احصائيات

الردود
29

المشاهدات
10864
 
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي


عبده فايز الزبيدي is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
1,902

+التقييم
0.31

تاريخ التسجيل
May 2007

الاقامة

رقم العضوية
3512
12-12-2013, 09:34 AM
المشاركة 1
12-12-2013, 09:34 AM
المشاركة 1
افتراضي لطائف المعارف !
بسم الله الرحمن الرحيم
1. جاء في صحيح البخاري من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:
( من تَعَارَّ من الليلِ فقال : لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ ، لهُ المُلْكُ ولهُ الحمدُ ، وهوَ على كلِّ شيٍء قديرٌ ، الحمدُ للهِ ، وسبحانَ اللهِ ، ولا إلهَ إلَّا اللهُ ، واللهُ أكبرُ ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ ، ثم قال : اللهمَّ اغفرْ لي ، أو دعا ، استُجِيبَ لهُ ، فإن توضَّأَ وصلَّى قُبِلَتْ صلاتُهُ .)

جاء في شرح ابن حجر العسقلاني رحمه على هذا الحديث:
( قوله : ( باب فضل من تعار من الليل فصلى ) تعار بمهملة وراء مشددة . قال في المحكم : تعار الظليم معارة : صاح ، والتعار أيضا السهر ، والتمطي ، والتقلب على الفراش ليلا مع كلام . وقال ثعلب : اختلف في : تعار ، فقيل : انتبه ، وقيل : تكلم ، وقيل : علم ، وقيل : تمطى وأن . انتهى . وقال الأكثر : التعار اليقظة مع [ ص: 49 ] صوت ، وقال ابن التين : ظاهر الحديث أن معنى تعار استيقظ ، لأنه قال : " من تعار ، فقال : " فعطف القول على التعار . انتهى . ويحتمل أن تكون الفاء تفسيرية لما صوت به المستيقظ ، لأنه قد يصوت بغير ذكر ، فخص الفضل المذكور بمن صوت بما ذكر من ذكر الله تعالى ، وهذا هو السر في اختيار لفظ تعار دون استيقظ أو انتبه ، وإنما يتفق ذلك لمن تعود الذكر واستأنس به ، وغلب عليه حتى صار حديث نفسه في نومه ويقظته ، فأكرم من اتصف بذلك بإجابة دعوته وقبول صلاته . ..)
إلي أن قال:
( ... قوله : ( فإن توضأ قبلت ) أي إن صلى . وفي رواية أبي ذر وأبي الوقت : " فإن توضأ وصلى " ، وكذا عند الإسماعيلي وزاد في أوله : " فإن هو عزم فقام وتوضأ وصلى " ، وكذا في رواية علي بن المديني . [ ص: 50 ] قال ابن بطال : وعد الله على لسان نبيه أن من استيقظ من نومه لهجا لسانه بتوحيد ربه ، والإذعان له بالملك ، والاعتراف بنعمه ، يحمده عليها وينزهه عما لا يليق به بتسبيحه ، والخضوع له بالتكبير ، والتسليم له بالعجز عن القدرة إلا بعونه ، أنه إذا دعاه أجابه ، وإذا صلى قبلت صلاته ، فينبغي لمن بلغه هذا الحديث أن يغتنم العمل به ، ويخلص نيته لربه سبحانه وتعالى .

قوله : ( قبلت صلاته ) قال ابن المنير في الحاشية : وجه ترجمة البخاري بفضل الصلاة ، وليس في الحديث إلا القبول ، وهو من لوازم الصحة ، سواء كانت فاضلة أم مفضولة ، لأن القبول في هذا الموطن أرجى منه في غيره ، ولولا ذلك لم يكن في الكلام فائدة ، فلأجل قرب الرجاء فيه من اليقين تميز على غيره وثبت له الفضل . انتهى . والذي يظهر أن المراد بالقبول هنا قدر زائد على الصحة ، ومن ثم ، قال الداودي ما محصله : من قبل الله له حسنة لم يعذبه فيما قاله الداودي نظر ، وظاهر النصوص يخالفه ، ولا يلزم من قبول بعض الأعمال عدم التعذيب على أعمال أخرى من السيئات مات العبد مصرا عليها ، فتنبه ، والله أعلم . لأنه يعلم عواقب الأمور ، فلا يقبل شيئا ثم يحبطه ، وإذا أمن الإحباط أمن التعذيب ، ولهذا قال الحسن : وددت أني أعلم أن الله قبل لي سجدة واحدة .

( فائدة ) : قال أبو عبد الله الفربري الراوي عن البخاري : أجريت هذا الذكر على لساني عند انتباهي ، ثم نمت فأتاني آت ، فقرأ : وهدوا إلى الطيب من القول الآية . )


وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا

قديم 12-12-2013, 09:43 AM
المشاركة 2
عبدالحكيم مصلح
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بورك فيك أخي الكريم وجزاك المولى كل خير ،

تحيتي وأحترامي ،

قديم 12-12-2013, 09:56 AM
المشاركة 3
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
2. سمعت الشيخ صالح بن عواد المغامسي يقول في إذاعة القرآن :
( إنَّ من إجلالك للهِ أن تُـجلَّ من غلبَ على ظنك أنَّ الله يجلّه)
و شرح ماكان أوجز :
إن من إجلال الله أن تسعى في مرضات الله من صلاة و صيام و صدقة و حج و نسك ما بين فرض و نافلة ‘ فإن وجدت من نفسك تقاعساً عن النوافل كصيام الأيام البيض من كل شهر بسبب العمل أو بر الوالدين أو ما شابه فلا أقل من أن تعين الصائيمن المتنفلين بجلب إفطارهم و السعي على ما يعينهم، و من باب إجلال الله أن تحب من ترى عليه مخائل الصلاح و تسعى بقوله بين الناس إن كان من أهل العلم و الدعوة.
قلت و هذا المعنى جاء في جملة من الأحاديث النبوية منها:
(إنَّ من إجلالِ اللهِ تعالى إكرامَ ذي الشيبةِ المسلمِ وحاملِ القرآنِ غيرِ الغالي فيه والجَافي عنه ، وإكرامَ ذي السلطانِ المُقسطِ) حديث حسن.

وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا

قديم 12-13-2013, 06:50 PM
المشاركة 4
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بورك فيك أخي الكريم وجزاك المولى كل خير ،

تحيتي وأحترامي ،
و فيك بارك!
و مرورك كبير شرف ،
وفقك الله!

وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا

قديم 12-13-2013, 06:55 PM
المشاركة 5
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
3. جاء في حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، الوارد في صحيح ابن ماجه رحمه الله:
( يدرُسُ الإسلامُ كما يدرُسُ وَشيُ الثَّوبِ حتَّى لا يُدرَى ما صيامٌ، ولا صلاةٌ، ولا نسُكٌ، ولا صدَقةٌ، ولَيُسرى على كتابِ اللَّهِ عزَّ وجلَّ في ليلَةٍ، فلا يبقى في الأرضِ منهُ آيةٌ، وتبقَى طوائفُ منَ النَّاسِ الشَّيخُ الكبيرُ والعجوزُ، يقولونَ: أدرَكْنا آباءَنا على هذِهِ الكلمةِ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، فنحنُ نقولُها فقالَ لَهُ صِلةُ: ما تُغني عنهم: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وَهُم لا يَدرونَ ما صلاةٌ، ولا صيامٌ، ولا نسُكٌ، ولا صدقةٌ؟ فأعرضَ عنهُ حُذَيْفةُ، ثمَّ ردَّها علَيهِ ثلاثًا، كلَّ ذلِكَ يعرضُ عنهُ حُذَيْفةُ، ثمَّ أقبلَ علَيهِ في الثَّالثةِ، فقالَ: يا صِلةُ، تُنجيهِم منَ النَّار ثلاثًا) قال عنه الألباني : صحيح.

شرح الحديث عند أهل العلم:
( ... لقد فهم بعضهم من قول حذيفة رضي الله عنه لصلة بن زفر: (تنجيهم من النار) أن تارك العمل الظاهر كلية من غير عذر مؤمن ناقص الإيمان، وإن عاش حياته كلها لا يسجد لله سجدة، ولا يركع لله ركعة، ولا يؤدي زكاة، ولا صوماً، ولا حجا، ولا أي عمل من أعمال الجوارح، طالما وأنه يقول: (لا إله إلا الله)!!
إنه لمن العجب العجاب أن يصدر ذلك ممن يتصدر لتدريس العقيدة والتوحيد، ويربي الشباب على منهج السلف – زعم - فنتج عن قوله التفلت من التكاليف الشرعية، وعدم أخذ الكتاب بقوة وجدية. وإنا لله وإنا إليه راجعون.
فهذا الحديث لا يصلح دليلاً لمن استشهد به على نجاة تارك العمل الظاهر كلية، ولو فهم هذا المستشهد الحديث وتأمله، وراجع كلام أهل العلم فيه لاتضح له ذلك جلياً.
فإن الحديث في حالة خاصة يعذر صاحبها إذا ترك العمل الظاهر؛ ولذلك قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: كثير من الناس قد ينشأ في الأمكنة والأزمنة الذي يندرس فيها كثير من علوم النبوات، حتى لا يبقى من يبلغ ما بعث الله به رسوله من الكتاب والحكمة، فلا يعلم كثيراً مما يبعث الله به رسوله ولا يكون هناك من يبلغه ذلك، ومثل هذا لا يكفر؛ ولهذا اتفق الأئمة على أن من نشأ ببادية بعيدة عن أهل العلم والإيمان وكان حديث العهد بالإسلام، فأنكر شيئاً من هذه الأحكام الظاهرة المتواترة فإنه لا يحكم بكفره حتى يعرف ما جاء به الرسول.
ولهذا جاء في الحديث: ((يأتي على الناس زمان لا يعرفون فيه صلاة ولا زكاة ولا صوماً ولا حجا، إلا الشيخ الكبير، والعجوز الكبيرة، يقولون لا إله إلا الله، وهم لا يدرون صلاة ولا زكاة ولا حجا. فقال: ولا صوم ينجيهم من النار)). ا هـ .
وقال رحمه الله أيضاً: (وأكثر هؤلاء ليس عندهم من آثار الرسالة وميراث النبوة ما يعرفون به الهدى، وكثير منهم لم يبلغهم ذلك. وفي أوقات الفترات وأمكنة الفترات يثاب الرجل على ما معه من الإيمان القليل، ويغفر الله فيه لمن لم تقم الحجة عليه ما لا يغفر به لمن قامت الحجة عليه، كما في الحديث المعروف: ((يأتي على الناس زمان لا يعرفون فيه صلاة، ولا صياماً، ولا حجاً، ولا عمرة، إلا الشيخ الكبير والعجوز الكبيرة يقولون: أدركنا آباءنا وهم يقولون: "لا إله إلا الله")). فقيل لحذيفة بن اليمان: ما تغني عنهم (لا إله إلا الله)؟ فقال: "تنجيهم من النار"). ا هـ .
وقال الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله:
(القسم الخامس: ما ورد مقيداً بحال يعذر فيها بترك الصلاة، كالحديث الذي رواه ابن ماجه عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يدرس الإسلام كما يدرس وشي الثوب...)) الحديث. وفيه: ((وتبقى طوائف الناس)).
فإن هؤلاء الذين أنجتهم الكلمة من النار كانوا معذورين بترك شرائع الإسلام، لأنهم لا يدرون عنها، فما قاموا به هو غاية ما يقدرون عليه، وحالهم تشبه من ماتوا قبل فرض الشرائع، أو قبل أن يتمكنوا من فعلها، كمن مات عقيب شهادته قبل أن يتمكن من فعل الشرائع، أو أسلم قبل العلم بالشرائع) *
___________
*http://www.dorar.net/enc/aqadia/3278

وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا

قديم 12-13-2013, 07:09 PM
المشاركة 6
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
4. سمعت الدكتور الشيخ محمد بن عبدالرحمن العريفي_ حفظه الله _ يقول :
( استكثروا ما استطعتم من صحبة الأخيار فلعلك تدخل الجنة بأحدهم ، فإن أهل الجنة إذا أخذوا منازلهم منها يجتمعون فيتذاكرون ما كانوا عليه في دنياهم ، فيقول أحدهم: أين صديقنا فلان بن فلان ؟ فيقولون له: إنه في النار.
فيقول : يارب! إنه لا تطيب لي الجنة حتى تخرج عبدك فلان بن فلان ، فيخرجه الله بفضله و منه و كرمه، فيقول أهل النار: من شفع له؟
أ ملك مقرب؟ فيقال لهم : لا ، فيقولون: أشهيد من أهل بيته؟ فيقال لهم: لا ، فيقولون: فمن إذاً؟
فيقال لهم: أخرجته شفاعة فلان صديقه في الجنة،فحينها يقول أهل النار:
( و ما أضلنا إلا المجرمون. فما لنا من شافعين. و لا صديق حميم) )
الشعراء (99-102)
قلتُ:
لقد أجاد الشيخ في تفسير الآيات فقد جاء في تفسير القرطبي:
(ولا صديق حميم أي صديق مشفق ; وكان علي رضي الله عنه يقول : عليكم بالإخوان فإنهم عدة الدنيا وعدة الآخرة ; ألا تسمع إلى قول أهل النار : فما لنا من شافعين ولا صديق حميم ...)ا.هـ

و قد جاء في كتاب الله أن أهل الجنة يتذاكرون أمور الدنيا و ما كانوا عليه قال الله تعالى عنهم:
(فأقبل بعضهم على بعض يتساءلون ( 50 ) قال قائل منهم إني كان لي قرين ( 51 ) يقول أئنك لمن المصدقين ( 52 ) أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمدينون ( 53 ) قال هل أنتم مطلعون ( 54 ) فاطلع فرآه في سواء الجحيم ( 55 ) قال تالله إن كدت لتردين ( 56 ) ولولا نعمة ربي لكنت من المحضرين ( 57 ) أفما نحن بميتين ( 58 ) إلا موتتنا الأولى وما نحن بمعذبين ( 59 ) ) الصافات.
و قوله تعالى:
(
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ (17) فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (18) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (19) مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ (20) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ (21) وَأَمْدَدْنَاهُمْ بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ (22) يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا لَا لَغْوٌ فِيهَا وَلَا تَأْثِيمٌ (23) وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ (24) وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ (25) قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ (26) فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ (27)) الطور.

وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا

قديم 12-14-2013, 01:31 AM
المشاركة 7
نادية العتيبي
سمـو القـلــم
  • غير موجود
افتراضي
جزاك الله خير الجزاء

قديم 12-15-2013, 04:48 PM
المشاركة 8
آية أحمد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
أخي الفاضل عبده الزبيدي

باركك الله وبارك في علمك الذي تنثره بيننا شذرات من نور

تحيتي واحترامي...

قديم 12-15-2013, 05:05 PM
المشاركة 9
فاطمة جلال
مراقبة سابقة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
القدير عبده فايز الزبيدي
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
ومتابعين لك ان شاء الله

تقديري

تَعَـالَ ...
نَعْـجِن مِـن الحِـرَفِ رَغِيفًـا عَـلَى مَوَائِـدِ الـكَلَامِ ...
وَنَـكْتُب رَسَائِـلَ الحَـنِينِ إِلَى اليَـاسمِينِ ....

تعـالَ...
فمن تشتاق الـروحُ اليـهم ؛ قـــد أوغلـوا فـي الغيـاب !

فاطمة جلال

.....
قديم 12-15-2013, 08:30 PM
المشاركة 10
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نادية العتيبي، آية أحمد ، فاطمة جلال!
أسعد الله أيامكم و لياليكم بالخير و السعادة في عافية!،
و شكرا لطيب الكلام و كبير التشريف.
أخوكم

وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: لطائف المعارف !
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من لطائف اللغة العربية أحمد فؤاد صوفي منبر الدراسات النحوية والصرفية واللغوية 1 12-18-2023 07:31 AM
[ لطائف وطرائف في لغتي ] حميد درويش عطية منبر الدراسات النحوية والصرفية واللغوية 153 02-13-2017 06:01 PM
طرائف و لطائف ... الجيلالي محمد منبر مختارات من الشتات. 110 01-17-2014 12:09 AM
الأخلاق الذميمة تحجب المعارف عبدالأمير البكاء منبر الحوارات الثقافية العامة 2 09-25-2011 08:09 PM
قرأتُ لكم / الأخلاق الذميمة تحجب عن المعارف عبدالأمير البكاء منبر الحوارات الثقافية العامة 6 09-21-2010 08:38 AM

الساعة الآن 10:26 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.