احصائيات

الردود
2

المشاهدات
3473
 
أحمد الورّاق
من آل منابر ثقافية

أحمد الورّاق is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
140

+التقييم
0.03

تاريخ التسجيل
Dec 2011

الاقامة

رقم العضوية
10672
02-06-2015, 01:57 AM
المشاركة 1
02-06-2015, 01:57 AM
المشاركة 1
افتراضي التقليد والتفكير

السلام عليكم


الذي جعل العرب لا يميلون الى التفكير ولا يبدعون في هذا العصر هو محنة النموذج الغربي الجاهز ، والذي يحتاج فقط إلى التقليد .. ولكن التقليد لا يخلق التفكير ولا الابداع ، و صار الصراع هو على هذا التقليد و ما معوقات التقليد الغربي .. و كيف نقلد باسرع وقت ! الشخص إما أن يكون مقلدا أو مفكرا, والأمة كذلك إما مقلدة أو مفكرة, لأن التقليد ينافي التفكير, والتفكير يبعِد عن التقليد.

تصوروا امة يـُطلب منها التقليد ولا يطلب منها التفكير ! فكيف سينشأ التفكير فيها؟ بل يـُحارَب التفكير بتهمة رفض النموذج الجاهز, سواء كان تراثيا أو ليبراليا مستوردا , بحيث تلتقي التقدمية مع الرجعية في كبت العقل, والأكثر اعتدالا -على حسب قولهم - يقدمون نموذجا توفيقيا -أو تلفيقيا إن شئت- ، فيأخذ من هذا الصندوق ومن ذاك الصندوق ليقدم صندوقا ثالثا للأفكار المعلبة, سواء في الأدب أو في السياسة أو في الاقتصاد او في الفن أو في الدين أو في الاجتماع...إلخ, و كلنا يعرف هذه الصناديق الثلاثة التي لا رابع لها مع الأسف , و هي صناديق العقل العربي المعلب المعاصر .. بضاعة تختلف مصادرها بين المحلي الخالص والمستورد الخالص و المركب من الاثنين, و المدارس الأدبية في الأدب العربي و في العصر الحديث تقدم صورة واضحة لهذه الصناديق الثلاثة - لأن الأدب صورة لواقع أي أمة - فمدرسة الإحياء و مدرسة التغريب و مدرسة توفيقية .. وهكذا في كل مجال , وما سوى هذه الصور الثلاث يعتبر تجديفا وليس تفكيرا , وتتآزر هذه القوى الثلاث على وأده ! كلٌ يقدم نموذجا جاهزا, على اعتبار ان ذلك النموذج كامل وغير قابل للنقاش ولا مراء في جودته.

التقليد التقليد ، و سرعة التقليد .. و كل من اراد ان يناقش او يفكر فهو داعية للتخلف ، فالتفكير تخلف والتقليد ليس بتخلف!!

العلم والتكنولوجيا لا تنطبق عليه كلمة تقليد ، لأن العلم واحد وأي مكتسب علمي هو مكتسب بشري وليس خاص بثقافة دون أخرى ، والحضارة وعلومها بنتها البشرية جميعاً ، والمقصود بالتقليد إذا هو التقليد في غير الأمور العلمية والصناعية التكنولوجيه ، وهي أمور ليست علمية ، فلماذا التقليد فيها؟ ، أقصد العادات والتقاليد والنظرة الى الحياة والإنسان والمجتمع واللباس والأكل وطريقة العادات والعلاقات ونمط الحياة والدين .

وفكرة لكي تحصل على المنتَج (بفتح التاء) لابد أن تقبل المنتِج (بكسر التاء) فكرة خاطئة ، فالغرب أنفسهم أخذوا المنتَج (بفتح التاء) من الشعوب الأخرى ولم يأخذوا المنتِج (بكسر التاء) ،فليست الحضارة الغربية هي نهاية التاريخ حتى نكون ملزمين بها , فالإنسانية في تطور مستمر , وقد تتجاوز النمط الغربي في يوم من الأيام إلى نمط أفضل .

والعالم العربي مليء بمقلدين الغرب في حياتهم وأسلوب تفكيرهم ، لكن لم نجدهم وصلوا السماء بعلومهم وتطورهم التكنولوجي ، بينما نجد الأكثر نجاحا هم الأكثر جدية في عملهم حتى لو كانوا من المحافظين ، فالعلم يعطيك بعضه إذا أعطيته كلك، ولا يسأل عن انتماءاتك الفكرية ، بل إن نسبة التفوق والنجاح نجدها ليست لصالح المتحررين والليبراليين وهذا دليل بين ظهرانينا - ويستطيع كل شخص أن يجمع الشواهد من مجتمعه المحيط - لأن الليبرالية انفلات ، والنجاح يحتاج الى انضباط .

والغرب يروج لثقافته من خلال هذه الفكرة ، فكرة أن من أراد أن يكون مثل الغرب في تقدمه المادي عليه أن يكون مثله في حياته الاجتماعية والمعنوية على مبدأ ( خذني بالكامل أو اتركني بالكامل ) وهو شرط بلا مبرر ، إلا رغبتهم في تسويق أفكارهم الاجتماعية والخلقية والممجوجة من قبل الشعوب الأخرى على متن قطار العلم والتكنولوجيا ، فالكيمياء مثلا لا علاقة لهبأيدلوجية من يجري التجربة هل هو مسلم أم ملحد أو أفريقي أو صيني أو أمريكي ونظرته للمجتمع وهل هو يهتم بالموضة والهوايات الغربية أم لا؟ وهل يؤمن بالمساواة بين الجنسين أو لا حتى تنجح التجربة ، وقوانين الميكانيكا لا تسأل هل أنت متابع لأفلام هوليود أم لا ؟ ، فالعلم له قوانين من احترمها سوف يستفيد من العلم من خلال التكنولوجيا والعلوم التطبيقية ، إذا أخذ العلم لا يسمى تقليدا لأنه إذا كان هذا العلم ولم أقلد من سبقني فيه ، فهل سوف اكتشف علما جديدا مع أنه العلم واحد ، فإذا اكتشف العلم أن الأنسولين تفرزه غدة البنكرياس مثلا ، هل أرفض هذا العلم وأبحث عن غدة أخرى غيره تفرز الأنسولين ، لأنها هي الوحيدة المختصة بإنتاج الأنسولين في الجسم ، والحضارات منذ القدم تتلاقح ويأخذ بعضها من بعض ، فلماذا هذهالحضارة الغربية المغرورة تطالب الحضارات الأخرى بأن تأخذها بالكامل ، وهذا مالم يحدث في تاريخ الحضارات .

وكأن الإعلام الغربي يأخذ مجهود الجادين وينسبه الى اللعابين .بينما رأينا الجادين والصابرين يتميزون ويحصلون على النجاح في كل مكان وليس في الغرب فقط ، وعبر التاريخ .الإبداع العلمي يحتاج الى الثقة بالنفس والتشجيع وليس الى الإنفلات الأخلاقي الذي ينتج الإدمان والأمراض النفسية ولا ينتج الإبداع .إذا فكرة أخذ الحضارة بالكامل أو تركها بالكامل هي فكرة خاطئة بالكامل .

لا زلنا في الموضوع نفسه وهو التقليد ، فالتقليد على مبدأ ليس بالإمكان أفضل مما كان ، أو على مبدأ الحضارة الغربية هي نهاية التاريخ ، والصورة التي تقدم عن العرب والمسلمين في الماضي مع أن فيها صحة جزئية ، إلا أنها صورة قاتمة ، و ليست قاعدة عامه ، وليس كل إبداع يُحارب لأنه إبداع .. نعم كانت السياسة تتدخل أحيانا وتشوه بعض المبدعين ، لكن إذا لم يكن لها علاقة أو استفادة فإنها تشجع المبدعين .. كان الأمراء والخلفاء هم أكبر الحوافز للعلماء والمبدعين و الكتاب ، وبلاطاتهم تعج بالمثقفين والعلماء .. وكان الكثير من الكتاب يهدون كتبهم الى الأمراء والخلفاء . فالأرستقراطية كانت تدعم الإبداع ، و هذا ما حصل في عصر النهضة في اوروبا ، و في الخلافتين العباسية و الأموية ..

من وجهة نظري ليست سبب أزمة الابداع عندنا هو القمع على طول الخط ، فهذه مبالغة لا شك ، في الماضي والحاضر . لا أتوقع أن أحدا سيقف في طريق من سيبدع في مجال علمي أو أدبي أو تكنولوجي ، لأنه سيخدم الجميع ، بمن فيهم القامعين . بل ويسجل له براءة اختراع إذا كان مخترعا .. المشكلة نفسية ، وهي الشعور بالنقص ، وفكرة أن الغرب أبدعوا وانتهى الأمر ، بل وفكرة أنه لا يمكن أن يبدع أحد إلا في تلك البلاد ، إذا تغيرت هذه الأفكار فسوف يكثر الإبداع في كل المجالات .

وهناك قمع أشد من أي قمع ، وهو قمع المجتمع ، الذي يحبط و يثبط ويسخر من الموهوبين ، معتمدا على النموذج الأجنبي .. و هذا الموقف السلبي من الإبداع الذي يقدمه المجتمع ، هو نتيجة لانهزامه النفسي أمام المجتمع الغربي ، الذي لا يكاد أن يرى حتى عيوب ذلك المجتمع .. وغاية آمال مجتمعاتنا ان تكون مثل مجتمعات الغرب ، ومن سار إلى الغرب وصل .. و كل الطرق تؤدي إلى روما .. مع ان المفترض ان المجتمعات تسعى الى المثالية ، لا إلى مجتمع يرفض المثالية علنا ، ويستبدلها بالعلمانية والواقعية ..

إذا كيف يصوّر المجتمع الغربي بأنه مجتمع مثالي ؟ وهو يرفض ان تحكمه الاخلاق ؟ بل يريد ان يحكمها هو ! بل ويرفض القيم كلها ، ولا قيمة عنده الا للسوق والواقع .. هل هذا المجتمع يصلح قدوة ؟ لن يكون قدوة الا لمن يفكر مثله فقط .. وحينها لا يحق له ان يدعي البحث عن الوضع المثالي ..

العلم مكتسب بشري شارك فيه الجميع ، إذا على الغرب على مبدأ أن الإبداع يكون بعد الوصول لمكتسبات الغرب هذا أن يتخلى عن صفرنا وورقنا ويخترعوها من جديد وهذا كلام غير معقول ، التقليد الذي اقصده هو التقليد الاجتماعي والفكري ، أما العلم فلا تقليد فيه وتتناقله الحضارات والأمم كحق للجميع ، والغرب قلدوا فيه غيرهم ويقلدهم غيرهم فيما اكتشفوه من العلم ، والعلم أصلا لا تقليد فيه ، التقليد فيما يكون فيه خيارات ، والعلم خيار واحد ، إذا عرفوا أحد من البشر فهو ملك لبقية البشر وليس ملك له ، لأن الله الذي علم من خلال الطبيعة التي خلقها الله ، الغرب لم يخلق طبيعة جديدة حتى يستقلوا بها وبعلومها .

أما عن التفكير يأتي بعد قبول التقليد فهذا سينتج اضافات على الأصل المقلّد ، وهذا نوع من التفكير وليس كل التفكير ، أحيانا يكون المقلَد ليس صحيحا أو فيه أخطاء ، إذا لابد من النقد وهو من وجهة نظري هو التفكير المفيد وليس التقليد ، حتى التلميذ المتلقي يستطيع أن يفكر ويناقش ويقيّم قبل أن يتبنى ، وهذا هو التلميذ الذي يستحق التعليم.

التقليد بحد ذاته منافي للتفكير ، يجب أن يكون التفكير أولا ، فإذا حتّم التفكير التقليد ، وهذا لن يكون شاملا بكل حال ، حينها يكون التقليد مقبولاً – وإن كان في حقيقته تفكير – وبالتالي التفكير يعني ثقة في النفس والتقليد يعني انهزام واستسلام ، والمنهزم يقبل كل شيء مايضره وماينفعه .

نريد أن تقلّد على بصيره ، ونبتكر على بصيره ، ومن كان هذا شأنه لا يسمى مقلداً ، العلم ليس مشكلتنا في التقليد ، مع أن التفكير يجب أن يكون له دور حتى في نقل العلم وتطويره وربماتغيير جزئي فيه وفي توجهاته ، المشكلة في تقليد الأنماط السلوكية

والفكرية الفردية والاجتماعية والتي لا شأن لها بالعلم .


قديم 02-06-2015, 03:40 AM
المشاركة 2
ياسر علي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أهلا بالأستاذ أحمد الوراق

التقليد و المحاكاة أولى خطوات التعلم ، فلا يمكن على الإطلاق بناء أي تعلم بدون تقليد في الخطوات الأولى للتعلم ، فالتعلم بالتكرار أولى خطوات الطفل في اكتساب اللغة على سبيل المثال ، فليبدع الطفل في اللغة لابد أن يتعلم المعجم ثم الأساليب ؟ و في المرحلة التالية يأتي الإبداع اللغوي أي القدرة على التعبير عن الرغبات والحاجات و الشعور .

فالتقليد هنا بداية الطريق نحو الإبداع ، وعندما نتكلم عن الكمياء كعلم ، فلابد من معرفة قوانين الكمياء ومن خلالها تنقل تعميم القانون إلى الفكر ، فالإيمان بالمنهاج العلمي الكميائي ، و جود مواد أولية قابلة للتفاعل تنتج مواد أخرى وفق معايير دقيقة في الكم و درجة الحرارة . فهنا وجود أسس حضارية معينة عندما تتلاقح مع أسس حضارية أخرى وفق شروط علمية و بدون اعتباط بالضرورة ستعطي حضارة جديدة أكثر تطورا .

من يعتبر الفكر مستقلا عن العلوم و تطوراتها فهو مخطئ ، فالمعارف العلمية الجديدة أو بالأحرى الطرق التي من خلالها يصل العالم إلى اكتشافه تبنى عليها قوانين و هذه القوانين يخضع لها الدماغ أثناء عملية التفكير . إذا كان التقليد ضروريا ومن خلاله يمكن اكتساب المعرفة والقوانين المنظمة لها فلا بأس أن ننمي عند الطفل أيضا الحس النقدي و هو بالضرورة طريقة التفكير الفلسفي ، فنعلمه طرح السؤال لماذا و كيف و ماذا و أين و متى .

أعتقد أن مناهج التعليم هي أساس كل الأمراض التي واجهت الأمة ، فهو تعليم على الانضباط أكثر مما هو تعليم نقدي ، والانضباط على العموم يورث الخضوع لما هو موجود أكثر مما يؤسس للبحث عن البديل و التطوير ، فإذا كانت كل الطرق تؤدي إلى روما فالمثل هنا ليس بالضرورة متعلقا بروما كمكان أو كحضارة بل الحكمة من المثل هي أن تختار الطريق الأقرب إلى الوجهة التي تقصدها ، فالحكمة هنا هي تربية على الاختيار بإعمال الحس النقدي .


ليس هناك مثالية مطلقة ولا مادية مطلقة ، بل هناك تفاعل بين المادة والروح و هما متلازمتان في الطبيعة البشرية ، فللتعبير عن المثالية تحتاج إلى مادة و للتعبير عن المادة لابد من وجود مثالية . لا أعتقد أن الغرب مادي إلى هذه الدرجة ، ففيه مشاعر و فيه قلق و فيه إيمان و فيه قيم ، قد تكون في بعضها مخالفة لقيمنا لكن لا يوجد مجتمع بدون قيم و لا توجد قيم بلا مجتمع .


أزمة الإبداع ناتجة عن القمع بالضرورة ، لأن القمع أصناف ، فعندما تكون عندك كفاءات كثيرة و لم تستطع أن توفر لها أبسط شروط الإنتاج و من ثم الإبداع فهذا قمع ، عندما تنفي التقليد كنوع من أنواع التعلم فهذا جزء من القمع ، عندما تكون أولية الانضباط هي أساس التقدم فهنا تنفي الحرية التي هي الأصل ومن ثم الاختيار و من ثم الالتزام الذي هو أعمق من الانضباط .

وشكرا على الموضوع .

قديم 02-07-2015, 11:57 AM
المشاركة 3
عمرو مصطفى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
موضوع جيد وفي وقته وبابه ..
ويمكنني أن أزيدك من الشعر بيتاً .. وفيه إظهار لمدى عظمة وسبق علمائنا الأعلام ..
من المسائل التي حدث بسببها جدل عظيم.. ومازال إلى يومنا هذا السجال بين المقلدين
من جهة وبين المجتهدين ومتبعيهم من جهة أخرى ..
فالعلماء المحققين في مسألة التقليد في المسائل الفقهية يجعلون التقليد مثل الميتة
لا يلجا إليها المسلم إلا عند الضرورة .. ويلزمون العامي ألا يعمل بفتوى من عالم
بغير دليل فإذا علم الدليل عمل به ويسمى العامي متبعاً وليس مقلداً ..
أما إذا كانت المسألة خلافية ولكل مجتهد دليله الذي لا يجعل المسألة واضحة للعامي
ويجب عليه أن يعمل بأحد الأقوال ساعتها يلجا العامي لتقليد من يثق في علمه ودينه
من باب الضرورة مع الأخذ بالأحوط والأورع..
هذا لدينا في العلم الشرعي.. المتعلق بالوحي ..
نأتي هنا لصلب موضوعك .. وهو بعبارة أوضح .. الفرق بين الاستفادة من العلوم
المادية وتطويرها من عند الغير المختلف معي ثقافياً .. وبين قبول ثقافته التي لا علاقة
لها بالعلم المادي .. وهذا هو ما يلعب عليه المدجنون (كما يحلو لي تسميتهم)
السم في العسل ..
أنا لن أتقدم حضارياً إلا لو صارت سلوكياتي وأخلاقي مثل سلوكيات وأخلاق السيد الأبيض..
ولا بأس من عمل عملية تجميل لإكساب بشرتي اللون الأبيض الشاحب لأن هذا مهم
جداً كي أصير مبدعاً وكي أنهض بأمتي !!..
هذه هى الخلاصة التي لا يريد أن يصرح بها المدجنون .. وبعضهم كان يصرح بمثل هذا
قديماً .. واليوم يحومون حولها بين الحين والحين .. وإذا وضعتهم على المحك يروغون
كما يروغ الثعلب..
أخيراً عفواً للإطالة .. لكن هذه دعوة لكل من لديه وازع لدينه ووطنه وأمته أن ينهض
في تلك اللحظات الفارقة نهضة الرجل الواحد ليدافع عن تراث وحضارة أمة هى أجل وأعظم الأمم
على وجه الأرض ..


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: التقليد والتفكير
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طريق التقليد و الابداع و العلم الدكتور سمير المليجى منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 0 11-03-2017 12:35 AM
التفكير الكلي والتفكير الجزئي 1 أحمد الورّاق منبر الحوارات الثقافية العامة 1 10-20-2015 03:18 PM
التفكير الكلي والتفكير الجزئي 2 أحمد الورّاق منبر الحوارات الثقافية العامة 3 10-20-2015 02:41 PM
أعلام الفكر اللغوي .. التقليد الغربي من سُقراط إلى سُوسير - روي هاريس وتولبت جي تيلر د. عبد الفتاح أفكوح منبر رواق الكُتب. 0 06-20-2014 10:12 PM
التقليد والتفكير .. أحمد الورّاق منبر مختارات من الشتات. 3 12-23-2011 12:45 AM

الساعة الآن 06:14 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.