قديم 12-20-2012, 02:21 AM
المشاركة 21
عابد العساف
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
تحية

هل تعود الشيوعية

الراسمالية مشكلة
اذن
الشيوعية هي الحل
ليس بالضرورة ان يكون ضد الخطا صواب
ربما هو فقط مجرد خطا اخر
صحيج ان عروة اجمل دوما من شيخ قبيلته
وصحيح ان الراسمالية هي الشر المطلق من ايام قابيل
لكن الصحيح ايضا ان الحكومات الحمراء تلك سودت وجه الشيوعية
ماحدث ان تلك المعركة الكبرى بين الحكمين الراسمالي والشيوعي
كانت محكومة بالهزيمة للطرفين
ماحدث هو تاخر هزيمة الاخر قليلا
وما يحدث الان
هو بحث عن وجه بشري اخر
مايحدث الان
بحث عن راسمالية اقل شيطانية وشيوعية اقل ملائكية
وهو
ما لن يحدث

قديم 12-20-2012, 09:09 PM
المشاركة 22
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اهلا بك يا استاذ عابد العساف

تقول " ماحدث هو تاخر هزيمة الاخر قليلا ، وما يحدث الان ، هو بحث عن وجه بشري اخر
ما يحدث الان ، بحث عن راسمالية اقل شيطانية وشيوعية اقل ملائكية ، وهو ، ما لن يحدث ".

- اذا كانت الهزيمة محتومة للنظامين وان الرأسمالية ستلحق بالشيوعية فماذا تتوقع ان يحدث اذا؟
- هل هي الفوضى Anarchism؟
- هل نصل الى الهاوية على كافة المستويات؟ وليس فقط الهاوية المالية؟

قديم 12-30-2012, 09:44 AM
المشاركة 23
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
المستقبل لهذا الدين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


في كتاب "المستقبل لهذا الدين" والذي يحتوي هذا الكتاب على سبعة فصول يتحدث فيها الشيخ سيد قطب عن الأديان.. وطريقة حديثه فيها على شكل مقالات أدبية دينية سياسية ففي الموضوع الأول يتكلم عن الإسلام كمنهج للحياة وفي الثاني عن كون كل دين نزل من عند الله فهو منهج للحياة في حد ذاته وينتقل بنا للموضوع الثالث بعنوان الفصام النكد وفيه يصف لنا كيف أنفصلت الأديان السابقة لدين الإسلام عن الحياة وكيف أصبحت تنقح بحيث تتناسب مع السياسة المتبمعة ينتقل بنا إلى انتهاء سيطرة الرجل الغربي الاستعمارية على العالم وأن المخلص الوحيد للعالم من كل البؤس الذي يرزخ تحته لن يكون إلا عن طريق الإسلام وهذا ما يراه الغربيون إلا أنهم يكابرون لمصالح سياسية وأن المستقبل كله لهذا الدين وبه.

الدين الإسلامي ومستقبله ومقوماته وماهيته وخصائصه ومنهجه، والنظم الاجتماعية الناشئة عن التصور الاعتقادى لهذا الدين وماهية انفصال الدين عن الحياة والظروف التي أدت لذلك وأثره على الحياة البشرية.
الإسلام منه، منهج حياة، حياة بشرية واقعية بكل مقوماتها منهج يشملل التصور الاعتقادي الذي يفسر طبيعة ” الوجود”، ويحدد مكان “الإنسان” في هذا الوجود، كما يحدد غاية وجوده الإنساني.. ويشمل النظم والتنظيمات الواقعية التي تنبثق من ذلك التصور الاعتقادي وتستند إليه، وتجعل له صورة واقعية متمثلة في حياة البشر كالنظام الاخلاقي والينبوع الذي ينبثق منه، والأسس التي يقوم عليها، والسلطة التي تستمد منها. والنظام الاقتصادي وفلسفته وتشكيلاته. والنظام الدولي وعلاقاته وارتباطاته، ونحن نعتقد أن المستقبل لهذا الدين بهذا الاعتبار باعتباره منهج حياة.

- فهل يكون الاسلام الحل لمشاكل البشرية الاقتصادية والاخلاقية؟
- هل يكون الاقتصاد الاسلامي البديل عن النظم الاقتصادية الشيوعية والرأسمالية؟

قديم 01-21-2014, 01:55 PM
المشاركة 24
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
في الخبر التالي 85 شخص فقط يمتلكون نصف ثروة الكرة الارضية وطبعا يخزنزن اموالهم ومن هنا تحدث الازمات الاقتصادية والمجاعات فهل تعود الشيوعية حتى يتم توزيع الثروات بعداله اجتماعية في ظل فشل النظام العالمي منع الظلم؟

--------------------

أوكسفام": ممتلكات 85 ثريا تعادل ثروة نصف سكان الأرض
قالت إن نصف ثروة العالم البالغة 110 تريليونات دولار يتمتع بها 1% من السكان
الثلاثاء 19 ربيع الأول 1435هـ - 21 يناير 2014م
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة طفلة تجمع القمامة في شوارع القاهرة


العربية.نت
كشفت منظمة "أوكسفام" البريطانية أن 85 ثرياً في العالم يكتنزون ثروات تعادل ثروة نصف سكان العالم مجتمعين، وذلك بحسب ما نقلت صحيفة الإندبندنت البريطانية.
وحذرت المنظمة من التأثير السلبي لاتساع الهوة بين الفقراء والأغنياء في العالم، والتي قد تتسبب في اندلاع أحداث واضطرابات اجتماعية، حيث إن نصف ثروة العالم التي تبلغ 110 تريليونات دولار يتمتع بها 1% في المائة من السكان.
وقالت المنظمة الخيرية البريطانية حسب ما نقلته صحيفة الشرق الأوسط، إن أموال أكثر الناس ثراء كفيلة بالقضاء على الفقر في العالم بما يعادل أربعة أضعاف.
وأضافت أن مداخيل هؤلاء الأشخاص بلغت 240 مليار دولار في السنة الماضية، وفي المقابل، تعيش شريحة كبيرة من الناس حول العالم في فقر مدقع، حيث يبلغ معدل مداخيل الفرد دولارا وربعا في اليوم.
وفي دراسة أصدرتها المؤسسة الخيرية، قبيل انعقاد مؤتمر دافوس الاقتصادي العالمي، أسمتها: "تكلفة غياب العدل"، وكيف أن الغنى المفرط يضرنا جميعا، حملت أكثر الناس ثراء في العالم مسؤولية إعاقة الجهد لإيجاد حل لمشكلة الفقر في العالم.
وناشدت المؤسسة زعماء العالم، لمناسبة اجتماعهم في منتدى دافوس، أن يلتزموا بتخفيض معدلات الفقر إلى المعدلات التي كانت سائدة في عام 1990.
وقالت باربرا ستوكنغ، المدير التنفيذي لمؤسسة أوكسفام، إن الوصول إلى اتفاق عالمي لتعديل مسار غياب العدل أصبح ضرورة ملحة.
وأضافت "يجب ألا نبقى متظاهرين بأن جمع الثروات من قبل البعض لا بد أن يعم نفعه الآخرين. ففي أغلب الحالات العكس هو الحاصل، إذ أن تركيز المصادر بأيدي 1 في المائة من سكان العالم من شأنه أن يعيق النشاط الاقتصادي، ويجعل الحياة أكثر صعوبة للباقين من سكان العالم، خصوصا أولئك الذين يعانون في مؤخرة الطابور".
وتابعت ستوكنغ "في عالم تقل فيه المصادر الأساسية، لا يسعنا أن نترك المصادر في أيدي القلة من الناس كالأرض والمياه ونترك الباقين يتصارعون لكسب شيء من الفتات".
وأضافت المنظمة، أن 210 أشخاص انضموا العام الماضي إلى نادي المليارديرات الذي تتجاوز ثروتهم مليار دولار والذي يتألف من ألف و426 شخصا لديهم ثروة تبلغ 5.4 تريليون دولار، ونددت المنظمة بالتركيز الموسع للموارد الاقتصادية في أيدي أقلية.
وتقدر ثروة هذه المجموعة من الأثرياء بنحو 1.7 تريليون دولار ومن بينهم كارلوس سليم الحلو الذي يتربع على قطاع الاتصالات في المكسيك.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تعود الشيوعية؟
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ماذا تعني لنا السنة؟ عمرو مصطفى منبر الحوارات الثقافية العامة 14 02-25-2015 03:11 PM
متى تعود روحي ... حسن الحارثي منبر البوح الهادئ 1 12-10-2013 02:40 PM
يمته تعود مؤيد الساعدي منبر الشعر الشعبي والمحاورات الشعرية. 1 08-25-2012 08:48 PM
حين تعود ... زياد عموري منبر البوح الهادئ 7 05-07-2012 07:16 PM

الساعة الآن 06:24 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.