احصائيات

الردود
7

المشاهدات
64235
 
ماجد جابر
مشرف منابر علوم اللغة العربية

اوسمتي


ماجد جابر is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
3,699

+التقييم
0.77

تاريخ التسجيل
Feb 2011

الاقامة

رقم العضوية
9742
04-21-2012, 07:21 PM
المشاركة 1
04-21-2012, 07:21 PM
المشاركة 1
افتراضي التحليل الأدبي لقصيدة" كأن القلوب إذا هوت"لهاجر شرواني: بقلم عبد المجيد جابر
أولا : القصيدة
كأن القلوب إذا هوتْ
هوت لكن بقدر
واستعاضت عن الدنيا
بحرف أو ببحر.
وقلبكِ هوى وذوى
.وسط أعتاب دنيا ..الجحيم فيها هم البشر
لو يُقاس النخل بكم الورق
!!لازدرينا جميع الشجر
غير أن القوافي توافي وتواري سوءة القلب

أو ببيت من الشعر
لأن القلوب إذا هوت ..هوت ولكن بقدر
واستراحت من همّ القدر..
ثانيا : التحليل الأدبي

جو النص:
الواقع الصعب الذي تعيشه الكاتبة بأحاسيسها المرهفة وبمنظار شعورها الرقيق، الذي ترى به تقلب أمزجة الكثير من الناس عامة والصحب والأقربين خاصة ، وتنكرهم لما كانوا يألفون ويحبون ،بحسب أمزجتهم وأهوائهم ومصالحهم ،أو تبعا لذائقتهم غير المتزنة التي في كثير من الأحيان تنأى عن العدل والعدالة وتحكمها الأهواء، والناس المرهفو الحس-كشاعرتنا- يعشقون النبل، وترتاح قلوبهم لكل ما هو عذب، وتتعشق قلوبهم كل ما هو عذب ولطيف ،لتنأى بهمومها عن الأشرار وشرورهم وتصرفاتهم الجارحة لكل ما هو نبيل وللأحاسيس التي لا يقدرونها حق قدرها وتقلبهم، وتلونهم في معاملتهم مع الآخر، فمرة يحبون وتارة يقفزون.
الأفكار الرئيسة :
1. يبيِّن النص أن شاعرتنا تتحدث عن الصعوبات والكبد الذي يعتري النفس والقلب.
2. تظهر الشاعرة ردّات فعلها لما يحصل ممن حولها، وتحوِّلها عن غيرها من أناس لا يقدرون مشاعرها .
3.القلب يحب ويتأثر وينفعل للمعاني الخلاقة، وينجذب نحو العازفين على أوتار القلوب وأصحاب المبادئ والمثل، التي كلت وملّت جهل الآخرين وتجاهلهم وصنيع أفعالهم لمن يتعامل معهم.
4.القلوب عندما تعشق تعرف كيف تعشق ،وبقدر معقول تتكيف معه ولا يقودها الحب نحو الابتذال.
5.تمتص الشاعرة هول الوقع والغدر، الذي يحصل من غيرها على نفسها ،لكن القلب يترك أثرا وتحولا عنهم.
5.تهرب الشاعرة من أفعال البشر السلبية إلى عالمها الأدبي، وتجد المتنفس في يراعها؛لتعبر به عن أحاسيسها وعواطفه وحبها.
6.تصرخ الشاعرة من أفعال البشر غير المعقولة وتصفها بالجحيم.
7. تصف الشاعرة ما أحدثته المصائب والأوجاع ممن حولها أنه كان كالصاعقة،يتظاهر البعض بالنبل لصديقه وحبيبته وعندما تتبدل الظروف ويحصل على مراده يقلب لها ظهر المجن ؛فتنكشف حقيقته الزائفة ، لكن لم تستسلم له بل حرف مسارها إلى لذة الشعر ، وحلاوة وطلاوة اليراع ،تتغنى فيه بقلبها؛لتسلو مهانات البشر ورهم ونذالة الكثير منهم.
العاطفة :
1.عاطفة الحب لكل ما هو جميل ومحافظ على أحاسيس الآخر ومقدر لها.
1.عاطفة الألم والتحسر مما يحصل من تقلبات نفوس الغير وبالأخص المقربون.
2.كره الشاعرة ممن يدمي القلب من البشر.
3.اعتزاز الشاعرة بقلمها وإبداعها الشعري؛فتجد فيهما المتعة والملاذ.
4.عاطفة الزهد بالدنيا.
5.عاطفة الألم والتحسر عما يحصل بين المواطنين من منازعات ومشاحنات تصب في خانة الغير.
5.وتستمد الشاعرة أفكارها ومعانيها من تجربة صادقة ، وعاطفة قوية ، فلا ريب في ذلك،فهي مرهفة الأحاسيس،تحب النبل ويعشق قلبها الرقة والدماثة ، فها هي تعايش الأحداث بنفسها التي تهوي على قلبها ، فترى تحول النفوس وتبدلها وتغيرها ، لا لشيء لكن انعكاس عن نوازع نفسية، فترى التمزق في النسيج الاجتماعي ،في زمن عزّ فيه الوفاء،وسيطرت فيه الأهواء، والأجنبي يستغل الأحداث لصالحه وعلى حساب الأمة، فانعكست تلك على أحاسيسها ووجدانها ، وقد غلبت على المقطوعة نزعة الرفض للواقع المر والمزري،، فارتفع صوتها رافضا هذا النسيج المبني على الغدر والمصالح الذاتية والأنانية البغيضة ،وعدم تقدير الإنسان لإنسانية الإنسان، فتهرب إلى خير جليس بحبها العفيف تسطر بقلمها ما يحلو لها شعرا ،طلبا للذة العقلية والوجدانية،فهي الملقي،والشعر هو الوسيلة،علها تجد المتلقي الذي يسمو بفكره نحو الإبداع،في الشعر تعبر عن ذاتها وحبها وآماها لكن باعتدال وبعبارات موحية والإيحاء أبلغ في تصوير الأحاسيس، وما هو مختزن في اللاشعور .
الخصائص الأسلوبية :
أولا : التصوير الفني
1.التشبيهات
أ‌. التشبيه المفرد :
(الجحيم فيها هم البشر)شبه الشاعرة الجحيم بالبشر،وهو تشبيه مقلوب وأبلغ،ونوعه تشبيه بليغ.
ب‌. تشبيه التمثيل
2 .الاستعارات
أ. ومن الاستعارات المكنية ما يلي:
" كأن القلوب إذا هوتْ" شبهت الشاعرة القلوب بشيء يحس ويتأثر وينفعل،استعارة مكنية.
(وسط أعتاب دنيا) شبه الدنيا ببيت له عتبات.
" غير أن القوافي توافي وتواري سوءة القلب" شبهت الشاعرة القوافي والشعر بلباس يواري ويستر ما تحته.
ب. الاستعارة التصريحية:
" لازدرينا جميع الشجر" شبهت الشاعرة التقليل من بهجة الشجر لقلة أوراقه بالازدراء والاحتقار.
3. الكنايات:
"..هوت ولكن بقدر"
كناية عن مقدرة الشاعرة في التحكم بحبها وعدم الانجراف وراء مشاعرها.
" وقلبكِ هوى وذوى " :كناية في كل عن الألم والحسرة الذي لحق بالشاعرة من جراء فعل من أحبت ثم خاب فألها.
" فتكتفي بوارف الظلل"كناية عن الراحة والمتعة في التنفيس عن حبها وهمومها بقلمها وشعرها.
لو يُقاس النخل بكم الورق"
لازدرينا جميع
" !! الشجر
كناية عن عدم الحكم على المظهر بل على الجوهر.
4. المجاز المرسل
" كأن القلوب إذا هوتْ" ذكرت الجزء " القلب" وأرادت الكل "الإنسان أو الشخص"مجاز مرسل علاقته الجزئية.
" بحرف"
" فقد ذكرت الحرف " الجزء " وأرادت به القصيدة " الكل" .مجاز مرسل علاقته الجزئية.
" القوافي" ذكرت القافية " الجزء " وأرادت به القصيدة أو الشعر أو الأبيات الشعرية " الكل" .مجاز مرسل علاقته الجزئية.
" ببحر" فقد ذكرت البحر " الجزء " وأرادت به بحور الشعر؛أي "الشعر" الكل .مجاز مرسل علاقته الجزئية.
ثانيا : التعبير ( اللغة والأساليب )
1.الألفاظ والتراكيب
أ‌. استخدمت الشاعرة في نصها لغة سهلة موحية تخاطب عقول الناس ، وقد جاءت ألفاظ معجمها الشعري مناسبة ومعانيها مطابقة للأفكار ، فعندما ابتهجت الشاعرة برنة فرح الحب وسموه في النفس استخدمت كلمات البهجة والفرح،مثل القلوب،والحب،والنخل، وعندما انتقلت لوصف همومها وهموم الأمة اختار كلماته من معجم يوحي بالألم والحزن،كالجحيم.
بما‌ جاءت تراكيبها متناغمة بعضها مع بعض ، قوية متينة ، موحية فيها من الرمز الجزئي تعبرا عن رفضها للواقع، فاستخدمت أسلوب "الاتساع"وهو واحد من الأساليب, التحويلية التي تطرأ على العبارات والتراكيب النحوية، ويعرفه المحدثون من المشتغلين بالدراسات اللغوية بأنه عملية نحوية تأتي عن طريق إضافة بعض العناصر الجديدة إلى المكونات الأساسية دون أن تتأثر تلك المكونات" كما في: " كأن القلوب إذا هوتْ"
ووضّح بعض البلاغيين هذه الظاهرة وأطلقوا عليها مصطلح " الاتساع": وهو أن يأتي المتكلم أثناء كلامه بما يحتمل أن يفسر بكثير من المعاني لصلاحه لكل منها. وقد عبر عن هذا المفهوم ، مفهوم الاتساع أو الانزياح"جان كوهن" وقال بأنه الأسلوب في كل ما ليس شائعاً ولا عادياً ولا مطابقاً للمعيار العام المألوف، وهو يشخص اللغة الشعرية باعتبارها انحرافاً عن قواعد قانون الكلام، ورأى جاكوب كورك أن أكثر الوظائف حيوية للصورة الاستعارة والصورة الشعرية، أي خلق معان جديدة من خلال صلات جديدة.
ج.وقد اتكأت الشاعرة على مفردات الفعل المضارع لما فيها من استمرارية، استمرارية المأساة والحزن والأسى والتناحر يوحي باستمرارية الحدث ، و برغبة الشاعرة الملحة في تجاوز المأساة ، وفيه تأكيد على موقفها من الحب ورفضها للظلم وغدر الغادرين، كما في مثل: توافي،تواري،تقاس.
واستخدمت الفعل الماضي؛ليفيد السرد في نحو:استعاضت،ازدرينا ،استراحت،هوى ،ذوى،هوت، وقد تكررت أربع مرات لتأكيد حبها،وهي مسبوقة ب(إذا) الشرطية؛للتدليل على حبها مقرونا بالحجة ،كما استخدمت هذا الأسلوب للإقناع في قولها:
لو" يُقاس النخل بكم الورق")
(!!لازدرينا جميع الشجر
د. استخدمت الشاعرة تارة الألفاظ في معانيها الحقيقية لتوضيح أفكاها ونقل المعاني لمستمعيها؛ وهي ألفاظ سهلة جميلة تناسب الغرض الأدبي ويظهر ذلك في وصفها لمشاعرها وحبها والتنفيس بذلك بالشعر واليراع ، وتارة أخرى كانت تلجأ للرمز الجزئي ،كما في قولها:" غير أن القوافي توافي وتواري سوءة القلب
أو ببيت من الشعر"
فابتعد عن المباشرة ، فلجأت إلى الرمز حينا وإلى الإبهام والغموض تارة أخرى،فالدلالات اللغوية تكون أحيانا قاصرة عن نقل حالات النفس بكل ثرائها وعمقها،فهي تتعمد بإلقاء بعض الظلال على معانيها وتغليفها بغلالة رقيقة تجنبها خطر الابتذال؛ولتحمي نفسها من سهام طائشة كما في قولها:" لأن القلوب إذا هوت ..هوت ولكن بقدر" وتكرر ذلك مرتين.
ه.نلحظ في النص عنصر الجنوح إلي التركيز والتكثيف والتجافي عن الشرح والتحليل،وهي سمة تنشأ عن تطور وظيفة الصورة من التقرير إلى الإيحاء،وهذا هو سر الإبهام والغموض أحيانا.
واتسمت القصيدة بمجموعة من الخصائص الفنية التي امتاز بها الشعر الرمزي والشعر الحر .
و. المصـاحبـات اللغـويــة ، ومعناها : ميل الألفاظ إلى اصطحاب ألفاظ أخرى ، لارتباط بعضها ببعض ، أو لأنها من محيط لغوي واحد ، مثــل :" غير أن القوافي توافي وتواري"ولينشأ منه إيقاع موسيقي داخلي.
ز. استخدمت الشاعرة ( الهم ) بدل ( الغم )فهو أدق؛ لأن ( الهم ) هو التفكير في إزالة المكروه ، واستجلاب المحبوب ؛ بينما ( الغم ) يوحي بالانقباض، ومع ( الهم ) إيجابية التفكير في دفع الضرر ، ومع ( الغم ) سلبية في السلوك ، وشلل في التفكير ، وفتور في الهمة.
2. الأساليب الخبرية والإنشائية
ا. استخدمت الشاعرة الأسلوب الخبري ؛ليناسب الغرض، فاستخدمته واتكأت عليه؛ لتجسد مدى تقديرها لمشاعرها وأحاسيسها ،حماية لها من عبث العابثين،ولتأكيد ذاتها بفنها وشعرها،في وقت تتكالب عليها المحن من الداخل وتنهال عليها المصائب من حولها خاصة ومن البشر عامة،وخاصة تكالب الأمم الطامعة في خيرات العرب والناهبة لحقوق الشعوب المستضعفة،فالأمم القوية تستغل الخلافات والمشاحنات والنعرات الطائفية والتي تولد البغضاء بين أبناء الوطن الواحد والأمة العربية الواحدة ؛ليسهل نهبها والسيطرة عليها.
ب.ابتعد الشاعر عن المباشرة؛ لتحذر من تبعات غدر الإنسان وعدم احترامه وتقديره لإنسانية الإنسان.
ج.استخدمت ضمير الفصل"هم" بين المبتدأ والخبر؛ لتأكيد المعنى في النفس،في قولها:"الجحيم فيها هم البشر"
3.المحسِّنات البديعيَّة
أ. الإطناب: ،كما في مثل:
"واستعاضت عن الدنيا
بحرف أو ببحر"
،وطريقتها في ذلك ذكر العام بعد الخاص"البحر"وهو لفظ عام يدخل في عمومه ما ذكرته قبله،وهو"حرف" والغرض من هذه الزيادة إفادة الشمول مع العناية بالخاص لذكره،مرة وحده، ومرة مندرجا تحت العام.
" غير أن القوافي توافي وتواري سوءة القلب
فتكتفي بوارف الظلل
أو ببيت من الشعر"
فذكرت الخاص"القوافي"ثم ذكرت العام"الشعر"
ب. الجناس: جانست الشاعرة بين كل من:" هوى" و"ذوى"جناس ناقص،وبين" "قوافي"و "توافي".
" لأن القلوب إذا هوت ..هوت ولكن بقدر
واستراحت من همّ القدر.."
جانست الشاعرة بين كل من "قدر"الأولى بمعنى مقدار،وبين"قدر" الثانية بمعنى ما كتبه الله على الإنسان،جناس تام.
ومن أبرز خصائص النص، الوحدة العضوية، والوحدة الموضوعية، والصدق الفني.
ثالثا– الوزن والموسيقى
نظَمت الشاعر مقطوعتها على نمط قصيدة النثر ، واستغنت عن الموسيقى الخارجية بالإيقاع الداخلي الذي يسري في عروقها من استخدامها للجناس والمساواة بين الجمل والمقاربة بين الأصوات؛ فقد تخلصت من الرتابة في القافية الموحدة ، وتمكّنت الشاعرة بهذا في الانطلاق برحابة أوسع في قاموسها الشعري ؛ لتحمله المضامين الكبيرة ، وجاءت سطور القصيدة حسب التدفق العاطفي للشاعرة ، مما ساهم في المحافظة على الوحدة العضوية والموضوعية في النص.
رابعا- شخصية الشاعرة:
اتّسمت المعاني والأفكار والصور الفنية التي اتكأت عليها الشاعرة بالبساطة والرقة والعذوبة ،لكنها عميقة في معانيها ، واسعة في مدلولاتها ، ولجأت الشاعرة فيها إلى الغموض حينا ،كيلا تبتذل كلماتها؛مستعينة بالألفاظ والتراكيب الموحية؛ لأن وقعها على النفس أبلغ ، إذ تبدو الشاعرة من خلالها جيّاشة المشاعر رقيقة العاطفة، مرهفة الإحساس، متألمة من شرور البشر عامة كما في الدول المهيمنة،وفي ما حولها وبلدها خاصة ، وتتأسى على هذا الوضع العربي المزري و تؤمن بالمثل والقيم العليا كالعدل ،مؤمنة بقضاء ربها، وهذه القصيدة من ديوانها "مراسم الانعتاق."
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.


قديم 04-22-2012, 09:17 PM
المشاركة 2
عمرو عامر
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصيدة جميلة ، وتحليل متزن ومكتمل.
أشكر الشاعرة هاجر ، والناقد ماجد.

قديم 04-22-2012, 11:06 PM
المشاركة 3
ماجدة الخطيب
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
التحليل كان رائعاً ، بيّن فيه جمال لغتنا العربية وذلك عند توضيح المعاني التي شرحها من خلال كلمات القصيدة
القصيدة جميلة ولكن التحليل زادها جمالاً ورونقاً
أشكرك أستاذنا الكريم : أستاذ ماجد المحترم
على ما تتحفنا فيه من جمال الكلمة والمعنى
وبارك الله جهودك المبذولة

قديم 04-25-2012, 01:42 PM
المشاركة 4
ماجد جابر
مشرف منابر علوم اللغة العربية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصيدة جميلة ، وتحليل متزن ومكتمل.
أشكر الشاعرة هاجر ، والناقد ماجد.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك أستاذنا القدير عمرو عامر مرورك الكريم، ونشاطك الرائع ، وجهدك الشامخ ، وتشجيعك المتواصل .
بارك الله فيك وفي يراعك.

قديم 04-25-2012, 09:33 PM
المشاركة 5
هاجر شرواني
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
حيلة الإنسان قاصرة متي ماأراد أن يعبر عن الود والتقدير والاحترام وخاصة في مواجهة أشخاص في قامة الأستاذ الكبير عبدالمجيد فمن هنا من المنابر اعتلي منبر الشكر والتقدير وأشكره كثيرا فلقد أبدع في التحليل وكأنه هو الشاعر الذي صاغ هذه المشاعر ..شكرا

قديم 04-25-2012, 09:34 PM
المشاركة 6
هاجر شرواني
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
التحليل كان رائعاً ، بيّن فيه جمال لغتنا العربية وذلك عند توضيح المعاني التي شرحها من خلال كلمات القصيدة
القصيدة جميلة ولكن التحليل زادها جمالاً ورونقاً
أشكرك أستاذنا الكريم : أستاذ ماجد المحترم
على ما تتحفنا فيه من جمال الكلمة والمعنى
وبارك الله جهودك المبذولة
السيدة ماجدة مرورك كان رائعا لك كل التقدير

قديم 04-25-2012, 09:35 PM
المشاركة 7
هاجر شرواني
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصيدة جميلة ، وتحليل متزن ومكتمل.
أشكر الشاعرة هاجر ، والناقد ماجد.
والشكر موصول لك سيد عمرو سعيدة بهذا المرور

قديم 04-26-2012, 09:13 AM
المشاركة 8
ماجد جابر
مشرف منابر علوم اللغة العربية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
حيلة الإنسان قاصرة متي ماأراد أن يعبر عن الود والتقدير والاحترام وخاصة في مواجهة أشخاص في قامة الأستاذ الكبير عبدالمجيد فمن هنا من المنابر اعتلي منبر الشكر والتقدير وأشكره كثيرا فلقد أبدع في التحليل وكأنه هو الشاعر الذي صاغ هذه المشاعر ..شكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك أستاذتنا القديرة وشاعرتنا الأصيلة ،صاحبة الكلمة الأصيلة وشعرك الناصع أ.هاجر شرواني ، مرورك الكريم، ونشاطك الرائع ، وجهدك الشامخ ، وتشجيعك المتواصل . منابر علوم اللغة ترحب بك وبقلمك وهي بحاجة لك
بارك الله فيك وفي يراعك.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: التحليل الأدبي لقصيدة" كأن القلوب إذا هوت"لهاجر شرواني: بقلم عبد المجيد جابر
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
التحليل الأدبي لقصيدة "السعادة" للشاعر سعيد يعقوب، بقلم الناقد :عبد المجيد جابر ماجد جابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2 04-26-2013 08:49 PM
التحليل الأدبي لقصيدة"ملاكي" للأديبة "فيروز محاميد" بقلم: ماجد جابر ماجد جابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2 09-04-2012 11:11 PM
التحليل الأدبي لقصيدة "امرأة من زمن الجليلة" للشاعرة سليمة ماضوي بقلم:ماجد جابر ماجد جابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 14 07-23-2012 11:37 PM
التحليل الأدبي لقصيدة" سر عمري "لليلى يوسف:بقلم ماجد جابر ماجد جابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 5 05-02-2012 01:22 PM
التحليل الأدبي لقصيدة" الجرة " لمويسات علي: بقلم ماجد جابر ماجد جابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2 04-03-2012 08:44 PM

الساعة الآن 02:12 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.