtualology.com/hallofexplor...NDOCORTES.COM/

http://books.google.ps/books?id=b6qo...age&q=&f=false

http://www.historytoday.com/MainArti...429&amid=10429


- المعلومات عن طفولته قليلة.
- كان يمرض كثيرا في طفولته.
- التحق بالجامعة بعيد عن الاسرة في سن 14.
- هاجر الى امريكا في سن 18.

مجهول

قديم 08-05-2010, 10:08 PM
المشاركة 80
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
68

الملكة ايزابيلا الاولى



تعد هذه الملكة أحد البطلات إلى نفوس الإسبانيين .
فبعض الملكات عظيمات لأنهن يحكمن بلادهن في أوج عزها كالملكة فكتوريا ، مثلا . وبعضهن يكتسبن عظمتهن من الرجال الذي حولهن كاليزابث الأولى ، ملكة انكلترا . أما إيزابيلا ملكة اسبانيا ، فهي التي صنعت بلادها بنفسها ، وصنعت كذلك عصرها ومجدها ... فكانت وراء كريستوف كولومبوس ، مكتشف العالم الجديد .

توفي أبوها ، ملك قشتالة ( كاستيل ) أحدى أكبر الممالك في أسبانيا - وهي ماتزال طفلة ) 3 سنوات . فملأت الكآبة نفس والدتها ، وتربع على العرش أخو ايزابيلا ( غير الشقيق ) هنري الذي عُرف بالعاجز . وقد ترعرعت إيزابيلا ، الطفلة الجميلة ، في البلاط الملكي في مدريد حيث عرفت بتفكك اسبانيا : فهناك ملك على قشتالة ، وآخر على آراغون ، والعرب ما يزالون مخندقين في غرناطة إلى الجنوب .


ولما بلغت السابعة عشرة من عمرها تقدم لطلب يدها ثلاثة : أميران وملك : ملك البرتغال العجوز الغني ، ودوق غوين شقيق ملك فرنسا ، والأمير فرديناندو الأرغوني ، وهو الشاب الوسيم الذي كانت تحلم به منذ طفولتها . ولم يكن أختيارها هذا الشاب اختيار قلبها فحسب بل كان اختيار سكان قشتالة .

وباتحادهما برباط الزواج ولدت دولة جديدة هي إسبانيا الحديثة في 19 تشرين الأول 1469 . ولما توفي أخوها هنري اعتلت العرش خوفا من أحد المطالبين به أثناء وجود زوجها في آراغون لقمع إحدى الثورات ، كان ذلك في 14 كانون الأول 1474 .

وزحف ملك البرتغال الطامع بعرش ايزابيلا إلى قلب قشتالة على رأس جيش قوامه 40 ألف رجل . فلم يكن من الملكة إلا أن اقتدت بجان دارك ، فامتطت جوادا ، وتدرعت ، وراحت تجوب انحاء البلاد طالبة الأموال والرجال للدفاع عن المملكة ، فجيش منهم فرديناندو قوة عسكرية ضمنت له الفوز المبين على الغزاة .

استمر فترة حكم ايزابيلا الأولى لقشتالة من سنة 1474 إلى 1504 .


http://www.q8xpert.com/articles.php?action= show&id=35
Isabella I (Spanish: Isabel I, Ysabel, Galician: Sabela I; 22 April 1451 – 26 November 1504) was Queen of Castile and León. She and her husband Ferdinand II of Aragon brought stability to both kingdoms that became the basis for the unification of Spain. Later the two laid the foundation for the political unification of Spain under their grandson, Charles V, Holy Roman Emperor.
The original Castilian version of her name was Ysabel (Isabel in modern spelling), which is etymologically the same as Elizabeth, but in Germanic countries she is nevertheless usually known by an Italian form of her name, Isabella. The official inscription on her tomb renders her names in Latin as "Helizabeth". Pope Alexander VI named Isabella and her husband the Catholic Monarchs for which reason she is often known as Isabel la Católica ("Isabella the Catholic" or "Elizabeth the Catholic") in Castilian.
Isabella was born in the municipality of Madrigal de las Altas Torres. She was named after her mother Isabella of Portugal, a name that was uncommon then in Castile. At the time of her birth, her older half brother Henry was in line for the throne before her; Henry was twenty-six at that time and was married but childless. Her brother Alfonso was born two years later and displaced her in the line of succession.

When her father, John II, died in 1454, Henry became King Henry IV. She and her mother and brother then moved to Arévalo. It is here when her mother began to lose her sanity, a trait that would haunt the Spanish monarchy and the royal houses of Europe that descended from her. These were times of turmoil for Isabella; she also suffered from shortage of money, a fact she would later weave into the propaganda and mythos surrounding her rise to the throne. Even though her father arranged in his will for his children to be financially well taken care of, her brother Henry didn’t comply, either from ineptitude or a desire to keep his siblings restricted. Later, Isabella reported that during this time she found strength in scripture and books. Isabella’s friendship with Saint Beatrix de Silva, whom she helped to found the order of the Conceptionists was very influential in her early years. When the Queen was about to give birth to the King’s daughter, Isabella and her brother were taken away from their mother and brought to court in Segovia. Queen Joan was rumored to have had many lovers, one being Beltrán de la Cueva, and upon the birth of her daughter Joanna the child was referred to as Joanna la Beltraneja, after her rumored father. This name has stuck with her throughout history. As it has never been firmly established whether or not Joanna was actually Henry's daughter, and as the available contemporary sources are unlikely to ever resolve this question for sure, it is entirely possible that Joanna was in fact his legitimate heir. If so, it raises interesting questions about the legitimacy of Isabella's tremendously influential reign, as she and Ferdinand would then technically be usurpers.
The noblemen who were anxious for power confronted the King, demanding that his younger half brother Infante Alfonso be named his successor. They even went as far as to ask Alfonso to seize the throne. The nobles, now in control of Alfonso and claiming him to be the true heir, clashed with Henry's forces at the Battle of Olmedo in 1467. The battle was a draw. Henry agreed to make Alfonso his heir, provided Alfonso would marry his daughter, Joanna. A few days later, he changed his mind; Henry wanted to protect the interest of his daughter and his name since by this time he was being called Henry the Impotent. Soon after Alfonso was created Prince of Asturias, the title given to the heir of Castile and Leon, he died, likely of the plague; the nobles who had supported him suspected poisoning. As she had been named in her brother's will as his successor, the nobles asked Isabella to take his place as champion of the rebellion. However, support for the rebels had begun to wane, and Isabella preferred a negotiated settlement to continuing the war. She met with Henry and, at Toros de Guisando, they reached a compromise: the war would stop, Henry would name Isabel his heir instead of Joanna, and Isabel would not marry without Henry's consent. Isabella's side came out with most of what they desired, though they did not go so far as to officially depose Henry: they were not powerful enough to do so, and Isabella did not want to jeopardize the principle of fair inherited succession, since it was upon this idea that she had based her argument for legitimacy as heir.
http://en.wikipedia.org/wiki/Isabella_I_of_Castile



- يتيمة الاب وهي في الثالثة من العمر .
يتيمة


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قبيلة ال هشام اليامية الهمدانية العجمــي منبر ذاكرة الأمكنة والحضارات والأساطير 1 07-21-2022 02:34 PM
الدولة الحاتمية اليامية الهمدانية العجمــي منبر ذاكرة الأمكنة والحضارات والأساطير 1 07-09-2022 09:06 PM
عين على نصوص منبر القصة الخالدة . ياسر علي منبر القصص والروايات والمسرح . 11 03-01-2014 06:29 PM
اثر توقيت اليتم على شاعرية الشاعر : دراسة مقارنة ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 3 07-09-2011 11:05 AM
بلقيسنا الخالدة وبلقيسنا المنتظرة صالح العجمي منبر البوح الهادئ 14 10-21-2010 08:29 AM

الساعة الآن 08:52 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.